يا عاصم سلامات,
أعلق ليك أنا شايفك الشغلة عّضت معاك,,
ابونواس,,,,,,يحكى انه كان ذو طباع شاذّة!!!!
وفى يوم كان يروح عن نفسه بالتنزه فى شوارع مدينة ويروح عن نفسه!!!
فصادفه غلام رومى,,,,أطار صوابه,,,فهمّ بخطب وده!! فخاف الغلام خوفا شديدا,,,,,,كأنما خبروه يوما!!
وسار أبى نواس خلفه حتى بلغ الفتى جعما كانوا يصلّون أمام كنيسة وذاب فى الزحام!!!
فقال فيه أبونواس,,,,,
وموّرد الخدين من غلمانهم هو بينهم كالظبى بين ليوث!!! جادلته فى قبلة فأبى,,,,وأجابنى لا و(المثيح) وحرمة(الناقوث)
وكان الفتى (ألعثا)ينطق السين ثاءً,,,
|
|