|
Re: يا سلفاكيـــر هــذه عصبــة لا يجــدي معهــا غيــر: ان شــدوها شددتهـــــا (Re: omar ali)
|
Quote: يا سلفاكير هذه العصبة لا يجدي معها الا سياسة: ان شدوها شددتها
good advise
i hope he listen thanks Omar |
الاخ الحبيب دكتور مصطفي خبر BBC يفول ان الحركة الشعبية اعلنت انها لن تعود الي الحكومة المركزية رغم التعديل الوزاري الذي اعلنه البشير الا بعد الاستجابة لحزمة المطالب كلها.. وهذا موقف يستحق التثمين نأمل ان تركز عليه الحركة الشعبية ولسان حالها يقول:" الرهيفة تنقد"
Quote:
آخر تحديث: الأربعاء 17 أكتوبر 2007 09:57 GMT
ارسل هذا الموضوع لصديق نسخة سهلة الطبع السودان : تعديل وزاري لانهاء الأزمة السياسية
اول خرق حكومي لاتفاق السلام في السودان
أول اجتماع للبرلمان السوداني منذ نهاية الحرب
ارتفاع عدد القتلى في اضطرابات السودان
الحركة الشعبية تختار سالفا كيير خلفا لقرنق
الترابي: السودان في أزمة رغم تشكيل حكومة وحدة وطنية
الترابي يدعو الأحزاب السودانية للالتحاق بالمعارضة
الترابي: "الإسلام لا يدخل القضاء في شؤون الردة"
مليارا دولار مساعدات دولية لجنوب السودان
مجلس الامن يقر إرسال 10 آلاف جندي إلى جنوب السودان
"نهاية المنفى" أهالي الدنكا بجنوب السودان يعودون إلى ديارهم
أخبار أخرى رايس تجتمع مجددا بعباس والمسؤولين الإسرائيليين
العفو الدولية: وضع ماساوي للاجئين الفلسطينيين في لبنان
مقتل 7 رجال شرطة في الديوانية
| ما هي خدمة RSS؟
جاء التعديل بعد محادثات البشير مع الزعماء الجنوبيين أجرى الرئيس السوداني عمر البشير تعديلا وزاريا في محاولة لحل الأزمة الناجمة عن انسحاب الوزراء الجنوبيين من الحكومة.
وجاء التعديل بعد قيام البشير باجراء أول محادثات له مع الزعماء الجنوبيين منذ انسحابهم من الحكومة.
وكان الوزراء الجنوبيين، وهم من الحركة الشعبية لتحرير السودان، قد انسحبوا الخميس الماضي قائلين إنه يتم تجاهل عناصر أساسية في اتفاق السلام الذي تم إبرامه عام 2005.
ومن جانبها، قالت الحركة إنها لن تنضم إلى الحكومة مجددا إلا بعد الاستجابة لكل مطالبها. وبعد لقائه الرئيس البشير الثلاثاء، قال نائب الرئيس السوداني ريك ماشار لبي بي سي إن مطالب الحركة التي لم يتم الاستجابة لها بعد هي إعادة نشر القوات الحكومية الموجودة في الجنوب، وقضايا إدارة النفط وتسويقه، والترسيم النهائي للحدود الأمر الذي يعني عدم إتمام تقسيم الثروة النفطية، والقضايا المتعلقة بتمهيد السبيل لاستفتاء عام 2011 عندما سيقرر الجنوب مصيره.
وقال ماشار إنه لو كانت هناك إرادة سياسية فسيتم تسوية الأزمة.
وأضاف قائلا "إنني أعتقد أن الرئيس لديه الارادة السياسية لعمل ذلك، فالأمر لن يستغرق منه نصف الساعة بجرة قلم".
وكان اتفاق السلام الشامل قد أنهى 21 عاما من القتال بين الحكومة والمتمردين الجنوبيين.
وبموجب الاتفاق تسيطر الحركة على الحكومة الإقليمية الجنوبية، وتشارك في الحكومة المركزية في الخرطوم.
يذكر أنه قتل خلال الحرب الأهلية في السودان مليون ونصف مليون شخص، قبل توقيع تفاق السلام بين الشمال والجنوب.
وتوجد حاليا قوة لحفظ السلام تتألف من 10 آلاف جندي في جنوب السودان.
WB-OL
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|