|
Re: ميقات الندي (Re: أبوذر بابكر)
|
ليتني أستطيع أن اوقي شح نفسي من الجمال لأدانيك روعة كلما انتبهت لخطوك سرني إحتمالها كل هذا البسيط انا وأنت في المتخيل عندي نبي العذاب يزملك التيه والنأي دومآ. وجل حين أراك هنا توجهني نحو مجهرك وأنا لا أملك الا هذه الخلايا المجرثمة بالشعر والهذيان بليل لم اكن أراغون لأقول ان هذه الليلة ليست سوداء بما فيه الكفاية وليس لي إلزا لأكون حالة ما رهن عينيها وما ينتابني من أغنيات إنما تتولاني الحيرة بصحبتها فأهيم باحثآ عن جنون أو مجون ما قليل من تمادي في غي أوجاع جديدة بينمايرتبني تذكرك الجديد علي أدهش يالترانيم التي تأتي أباذر ...أباذر كن ... كن بلادي كلها نيل باجمل من رسي في القلب مفضوحآ برقراق المشاعر والحنان ...أمنتك الآن إقتسم ما شئت من ألمي لأنقذ بال هذا الليل إن أورق حنينآ بي وأنضو مختلي عيني دموعآ لا لأني أصطفيك بلوعة المعني ولكني أخصك بإتلاف الحرف في لغتي الأمان آن تغدو خليل السحر... أول ضحكة للعمر أقصي مرتقي فرحي
|
|
|
|
|
|
|
|
|