الحركة الشعبية تعلق مشاركتها في الحكومة الوطنية!!!!!!

Quote: Southerners suspend work in Khartoum government Thu 11 Oct 2007, 10:12 GMT (Adds details of demands, background on conflict and disputes) By Skye Wheeler JUBA, Sudan, Oct 11 (Reuters) - The main party in southern Sudan has suspended its participation in the national government until its northern partners meet a long list of demands, the secretary general of the party said on Thursday. Pagan Amum of the Sudan People's Liberation Movement (SPLM) told a news conference: "The SPLM has recalled all ministers and presidential advisers from the government of national unity." "Presidential advisers, ministers and state ministers will not report to work until these contentious issues are resolved," he added. He complained that the northerners had failed to carry out many provisions of a 2005 peace agreement. The decision by the SPLM, the political wing of the southern rebel movement which fought the Khartoum government for more than 20 years, is the culmination of months of tension and disagreement between the two main partners in the national government. In September, heavily armed police stormed three SPLM offices in Khartoum, vandalised property, and in one case, broke down a door in raids the SPLM says followed libellous attacks against senior SPLM officials in the national media. The U.S. envoy for Sudan, Andrew Natsios, said last week that relations between the northerner and southerner politicians had deteriorated into a "poisonous" political atmosphere. "We are deeply concerned with the health of the comprehensive peace agreement (between north and south)," Natsios told reporters after a 10-day trip to Sudan. Amum said the contentious issues that needed resolution included "the obstruction of democratic transformation, lack of initiation of a national reconciliation and healing process ... non-completion of SAF (Sudanese army) deployment (and) lack of transparency in oil sector operations." The 2005 peace agreement laid down wealth and power sharing arrangements between the national government and the semi-autonomous government in the south but the two sides have argued over many aspects of implementation. The SPLM says that it has not been able to establish how much it is due from oil revenues and it complains that not all northern troops have evacuated their positions in the south. The southerners have consistently raised doubts about the sincerity of the National Congress Party, the northern party which dominates the national government, saying it has been implementing the peace agreement selectively and has tried to renegotiate some aspects of the text. The most contentious issues include the protocol on the oil-rich Abyei area, demarcation of the north-south border and withdrawal of northern forces from the south. Under the peace agreement, which ended a war in which some 2 million people died, the southerners will have a chance to vote in 2011 on whether they want to remain part of Sudan. © Reuters 2007. All Rights Reserved. | Learn more about Reuters

Quote: الحركة الشعبية تجمد مشاركتها في الحكومة المركزية بالخرطوم قررت الحركة الشعبية لتحرير السودان عدم مشاركة وزراء الحركة في الحكومة المركزية بالخرطوم في أي نشاط دستوري إلا بعد حل المشاكل العالقة بين الحركة وحزب المؤتمر الوطني الحاكم. جاء ذلك في ختام اجتماع لمكتبها السياسي في جوبا عاصمة إقليم جنوب السودان بحثت فيه مستقبل شراكتها في الحكم مع المؤتمر الوطني. وقد هاجمت الحركة في البيان الختامي الصادر عن الاجتماع ما قالت إنه تعدي الحزب على السلطات الدستورية لسيلفا كِير النائب الأول للرئيس السوداني. وجدد البيان ترحيب الحركة بنشر فوري للقوات المختلطة في دارفور كما دعا المجتمع الدولي وشركاء الإيغاد للتدخل فورا لإنقاذ اتفاقية السلام من الانهيار. وكانت الحركة قد دعت قياداتها للاجتماع في جوبا على خلفية ما وصفته بأنه تدهور في العلاقة مع شريكها في الحكم. ويتبادل الطرفان التهم بعرقلة تنفيذ اتفاق السلام الموقع بين الجانبين في نيفاشا بكينيا عام 2005 ، ومن بين القضايا المعلقة قضية منطقة أبيي المتنازع عليها بين الشمال والجنوب، ومسألة ترسيم الحدود، وقضية انسحاب القوات الحكومية من مواقع النفط بالجنوب. وفي وقت سابق أمس قال الأمين العام للحركة باقان أموم إن الشراكة السياسية مع الوطني قد وصلت إلى نهايتها، لافتا إلى الجهود التي تبذلها حركته لمنع انهيار اتفاق السلام الذي أنهى أطول حرب أهلية في تاريخ قارة أفريقيا. وكان أموم حذر الشهر الماضي من إمكانية العودة إلى حالة الحرب إذا لم يجر تنفيذ بنود اتفاقية السلام. يشار إلى أن الولايات المتحدة أبدت قلقها من "الأجواء المسمومة" التي تسيطر على العلاقات بين شركاء السلام في الشمال والجنوب السوداني. وكان الموفد الأميركي إلى السودان أندرو ناتسيوس أعلن أن بلاده قلقة حيال تصاعد التوتر بالمناخ السياسي الراهن بين الجانبين بسبب التأخير في تنفيذ بنود الاتفاق ذات الصلة بترسيم الحدود والمشاركة في حقول النفط، مشيرا إلى احتمال تجدد الاشتباكات وعسكرة الحدود.

Quote: على الحركة الشعبية ان تعقد اجتماع طارئ مع احزاب المعارضة كلها لتنويرهم واستقطاب تأييدهم لهذه الخطوة.

Quote: قرار الحركة ليس استراتيجيا ، بل تكتيكيا ، وربطته بتقديم تنازلات من جانب المؤتمر الوطني واظنه سيقدم لها ما تريد وستستمر الشراكة .

Quote: ياترى ماهو موقف الاحزاب المتورطه بالمشاركه في هذه الحكومه بعد تعليق الحركه الشعبيه لمشاركتها في الحكومه؟؟؟

هسي في داعي للأسئلة المحرجة دي

Quote: قررت الحركة الشعبية لتحرير السودان عدم مشاركة وزراء الحركة في الحكومة المركزية بالخرطوم في أي نشاط دستوري إلا بعد حل المشاكل العالقة بين الحركة وحزب المؤتمر الوطني الحاكم. واتهمت الحركة في بيان أصدرته في ختام اجتماع لمكتبها السياسي في جوبا عاصمة إقليم جنوب السودان، حزب المؤتمر الوطني بانتهاك اتفاقية السلام الموقعة بين الجانبين عام 2005 في نيفاشا. واتهم البيان الحكومة بعدم تنفيذ بروتوكول أبيي، وهي منطقة متنازع عليها بين الشمال والجنوب، وعدم إكمال إعادة انتشار القوات المسلحة السودانية، وعدم الشفافية في إدارة البترول، وتأخير ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب. كما استنكر البيان ما وصفه بالألاعيب والحيل الماكرة التي اتبعها حزب المؤتمر الوطني بهدف إفراغ مؤسسة الرئاسة من محتواها بالتعدي على سلطات سلفاكير ميارديت، رئيس الحركة والنائب الأول للرئيس السوداني ورئيس حكومة الجنوب. التحول الديمقراطي كما أنحى المكتب السياسي للحركة الشعبية باللائمة على حزب المؤتمر الوطني في ما دعاه إعاقة التحول الديمقراطي وعدم البدء في المصالحة الوطنية، واتهمه أيضا بحجب الدعم المالي عن التعداد السكاني. وانتقد البيان "الاعتقالات غير القانونية التي طالت معارضين وشركاء على حد سواء وإبعاد الدبلوماسيين الأجانب دون التشاور مع الحركة الشعبية، واختزال دور مفوضية التقويم التي تراقب الدستور وتحويلها إلى مجرد دمية في أيدي المؤتمر الوطني". وجدد البيان ترحيب الحركة بنشر فوري للقوات المختلطة في دارفور كما دعا المجتمع الدولي وشركاء إيغاد للتدخل فورا لإنقاذ اتفاقية السلام من الانهيار.