ياجمهوريين زمان ومحموديين اليوم ... أمسكوا زولكم دا مني ... عشان أنا خليت المشاكل

Quote: اتصل بى أخ كريم من الدوحة وترجانى أن أزيل ما أثبت أنا هنا، وقد عبّر لى ذلك الأخ الكريم عن كبير تقديره واعزازه للأستاذ محمود ولأبناء الأستاذ محمود، وبناء على تلك الروح الطيبة فقد عدّلت ما أثبت، وهو على كل قد ادى غرضه. ليس كان من أغراضى أن اسىء لمجتمع بورداب الدوحة ولكنى كنت أقصد "مجاهرا" واحدا – وأسؤاكم المجاهرون، وقد عرف هو نفسه، ثم ان رسالة ذلك الأخ الكريم، وبمعزته واحترامه للأستاذ فهو "لا يحترم ذلك الشخص" اطلاقا!! أقول هذا وأرجو أن تقدم لذلك "المجاهر" نصيحة فى نفسه، فى هذا الشهر الكريم، وإن لم تفعلوا ذلك فما "نصرتم" أخاكم ثم بأء من لم يفعل ذلك بالإثم ايضا اذ الساكت عن الحق شيطان أخرس!!

Quote: وقد توعد الرسول صلى الله عليه وسلم أولئك الصنف من الناس فقال: >ويل للذي يُحدِّث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له<(1)، وقال كذلك: >إن الرجل ليتكلم بالكلمة ليُضحك بها جلساءه، يهوي بها في النار أبعد من الثريا<(2)· 1 ـ رواه أحمد، حديث رقم (4338)· 2 ـ رواه أبوداود، حديث رقم (8852)·

Quote: ركز يا ابو عبدة الزول دا لا عندو قضية بي محمود ولا محمد ولا طه أنت تقصدني أنا .... معتز القريش وليس مهلب خلف الله القريش هذا شقيقي الاصغر ولا علاقة له بما دار هنا فيما يتعلق بأستاذك ...... أما لو عاوز تعرف رأي ابن تيمية في أعياد الميلاد بنجيب ليك معاهو على طول رأي ابن تيمية في تارك الصلاة واسباب الحكم بالردة ولماذا تم حـد المحدود محمود راجع بوستنا السابق (القول الفصل في ردة محمود محمد طه مستحق القتل) يا زول أنا خليتكم زمان مالك عاوز تطلق فيني النارية تاني هسي أنا حاسي جسمي دا بدأ يكرشني .. الله يرضى عليك وعلينا وعلى من لم يبدلوا ويزيدوا وينقصوا في دين الله **** ويبقى عيد الميلاد والاحتفال به اقل من ادعاء الرسالة وترك الصلاة ذات الركوع والسجود واستبدالها بصلاة مبتدعة اسمها (الأصالة) ولا اصل لها إلا في رسالتكم الثانية ونقض الجح والزكاة ذات المقادير والقرآن المدني والمكي وما أدراك ما القرآن المدني والمكي

Quote: عبدالله عثمان البعرفو أنا سودانى تمام , وما بغلط فى زول ..إنسان خلوق وأخو إخوات وإخوان .. وعشا بايتات ... وإنسان من الزمن الجميل بكل ماتحمل هذه الكلمه من معنى. عبدالله عثمان رجل من رجال هم مفخره لكل السودان والسودانيين , ولهذا العالم ! صادق صدوق ومؤدب بى أدب أهلو السودانيين الكرام أولاً ! ومُحب إلى أقصى حد بلا حقد ولا غل ولا سخط على أحد . حتى معتز القريش نفسو ! هذه قناعتى وأنا متأكد منها تماماً .

دا رايك انت فيهو ... لكن أنا رأيي غير كدة بسبب السخافات اللي عملها معاي هنا ... وما عايز اقول ليك انك قرّبت توصلوا درجة الاستاذ ... خصوصا انو ما بغلط حسب وصفك ... أها يازول حيدر الفوق داك والله أنا ما بعرفه ... وأهو قال انو غلط ... فكونك تشهد ليهو انو ما بغلط دا كلام ما دقيق ... أما قصة انو محب لأقصى حد بلا حقد ولا غل ولا سخط على أحد حتى معتز القريش نفسو ... دي كبيرة شوية ... يا ريت تراجع نفسك فيها استنادا على تصرفاتو معاي على الأقل ...

Quote: ومافى حاجه تخلى عبدالله عثمان يتابع معتز القريش ويقتفى أثرو من مكان لى مكان إلا جريرة سبه للأستاذ محمود... وشتمه لكل السودانيين, فى شخص رجل شهد على عفته وطهره أعداؤه قبل أنصاره .. كما شهد له كل هذا العالم , بحسن صفاته ونبله وكرم أخلاقه !

يا أخي والله انتو ناس عجيبين وغريبين ... هل أنا جبت صورة استاذكم كدا ساي بدون سبب ؟؟؟ انتو جبتو لي صور مع بنات مترجمات في لقطات تذكارية عادية جدا لا فيها مقالدة ولا محاضنة ... والصور دي أنا نشرتها بنفسي ... دا كله عشان تدللوا بيها على سؤ أخلاقي كجزء من العنف اللفظي الجمهوري ضد الخصوم واني غير مؤهل للكتابة عن محمودكم ... ليؤخذ اي كلام لي على خلفية تلك الصور (العادية جدا) ... قمت أنا جبت ليكم الصورة دي

وقلت ليكم انو الصورة دي ما شرعية ... بل هي أسوأ من الصور اللي انتو جبتوها لي ... كدا مين اللي أساء للتاني ... ولا انتو تعيبو أي شئ على الناس مقبولة ... لكن الناس تعيب عليكم ما مقبولة .. أو بالسوداني كدا ليكم انتو غفور رحيم ولينا نحنا شديد العقاب ؟؟؟

وراجع ليك للباقي ...

Quote: الحجاب ليس أصلا في الإسلام والأصل في الإسلام السفور .. لأن مراد الإسلام العفة .. وهو يريدها عفة تقوم في صدور النساء والرجال ، لا عفة مضروبة بالباب المقفول ، والثوب المسدول . ولكن ليس الى هذه العفة الغالية من سبيل إلا عن طريق التربية والتقويم . وهـذه تحتاج إلى فترة انتقال لا تتحقق أثناءها العفة إلا عن طريق الحجاب ، وكذلك شرع الحجاب . فكأن الأصل ما كان عليه آدم وحواء قبل أن يزلا: ((ويا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة ، فكلا من حيث شئتما ، ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين * فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوآتهما ، وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين ، أو تكونا من الخالدين * وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين * فدلاهما بغرور ، فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما ، وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة ، وناداهما ربهما: ألم أنهكما عن تلكما الشجرة ، وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين ؟ * قالا ربنا ظلمنا أنفسنا ، وإن لم تغفر لنا ، وترحمنا ، لنكونن من الخاسرين * قال اهبطوا ، بعضكم لبعض عدو ، ولكم في الأرض مستقر، ومتاع إلى حين * قال فيها تحيون ، وفيها تموتون ، ومنها تخرجون * يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوءاتكم ، وريشا ، ولباس التقوى ، ذلك خير ، ذلك من آيات الله ، لعلهم يذكرون * يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ، ينزع عنهما لباسهما ، ليريهما سوآتهما ، إنه يراكم ، هو وقبيله ، من حيث لا ترونهم ، إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون)) قوله ((ليبدي لهما)) يعني ليظهر لهما .. قوله ((ما ووري عنهـما)) يعني ما غطي عنهـما بلباس النـور.. ((من سوآتهما)) مـن عوراتهما .. قوله ((فدلاهما بغرور)) نصحهما بباطل ، وكذب ، حتى تـورطا في الخطيئة ، فلما سقطا ((بدت لهما سوآتهما ، وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة)) فأخذا يستران عوراتهما بورق التين ، ومن يومئذ بدأ الحجاب . فهو نتيجة الخطيئة ، وسيلازمها حتى يزول بزوالها ، إن شاء الله . وفي ذلك قوله تعالى ((يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم)) ، وهو يعني قد خلقنا لكم ، وفرضنا عليكم لبس ثياب القطن والصوف وغيرهما مما يواري عوراتكم .. وقوله ((ولباس التقوى)) يعني لباس التوحيد ، والعفة ، والعصمة المودعة في قلوبكم ، قوله ((ذلك)) لباس العفة ((خير)) من لباس القطن .. ((ذلك)) يعني لباس القطن .. ((من آيات الله)) من حكمته في تشريعه .. وكل المعنى في قـوله تعالى ((لعلهم يذكرون)) ويعني لعل الناس يذكرون حالة الطهر ، والبراءة والعفة ، التي كان عليـها أمرهم قبل الخطيئة ، فتكون منهم الرجعى . والآية الأخيرة واضحة الدلالة على ما ذهبنا اليه في أمر الحجاب .. والسفـور في الإسلام اصل لأنه حرية .. وقد أسلفنا القول بأنه ، في الإسلام ، الأصل في كل إنسان أنه حر، إلى أن يسئ التصرف في الحرية ، فتصادر حريته بقانون دستوري .. وقد سلفت الإشارة إلى القانون الدستوري .. اقرأ في حكمة الحجاب قوله تعالى ((واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم ، فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت ، حتى يتوفاهن الموت ، أو يجعل الله لهن سبيلا .)) إذا توفرت الأدلة على اعوجاج سلوكها بما لا يرقى إلى الحد تصادر حريتها بحرمانها من حقها في حرية السفور ، وتحبس في المنزل ((حتى يتوفاهن الموت)) إن لم يبد من احداهن أنها قد انتفعت بالعقوبة ، وأنها استقامت ، مما يجعلها مرجوة لحسن التصرف في السفور . فالحجاب عقوبة حكيمة على سوء التصرف في حرية السفور . هـذا في الأصل الإسلامي . ولكنه ، في التشريع الحاضر ، يمثل مصادرة مستمرة لحرية السفور ، لأن الشارع أراد به الى سد الذريعة ، حماية للقصر من مسئولية باهظة ، وثقيلة ، لا ينهض بها المؤمنون ، وإنما ينهض بها المسلمون ، وما لهؤلاء شرع . المجتمع المنعزل رجاله عن نسائه ليس أصلا في الإسلام وما يقال عن السفور يقال عن الاختلاط ، فان الأصل في الإسلام المجتمع المختلط ، بين الرجال والنساء ، ثم هو مجتمع سليم من عيوب السلوك التي إيفت بها المجتمعات المختلطة الحاضرة . هذه جميعها مجرد أمثلة سيقت على سبيل إظهار الفرق بين الأصل والفرع ، وللتدليل على أن الرسالة الأولى ، إنما هي تنزل عن الرسالة الثانية ، لتناسب الوقت ، ولتستوعب حاجة مجتمعه ، ولتتلطف بالضعف البشري يومئذ ، وفيها في ذلك غناء.