|
|
|
 Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
| Quote: آدم عبد الله أول معلم سودانى فى المدارس الاسرائيلية. |
عزيزي عادل ...تناقضات موجعة .. تعلم اللغة الانجليزية في السودان الذي اخرج ادم يعاني من كبوة ثورة تعليم الانقاذ التي هلكت التعليم من جذوره يعاني كثيرا فخريجي الجامعات السودانية الان لا يعرفون عن هذه اللغة الا القليل ولذا يسقطون في سوق العمل في الخارج ..ومصر لا يختلف خريجي جامعاتها ومدارسها عن حال ما في السودان اليوم .. ادم والذي اثبت مقدرة ونجاحا في اسرائيل ليعلم هذه اللغة لم يجد مكانا لا في بلده ولا مصر وهاهي اسرائيل ( العدو الذي امرنا بالهتاف ضده عند ميلادنا ) تقطف ثمار عدوتها السودان وجارتها مصر تفضل ان يموت ادم واسرته علي ان يجد عملا فيها وهي تحتاج اليه كما وجد في اسرائيل...
وهكذا يثبت "العدو" تفوقا حتي في ايجاد عمل لمواطن من بلاد عدوة له.. اي تناقض هذا ومصر هي التي ملات الدنيا ضجيجا بحبها للاشقاء في السودان وبكراهيتها للعدو " ما اؤخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة" والان تعطيهم جهد "الشقيق" مجانا .. ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
Quote: عزيزي عادل ...تناقضات موجعة .. تعلم اللغة الانجليزية في السودان الذي اخرج ادم يعاني من كبوة ثورة تعليم الانقاذ التي هلكت التعليم من جذوره يعاني كثيرا فخريجي الجامعات السودانية الان لا يعرفون عن هذه اللغة الا القليل ولذا يسقطون في سوق العمل في الخارج ..ومصر لا يختلف خريجي جامعاتها ومدارسها عن حال ما في السودان اليوم .. ادم والذي اثبت مقدرة ونجاحا في اسرائيل ليعلم هذه اللغة لم يجد مكانا لا في بلده ولا مصر وهاهي اسرائيل ( العدو الذي امرنا بالهتاف ضده عند ميلادنا ) تقطف ثمار عدوتها السودان وجارتها مصر تفضل ان يموت ادم واسرته علي ان يجد عملا فيها وهي تحتاج اليه كما وجد في اسرائيل...
وهكذا يثبت "العدو" تفوقا حتي في ايجاد عمل لمواطن من بلاد عدوة له.. اي تناقض هذا ومصر هي التي ملات الدنيا ضجيجا بحبها للاشقاء في السودان وبكراهيتها للعدو " ما اؤخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة" والان تعطيهم جهد "الشقيق" مجانا .. .. |
الاخ أبوبكر.
كلامك ممتاز جدا.
الجدير بالزكر هو أن المدارس الاسرائلية تعتبر من أحسن المدارس في العالم.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: ما سيقدمه آدم لاسرائيل اكثر من الانجليزيه
فكونه مسلم واسود هذه ستمثل اثنين من تحديات دولة اسرائيل
طلاب اسرائيل ستكون عندهم فرصه ذهبيه ليحطموا كل المخاوف العنصريه في دواخلهم
تجاه الاسود و المسلم فالمسلم الآن جاءهم حامل للعلم و المحبه و الصداقه
وليس حامل للموت و الارهاب كما تعودوا ومفجرا لنفسه.والاسود لم يعد ذلك
الفقير المعدم وانما جائهم معل وند لهم. |
حديث يستوجب الوقوف عنده
شكرا تراجي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Deng)
|
اخي دينق
Quote:
الجدير بالزكر هو أن المدارس الاسرائلية تعتبر من أحسن المدارس في العالم. |
وجامعاتها لها سمعة في مجالات البحث العلمي ..بينما جامعات عدواتها (واقربها الجامعات السورية) ادني مستوي في زمن صار العلم سلاحا فاعلا وقويا ..تعليم اللغة الانجليزية في زمن العولمة وبالذات لدولة كاسرائيل تعتمد علي مساندة وصداقة دول كبري لغتها الانجليزية امر في غاية الاهمية ولذا فادم عبدالله يكون قد مر باختبارات صعبة تؤهله لان يدرس لاطفال اسرائيل تلك اللغة المحور ...
كل يوم تاتينا الاخبار بامثلة للفشل الساحق للانظمة التي تدعو بانها ستحرر القدس وتعيد للفلسطينيين ارضهم وهذا مثال لفشل النظاميين السوداني والمصري ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
| Quote: ذات يوم كانت تدر الانجليزية دخلا للسودان يقارب دخل مبيعات القطن فى الاسواق العالمية ان لم يتجاوزه وذلك للالمام المتاز للسودانيين للغة الانجليزية مما مكنهم على الحصول على وظائف مرموقة فى الخليج وسائر بلدان الى ان قدم عليتا رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه بامراضنا وافقارنا وتجهيلن! |
يا جني
صديقي الاسترالي من اصل لبناني والذي يتراس قسما هاما في احد اكبر شركات الاتصالات في المنطقة واثناء ونسة ونحن ننتظر ابني وابنه من الانتهاء من لعبهم قال عرضا ونحن نتحدث عن ظروف عملنا ومن نعمل معهم وكيف انه عاني من تصرفات بعض الاجناس " هنالك سودانيين لكنهم لا يعرفون الانجليزية " .. هذه الشركة كان فيها يوما ما سودانيين لبلب في الانجليزية ولكن منذ ان اتي هؤلاء اهل الانقاذ بثورتهم التعليمية صار من يتحدث منهم بها قليلا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
| Quote: طيب انت ما مشيت قريت فيها ليه .... ولا ناوي تحضر فيها الدكتوراه .. د/ دينق والله خايلة فيك .. |
ود الباوقة.
شايفك محمبك بلونة بس.
بدل حديثك التهكمي هذا هل سألت نفسك عن أسباب لجوء ذلك السوداني الى إسرائيل؟
بعدين أنا لو كنت مكان الاستاذ أدم لفعلت نفس الشئ . فما هو الغريب في ذلك ؟ أخي ود الباوقة دفن الرؤوس في الرمال لم يعد يجدي بشئ علينا المواجهة الحقيقية لما يجري في بلدنا السودان وعلينا إيجاد حلول لها وكفاية ظلم الناس.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Deng)
|
| Quote: طيب انت ما مشيت قريت فيها ليه .... ولا ناوي تحضر فيها الدكتوراه .. د/ دينق والله خايلة فيك .. |
ود الباوقة
قايلة شتيمة يا الفالح!
خلى الفريق ق مهندس عبدالرحيم احمد حسين يمشى اسرائيل!
كان ما رجعوهو تانيى أدبى لومنى!
جنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
اخي عادل والله دي ماساة يعانيها بلدنا والكثير من ابناء الوطن ليس المعلم فقط وناس اكفاء بقدر كلمة الكفاءة ذهبوا في شتى انحاء العالم هروبا من المآسي التي اصطدموا بها في بلدهم فنحن نقول لادم عبد الله ان ذهابك الى اسرائيل ربما يكون لك اهون من ان تظلم في بلدك ومن ابناء جنسك وعقدتك. فنسال الله ان يهون عليك اخي ادم.
نسال الله ان ياخد بيد الذي كان السبب لذهاب ادم الى اسرائيل.
تحياتي
امين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
Quote: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى
فى اسرائيل |
التحية لآدام ورفاقه الذين حطموا بجسارة
التابوهات العروبية وتابوهات نظام الجبهة
الاسلامية المجرم في السودان
( يسمح له بزيارة جميع الاقطار ما عدا اسرائيل )
تسمحوا وللا ماتسمحوش فقد حطم آدام ورفاقه الترهات
التي لوثت بها الجبهة الاسلامية جوازات السفر
السودانية
وشكرآ للاخ عادل علي هذا البوست
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
لا نلوم الضحية ونلوم الذي ساعد ادم وغيره من الضحايا بفعل اللذين اتو الينا بدين اسلامي عنصري
جديد ...
لضحايا حروب دارفور الحق في الذهاب لاسرائيل او غيرها للنجاة من المذابح التي
تمارس ضدهم ولا احد يلومهم في ذلك فاللوم واللعنة يجب ان تكون لمن تسسب في ذلك .. لعن الله الانقاذ.
شخصيا اعتبر اسرائيل دولة عنصرية تمارس الاحتلال والقتل والتنكيل ضد شعب اعزل ولا تقل عن تظام الانقاذ
قسوة وعنصرية .. واعتقد ان معارضتي لنظام الانقاذ العنصري تحتم علي معارضة سياسات دولة اسرائيل
العنصرية لتساوي النظامين في الممارسات العنصرية .
لادم واخوته حق الهجرة لاي مكان في العالم حتي ولو كان هذا المكان اسرائيل .. فالمضطر لا لوم عليه .
حفظ الله دارفور
حفظ الله السودان
منعم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
الاخوة المتداخلين
شكرآ على مساهماتكم. طبعآ الاستاذ آدم عبد الله ما مشى اسرائيل بعقد عمل او تاشيرة زيارة أو سياحة. فى الاوضاع الطبيعية كان مفروض ادم يكون مواصل شغله كمعلم فى السودان. ولكن ما حصل له ولملايين السودانيين فى دارفور على يد حكومة المؤتمر الوطنى ومليشيات الجنجويد امر اشبه بالخيال من قسوته ووحشيته.
اضطر ادم للهرب الى مصر الشقيقة بحثآ عن أمان. ولكنه للاسف لم يجد هناك سوى التحرشات وضنك العيش والعنف فى ميدان مصطفى محمود فى المهندسين حين قتلت السلطات المصرية عشرات السودانيين المعتصمين امام مفوضية الامم المتحدة للاجئين. وقد اجهضت زوجة ادم عبد الله جنينها بسبب ذلك العنف.
لم يبق لادم سوى ركوب الخطر الى اسرائيل. فعبر صحراء الموت فى سيناء الى الحدود الاسرائيلية. ومشى منهكآ من العطش والجوع والخوف الى ان التقطته دورية من الجيش الاسرائيلى.
وبعد شهور طويلة من القلق والخوف على مصيره، منحته السلطات حق اللجوء السياسى. والان منحته اذن بالعمل فى المهنة التى يحبها. وعمل بها فى السودان. تدريس اللغة الانقليزية لتلاميذ المرحلة الثانوية العامة. وهكذا ظهرت قصته فى الصحف الاسرائيلية. قصة ظلم حكومة لمواطنيها فى السودان. وقصة ظلم دولة شقيقة لجيرانها الباحثين عن الامن والاحترام ولقمة العيش الكريم.
هل يتاح لنا ان نتابع قصة ادم عبد الله واستقراره فى اسرائيل؟
وهل سيعيش حياة ما فيها مشاكل او عنصرية او تحرشات هناك؟
هل سيتاقلم مع المجتمع الجديد والثقافة الجديدة واللغة الجديدة؟
ألن يحن الى مراتع الطفولة والصبا والشباب فى سهول دارفور ووديانها؟
هل يجد دقيق دخن هناك لطبخ العصيدة؟
على كل حال ، آدم عبد الله ، لن يعانى من الرعب الذى تعرض له فى دارفور مرة اخرى. لن تصم اذانه الانتونوف بحمولة الموت والدمار. ولن يرى فيالق الموت على ظهور الحصين.
وربما يتاح له ان يتعلم اللغة العبرية والتحضير فيها. وربما يتاح له فى المستقبل ان يدرسها للسودانيين ، فى المركز الثقافى الاسرائيلى فى الخرطوم!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
أخي العزيز عادل عثمان
تحياتي و تقديري
شكرا لهذا الخبر الهام .. و بلا شك أنه يقلب موازين كثيرة ...
و يثير عدة أسئلة :
(1) و يجيء أول سؤال في مداخلة المهندس أبوبكر :
Quote: عزيزي عادل ...تناقضات موجعة .. تعلم اللغة الانجليزية في السودان الذي اخرج ادم يعاني من كبوة ثورة تعليم الانقاذ التي هلكت التعليم من جذوره يعاني كثيرا فخريجي الجامعات السودانية الان لا يعرفون عن هذه اللغة الا القليل ولذا يسقطون في سوق العمل في الخارج ..ومصر لا يختلف خريجي جامعاتها ومدارسها عن حال ما في السودان اليوم .. ادم والذي اثبت مقدرة ونجاحا في اسرائيل ليعلم هذه اللغة لم يجد مكانا لا في بلده ولا مصر وهاهي اسرائيل ( العدو الذي امرنا بالهتاف ضده عند ميلادنا ) تقطف ثمار عدوتها السودان وجارتها مصر تفضل ان يموت ادم واسرته علي ان يجد عملا فيها وهي تحتاج اليه كما وجد في اسرائيل...
وهكذا يثبت "العدو" تفوقا حتي في ايجاد عمل لمواطن من بلاد عدوة له.. اي تناقض هذا ومصر هي التي ملات الدنيا ضجيجا بحبها للاشقاء في السودان وبكراهيتها للعدو " ما اؤخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة" والان تعطيهم جهد "الشقيق" مجانا .. .. |
سيقول البعض بأن إسرائيل تريد أن تجد لها موطيء قدم في السودان عن طريق دارفور و لاجئيها..
حسناً ..
مصر لها مواطيء أقدام في السودان .. فمادا فعلتْ لأبناء دارفور في الميدان المشئوم .. تلك الحادثة التي ستظل وصمة عار في جبين أم الدنيا.
(2) مداخلة الأخت تراجي :
Quote: ما سيقدمه آدم لاسرائيل اكثر من الانجليزيه
فكونه مسلم واسود هذه ستمثل اثنين من تحديات دولة اسرائيل
طلاب اسرائيل ستكون عندهم فرصه ذهبيه ليحطموا كل المخاوف العنصريه في دواخلهم
تجاه الاسود و المسلم فالمسلم الآن جاءهم حامل للعلم و المحبه و الصداقه
وليس حامل للموت و الارهاب كما تعودوا ومفجرا لنفسه.والاسود لم يعد ذلك
الفقير المعدم وانما جائهم معل وند لهم. |
المخاوف العنصرية لدى الشعب الإسرائيلي تقريباً إنهارت أمام تدفق الفلاشا أيام نميري ( رغم بعض تعسفات النظام الإسرائيلي تجاههم و خروج الفلاشا في مظاهرات قبل سنوات خلت لشعورهم بأنهم رغم حصولهم على الجنسية الإسرائيلية إلا أنهم يشعرون بأنهم مواطنين من الدرجة الثالثة ) ..
إذن حاجز اللون غير موجود ..
و يأتي حاجز الإسلام .. و هو الهاجس الأكبر لدى إسرائيل .. و لكن لا أظن أن آدم سيشكل هاجسا كبيراً لأنه أساساً لم يأت بأجندة دعوية أو إرهابية أو تكفيرية.. بل جاء هرباً من نار الوطن و جيرانه مستجيراً برمضاء اللجوء و الغربة في دولة تعتبر عدوة لوطنه ... و ما أبرد بعض أماكن الرمضاء في هذا الزمان الكئيب.
(3) مداخلة الأخ بكري الصائغ :
Quote: كـم نـحـن السـودانيـون رائـعـون ،
فبالـرغـم مـن كـل معاناتنـا نـثـري العالـم مـعـرفة وأدبـآ وثقافـة. |
و هذا سر إبداع و روعة السودانيين ... فمن المعاناة تخرج الحكمة ...
و لكن يبرز السؤال : إلى متى ؟؟؟
(4)
مداخلتك أخي عادل عثمان :
| Quote: اضطر ادم للهرب الى مصر الشقيقة بحثآ عن أمان. ولكنه للاسف لم يجد هناك سوى التحرشات وضنك العيش والعنف فى ميدان مصطفى محمود فى المهندسين حين قتلت السلطات المصرية عشرات السودانيين المعتصمين امام مفوضية الامم المتحدة للاجئين. وقد اجهضت زوجة ادم عبد الله جنينها بسبب ذلك العنف. |
هل سينسى آدم هذا ؟
أجهضتْ زوجة آدم .. و معها أجهض آدم كل أسباب ما دفعه للجوء إلى مصر طلباً للأمان.
| Quote: هل يتاح لنا ان نتابع قصة ادم عبد الله واستقراره فى اسرائيل؟ |
نتمنى أن يتاح لنا متابعة إستقراره هناك.
| Quote: وهل سيعيش حياة ما فيها مشاكل او عنصرية او تحرشات هناك؟ |
مهما بلغتْ أي دولة مبلغاً من الرقي و الديمقراطية و سيادة القانون فإن التحرشات العنصرية تأخذ طريقها إلى الشوارع و المحافل ... و لكن بالطبع يمثل جزءا لا يمكن أن نقيس عليه.
| Quote: هل سيتاقلم مع المجتمع الجديد والثقافة الجديدة واللغة الجديدة؟ |
لا تخشى عليه شيئاً يا عادل .. فالسوداني لا يتطبع .. بل يُتَطبع على فعائله و مواقفه.
Quote: ألن يحن الى مراتع الطفولة والصبا والشباب فى سهول دارفور ووديانها؟
هل يجد دقيق دخن هناك لطبخ العصيدة؟ |
كان الله في عونه ...
و وفقه الله
دمتم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
خرج آدام من جحيم دارفور ليجد نفسه في جحيم مذبحة ميدان
مصطفي محمود بالمهندسين..منهم من قضي نحبه و منهم من
فر طلبآ للنجاة بعد ان ادمت الهروات اجسداهم . لمجرد
انهم طالبوا بحل لاوضاعهم المأزومة في مصر
وتنفتح امام ادام ابواب الكشف والاكتشاف..هذه هي مصر التي
جاء اليها طلبآ للنجاة ..هذه مصر التي تغني بها المستلبون
السودانيون " يا اخت بلادي يا شقيقة" " الشقيقة الكبري"..
ويمضي آدام في اكتشاف وحشية ولا اخلاقية هؤلاء الذين
تعوزهم الانسانية ..فلماذا لا يفر الي اسرائيل طلبآ للامان وهي
الجزيرة الديمقراطية المحاطة بانظمة استبدادية ومنظمات
ارهابية تريد ان تمحوها من الوجود
هؤلاء الذين اراقوا دماء الاطفال والنساء في ميدان مصطفي محمود
هم انفسهم الذين كانوا يهتفون وينادون بازالة اسرائيل من
الوجود ورميها في البحر وابادة (( القردة )) و (( الخنازير ))
وهؤلاء هم انفسهم المسئولون عن مأساة الشعب الفلسطيني وتشرده..
فعندما اقرت الامم المتحدة تقسيم فلسطين في العام 1947 لتقوم
عليها دولتان الدولة الفلسطينية والدولة الاسرائيلية رفضت الانظمة
العربية والقادة الفلسطينيون امثال عبد القادر الحسيني وعزالدين
القاسم قرار التفسيم واعلنوا الحرب علي اسرائيل عندما اعلنت دولتها
في العام 1948
وبعد ذلك جاء دور عبد الناصر وحكام البعث في سوريا واحمد
الشفيري رئيس منظمة التحرير الفلسطينية الذين قالوا للفلسطينين
لا تقيموا دولتكم حتي نرمي اسرائيل في البحر ونحرر عكا وحيفا
وتل ابيب
كان الشعب الفلسطيني يعيش آمنآ في الضفة الغربية والقدس الشرقية
وغزة وكان في امكانه ان يقيم دولته منذ العام ي1947 ولكن الذين
رفضوا قرار التقسيم دقوا طبول الحرب من جديد في في العام 1967
لرمي اسرائيل في البحر حتي ان اولئك وعودوا الفلسطينيين بتناول
الافطار في تل ابيب..وكانت النتيجة ان وقع تحت الاحتلال..
انها لا اخلاقية الحكام العرب وتهافت القادة الفلسطينين وضيق افقهم
..انها هي التي صنعت المأساة للفلسطينيين و ابقتهم دون دولتهم
التي كانت من الممكن تكون منذ ستين سنة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
فى يناير الماضى نشرت صحيفة هااريتس الاسرائيلية موضوعآ فى افتتاحيتها عن اللاجئين من دارفور الذين وصلوا الى اسرائيل.
ولقد علق على الموضوع قراء كثيرون بين معارض لمنح اللجوء للسودانيين ومؤيد للفكرة.
ولقد كتبت لهم التعليق التالى والذى نشروه على صفحات الجريدة على الانترنيت :
it is heart-warming to see such editorial, and such discussions. for decades, people in israel and in the arab world talked in terms of conflict and war. now, despite the plight of the darfuri people, or because of it, people are talking about human rights, international refugee law and obligations. the taboos which prevented ordinary people in the arab world from talking about or seeing israel in good light, are being challenged. the sudanese asylum seekers from darfur challenged these taboos by their feet, when they crossed the desert from egypt to israel. this says volumes about so-called arab brethren and solidarity. they left an arab country, where they were harassed, and earlier they fled their own country for their lives. i hope the israeli authorities weigh all these subtle and sensitive issues and treat these refugees in accordance with human rights laws and conventions. Good shall certainly come out of this Bad episode and misery.
http://www.haaretz.com/hasen/objects/pages/ResponseDeta...itemno=807834&cont=2
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
[| Quote: B]t is heart-warming to see such editorial, and such discussions. for decades, people in israel and in the arab world talked in terms of conflict and war. now, despite the plight of the darfuri people, or because of it, people are talking about human rights, international refugee law and obligations. the taboos which prevented ordinary people in the arab world from talking about or seeing israel in good light, are being challenged. the sudanese asylum seekers from darfur challenged these taboos by their feet, when they crossed the desert from egypt to israel. this says volumes about so-called arab brethren and solidarity. they left an arab country, where they were harassed, and earlier they fled their own country for their lives. i hope the israeli authorities weigh all these subtle and sensitive issues and treat these refugees in accordance with human rights laws and conventions. Good shall certainly come out of this Bad episode and misery. |
شكرآ عادل عثمان علي هذه الدفعة لقضية هؤلاء اللاجئين في
المواقع الاسرائيلية بشحمها ولحمها..وتحطيمك انت ايضآ للتابوهات
التي لا ناقة لنا فيها ولا جمل لو لا الذهنيات السودانية المحتلة
عروبيآ ..لقد كان مثل صوتك هذا مهما في وقت كانت فيه اسرائيل
تتلكأ في قبول هؤلاء كلاجئين خوفآ من ان يكونوا من الاصوليين
الاسلاميين المندسين الذين ارسلتهم الجبهة الاسلامية او جهات ارهابية
اسلامية الي اسرائيل بعد ان اصبح للسودانيين بفضل الجبهة الاسلامية
(( ما شاء الله ) في كل عرس ارهابي قرص..في تورا بورا والعرآق وكينيا
وتحية لآدام ورفاق ادام الذين تحدوا تلك التابوهات وحطموها باقدامهم
التي قطعوا بها فيافي سيناء علي حد قولك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
الدعوة الي الاعتراف باسرائيل واقامة علاقات طبيعية معها
دعوة قديمة في السودان تعود الي الستينات من القرن الماضي
..ومن ابرز من نادوا بالاعتراف باسرائيل في تلك الحقبة هو
المفكر خالد الذكر الاستاذ محمود محمد طه
وبعد مرور اكثر من اربعين عامآ علي تلك الدعوة تشاء حكمة
التاريخ ان يكون ابناء دارفور هم اول من ادخلوها في مجال
التطبيق العملي بموجات اللجوء المتتالية الي اسرائيل عبر
صحراء سيناء رغم الجوع والمخاطر الجمة ومنها رصاص حرس الحدود
المصريين المكلفين باطلاق النار علي كل سوداني يشاهدونه يحاول
العبور الي اسرائيل..
وتشاء حكمة التاريخ ايضآ ان يكون اول معلم سوداني يتم تعيينه
في اسرائيل من دارفور.....انه آدام الذي يحمل مشعل تنوير
العقول ووجد من يوفه التقدير في اسرائيل...فتحية له ولرفاقه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
الأخ عادل وبقية الرفاق
لكم التحية
ما لم استطيع فهمه هو لماذا لجأ المضطهدون فى دارفور وجنوب السودان الى مصر اصلا قبل ان يصلوا الى اسرائيل ....
فكان الاحرى بهم اللجوء الى دول أقرب لا تكلفهم عناء السفر ومصاريف المواصلات مثل دول افريقيا المجاورة والتى لا يشعرون فيها بغربة ولا يجدون تمييزا عنصريا .....
إن كانت لدى حساسيات ضد العرب فلماذا أذهب اليهم أصلا ؟؟؟؟
لم استطيع فهم هذه الحكاية فهل منكم من يتكرم ويشرح لى المسألة ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: قرشـــو)
|
| Quote: الأخ عادل وبقية الرفاق |
الاخ قرشو. لماذا لم تستخدم كلمة الاخوة او الزملاء واستخدمت كلمة الرفاق على غير عادتك؟
لأنه قام فى ذهنك اننى وبقية الاخوة ننتمى الى جماعة او ايديولوجيا معينة. وبهذا التصنيف
تكون قد وضعت امامك حاجزآ قد يمنعك من رؤية المنطق فيما يقوله هؤلاء الرفاق.
على كل حال سوف اجيبك على سؤالك رغم اننى لست معنيآ به.
لماذا لجأ بعض السودانيين من دارفور الى مصر وليس الى احدى الدول الافريقية حيث لا عنصرية؟
ارجو ان تنفض الغبار عن جغرافية افريقيا او الوطن العربى حسب الحال ولك ان تعلم ان مصر جارة لدارفور مثل تشاد وليبيا.
وان دارفوريين كثيرين لجأوا الى ليبيا والى تشاد والى مصر.
ولك أن تعلم أن سودانيين من دارفور كانوا يعيشون فى الخرطوم تعرضوا للاضطهاد والاعتقال فلجأوا الى مصر والى غيرها.
ولك أن تعلم أن الدارفوريين يملكون بعض المال الذى يسهل سفرهم الى مصر او غيرها.
ولكن كل هذا أمر اجرائى ولا يهمنا كثيرآ.
ما يهمنا هو سبب سفرهم او هروبهم او لجوئهم الى مصر او غيرها!
ما يهمنا هو ما حدث لهم بعد وصولهم الى مصر طلبآ للحماية والامان.
وما يهمنا هو ما حدث لهم بعد وصولهم الى دولة اسرائيل.
وما يهمنا ويهم كل ذى ضمير هو ما يحدث الان فى دارفور للملايين فى معسكرات الذل والنزوح داخل وخارج دارفور..
عندما تتحول دولة او حكومة الى عدوة لمواطنيها، فلا جناح على هؤلاء المواطنين إن لجأوا الى اسرائيل او واق الواق!
عندما يكون الخيار بين البقاء فى السودان او فى مصر والموت بالرصاص او المرض او الجوع وبين الذهاب الى اسرائيل ،
لا يمكننا سؤال الضحية عن طريقة هروبه بحثآ عن الحياة..
السؤال المنطقى والاخلاقى هو:
ما الذى حدث لادم عبد الله وغيره فى دارفور وفى السودان ؟
ما الشئ الضخم والمأساوى الى حدث فجعلهم يغامرون بالذهاب الى اسرائيل ويتحدون كافة المخاطر والصعوبات التى كان من الممكن
ان تكلفهم حياتهم، مثلما كلفت المرحومة حاجة هرون حياتها عندما اردتها رصاصات حرس الحدود المصرى قتيلة وهى تحاول التسلل الى اسرائيل.
ليس من العدل قتل السودانيين فى دارفور وقتلهم فى القاهرة وقتلهم فى الحدود الاسرائيلية المصرية
وقتلهم كذلك بالاسئلة التى تشكك فى كونهم ضحايا ، وفى كونهم اصحاب قضية مات بسببها الاف الناس وتشرد الملايين!
بدل أن تسأل الضحية وتلومها
عليك بسؤال القاتل والمجرم والمسئول من الاول عن كل هذه الزعزعة الوطنية والابادة وحروب الهوية!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
الأخ عادل
لك التحية
Quote: الاخ قرشو. لماذا لم تستخدم كلمة الاخوة او الزملاء واستخدمت كلمة الرفاق على غير عادتك؟
لأنه قام فى ذهنك اننى وبقية الاخوة ننتمى الى جماعة او ايديولوجيا معينة. وبهذا التصنيف
تكون قد وضعت امامك حاجزآ قد يمنعك من رؤية المنطق فيما يقوله هؤلاء الرفاق.
|
اشكرك على الرد ولك اقول لماذا قمت بتأطير كلمة "الرفاق" هذه وصنفتها كما تريد ؟؟؟
بالنسبة لى كلمة الرفاق تعنى كل من يرافقك فى مكان ما سوى طريق او رحلة او حتى منتدى
ولو اننى وضعتها حاجزاً كما تفضلت لما تداخلت اصلا لاننى سأكون رافضا المبدأ من حيث هو ..
هذه واحدة سيدى ارجو تصحيحها ..
Quote: ارجو ان تنفض الغبار عن جغرافية افريقيا او الوطن العربى حسب الحال ولك ان تعلم ان مصر جارة لدارفور مثل تشاد وليبيا.
وان دارفوريين كثيرين لجأوا الى ليبيا والى تشاد والى مصر.
|
الكل يعلم ان مصر جارة لدارفور مثل ليبيا وتشاد ولكن هل تحاول اقناعى بأن هؤلاء سلكوا درب الاربعين ممتطين الابل حتى وصلوا الى هنالك ؟؟؟؟
لن تدخل رأسى هذه ....
ثم لماذا ليس ليبيا او تشاد ؟؟؟؟
ودعك من ليبيا فهى عربية ايضا فلماذا لم يذهبوا لافريقيا الوسطى او حتى نيجيريا فهى دولة غنية وفيها متسع أكثر من مصر .....
Quote: ما يهمنا هو سبب سفرهم او هروبهم او لجوئهم الى مصر او غيرها!
ما يهمنا هو ما حدث لهم بعد وصولهم الى مصر طلبآ للحماية والامان.
وما يهمنا هو ما حدث لهم بعد وصولهم الى دولة اسرائيل.
|
أما عن سبب سفرهم او هروبهم الى مصر فهنا السؤال الصعب
لماذا ؟؟؟؟
ولماذا بقى آخرون فى الوطن ؟؟؟؟
لماذا حمل الصامدون السلاح ولم يحمله هؤلاء ؟؟؟
ولماذا تركوا ارضهم وديارهم للمعتدين ؟؟؟؟
ما حصل لهم بعد وصولهم الى مصر ننتظره من تقارير العالمين بالامور
وما حدث لاسرائيل تناولته الصحف
ولا يمكن لوم مصر ولا اسرائيل لسوء معاملتها لهؤلاء
فان لم يجدوا المعاملة اللائقة فى وطنهم فلماذا يلومون الاخرين
رحم الله خالتى التى كانت تقول لى دوما :
تمرق من بيتك حزين ... تلقى الفرح عن مين ؟؟؟
فلماذا نبحث عن الذى افتقدناه فى وطننا لنجده فى بلاد اخرى ؟؟؟
Quote: وما يهمنا ويهم كل ذى ضمير هو ما يحدث الان فى دارفور للملايين فى معسكرات الذل والنزوح داخل وخارج دارفور..
عندما تتحول دولة او حكومة الى عدوة لمواطنيها، فلا جناح على هؤلاء المواطنين إن لجأوا الى اسرائيل او واق الواق!
عندما يكون الخيار بين البقاء فى السودان او فى مصر والموت بالرصاص او المرض او الجوع وبين الذهاب الى اسرائيل ،
لا يمكننا سؤال الضحية عن طريقة هروبه بحثآ عن الحياة.. |
نحن لا نسأل الضحية الان
ونحن لم نختلف عن البطش ومسبباته
ولم يقل احد ان الحكومة غير ملامة
ولكن هل الحل دوما هو الهروب من المواجهة ؟؟؟
هل اسرائيل هى الملاذ الامن لنا ؟؟؟
وحتى مصر هل هى الملاذ الامن لنا ؟؟؟
ومع كل ذلك لم نلوم هؤلاء على هروبهم حينما اعيتهم الحيلة وحينما لم يجدوا بدا من الهروب ربما خوفا على ارواحهم مضحين بالوطن والممتلكات والاهل ...
Quote: ما الذى حدث لادم عبد الله وغيره فى دارفور وفى السودان ؟
ما الشئ الضخم والمأساوى الى حدث فجعلهم يغامرون بالذهاب الى اسرائيل ويتحدون كافة المخاطر والصعوبات التى كان من الممكن
ان تكلفهم حياتهم، مثلما كلفت المرحومة حاجة هرون حياتها عندما اردتها رصاصات حرس الحدود المصرى قتيلة وهى تحاول التسلل الى اسرائيل.
|
ما حدث شىء قبيح بكل المقاييس
ولكن ليس الحل الأمثل هو اسرائيل بأى حال من الاحوال فاسرائيل اكثر عنصرية من السودان ومن بقية الدول العربية ودونك تقارير من يعيشون هنالك ودونك نشرات الاخبار اليومية والتى لا تخلو من قتل وتشريد وحرق للارض والزرع وتهديم للبيوت دعك من سجونها وما يحدث فيها من اشياء يشيب لهولها الولدان ولا اظن ذلك خافيا على أى انسان يعيش على سطح البسيطة لا سيما فى عالما العربى حيث كل القنوات تنقل ما يحدث هنالك بصورة دائمة واسرائيل تتحدى قرارات الامم المتحدة وتضرب بها عرض الحائط ...
والمتتبع لحال اسرائيل يجد الاتي:
تنقسم اسرائيل الى طائفتين عرقيتين هم الاشكيناز (( المهاجرون اليهود من اصول اوربية )) والمهاجرون اليهود وغير اليهود من اصول افريقية وعربية ؛
يتمتع الاشكيناز بامتيازات عديدة فى المقابل يوجد تمييز واضح ضد عرب اسرائيل والافارقة وكذلك الاسرائيليون من اب او ام غير يهودي اذكر هنا قصة احد المجندين الاسرائيليين الذين قتلوا مؤخرا فى حرب لبنان تموز (يوليو ) 2006 والتي نشبت بين قوات الصهاينة وبين المقاومة اللبنانية الباسلة (حزب الله) ارادت عائلة المجند دفنه فى مدافن اليهود ولكن رئيس بلدية تل ابيب منعهم ذلك بدعوى ان امه روسية مسيحية وعلى الرغم من كون ابوه يهودي فدفنته عائلته خارج مقابر اليهود ...
هذا مشهد بسيط جدا على عنصرية اسرائيل وكلنا نعلم قضية عرب صحراء النقب ورفض اسرائيل الاعتراف بهم كمواطنين اسرائيليين وبالتالي رفع الخدمات العامة عن تلك المنطقة وفى هذا الاطار اذكر انه اثناء المباحثات التي تمت بين الطرف المصري وبين الطرف الاسرائيلي بشان قضية استرداد اخواننا المصريين لمنطقة (طابا) عرض الوفد الاسرائيلي على الوفد المصري مبادلة (طابا) وهى مساحتها 1 كم مربع مقابل صحراء النقب بالكامل تصور مدى اهمالهم لجزء من اراضيهم وعدم اعترافهم بفئه واقعيه من مواطنيهم ... ناهيك عن اشكال العنصرية تجاة عرب اسرائيل المتملثله فى اقفال باب الوظائف فى وجه عرب اسرائيل والزامهم بالخدمة العسكرية الاجبارية ( واذكر ان عرب اسرائيل يتخذون موقف من الخدمة العسكرية فى الاراضي الفلسطينية المحتلة ويقولون كيف نقتل اهلينا بفلسطين ) .
Quote: ليس من العدل قتل السودانيين فى دارفور وقتلهم فى القاهرة وقتلهم فى الحدود الاسرائيلية المصرية
وقتلهم كذلك بالاسئلة التى تشكك فى كونهم ضحايا ، وفى كونهم اصحاب قضية مات بسببها الاف الناس وتشرد الملايين!
بدل أن تسأل الضحية وتلومها
|
ليس من العدل قتل أى انسان على ظهر البسيطة مهما اختلف معك فى الرأى بل ليس من العدل تشريد أى انسان وليس من العدل ظلم وقهر أى انسان مهما كان ....
لم يقل انسان ان ذلك عدلا البته ...
ولكنى ما زلت مصرا لماذا اللجوء الى مصر التى تذل الناس وتقتلهم فى الميادين العامة وليس الى الدول الافريقية الاكثر قربا والافضل تعاملا وتقديرا لنا ؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
شكرا عادل على الإضاءة والمعلومة.
وإسمح لى بأن أجيب على الأستاذ; قرشو.
أولا; يا قرشو لماذا يذهب السودانيون من دارفور والجنوب إلى مصر ولا يذهبون الى الدول المجاورة ?
الحقيقة إستفهامك مضطرب لإن الواقع أن اللاجئين السودانيين من الجنوب مثلا لايتعدى عددهم بضع ألاف مقارنة مع الدول الإفريقية التى يوجدون بها.
وكذلك الأمر بالنسبة إلى اللاجئين من دارفور وهم فى الواقع لا يتعدون حتى الألف عددا.
مقارنة بالذين هم فى تشاد مثلا.
ثانيا; الحقيقة ليس هناك تقديم لجؤ فى مصر كل الذى يحدث أن السودانى حين وصوله الى مصر يقوم بتقديم طلب حماية الى مكتب منظمة الأمم المتحدة لشئون اللاجئين وبعد فحص الأوراق يمكن قبوله بوضعه لاجئا ويتم إعطاءه أوراق بوضعه الجديد وإبلاغ السلطات المصرية الى حين توطينه الى بلد ثالث.
ولا تنسى أن المكتب الأقليمى لشمال وشرق إفريقيا مقره مصر,يعنى حتى الذى هو من رواندا وبورندى يمكنه تقديم اللجؤ عبر المكتب الرئيسى بمصر.
ولا تنسى كذلك أن الحكومة المصرية فى يوم ما مناوئ لسياسات ونظام الخرطوم وخاصة منذ إثنين وتسعين إلى أواخر الفين مما شجع المعارضة السودانية بكل مكوناتها للعمل تحت مظلة التجمع الديموقراطى لإعادة الديموقراطية برئاسة الميرغنى.
ثالثا; هلا أجبت على هذه الأسئلة من فضلك!.
1- هل تعتقد أن أى نظام يستولى على السلطة بالقوة والعمل على عزل بقية القوى السياسية وإعتبار العنف والحرب فقط هما الوسيلتان اللتان يمكن أن تحقق لك الإعتراف ويجبر النظام للتعامل معك وإشراكك فى بعض المؤسسات, هو الأمثل للسودان وشعبه.
هل يمكن لأى شعب فى ظروف طبيعية يهرب بالملايين الى خارج بلاده منشدا الأمن خائفا من سلطة بلاده الحاكمة?
هل قتل وتشريد السكان مما يمكن حدوثه لو كانت الحكومة ديموقراطية منتخبة من قبل شعبه.
هل ترى فى ظل هذه الحكومة تضمن حقوق الإنسان السودانى ويعمل بالشفافية فى المؤسسات الدولة ومبدأ سيادة القانون والدستور?.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: ابوالقاسم ابراهيم الحاج)
|
الأستاذ ابو القاسم ابراهيم الحاج
لك التحية
واشكرك على الرد الضافى الذى اوضح وازال بعض اضطراب فى فهمى لجعل مصر هى الخطوة الاولى لاولئك المعنيين بحديثنا فى الهجرة الى خارج الجحيم الذى عاشوه فى الداخل كما يقولون ...
| Quote: الحقيقة إستفهامك مضطرب لإن الواقع أن اللاجئين السودانيين من الجنوب مثلا لايتعدى عددهم بضع ألاف مقارنة مع الدول الإفريقية التى يوجدون بها. |
معلوماتى سيدى والتى استقيتها من أفراد سودانيين لهم تجارب والتقوا بابناء الجنوب فى اسرائيل ان العدد اضعاف اضعاف ما ذكرت بل اننى استغربت جدا من معلومة ان اسرائيل منذ عقود كانت تمنح مقاعد فى الجامعات لابناء الجنوب بصورة خاصة وهذه المعلومة يصعب اثباتها لان خريجى الجامعات الاسرائيلية يمنحوا شهادات من جامعات اوربية ....
Quote: ثانيا; الحقيقة ليس هناك تقديم لجؤ فى مصر كل الذى يحدث أن السودانى حين وصوله الى مصر يقوم بتقديم طلب حماية الى مكتب منظمة الأمم المتحدة لشئون اللاجئين وبعد فحص الأوراق يمكن قبوله بوضعه لاجئا ويتم إعطاءه أوراق بوضعه الجديد وإبلاغ السلطات المصرية الى حين توطينه الى بلد ثالث.
ولا تنسى أن المكتب الأقليمى لشمال وشرق إفريقيا مقره مصر,يعنى حتى الذى هو من رواندا وبورندى يمكنه تقديم اللجؤ عبر المكتب الرئيسى بمصر.
|
أحترت فى هذا الامر ، أى عدم وجود مكتب للامم المتحدة فى كل افريقيا سوى مصر ....
هل تعتبر الامم المتحدة ان كل هذه الشعوب لا تستحق الرعاية ...
والله هذا مدعاة لعدم اللجوء للامم المتحدة ان كانت لا تعترف بنا كشعوب منضوين تحت لواءها ...
Quote: ثالثا; هلا أجبت على هذه الأسئلة من فضلك!.
1- هل تعتقد أن أى نظام يستولى على السلطة بالقوة والعمل على عزل بقية القوى السياسية وإعتبار العنف والحرب فقط هما الوسيلتان اللتان يمكن أن تحقق لك الإعتراف ويجبر النظام للتعامل معك وإشراكك فى بعض المؤسسات, هو الأمثل للسودان وشعبه.
|
لا ولا يوجد سودانى يقول ان هذا هو النظام الانسب ناهيك عن الامثل للسودان..
ولكن لست ادرى لماذا انضوت كل الاحزاب تحت هذا النظام الان ومثلت نفسها فى عرصاته حتى اصبحت جزء منه واصبح اللوم يقع عليها كما يقع على النظام نفسه لانها جزء من تكوينه الان ؟؟؟؟؟؟
Quote:
هل يمكن لأى شعب فى ظروف طبيعية يهرب بالملايين الى خارج بلاده منشدا الأمن خائفا من سلطة بلاده الحاكمة?
|
بالطبع لا والا لبقيت بعض الدول خاوية على عروشها من مواطنيها ويتفق الجميع ان الظروف فى السودان ليست طبيعية لا سيما فى دارفور والجنوب اصبحت الظروف طبيعية الان ...
Quote:
هل قتل وتشريد السكان مما يمكن حدوثه لو كانت الحكومة ديموقراطية منتخبة من قبل شعبه.
|
ولا يجب ان يحدث ولو كانت حكومة محتلة للبلد لان القتل والتشريد ضد الانسانية ...
| Quote: هل ترى فى ظل هذه الحكومة تضمن حقوق الإنسان السودانى ويعمل بالشفافية فى المؤسسات الدولة ومبدأ سيادة القانون والدستور?. |
أى سيادة وأى قانون وأى دستور يا سيدى .....
انا شخصيا اعتقد ان السودان الان يحكم بالاهواء الشخصية والمصالح الذاتية والمجاملات والترضيات لهذا وذاك ولا يوجد قانون ولا دستور ولا يحزنون ....
واكرر السؤال السابق ثانية لماذا ترتضى الأحزاب السودانية زج نفسها لتكون جزء من هذا النظام وهى تتولى الوزارات والمؤسسات والمصالح وتمثل فى المجلس الوطنى ؟؟؟؟؟
تبا لهم جميعا ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
أميركي يهودي يحاضر عن عنصرية اسرائيل
على اسرائيل ان تتخلى عن صهيونيتها إذا ارادت ان تبقى دولة يهودية شريطة ان تطبق مبادئ العدالة والمساواة على مواطنيها اليهود وغير اليهود هكذا أنهى الدكتور نورتون ميزفينسكي محاضرته جدار الفصل ومظاهر العنصرية في اسرائيل التي كانت دعت إليها جامعة البترا يوم أمس في نشاط استثنائي يسجل لعميد كلية الاداب والعلوم الدكتور فؤاد شعبان ورئيس لجنة النشاطات الثقافية الدكتور تيسير ابو عرجة..
ما ميز محاضرة الدكتور ميزفينسكي هو غنى المعلومات الموثقة التي اعتمدها استاذ التاريخ المعروف في جامعة كونيكتكت الاميركية اليهودي الديانة والمعادي بلا تردد او تحفظ او خشية للصهيونية السياسية التي بدأت كشكل من اشكال الوطنية اليهودية وليس الشكل الوحيد بالطبع والذي سعى رموز الصهيونية منذ ثيودور هيرتزل في مطالع القرن العشرين حتى قيام الدولة الصهيونية الراهنة التي اعتمدت منذ ما قبل اشهارها ، على مبدأ التطهير العرقي الذي استخدمته في اطار خطة محكمة بدأت في العاشر من اذار 1948 (انتبهوا جيدا لهذا التاريخ) الى ايلول من العام ذاته أي ما قبل شهرين من 15 ايار 48 يوم أعلن ديفيد بن غوريون قيام اسرائيل الى ما بعد اربعة اشهر من ذلك التاريخ..
د. ميزفينسكي يقول في صراحة وشفافية لافتة تفوح منها بقوة رائحة النزاهة والصدق مع الذات والقناعات السياسية المتراكمة ، انه نشأ في بيئة يهودية متزمتة وهو هنا وبكل كرامة واحترام للذات يضيف أنه لم يتنازل عن يهوديته لكنه غير آراءه عن اليهود وهذا التغيير بدأ عندما كان طالبا في الجامعة.. وهنا بالضبط يخاطبنا نحن جمهور المستمعين لمحاضرته قائلا: ستدركون لماذا تغيرت.. المحاضرة التي استمرت نحوا من ساعة ونصف كانت مثيرة وكاشفة عن طبيعة الخطط التي وضعتها الدوائر الصهيونية للسيطرة على القرار اليهودي ما يدعو المحاضر الى القول ان طبيعة الدولة الاسرائيلية القائمة هي السبب الرئيس لاستمرار هذا الصراع الدامي الطويل.
وكونه استاذ تاريخ واكاديميا يحرص على الموضوعية والنزاهة عند قراءة هذا التاريخ الاشكالي والمتواصل فإنه يلفت الانتباه الى ان ما يورده من معلومات حول عمليات التطهير العرقي التي بدأتها العصابات الصهيونية قبل قيام الدولة، انما هو من أرشيف دولة اسرائيل نفسها رغم ان ما بقي منه هو بعضه وليس كله لأن قادة اسرائيل سعوا الى ازالة هذه الوثائق حتى ما هو متوفر منها داخل الولايات المتحدة الاميركية وخصوصا حول عمليات التطهير العرقي التي صدرت بها اوامر عسكرية مفصلة للقيام بعمليات طرد منظمة للفلسطينيين من وطنهم..
من هنا يأتي ما يقوله هذا الاكاديمي والمؤرخ الاميركي اليهودي النزيه في هذه المرحلة ليعيد التذكير بما آل اليه الصراع الفلسطيني الاسرائيلي بعد ستة عقود من الحروب والجرائم ضد الانسانية والتطهير العرقي الذي ارتكبته آلة القتل العسكرية الاسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في سعي لم يتوقف لشطب هويته وثقافته ونفي حقه في ارض وطنه وهو ما يجري الان من حملة تعبئة وتحريض ضد فلسطينيي 48 وخصوصا بعد ان اصدروا وثائق وبيانات او مقترحات يرفضون فيها استمرار التعامل معهم كمواطنين من الدرجة الثانية واعتبار اسرائيل دولة يهودية وديمقراطية في إلغاء واضح لهوية السكان الاصليين وثقافتهم وارتباطهم الحضاري والقومي مع فلسطينيي الضفة الغربية وغزة والشتات كذلك مع عروبتهم وايضا في تضليل واضح وتناقض جلي اذ كيف يمكن لدولة تقول انها دولة جزء من شعبها حتى لو كانت لديه الاغلبية وتزعم انها ديمقراطية؟
يمضي الدكتور ميزفينسكي متحدثا عن الجدار الذي تقيمه اسرائيل على اراضي الضفة الغربية المحتلة وعن مظاهر العنصرية العديدة التي تبرز في سلوكها وان لديه الكثير من هذه المظاهر فإنه اراد ان يورد مثالين فقط من عشرات الامثلة المتوفرة في سلوك اسرائيل العنصري.. يقول ان قانون المواطنة في اسرائيل هو احد ابرز هذه المظاهر اذ انه يميز بين اليهود وبين غير اليهود حيث يمنح الجنسية الاسرائيلية بكل حقوقها وواجباتها (المواطنة) لاي يهودي بعد ستة اسابيع من قدومه الى الدولة العبرية فيما غير اليهود (وهم هنا الفلسطينيون) ليس عليهم سوى تقديم الطلب وبعدها تخضع الموافقة (التي غالبا لا تتم) الى معايير واعتبارات كثيرة لا يخضع لها اليهود..
المثال الآخر الذي يورده هذا الاميركي اليهودي الطيب الشجاع هو الخاص بالاراضي (الكيرن كيميت) حيث تصادر الدولة عشرات الاف الدونمات التابعة للفلسطينيين (داخل الخط الاخضر) فيما ان 5ر92% حيث الاراضي التي تسيطر عليها الدولة، لا يجوز بيعها او تأجيرها لغير اليهود.. قد يكون كثير من المعلومات التي اوردها المحاضر معروفا لدى معظم الذين استمعوا للمحاضرة إلا ان شجاعة وصدقية الطرح اضافة الى انه يأتي من يهودي واميركي واستاذ تاريخ وشريك للبروفسور اسرائيل شاحاك المناصر لحقوق الانسان والرافض لفاشية اسرائيل وعنصريتها في كتابهما المشترك (الاصولية اليهودية في اسرائيل) وايضا الصديق لعالم اللغويات اليهودي الاميركي الاشهر نعوم تشومسكي..
والاهم من ذلك انه الاكاديمي المؤرخ الذي تعرض وما يزال لحملات تشويه وتضييق من قبل العنصرية الصهيونية لانه يرفض سياسات اسرائيل التوسعية ويهاجم بشدة الكنيسة المسيحية المتصهينة التي تتحالف مع الصهيونية لتحقيق خزعبلات واساطير توراتية.. فهذا شيء يدعو للتفاؤل في عالم يفيض نفاقا وغطرسة واستخداما اجراميا للقوة رغم ان المحاضر لفت الى ان التشاؤم هو المسيطر على المشهد الان..
الرأي الاردنية
http://kawaliss.net.tc[/B]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
Quote: Quote: : الدعوة الي الاعتراف باسرائيل واقامة علاقات طبيعية معها
دعوة قديمة في السودان تعود الي الستينات من القرن الماضي
..ومن ابرز من نادوا بالاعتراف باسرائيل في تلك الحقبة هو
المفكر خالد الذكر الاستاذ محمود محمد طه |
طبعا اول مرة اسمع بالكلام لو كان المفكر الاسلامى الشهيد الاستاذ محمود محمد طه دعاء لهذا الامر فهو امر فيه صلاح للامة المهم نشوف نس ( الجهل مصبية ) ماهى فتواهم
حقيقة يجب زكرها بمناسبة ذكر الاستاذ الشهيد .. فى حياتى قابلت الجهورين مرتين مرة فى جامعة جوبا ابن دفعتنا من القضارف ثم اثناء اعتصام مصطفى محمود فى القاهرة ميزة هولا القوم الاحترام الشديد والهدوء الشديد:: الموقف الذى وقفه الجمهورين ممثل فى احد كوادرهم اثناء الاعتصام لن انساه ما حيت فى لو لك علاقة بهم اية الاخ الكريم اخبرنى لدى طلب بسيط منك " تحيانى ورمضان كريم
(عدل بواسطة amir jabir on 02-10-2007, 02:29 ص) |
الاخ امير جابر
نعم اخي كانت دعوة عقلانية نابعة من الفهم الصحيح لحقائق
التاريخ والجغرافيا وسط هدير الغوغائية الناصرية الذي كان
يصم الآذان في ذلك الزمان باستباحة دماء كل من ينادي بمثل
ذلك النداء العقلاني و تخوينه واعلانه عميلآ للامبريالية
والصهيونية كما فعلت الآلة الناصرية التهريجية مع الرئيس
التونسي الحبيب بورقيبة الذي نادي في تلك القترة ايضآ بضرورة
ان يعترف العرب بقرار التفسيم والاعتراف بدولة اسرائيل فصبت
عليه تلك الآلة نيرانآ من النعوت الصفيقة
لقد مات عبدالناصر مهزومآ يلعق جراح احلامه الشيطانية بالقاء
اسرائيل في البحر وانتهت الناصرية الي متحف التاريخ واصبحت
لمصر نفسها التي كانت تقود العرب لابادة اليهود علاقات دبلوماسية
وتجارية وسياحية مع اسرائيل..والعلم الاسرائيلي يرفرف اليوم في
الجيزة في قلب القاهرة بالاضافة الي دول اخري مثل الاردن وموريتانيا
وقطر التي يوجد بها مكتب تجاري اسرائيلي...ورغم كل هذه الحقائق
هناك عندنا في السودان من يحلم بالقاء اسرائيل في البحر..فليست لنا
مصلحة في معادة دولة لا تعادينا وان نتبني قضايا ليست قضايانا بدلآ
من التوجه الصحيح واقامة علاقات دبلوماسية وتجارية معها تعود بالنفع
للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: omar ali)
|
الاخ قرشو
سلامات
الصراع الاسرائيلى الفلسطينى كتبت فيه مجلدات. ولكنه لا يعنينا هنا. وكما قال عمر على الحل كان فى يد العرب والفلسطينيين منذ 60 عامآ بقبول قرار التقسيم الى دولتين.
انا ارى الا حل سوى الجلوس الى التفاوض والحوار السلمى. قبل اتفاق اوسلو لم يكن الوضع كما هو الان. الان للفلسطينيين حكومة وبرلمان داخل الاراضى الفلسطينية.
ولكن هذا ليس موضوعنا.
الموضوع هو هجرة سودانيين الى اسرائيل. ومنح بعضهم حق اللجوء هناك فى اول سابقة من نوعها فى تاريخ المنطقة.
موضوعنا هو الاستاذ ادم عبد الله الذى نقلت قصته من احدى الصحف الاسرائيلية. وترحيب السلطات الاسرائيلية به.
واستيعابه مدرسآ للغة الانقليزية فى مدارسها.
ادم عبد الله اضطر الى ترك زوجته الاولى فى السودان مع اطفاله التسعة ولجأ الى مصر. وما حدث فى مصر انت عليم به.
انتهى ادم عبد الله رغم الخطر الى اسرائيل.
الان اولياء امور التلاميذ الاسرائيليين والمدرسين يساعدون ادم فى تأسيس حياته. يجمعون له الاثاثات والادوات المنزلية
كى يبدآ حياته فى منزل متحرك ، caravan ، منحته له السلطات. وحيقبض الماهية بعد تعيينه معلمآ وسوف يعيش معتمدآ على نفسه.
وسوف يساهم فى ارقى مهنة فى العالم.. وسوف يشرح للتلاميذ ما حصل له من ظلم ومعاناة. وهذا بدوره سوف يفتح اذهان الاسرائيليين
على حقيقة ما يجرى حولهم فى المنطقة. وسوف يساهم هذا فى تقليل حدة الشعور بالحصار والعزلة والعدوانية فى المنطقة.
اسرائيل كما تعلم تتمتع باقتصاد قوى وحديث ومتطور. وتحتاج الى الايدى العاملة . عمال مهرة او عمال غير مهرة.
حتى لو افترضنا ان الهجرة الى اسرائيل سببها اقتصادى فهناك ما يبرر ذلك من فرص العمل والتوظيف فى الاقتصاد الاسرائيلى وسوق العمل.
حكى لى احد زملائى فى العمل هنا فى انقلتره ان العمال الهنود والبنغاليين الان يعملون فى اسرائيل.
فى السبعينات هاجر الى اسرائيل مجموعة من الفيتناميين على قواربهم. وقد قبلتهم السلطات الاسرائيلية. والان صاروا من اصحاب المطاعم والشركات الخ.
الاثيوبيين كذلك. ولا تنسى ملايين العرب الفلسطينيين يعملون هناك ويمتلكون العقارات والشركات والدكاكين.
خلاصة القول: اذا كانت الهجرة الى اسرائيل سياسية او اقتصادية فهى مشروعة.
ودولة اسرائيل حقيقة واقعية فى المنطقة. وهى دولة ديمقراطية ومزدهرة اقتصاديآ ومعرفيآ وعلميآ وترغب فى العيش بسلام
ولا مانع لديها من التعاون مع كافة دول وشعوب المنطقة لما فيه خير ورفاهية وتقدم هذه الدول والشعوب.
لا مصلحة لنا نحن السودانيين فى معاداة اسرائيل.
واسرائيل كدولة ومجتمع مفتوحة على افق التغيير لأنها ديمقراطية.
وادم عبد الله سوف يساهم فى هذا التغيير وسوف يتغير هو ايضآ عندما يرى
ان الاسرائيليين ليسوا شياطين ولا شريرين ولا قردة ولا خنازير!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
الأخ عادل عثمان
حقيقة الصراع العربى الاسرائيلى زج بنا فيه منذ بدايات الاحتلال وقد كانت هنالك قوات سودانية شاركت فى حروب فلسطين وان لم تخنى الذاكرة فقد استبسلت وهنالك جبل السودان فى فلسطين مشهود بمعركة ضارية كان قوامها افراد قوة سودانية ضد اليهود هذا مما يحكيه قدام الفلسطينيين وان لم يخوننى الظن فان بقايا السلالات السودانية باقية حتى الان وذلك من الوان بعض الفلسطينيين السمراء وقد شككت مرة فى مذيعة او مراسلة الجزيرة شيرين ابوعاقلة انها من اصل سودانى لان اسم ابوعاقلة هذا لا يوجد سوى فى السودان ... المهم اصبحنا جزء من الصراع غصبا عنا ...
ولا يهمنا الصراع حاليا الا فى اضطهاد اسرائيل كدولة للبقية من السكان الاصليين وهذا لا تخطئه العين
وما يهمنا حول هجرة اخوتنا الى هنالك انهم لن ينعموا بحرية وديمقراطية كما كانوا يحلمون بل سيعانوا الامرين من الاضطهاد والذل وليست تقارير الفلاشا بغائبة عن العين فهاهم حتى الان لا يسمح لهم بضم الشمل أى السماح لزوجاتهم واولادهم بالقدوم لاسرائيل للعيش مع بقية اسرهم ....
اما السماح للاستاذ ادم عبدالله بالبقاء والعمل فانا اعتقد ان هذه دعاية اسرائلية رخيصة وانها من قبيل المساحيق التى تجمل بها افعالها ضد الانسانية والبشرية ...
| Quote: خلاصة القول: اذا كانت الهجرة الى اسرائيل سياسية او اقتصادية فهى مشروعة. |
انا شخصيا لا اتحدث عن الشرعية لانى مؤمن بأن الضرورات تبيح المحظورات ودوما للضرورة احكام ولكنى اتحدث عن ان اسرائيل ليست الخيار الأنسب ان كان الغرض اقتصادى أما ان كان الغرض سياسى فهنا الامور تختلف كثيرا وقد تكون مسائل معدة سابقا ومجهز لها ويكون المقبل عليها على يقين بخطوته وهذا شآن آخر الحديث عنه ذو شجون ...
| Quote: ان الاسرائيليين ليسوا شياطين ولا شريرين ولا قردة ولا خنازير! |
لعلنا دوما نتحدث عن الحكومات وليس عن الشعوب واوصافك اعلاه تنطبق على الحكومة وهى ليست افضل حالا من حكومتنا بأى شكل من الأشكال ....
Quote: النظام الإسرائيلي، اهتز أكثر من مره في الآونة الأخيرة الأمر الذي سيترك أثاره الواضحة على ما بعد المعركة الانتخابية في البلاد.
فهذه الدولة، مدعية الديموقراطية والقانون والنزاهة والموضوعية، اكتوت بنار الفساد الذي كان مستشرياً في الأوساط السياسية، لكنه لم يظهر الا لتوفر أسبابه.
فإسرائيل عانت مرة ولا تزال تعاني من عمليات فساد على مستوى الأحزاب ومن جملة ذلك:
1- سرقة أموال دولة من قبل رؤساء دولة ووزراء.
2- التزوير.
3- تلقي ضباط وسياسيين مكافآت من الخارج.
4- التهرب من دفع الضرائب والاختلاس.
5- الفساد الجنسي.
6- شراء الذمم في الانتخابات العامة والحزبية.
7- التوظيفات.
هذا غيض من فيض، مما تغرق فيه دولة إسرائيل ولعل ما عانته مؤخرا من قضيتي الفساد والرشاوي داخل حزب الليكود، وما تحقق الشرط فيه من دفع مبالغ مالية من قبل بعض أعضاء حزب الليكود لآخرين من أعضاء المجلس المركزي مقابل تصويتهم له، ناهيك عن قضايا أخرى تصب في نفس التهمة.
هذا الأمر لم يقتصر على حزب الليكود وانما بدأت مؤشراته في حزب العمل، الأمر الذي جعل حزب الليكود يضع تصوراً حددت فيه معايير وشروط الترشيح.
------------
الدول الديموقراطية عادة، شعارها الحرية والمساواة، لكن هذه الدولة، يبدو أنها مستثناة من تطبيق ذلك على كامل مواطنيها.
فالناظر الى مختلف شرائح المجتمع عرباً ويهوداً، يلاحظ الفوارق عياناً بين الوسطين فيما له علاقة بمجموعة من المسائل، منها:
أ. التطوير د. التعليم
ب. الميزانيات هـ. الصحة
ج. الخدمات العامة و. الخوارط الهيكلية
فأين هؤلاء والوسط اليهودي من حيث ما ذكر، إضافة الى ارتفاع نسبة الفقر والبطالة لدى العرب في الداخل.
ان ما تقوم به إسرائيل ليس على المستوى الداخلي، وانما على المستوى الفلسطيني لخير دليل على بطلان شعارها الديموقراطي.
ممارسات كثيرة تشير بوضوح على ما قيل منها :
أ. القتل الجماعي(مجازر) و. محاصرة قرى ومدن بأكملها
ب. القتل بدم بارد ز. الانتقالات الصورية .
ج. تدمير البيوت ح. الإبعاد القسري
د. تجريف المزروعات ط. العقاب الجماعي
هـ. منع المواطنين من العلاج.
هذا وعلى ضوء ما ذكر يبدو أن ما يرفع من شعارات من قبل بعض المثقفين العرب أو برلمانيين، كالمساواة والتعايش بين الشعبين وفتح أبواب التوظيف للعرب في الدوائر الحكومية وتحسين ظروف العمل، وغيرها، لا تعدو مجرد شعارات جوفاء وحبراً على ورق لا أكثر ولا أقل.
فالأكثرية اليهودية هي سيدة الموقف ولا مكان لقومية أخرى في هذه الدولة التي تدعي جهاراً نهاراً أنها دولة اليهود!! .
|
أخيرا لا اعتقد ان الاستاذ ادم عبدالله سيساهم فى التغيير فى السياسة الاسرائيلية لانها سياسة ثابتة ضد الغير ولن تتغير من اجل عيون ادم عبدالله او غيره ...
مع تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
باحث إسرائيلى يكشف عنصرية مناهج التعليم فى إسرائيل!!
تشكل كتب التدريس في مناهج التعليم الإسرائيلية في مختلف مراحل الدراسة المدرسية جزءًا من الفكر الصهيوني والاحتلال بعناصره (العنصرية، الإرهاب، الكراهية).
وفي غالبية كتب التدريس لا يزال اليهودي يوصف بأنه "جالب الحضارة" والعربي هو "البدائي" و"المتخلف". وفيما يلي أمثلة على ذلك وفق الدراسة التى أعدها الباحث الإسرائيلى الدكتور "أيلي فودا":
في كتاب "ديرخ هميليم" (عن طريق الكلمات) للصف الرابع:
"جاء الطلائعيون (اليهود طبعا) لحراثة أرضهم بسلام وطمأنينة لكن جيرانهم العرب لم يعجبهم ذلك وحاولوا طردهم من أرضهم ومن مرة لأخرى كانوا يحرقون الحقول ويسرقون الأبقار أو المواشي من القطيع وحتى إلحاق الأذى بأعضاء المجموعة".
"لكن الطلائعيين لم يتمكنوا من العيش بهدوء دائما فقد كانت رياح شريرة تهب عند الجيران (العرب) وكانت شوكة المحرضين تتقوى باستمرار وظل العرب يحاولون المس بأرواح اليهود وممتلكاتهم".
وتسعى كتب تدريس التاريخ العبرية إلى إنكار وجود الشعب العربي الفلسطيني في فلسطين بل وفي العالم، حتى الكتب التي صدرت حديثا في العقد الأخير من القرن العشرين لم تذكر عبارة "الشعب الفلسطيني" على الإطلاق بل تذكر "العرب في أرض إسرائيل".
وتظهر فلسطين في التاريخ العبري، كبلاد صحراوية جاء إليها اليهود في أوائل القرن الماضي، ولم يكن يقطنها سوى أقلية من الرعاة العرب الذين يتصفون بالجبن والخيانة والتخلف، في حين تظهر الكتب نفسها اليهودي شجاعاً وذكياً وقادراً على استئصال الشرور.
ويرى "أنطوان شلحت" -وهو كاتب وصحفي فلسطيني في عكا- أن المنهاج التعليمي في "إسرائيل"، خصوصا كتب التاريخ منه، بها من الخلط والافتراءات ما يهدف إلى إضفاء الشرعية إلى ما تقوم به "إسرائيل" من جميع الأعمال والممارسات، وفي موازاة ذلك وعلى التضاد منه جرى إسقاط الشرعية عما يقوم به الآخر وهو بالنسبة "لإسرائيل": الفلسطينيون والعرب جميعا.
عنصرية إسرائيلية
أعد الباحث الدكتور "أيلي فودا" ضمن دراسة أجراها، تحليلاً عميقاً وموثقاً للكتب التعليمية الإسرائيلية، التي يصفها بأنها قادت إلى تكوين أفكار مسبقة عن العربي الموصوف في الكتب بأنه "غشاش" و"متخلف" و"لص"، يستحيل التعايش معه.
ويورد الباحث الإسرائيلي الدكتور "أيلي فودا" 12 قصة يعتبرها محطات بارزة في التكوين التربوي التي اعتمدته "إسرائيل" في كتب التاريخ، ويدعم الباحث دراسته بنصوص وصور ورسوم للكاريكاتير تظهر كيفية إخضاع التاريخ "للسياسة الإسرائيلية" بحيث تُظهر هذه النماذج عمق النظرة العنصرية إلى العرب، وبصورة يشير فيها المؤلف إلى أن الفتاة الإسرائيلية "تاتيانا موسكين" التي رسمت في العام 1997 النبي محمدا (صلى الله عليه وسلم) بشكل بذيء ليست حالة استثنائية أو هامشية في المجتمع الإسرائيلي، بل هي إفراز طبيعي للحقن العنصري التي قامت عليه "إسرائيل".
وتفرد الدراسة نماذج لكيفية بناء المستوطنات الأولى مع بدء مرحلة الهجرة إلى "إسرائيل"، وتتخذ من مستوطنة "بتاح تكفا" مثالاً.
وعلى ذلك تقول كتب التعليم "الإسرائيلية": إن اليهود حين شرعوا في بناء هذه المستوطنة كان بقربها قرية يقطنها العرب، وجوههم صفراء والذباب على وجوههم ولا يحاولون طرده، وكثير من العرب كانوا عمياناً يمشون وهم يمسكون أيدي بعضهم البعض، أما الأطفال فكانوا حفاة، بطونهم منفوخة من الأمراض وآثار لسعات حشرات الصحراء بادية على مناطق عديدة من أجسادهم شبه العارية.
عسكرة التعليم الإسرائيلي
إن أهم ما يميز التربية والتعليم في دولة الاحتلال الإسرائيلي هو "عسكرتها" لدرجة تجعل الطالب خصوصا في المراحل الإعدادية والثانوية جنديا، وبهذا تتكامل المناهج مع التربية لتؤدي دورا واحدا هو "خلق جيل متطرف معبأ بكافة المبررات ليسلب ويغتصب حق الآخرين".
ولا يخفى مدى ارتباط المدارس الإسرائيلية بالجيش، بل إن الأمر يفوقه إلى حد تسلم ضباط متقاعدين من الجيش وجهاز المخابرات (الشاباك) وظائف إدارية في المدارس والعمل كمربين لطلابهم، وما زالت أيديهم ملطخة بدماء الفلسطينيين وخصوصا طلاب المدارس منهم؛ حيث تمول وزارة المعارف مشروع "تسافا" الذي يؤهل ضباطا متقاعدين من الجيش وجهاز المخابرات (الشاباك) للعمل كمربين.
وقد التحق المئات من الضباط يحملون الشهادات الجامعية الأولى ليندمجوا في السنوات الأربع عشرة الأخيرة في مدارس مختلفة في جميع أنحاء "إسرائيل" بعضهم درس لمدة سنة واحدة فقط للحصول على رخصة التدريس وزاروا المدارس يومين فقط وعينوا فورا في وظائف إدارية، البعض منهم عينوا معلمين وآخرون درسوا سنة إضافية وعينوا في وظائف تربوية، ومنم أيضا من تولى وظائف كبيرة في جهاز التربية دون أي أعداد
ترى هل يستطيع اخونا آدم التأقلم مع ذلك الوضع ؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: قرشـــو)
|
| Quote: it is heart-warming to see such editorial, and such discussions. for decades, people in israel and in the arab world talked in terms of conflict and war. now, despite the plight of the darfuri people, or because of it, people are talking about human rights, international refugee law and obligations. the taboos which prevented ordinary people in the arab world from talking about or seeing israel in good light, are being challenged. the sudanese asylum seekers from darfur challenged these taboos by their feet, when they crossed the desert from egypt to israel. this says volumes about so-called arab brethren and solidarity. they left an arab country, where they were harassed, and earlier they fled their own country for their lives. i hope the israeli authorities weigh all these subtle and sensitive issues and treat these refugees in accordance with human rights laws and conventions. Good shall certainly come out of this Bad episode and misery |
.. وهنا يتناسي عادل عثمان أن آدم هذا قد سكن في ديار شعب آخر مغتصبة !! وذاك الشعب مشرد في جميع انحاء العالم بالقوة !!ومازال يتعرض للمجازر كل يوم منذ أكثر من خمسين عامآ..!! .. وعادل الشيوعي الناشط الحقوق إنساني عدو الدولة الدينية يتناسي مبادئه عمدآ مع سبق الإصرار !!! .. يتناسي أن اسرائيل دولة دينية هويتها اليهودية تجمع شذاذ الآفاق من جميع انحاء العالم لا شئ يربطهم سوي الهوية الدينية في الدولة الدينية الاسطورية !!! ـ أرض الميعاد ـ يتناسي أن هذه الدولة الدينية تستجلب شذاذ الآفاق وتسكنهم في ديار الفلسطينيين بعد أن تطردهم وتجرف أراضيهم وتقتل من يقاوم منهم !! .. وذاك القتل ليس مواربآ مخفيآ، بل علنيآ متلفزآ علي شاشات العالمين طول العام ، ليل نهار .. يتناسي أن هذه الدويلة الشاذة قد بنت جدارآ خرصانيآ عاليآ للفصل العنصري الصريح .. جدار عنصري لم يسبق له مثيل في التاريخ يقام جهرة في القرن الواحد وعشرين .!!!.
هذا الآدم التعيس قد اصبح هدفآ مشروعآ لنيران المقاومة ، ولو فجرته فلا بواكي عليه وسيدفن في مقابر اليهود وبئس المصير ..
وهنا يتعري عادل عثمان من أي مبدئية ويظهر ازدواجية معايير سافرة .. فيا للنفاق !!! ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
.. أراك قفزت علي كل الكلام المهم وانتقيت السطر العاوز تطلعني بيهو ارهابي .. نبقي نحن لجنس النطيط ده؟؟ !!..
بعدين يا شيخ عادل محمد عثمان لا تلصقني في الختمية في المنبر ده ، لأن هؤلاء القوم مقامهم عالي وأنا ما زلت في الحضيض فلا يليق زجي معهم حتي ارقي لقربهم .. وده ما أظنه حيحصل قريب طالما بقينا في معتركات هذه الأسافير ..
خليك مركز في الموضوع ولا تتجاوز النقاط الجبتها ليك فوق دي ..
انا ما هماني ملق الجمهور الفوق ده فحمي دعاوي النضال احيانآ يضطرهم للبس قميص التملق والنفاق .. لكين ملقك انت غايظني ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
Quote:
بوش يقول انه "متفائل جدا" بشأن السلام في الشرق الاوسط
دبي (رويترز) - قال الرئيس الامريكي جورج بوش في تصريحات اذيعت يوم الجمعة انه "متفائل جدا" من انه يمكن اقامة دولة فلسطينية بجوار اسرائيل وان مؤتمر الشرق الاوسط الذي سيعقد الشهر القادم يمكن ان يؤدي الى تحقيق سلام في المنطقة.
ومن المقرر ان يعقد المؤتمر الذي ترعاه الولايات المتحدة في منطقة واشنطن في موعد بين منتصف واواخر شهر نوفمبر تشرين الثاني وان كانت هناك شكوك بشأن المدى الذي يمكن ان يذهب اليه نحو انهاء عقود من الصراع وشكوك بشأن الدول العربية التي ستحضر.
وقال بوش في تصريحات في قناة العربية "انني متفائل جدا من اننا يمكننا تحقيق حل يشمل قيام دولتين."
وقال "سنستضيف مؤتمر السلام الدولي وستحضره الاطراف المهتمة ووفد من الجامعة العربية وهو فرصة لاجراء محادثات جادة ... بشأن الطريق الى الامام يقود الى حل يشمل قيام دولتين وستبذل جهود لتحقيق هذا الهدف."
واضاف بوش "أود ان أؤكد ان حل الدولتين جزء من سلام شامل في في الشرق الاوسط وان استراتيجيتنا هي ان يحضر جميع الاطراف على المائدة من اجل سلام شامل. نريد دفع هذه المسألة."
واتفق زعماء اسرائيليون وفلسطينيون يوم الاربعاء على اجراء مفاوضات رسمية بشأن الدولة الفلسطينية تبدأ بعد مؤتمر السلام.
لكن رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت رفض دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس تحديد اطار زمني محدد لحل القضايا الرئيسية ومن بينها الحدود ومصير القدس وقضية اللاجئين الفلسطينيين.
وقال عباس يوم الخميس ان المفاوضات الرسمية بشأن الدولة يمكن ان تستكمل خلال ستة اشهر بعد المؤتمر.
وقال بوش "هناك قدر كبير من الحوار بين الرجلين واعتقد ان الفلسطينيين والاسرائيليين ادركوا ان هناك رؤية تستحق العمل من اجل تحقيقها."
وبالاضافة الى اسرائيل والفسطينيين فان الولايات المتحدة تود ان يشارك في المؤتمر دول عربية رئيسية لكن لم يتضح بعد عدد الدول التي ستشارك.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
تعديل قانون التجنس والدخول إلى إسرائيل، الذي سيطرح على طاولة الكنيست اليوم للمصادقة عليه، - يوم أسود للديموقراطية الإسرائيلية.
القانون المقترح يحرم مئات العائلات من الحق في الحياة العائلية، ويتم تنفيذه بشكل مجحف وعنصري، بحق الأجانب من أصل فلسطيني وأبناء عائلاتهم الإسرائيليين
تتوجه جمعية حقوق المواطن في إسرائيل بنداء إلى أعضاء الكنيست، في اللحظة الأخيرة، لعدم تأييد تعديل قانون التجنس والدخول إلى إسرائيل، الذي سيطرح اليوم على طاولة الكنيست للمصادقة عليه بالقراءة الثانية والثالثة. يهدف تعديل القانون المقترح منع إمكانية تجنس الأزواج/ الزوجات الفلسطينيين/ ات المتزوجين/ ات من مواطنين/ ات إسرائيليين/ ات منعا باتا. إذا تمت المصادقة على القانون، فسيجبر المواطنون الإسرائيليون المتزوجون من أزواج فلسطينيين، على الاختيار بين مغادرة دولة إسرائيل وبين تفكيك عائلاتهم. يُعتبر اقتراح القانون اقتراحا مرفوضا وعنصريا، لأنه يجحف ، من منطلق القومية، بحق الحياة العائلية لقسم من مواطني إسرائيل، ويتعارض مع قيم دولة إسرائيل المدرجة في وثيقة الاستقلال.
من شأن القانون المقترح للتصويت عليه اليوم، (رغم كونه معرف كأمر ساعة) إضفاء الشرعية على قرار الحكومة، التي جمدت، قبل أكثر من سنة، إجراءات التجنس للأزواج الفلسطينيين المتزوجين من إسرائيليين، وذلك خلافا للأزواج الأجانب غير الفلسطينيين. قبل قرار التجميد، كان باستطاعة الأزواج الفلسطينيين التجنس بواسطة عملية التجنس التدريجي، مثلهم مثل أي مواطن أجنبي يتزوج من مواطن إسرائيلي. التجنس بهذه الطريقة ليس أوتوماتيكيا،وتستغرق عملية إتمامه أربع سنوات ونصف على الأقل. يطالب الأزواج خلال هذه الفترة بإثبات مصداقية زواجهم، ويتم أيضا التحقق من عدم وجود موانع أمنية وجنائية،تتعلق بالزوج الأجنبي. تعتبر هذه العملية عملية شخصية، تفحص كل حالة على انفراد، وذلك وفق ظروف الزوجين الشخصية. وعليه، ليس هناك مبررا للتعليل، الذي تم اقتراح القانون باسمه، وكأنه جاء لمنع المخاطر الأمنية ومنع تنفيذ العمليات الانتحارية..
اقتراح القانون مرفوض، وخاصة بسبب التعليلات لطرحه، لان هذه التعليلات تتهم جمهورا بأكمله اتهاما جماعيا وتمنع عن هذا الجمهور الاستفادة من حقوق أساسية.. يجحف القانون المقترح بحق مواطني إسرائيل المتزوجين من فلسطينيين وبذلك يمس بمبدأ المساواة لأنه موجه فقط إلى مواطني إسرائيل الذين تزوجوا من أزواج تابعين لمجموعة سكانية تم تعريفها حسب قوميتها، والذين يطالبون بالتمتع بحقهم في الحياة العائلية مع أزواجهم. القرار، عمليا، هو قرار عنصري، يتم تنفيذه بالأساس ضد مواطني إسرائيل العرب. يجب التنويه إلى وجود روابط عائلية وثقافية بين الأقلية العربية في إسرائيل وبين السكان الفلسطينيين الذين يسكنون في المناطق المحتلة، ولذلك من الطبيعي أن تنشأ روابط زوجية بين هذين المجتمعين.
بالإضافة إلى ذلك، يمس القانون المطروح اليوم بالحق في الحياة العائلية الذي يعتبر أحد الحقوق الأساسية التي يعترف بها القانون الدولي والقضاء الإسرائيلي، والمحمية بقانون أساس: كرامة الإنسان وحريته. إن المس الجارف بهذا الحق هو أمر غير مقبول. من الناحية العملية، يأتي هذا القانون، ليس بهدف منع الارتباطات الجديدة فحسب وهو أمر مرفوض بحد ذاته، بل سيؤدي أيضا من الناحية العملية إلى تفكيك عائلات مواطنين إسرائيليين: أزواج المواطنين الفلسطينيين وأولادهم المشتركين.
لهذه الأسباب مجتمعة، تناشد جمعية حقوق المواطن من جديد أعضاء الكنيست بالامتناع عن المصادقة على هذا القانون. إذا تمت المصادقة على القانون فعلا، فستكافحه الجمعية بكافة الوسائل القانونية المتاحة لها، كما كافحت، حتى الآن، قرار الحكومة التي سبق سن القانون.
http://www.acri.org.il/arabic-acri/engine/story.asp?id=88
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: آدم عبد الله .. أول معلم سودانى فى اسرائيل! (Re: Adil Osman)
|
Quote: إسرائيل تفرج عن 51 من طالبي اللجوء من دارفور
النقب ـ ا ف ب: افرجت اسرائيل امس عن 51 من طالبي اللجوء من اقليم دارفور بالسودان كانوا معتقلين في سجن كتسيعوت في جنوب اسرائيل. وقد منحوا اقامة مؤقتة وسيتم توظيفهم في الكيبوتزات الجنوبية.
وهؤلاء هم ضمن مجموعة من نحو 500 لاجئ قررت الحكومة الاسرائيلية في سبتمبر (ايلول) الماضي تسوية اقامتهم في الوقت الذي اعلنت فيه طرد مهاجرين افارقة آخرين تسللوا من مصر. ومن المعنيين بامكانية الطرد نحو 1200 سوداني قدموا من مناطق اخرى من السودان، بحسب ارقام المفوضية العليا للاجئين اضافة الى نحو 700 طالب لجوء اريتري و600 من ساحل العاج، قدموا طلبا للعمل. |
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Adil Osman
abubakr
Deng
Tragie Mustafa
jini
abdalla elshaikh
amir jabir
محمدين محمد اسحق
سلمى الشيخ سلامة
omar ali
عبد المنعم سليمان
Khalid Kodi
ابو جهينة
Adil Isaac
قرشـــو
ابوالقاسم ابراهيم الحاج
Munir
Hussein Mallasi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست