Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 11:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة مريم احمد الحسين(مريم بنت الحسين)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-25-2004, 11:23 PM

sympatico

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... (Re: Tumadir)

    الاخت مريم
    تحياتي

    لم اشاهد الفيلم ولك فرأت تعليفات كثيرة حوله
    وهو فيلم مثير للجدل وقد قابله اليهود بعداء شديد حتى فبل انتاجه مما اضطر ميل جيبسون ليدفع من جيبه الخاص لانتاجه
    ويقال ان اليهود اشتروا كميات كبيرة من التذاكر الخاصة بالفيلم عند بدء عرضه كما قاموا باعادة عرض فيلم قائمة شاندلر المدافع عن اليهود في محاولة لجذب الانظار عن فيلم آلام المسيح
    وكان البابا قد شاهد الفيلم ولم يعلق كما شاهده بوش
    في ما يلي هذا المقال الذي يعطي ملخصا للفيلم
    =================


    آلام المسيح: رؤية جبسون المؤلمة لساعات المسيح الأخيرة.

    "سأنصب خيمتي إلى جانب أسلحة الدمار الشامل بالعراق حيث لن يجدني أحد هناك...!" هذا ما قاله ميل جبسون قبيل افتتاح فيلمه "آلام المسيح" في صالات السينما الأميركية والذي أحدث الإعلان عنه ومن بعد ذلك عرضه دويا هائلا في العالم أجمع بسبب تناوله الساعات الاثنتي عشرة الأخيرة في حياة السيد المسيح عليه السلام وفقا للأناجيل الأربعة والتي تحمل جميعها اليهود مسؤولية ما حدث ليسوع الناصري من جلد وتعذيب وحشي ومن ثم الصلب على يد الرومان وذلك بتحريض من أحبار اليهود الذين وجدوا في دعوة المسيح خطرا يهدد كيانهم ونفوذهم.

    يبدأ الفيلم بالمسيح وهو بين الأشجار يدعو الله أن ينجيه مما سيلحق به, فاليهود يبحثون عنه في كل مكان. في هذه الأثناء يكون يهوذا قد وشى بمكان المسيح وتسلم نظير وشايته الرخيصة 30 قطعة نقد فضية من أحبار اليهود الذين يعاملونه بازدراء, فبالرغم من وشاية يهوذا بمن يكنون له الحقد والكراهية إلا أنهم لم ينسوا أن يهوذا كان في يوم ما أحد حواريي المسيح.

    ينطلق جنود الهيكل بحثا عن المسيح ويجدونه بين الأشجار فيلقون القبض عليه ويكبلونه بالسلاسل وهنا ينقض أحد حوارييه على أحد الجنود ويقطع أذنه فيذهب المسيح إلى هذا الجندي ويعيد أذنه المقطوعة إلى مكانها بقدرة الله سبحانه وتعالى. يؤخذ المسيح إلى أحبار اليهود ولكن بعد أن يكون قد ضرب وأهين من قبل جنودهم. خلال الطريق يشاهد يهوذا, الواشي الخسيس, ينظر إليه متسائلا ويجيبه يهوذا بنظرات متخاذلة, فقد أستبدل نبي الله بثلاثين قطعة نقد...! ومنذ هذه اللحظة يلعن يهوذا ويبدأ في رؤية الناس وحوشا تحاول مطاردته. فقط الشيطان هو الذي ينظر إليه بعين الرضا. لاحقا ينتحر يهوذا ليتخلص من عذاب الوشاية الذي يلاحقه أينما ذهب.

    يستجوب أحبار اليهود المسيح أمام الرعاع من اليهود والذين لا يقلون في الابتذال والوقاحة عن زعمائهم الدينيين. يحاول أحبار اليهود أن ينالوا من معنويات المسيح عبر ضربه وشتمه وإهانته وإنكار أنه رسول الله وأن في استطاعته هدم الهيكل وبنائه خلال ثلاثة أيام وإنكار كافة المعجزات التي أتى بها المسيح عليه السلام ونسبها إلى الشيطان الذي يدعون أن المسيح يتعامل معه...!

    تذهب السيدة مريم عليها السلام, تصحبها مريم المجدلية وأحد حواريي المسيح, لرؤية ما يحيق بابنها من عذاب على يد اليهود. في مشهد مؤثر تنحني السيدة مريم على الأرض لتلامس بوجهها الحجر الذي يفصلها عن ابنها المسيح والمكبل في قبو مظلم تحت الهيكل.

    في الصباح يأخذ اليهود المسيح ويذهبون به إلى الحاكم الروماني والذي يطالبونه بقتل المسيح. يحاول الحاكم التنصل من تلك المهمة القذرة ويسألهم عن السبب الذي يدعوهم لمثل هذا الطلب. يجيبه أحبار اليهود بسلسلة من الأكاذيب حول خطر المسيح على الاستقرار والنظام وعلى سلطة الرومان ونفوذ القيصر. يدرك الحاكم أنهم كاذبون لذا فإنه يستدعي المسيح ويستجوبه ثم يطلق سراحه ويسلمه لليهود ويدعي بأنه ليس من سلطاته أن يحكم على شخص لا يقع ضمن نطاق سلطاته ويقترح عليهم أخذه لحاكم روماني آخر والذي بدوره يرفض الحكم على المسيح فيرجع اليهود إلى الحاكم الروماني الأول الذي يخيرهم بين إطلاق سراح أحد عتاة المجرمين اليهود وبين إطلاق سراح المسيح فيختار اليهود وصلب المسيح حتى الموت.

    يحاول الحاكم الروماني تجنب التعرض للمسيح وذلك بناء على نصيحة زوجته التي تعتقد أن المسيح هو أحد القديسين الذين يجب عدم المساس بهم. ولكن وتحت ضغط اليهود وأحبارهم وخوفا من اشتعال ثورة من قبل اليهود تهدد الحكم الروماني فإن هذا الحاكم يأمر بأن يعذب المسيح بشدة ولكن دون أن يؤدي ذلك إلى موته وبعد ذلك يطلق سراحه.

    قبل هذا الأمر يصرخ الحاكم الروماني في وجه أحبار اليهود قائلا: أنني بريء من دم هذا الرجل. فيجيبونه بوقاحة: دمه علينا وعلى أبنائنا. هذه الجملة الشهيرة والتي يعترف فيها اليهود بمسئوليتهم عن دم المسيح تم تجاهلها من قبل الترجمة الإنجليزية للحوار والذي يدور بالعبرية والآرامية واللاتينية وذلك تحت ضغط الجماعات اليهودية التي رأت في هذه الجملة اعترافا بذنب يحاولون التنصل منه. بالطبع طالبت تلك الجماعات بحذف المشهد كاملا ولكن جبسون اكتفى بحذف ترجمة رد الأحبار على الحاكم بينما أورد ترجمة جملة الحاكم وهو ما يجعل كل من يعرف الرواية الإنجيلية لحياة السيد المسيح أن يستنتج ترجمة واحدة من أشهر جمل الاعتراف في التاريخ.. دمه علينا وعلى أبنائنا.

    يساق المسيح إلى جلاديه الرومان وهو محاط برعاع اليهود الذين يبصقون عليه ويرمونه بالحجارة. يشد المسيح إلى صخرة ويبدأ الجنود الرومان في الانهيال عليه ضربا بالعصي وبعد ذلك يبدأون في جلده بسياط مثبت في أطرافها قطع من الحديد وهكذا حتى يغطى ظهر المسيح بالدم ويقطع لحمه الذي نراه وهو يتطاير من أمامنا في واحد من أكثر المشاهد السينمائية دموية وقسوة في تاريخ الفن السابع. وبعد أن يقطع ظهره يقلب ويبدأ الجنود الرومان في جلده على بطنه ووجهه ورجليه حتى تغطى بدمه وبقطع لحمه المتطايرة من جسده. تشاهد السيدة مريم ما يحدث لابنها وتبكي في صمت وشموخ بينما تنهار مريم المجدلية من البكاء ويتألم بشدة يوحنا, أحد حواريي المسيح, الذي لا يستطيع أن يدفع الأذى عن معلمه وأثناء ذلك يشاهد اليهود بتشف وفرح ما يحدث للمسيح الذي لم يسايرهم في مآربهم الدنيوية الدنيئة.

    يحمل المسيح إلى زنزانة أحد السجون الرومانية حيث يوضع أكليل من الشوك على رأسه ويبدأ الجنود الرومان في الاستهزاء منه بينما رأسه تنزف دما والمسيح ينظر إليهم بإشفاق. فيما بعد يؤخذ المسيح ليحمل صليبا كبيرا جدا وثقيلا للغاية ويسير في طريق طويل هو ما يعرف الآن بطريق الآلام حيث يضرب بالحجارة ويهان من قبل رعاع اليهود ويقع عدة مرات وفوقه الصليب الخشبي الثقيل ويركل من قبل اليهود والجنود حتى يقوم ويكمل المسيرة المؤلمة. في إحدى المرات التي يقع فيها المسيح خلال مسيرته, تشاهده أمه مريم فتهرع إليه وتتذكر حينها كيف كانت تجري نحوه وهو صغير حينما يتعثر في القش الذي يغطي درجات الساحة المحيطة بمنزلهم. هذه الفلاشات باك هي التي تعطي للفيلم رونقا خاصا وإحساسا بأننا قد عشنا مع المسيح حياته بأكملها لا الساعات الأخيرة منها.

    يصل المسيح بعد مشقة وجهد ومعاونة من أحد حواريه إلى المكان الذي سينصب فيه الصليب وهنا يأتي المشهد الأكثر إيلاما في الفيلم حينما يشد المسيح على الصليب ويثبت عليه عبر دق ثلاثة مسامير في كلا من يديه ورجليه ويتدفق الدم بغزارة بينما اليهود وأحبارهم يتشفون في المسيح ويسألونه بوقاحة إن كان رسولاً حقا فلماذا لا ينجيه الله..؟! يجيبهم المسيح بجملته الشهيرة: ربي أغفر لهم, إنهم لا يعلمون ماذا يفعلون.

    ينصب الصليب والمسيح مثبت عليه, يقطر دما. تتوجه إليه أمه مريم وتقبل قدمه وتطلب منه أن يأخذها معه لتستريح من رؤيته وهو يتألم ولكنه يطلب من حواريه يوحنا أن يهتم بالسيدة مريم كأمه وينظر إلى السماء طالبا الرحمة لمن آذوه.

    بعد عدة ساعات ينظر المسيح إلى السماء نظرته الأخيرة ويسلم الروح وتبرق السماء وترعد ويهتز الجبل المثبت عليه الصليب فيصاب الجنود الرومان بالهلع وأثناء ذلك يأمر قائد الجنود بضرب المسيح ولكن الجندي يجيبه بأن المسيح قد مات فيأمره بالتأكد عبر طعنه بحربة وبالفعل يطعن الجندي المسيح في خاصرته لينفجر شلالا من الدماء التي تنهمر على وجه السيدة مريم وحواريي المسيح ووجه الجندي المصاب بالرعب مما يراه.

    ينتهي الفيلم بزلزال يحطم الهيكل ويدرك حينها أحبار اليهود كم كانوا بغاة وطغاة ولكنهم بالطبع لا يعترفون بذلك كدأبهم ونشاهد بعدها الشيطان وهو يصرخ من العزلة ثم صورة للسماء وشاشة سوداء يبدأ النور في التسلل إليها لنشاهد المسيح وهو معافى من كل الجراح والآلام التي ألمت به في الدنيا ولكن نلمح فجوتين كبيرتين في يداه هما أثر المسمارين اللذين دقا في يد المسيح خلال ساعات حياته الأخيرة.

    الفيلم تجربة لا تنسى لكل هواة الأفلام حيث استطاع ميل جبسون أن يأخذ المشاهدين معه خلال الساعتين والسبع دقائق إلى أحد أكثر المواضيع حساسية وجدل بالنسبة لعلاقة اليهود مع المسيحيين. إلى جانب ذلك فإن جبسون قد وفق تماما في إخراجه للفيلم وقدم رؤية شاعرية للساعات الأخيرة في حياة المسيح وإن غلفها بالكثير من الدم والمشاهد المؤلمة وذلك حتى يقترب مما حدث منذ ألفي عام ولهذا السبب أيضا جعل لغة الحوار في الفيلم هي الآرامية والعبرية واللاتينية, اللغات المستخدمة آنذاك, وإن كنا نستطيع تمييز العديد من الكلمات العربية في الحوار وهذا بالطبع راجع إلى الأصل الواحد للعبرية والعربية والآرامية.

    جبسون استعان في الفيلم بالموسيقى الشرقية التي عبرت عن جو فلسطين منذ ألفي عام والذي حاول جبسون الاقتراب منه عبر ديكورات مواقع تصويره بإيطاليا ولكن بالرغم من ذلك فإن لأرض فلسطين إحساس آخر خاصة لنا نحن العرب, أصحابها, ولكن على أية حال فقد أدى جبسون مهمة رائعة في إخراج تلك التجربة السينمائية المميزة.

    كلمة Passion في اللغة الإنجليزية تعني العاطفة ولكنها حينما ترتبط مع كلمة Christ كما في عنوان الفيلم The Passion of the Christ فإنها تعني الآلام التي تحملها المسيح في سبيل إنقاذ البشرية من معاصيها, أنها عاطفته تجاه بني الإنسان. هذا المعنى الإنجيلي لا نجده هذه الأيام متجسدا في أيا من القوى المحافظة التي تحكم البيت الأبيض وتدعي الاستناد إلى الإنجيل في تصرفاتها..! مفارقة يثيرها كل من يشاهد الفيلم ويخرج ليشاهد نشرةً للأخبار.

    الآلام في الدوحة... كيف ؟

    لا أعلم حتى هذه اللحظة كيف نجح الأستاذ عبد الرحمن محسن, مدير شركة قطر للسينما, في إقناع الرقابة بالسماح بعرض فيلم "آلام المسيح" في الدوحة بعد أن كان كل الناس متأكدين من استحالة ذلك.

    عرض الفيلم في الدوحة مكسب كبير لكل من تابع الضجة الهائلة التي يحدثها الفيلم الآن في العالم بسبب تناوله الساعات الأخيرة في حياة السيد المسيح وفق الروايات الإنجيلية الأربعة والتي تحمل اليهود مسؤولية دمه والتي كان الفاتيكان, المرجع الأعلى للمذهب الكاثوليكي, قد برأ اليهود من دم المسيح في ستينات القرن الماضي.

    إثارة موضوع دم المسيح مرة أخرى وبهذه الصورة السينمائية المؤلمة أدى إلى حدوث شقاق ملموس بين المسيحيين واليهود في العالم الآن وهو ما جعل وسائل الإعلام العالمية تكثف من تغطيتها للفيلم وللجدل الدائر. مجلة نيوزويك الأميركية الشهيرة وضعت على غلافها صورة جايمس كازفيل, الذي أدى دور المسيح, ووجهه مخضب بالدم ورأسه متوج بإكليل الشوك الدامي وكتبت متسائلة: من قتل المسيح..؟ وفي الداخل خصصت المجلة ملفا كاملا حول هذا الموضوع. هذا مثال واحد فقط للتغطية التي خصصت للجدل الذي أحدثه فيلم سينمائي يتحدث عن جريمة قتل جرت منذ ألفي عام.

    نعم هي جريمة قتل ولكن المقتول ليس شخصا عاديا كما أن القتلة ليسوا كبقية المجرمين في جرائم القتل التي تحفل بها صفحات التاريخ. المقتول هو رسول من عند الله والقتلة هم أحبار اليهود وأتباعهم والذين حملوا أنفسهم مسؤولية دمه... دمه علينا وعلى أبنائنا. لذا فإن فيلما سينمائيا متقنا من مثل ما أتحفنا به ميل جبسون, يتناول موضوعا حساسا مثل مسؤولية دم المسيح لابد وأن يحدث جدلا صاخبا من مثل ما تحبه وسائل الإعلام في عصرنا هذا وتسعى إليه لأنه يزيد من حجم المتابعة لها.

    بعد كل هذا وفي ظل ارتباطنا كمجتمع بالتطورات والأحداث التي تجري في العالم والتي بات من المستحيل عزل أنفسنا عنها بفعل ثورة المعلومات, يكون من العسير فهم منع فيلم "آلام المسيح" في الدوحة خاصة وأن مشاهدته لازمة لكل من أراد معرفة سبب الجدل الدائر حول الفيلم وحول الموضوع.

    شكرا للأستاذ عبد الرحمن محسن ولشركة قطر للسينما وللرقابة المستنيرة التي سمحت بعرض الفيلم ولنا أكثر من عودة لهذا العمل السينمائي الذي يثير الكثير من الأسئلة حول حقيقة ما حدث منذ ألفي عام, كما ويعطي الإجابة لما يحدث الآن من تصرفات إجرامية بحق الشعب الفلسطيني. يبدو أنها قيم متوارثة...

    اعداد: أحمد صلاح زكي [email protected]



    http://www.al-watan.com/data/20040324/index.asp?page=Dcinema1.htm
                  

العنوان الكاتب Date
Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-25-04, 08:55 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Tumadir03-25-04, 09:01 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... sympatico03-25-04, 11:17 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... sympatico03-25-04, 11:23 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hozy03-26-04, 00:16 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-26-04, 00:26 AM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Muhib03-26-04, 02:17 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-26-04, 02:26 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-26-04, 02:48 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Tumadir03-26-04, 03:14 PM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... ابو تميم03-26-04, 03:23 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... maia03-26-04, 03:15 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-26-04, 04:14 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Tumadir03-26-04, 04:20 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... nassar elhaj03-26-04, 04:29 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-26-04, 04:58 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Nada Amin03-26-04, 05:10 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... maia03-26-04, 05:29 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... haneena03-26-04, 05:40 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-26-04, 06:07 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Tumadir03-27-04, 04:15 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Soumeta03-27-04, 05:34 AM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... ناجى الزبير الملك04-01-04, 00:54 AM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Soumeta04-01-04, 10:55 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-27-04, 11:19 AM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... ensana03-27-04, 02:41 PM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Tumadir03-27-04, 03:17 PM
        Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... nazar hussien03-27-04, 03:50 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-27-04, 03:40 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... sympatico03-27-04, 06:27 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-27-04, 06:44 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... yumna guta03-27-04, 06:58 PM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Tumadir03-27-04, 07:11 PM
        Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Rakoba03-27-04, 07:24 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-27-04, 08:32 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... sympatico03-28-04, 11:30 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-28-04, 03:10 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... قصي مجدي سليم03-28-04, 07:08 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-28-04, 09:27 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... قصي مجدي سليم03-29-04, 05:55 PM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Outcast03-30-04, 00:24 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-30-04, 09:38 AM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... دورنقاس03-30-04, 10:03 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-30-04, 05:53 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... سمندلاوى03-30-04, 06:07 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... سمندلاوى03-30-04, 06:14 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-30-04, 06:26 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... tmbis03-30-04, 06:54 PM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... أبنوسة03-30-04, 08:27 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-30-04, 09:32 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hashim.Elhassan03-31-04, 08:49 AM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين03-31-04, 12:02 PM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hashim.Elhassan04-02-04, 03:58 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... almulaomar03-31-04, 09:54 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... ناجى الزبير الملك04-02-04, 00:32 AM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... sympatico04-03-04, 00:30 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Nada Amin04-09-04, 03:27 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hashim.Elhassan04-10-04, 04:40 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Soumeta04-09-04, 09:33 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... ناجى الزبير الملك04-10-04, 02:53 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين04-10-04, 03:55 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... هاشم الحسن04-11-04, 08:16 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Soumeta04-11-04, 01:15 AM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... ناجى الزبير الملك04-11-04, 02:34 PM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين04-11-04, 08:22 PM
        Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... ناجى الزبير الملك04-12-04, 11:17 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين04-15-04, 08:48 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hashim.Elhassan04-17-04, 06:47 PM
      Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين04-17-04, 08:41 PM
        Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hashim.Elhassan04-18-04, 03:07 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hashim.Elhassan04-17-04, 08:23 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين04-17-04, 08:34 PM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... osama elkhawad04-17-04, 09:16 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين04-17-04, 09:42 PM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hashim.Elhassan04-18-04, 02:16 AM
  Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... Hashim.Elhassan04-18-04, 02:00 AM
    Re: Soumeta... لنتحدث عن آلام المسيح... مريم بنت الحسين04-18-04, 12:21 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de