|
Re: يعود مع ثمار المانجو (Re: 3bdo)
|
سلام مربع
خالتو د/بيان
ليت الايام اخذت منها كل شيء وتركت لها بابا يعود كل يوم كلما هرولت صوب الباب تعتلي كرسيا تفك من سدته رتاج الباب لتنعم بهذا الحضن وتلك القبلة الطويلة التي لها طعم الشهد ونكهة الشجن
سلمت يا رائعة احزنتني تفاصيل السرد وتفصولة المشاعر والحديث الداخلي الذي لون المشاهد وصبغها بالحياة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يعود مع ثمار المانجو (Re: Raja)
|
نسلم على الرجالة اول كيفك يا عبده تجيك العافية قول آمين اها احب ستات البنات الى
التحية حسب الظهور الابنة شيرى شكرا ليك لنا شكرا للطلة والاطراء الابنة رجاء شكرا ليك على الطلة الحلوة باهى لونكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يعود مع ثمار المانجو (Re: bayan)
|
العزيزة بيان أود أن أصدقك القول ثلاثة مشاعر متضاربة حرمتني من الاستجابة السريعة لهذا البوست الثري ، فكما عودتنا دائما قصصك مترعة بالتلقائية و الواقعية و صدق المشاعر الانسانية.أول هذه الأسباب هو دهشة المفاجأة السارة لأنكي أهديتني هذا البوست، و ثانيها لأنك أهديتيه لبناتك العزيزات و أضفتيني معهن و لهذا وقع كبير في نفسي لأني أعرف مقدار معزة الابنة في قلب الأم و ثالثها لأن خلايا الحزن تكاثرت في دواخلي و بشراسة على حال هنادي الطفلة البرئية و التي فقدت أباها و ظلت حائرة تحاول تفسير دهاليز الكون الغامضة لتعرف أين ذهب أباها و لا من مجيب.
مع أن الحدث عادي و يحدث كل يوم آلاف المرات في كل مكان على ظهر الكرة الأرضية الا أن الانسان لا يحس بفداحته الا عندما يفاجأ أن أيادي الموت قد اختطفت عزيزا له. هذا الحدث هو واحد من ضمن أحداث كثيرة نعتقد في أعماقنا أنها تحدث للآخرين فقط و لكنها لا تحدث لنا،لكن فقط عندما تحدث لنا نفيق بفزع من طمأنينتنا الساذجة و نواجه الواقع المر ،بل و نستسلم له، و هل لنا...من خيار آخر؟ فالموت ما هو الا حكم بالاعدام يصدر لحظة الولادة.
و اذا ما زلنا نحن معشر الكبار حائرين نحاول عبثا تفسير لغز الموت الغامض... فستظل هنادي الحلوة تنظر من ثقب الباب في موسم الايراق و الثمر...عبثا باحثة عن أباها الذي،و ياللأسف، لن يعود مع ثمار المانجو.
شكرا على ألاهداء الأكثر من رائع و على القصة المليئة بالزخم الانساني المترف.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يعود مع ثمار المانجو (Re: Nada Amin)
|
دكتورة بيان تحياتي و ما أكثر أشجار المانجو التي إنتظرت إيراقها و طرح ثمارها دون جدوى. فقد غادر الكثيرون حياتي ، و بالرغم من علمي بأنهم لن يأتوا مع ثمار المانجو ، إلا أن هنادي أحسن حالا مني ، فهي على الأقل مقتنعة بما تظنه ، و لكني غير مقتنع بعودتهم ، إلا أنني أخدع نفسي أحيانا بالغوص في ذكراهم. تسلمي أختي العزيزة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يعود مع ثمار المانجو (Re: ابو جهينة)
|
هل هو العمى ام الغباء الذي فوت علي هذا البوست المعذب ، عذابات مكابدة لواعج الفقد خاصة لمن هو تفتح يادوب للحياة ، الاطفال الفكرة عندهم غير قابلة للتبلور ولا للفهم يستحيل ان يدرك طفل معنى الموت ، يحس الغياب ،لاحقآ يدرك الفقد ، ولكن يستعصى عليه إدراك الموت ،برغم من كونه يؤثر عليه في مجمل حياته ويكون ذلك عند فقد ـلأم تجدهم ميالين للصمتوالهدوء ،هل هو إنغلاق على الذات وجروحها؟ يتزوجون نساء يكبروهم كثيرآ هل هو بحثآ عن ألأم؟ ومن ناحية أخرى ذاكرة ألأطفال رهيبة ، تجده مختزن مهما طالت حياته ذكرى ما من ألأم التي غادرته صغيرآ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يعود مع ثمار المانجو (Re: أبو ساندرا)
|
العزيزه خالتو بيان شكراً أولاً وأخيراً لإهدائي القصه
بلغت قمم الدهشه .. والألـــــم
هنادي حركت بداخلي أشجان كنت أكتمها .. ليس فقط عندما يتخطّف الموت من نحبهم بل وعندما ندرك كم من الأميال تفصلنا عنهم
ولك جميع ودي وكل إحترامي وثم تحياتي لذاريه الصغيره
zaria
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يعود مع ثمار المانجو (Re: ZARIA)
|
ابو جهينة ابو ساندرا زاريا
حقا هو هادم اللذات امى دائما تقول ان شاء الله يومى قبل يومكم كم هو مؤلم لمن نخلفهم خلفنا ولكن هل يموت الحب بعد الموت او يأخذ شكلا آخرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يعود مع ثمار المانجو (Re: bayan)
|
دكتورة بيان لا اجد تعبير لاوصف روعتها ولكن اقول شكرا على الاستراحة الادبية فى ضيافة الحنان الابوى الحاضر وموسم ثمار المانجو الحزين مع تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|