|
Re: أربعة نصوص قصيرة.. أو Talking to the Self ! (Re: محمد صالح علي)
|
محمد كيف أنتم؟
هل الدنيا تشبه قلب وردة، والفضاء يشبه بتلات الزهور؟
كل هذا الغياب كنت أحاول حل معضلة "الديك"!!! لم أتوصل بعد إلي الحل..... (...في طريقي اقتطفت وردةً كنت أحبها جداً)
سأعود، بها.
فضاء رحيب لكم وهمبريب رحيم للعالمين.................... شكراً لياسمين الحياة ووقودها، شكراً لكل القلوب المُحبة، وللإنسان ماظل "طبيعياً" يحب ويحلم ويموت ..... طفل عجوز/أو شيخ لم يرضع ثدي أمه!! لم يتذوق قط طعم المطر
كان يتقي الحياة، بمظلته
دائماً
.....
لك ونوسة تحياتي إيمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أربعة نصوص قصيرة.. أو Talking to the Self ! (Re: إيمان أحمد)
|
عن الديك يا إيمان ..... سأحكي لك نكتة قديمة ( تعرفينها ) كان في واحد ... حسا بإنو هو (حبة قمح ) وكل ما يشوف الديك يجري مذعورا ويختبئ يصرخ الديك الديك دسوني منو الناس تفول ليهو يا زول انت ما حبة ولا حاجة ما مقتنع برضو وكل ما يشوف الديك يجري أخيراً أقنعوه يقابل طبيب نفسي وبدا الطبيب معه يا زول أنت ما حبة ... انت بني آدم انت وانت و انت وبعد جلسات كثيرة قال للطبيب والله يا دكتور كلامك كلو صاح وانا إقتنعتا تماما أنو أنا ما (حبة) لكن
البقنع الديك منو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــ خرجنا من هذا المجتمع ... وأشكال التربية تلك وداخل كل منا ديك ضخم يا إيمان ولكي يعود الواحد منا " طبيعياً " يحتاج الي مجهود ... و بذل عظيم فالبعض ديكهم يكبر ... و البعض يصغر والبعض إستطاع قتله و البعض أعتبره من الدواجن ... وينثر له الحبوب الله يكون في العون
عجبتني " طبيعياً " فأنا أستخدمها أيضاً في وصف ... الأنسان
لك الشكر وتحايا نوسه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أربعة نصوص قصيرة.. أو Talking to the Self ! (Re: محمد صالح علي)
|
محمد صالح ها ها ها ها...
"فلسفة الحظائر" تكبر في دماغي شيئاً فشيئاً! الله يجازي مِحَنَكْ البترمي لي الأفكار المجنونة
سأعود بعرف الديك، وجنون الديكة (الذي ينتج من العلف،علي وزن جنون البقر) وأنواع أخري من الجنون! سؤال تاني: هل نحن الحبوب؟! ومن يعتقد بأنه "حبة" يلتهمه الديك؟! فكرة برضو.
وبأذني الآن موسيقي تصويرية مجنونة، تناسب المشهد. وربما بهلوان!!!
سؤال: هل أحلامكم ملونة؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أربعة نصوص قصيرة.. أو Talking to the Self ! (Re: fohamer)
|
فوحمر..... ربما! أو سالي .... يمكن!
أوصفي لنا المهرجان كيف هي موسيقاه وألوانه والرقص حركة الأقدام أقدام تدوس علي أخري
هل الناس متسامحون؟ وهل غيمة الحب تظلل ولو جزء من السماء؟
هناك مخلوق اسمه الكراهية.. هل تعرفينه؟ وهل تكرهينه؟
أنا لا أعرف شيئاً!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أربعة نصوص قصيرة.. أو Talking to the Self ! (Re: إيمان أحمد)
|
سؤالك حرض في البوح فكان ان إقتحمت سطوته الحلم دونما نقر علي الذاكرة , أدركت بحسرة أن تلك الذاكرة لا تخُص سوي الغياب ..الفضاء لن أجدني فيها وإن كنت إيمان ..أعرف روحك عبر الوجه ألآخر للغياب إحتمالاتك ,, تناسبني أما فيما يخُص المهرجان فيّ : حدس ما جمّعنا , كُنت بذات اليوم أُجيب عن سؤالك عن ألألوان والروح قبل أن أقرأة وهنا جزء مما نسجت,
"علي حافة الشوق .. وللشوق زوايا وحواف كما القلب هكذا .. دون خفقات وإسراع خُطيّ .. تلهفت روحي ومن ثَمّ أتي الشوق هل تكفي كمُقدمة .. ؟ ألتفت لأستشارة رقيبي .." إنتظارك " ملازمي دونما مملل بت أستأذنني للكتابة عنك , ولا تأتي الحروف طائعة إلا مع الحُرية , وهل لي بها ؟ بعد إيماءة رقيبي قبولاً ,,أُواصل ....الشوق بمُُدن قلبي له رايات مُلوّنة وأشرطة مُلونة تتدلي علي ضفائر الفرح وبالونات مُلونة تعبث بها أيدي أطفال الحلم الصغيرة مُبتهجة له حقائب مُلوّنة للمُسنات ألائي يحرصن عليها هندمة المشاعر كراسي ملونة للمُسنين المُوزعين علي أركان مشاعري بحرص مُسن للشوق طُرقات تحُفها أشجار الصنوبر الشاهقة بطول الامل فيّ بفراشات ملونة تزين رئتيّ له حجارة ملونة بأيدي صباياة وخطابات بأغلفة ملونة بحقائبهن وصناديق بريد للدهشة للنسائم لطافة ,, تجوب كُل المدينة للحُلم مهرجان للرفق حفاوة.. الجو بمُدن شوقي أليف كذاك أليِلفَكَ في عُمق الحنين بقايا أمطار لملمت للتوّ بوحها وغادرت أسقفة المباني هزيز ألأشجار وألإسفلت مُخلفة طمُأنينة ما بقلب ألأشياء وصمت لا مفر من طلاسمه المتشابكة.!! ...."
* أما الكراهية . لا أتناولهاولكن ألأ توافقيني الظن بأن الفرح قادرعلي محوها . ولوبعدحين!
ولكن إيمان وين الصورة! حزن ما يتوهط.
سلامي و إحترامي فوحمر.
(عدل بواسطة fohamer on 12-13-2004, 01:49 AM) (عدل بواسطة fohamer on 12-13-2004, 01:52 AM) (عدل بواسطة fohamer on 12-14-2004, 00:11 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أربعة نصوص قصيرة.. أو Talking to the Self ! (Re: fohamer)
|
. فو حمر حديثك به شيء من صوفية! تبحثين في عوالم الذات وتجدين فيها جيوب غريبة، كالجيب السحري للجلباب!
ألا ترين أن هناك دائماً خيطاً خفياً من الأسئلة ، كالنمل يسري بيننا هل النمل يمسح دربه؟!
كتابتك تشبه حالة لدي، بالعام 2000-2001 اسمها (كن ماتريد)، ربما نقرأها يوماً سوياً!
الفرح جميل ومغري لكن الكراهية تفرض ذاتها في بعض الأحيان هل جيناتها سائدة؟! هل الحب متنحي؟!
هل هما حالة وراثية في الأصل نرثهما عن المواقف أم أنهما يولدان مع الناس أي أن يكون للمولود يد، وذراع، وحب، وقدم، وكراهية، وساق!!!!! لا أعرف!!
هل أتاك العام الجديد بعد؟! حسنا، تأهبي له بالمزيد من الهدايا، والزيتون، وارسلي قبلة لطفل في دارفور يحبك
سلام إيمان
| |
|
|
|
|
|
|
|