|
أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!!!!!!
|
Quote: السودان يقبل القوات الدولية
البشير: السودانيون «يتونسون» بـ 3 مليارات دولار في السنة
لندن: عيدروس عبد العزيز ومصطفى سري الخرطوم: اسماعيل ادم أكد السودان أمس، قبوله نشر قوة دولية مختلطة لحفظ السلام من جنود الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي في منطقة دارفور، بعد شهور من الممانعة والرفض، قائلا ان شروطه التي وضعها «قبلت»، ومن بينها «احترام السيادة ومراجعة وجود القوة من حين إلى آخر»، خلال اجتماع ثلاثي ضم وفود كل من السودان والاتحاد الافريقي والأمم المتحدة في العاصمة الاثيوبية اديس ابابا أمس، مشيرا الى أن القوة لن تزيد عن 19 الف جندي معظمهم من الأفارقة، وتحت قيادة الاتحاد الافريقي. إلى ذلك, وجه الرئيس عمر البشير انتقادات لظاهرة اهدار الوقت فى بلاده، فقال انه حزين لارتفاع أرباح شركات الاتصالات واهدار الأموال والوقت خصماً على حساب العمل والانتاج. ونوه البشير وهو يخاطب أعمال المجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي في البلاد في سياق انتقاداته للظاهرة ان الشعب السوداني «يتونس»، اي يحكي بعضه بعضا، بأكثر من 3 مليارات دولار في السنة، في الوقت الذي كانت فيه ميزانية الدولة في بداية التسعينات لا تفوق الملياري دولار. التعليــقــــات إبراهيم الخليل مصطفي، «الولايات المتحدة الامريكية»، 13/06/2007 هل سيكون هذا القبول كسابقاته، أي هل سياتي من يفسر لنا رفضه هذه المرة أيضا؟ أم ننتظر حتى تطأ أقدام القوات الأممية أرض دارفور، ثم ندلك أعيننا لنصدق هذا القبول؟ أرجو من أنصار الحكومة تفهم الموقف الحرج الذي تمر به البلاد، وتعذر الحكومة لموافقتها وقبولها للقوات الدولية بعد كل تلك القسومات الغليظة، التي وعدت بجعل أرض دارفور مقبرة للقوات الأممية. محمد فضل علي، «كندا»، 13/06/2007 تصرف عاقل وحكيم من مزاياه نزع فتيل انفجار كبير والحد من التدخل الدولي المباشر الغير مضمون العواقب نتمني ان يعقبه هدوء شامل يقود الي حل سياسي سوداني-سوداني لاننا وقد ثبت ذلك بالتجربة ان لم نفعل نحن غيرنا سيفعل هذا وهذا هو واقع العالم اليوم..بالامس دعت فرنسا الى مؤتمر دولي بباريس بغياب القوي السياسية السودانية في الحكم والمعارضة في مؤتمر اشبه بالذي انعقد في المانيا لمناقشة الوضع الافغاني بعد سقوط طالبان وهذا امر مهين ولكنه يعطي اشارة الى تكامل اجندة اليمين الفرنسي الجديد واليمين الامريكي المازوم والغارق في الانتهاكات والجرائم. عبدالفتاح حسن نوري، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 سواءا قبلت حكومة البشير او ارغمت على قبول القوات الهجين او تنازل المجتمع الدولي من بعض الشروط فاننا نستبشر خيرا بما سينعكس على ارض الواقع ورفع المعاناة عن كاهل المواطن في دارفور وهو الذي كسب الجولة من تلك المفاوضات وليس على المتمردين والحركات المسلحة الا الجلوس مع الحكومة على طاولة المفاوضات مرغمين او مواجهة هذه القوات عسكريا والمجتمع الدولي سياسيا وهي التي خرجت خاسرة من هذه الاتفاقية بعد تجنيبها. Mujahid Saleem Mohd، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 اصبحت الحكومة السودانية تخطو الخطوة الاولى نحو الاتجاه الصحيح. ورغم انني اتاسف لدخول الاجانب في شؤوننا الداخلية ولعدم قدرتنا على حل مشاكل دارفور داخل بيتنا ولكن (لا بد مما ليس منه بد) الحكومة هي التي ازمت مشكلة دارفور ومعها ثوار دارفور. عبد الله البحيراوي، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 بعد عام ونيف من توقيع إتفاق سلام دار فور الناقص تجدنا نبحث بإرادتنا أو غيرها عن وسائل الوصول للهدف الأسمى وهو السلام لينعم الإنسان في ذلك الجزء العزيز من السودان بالأمن والإستقرار ونضع حداً للمعاناه التي طال أمدها من جراء تداخل الأجندات المحلية والإقليمية والدولية ولعل الحكومة السودانية تتحمل العبء الأكبر في ذلك وإلا لماذا تأخرت موافقتها تلك كواحدة من مستحقات السلام الكثيرة ولعل الموافقة علي قوات هجين أو مشتركة تمثل إحدي مفاتيح الحل في نظري، لكن المفتاح الأكبر يقع علي كاهل السودانيين على طرفي المعادلة حكومة وحاملي سلاح في ضرورة حزم دعم ثقيلة منذ البداية لإتفاق أبوجا لنتجاوز سلبيات الإتفاق الكثيرة. م . اشرف صلاح، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 الخبر ليس بجديد فلقد وافق سيادة الرئيس من العام الفائت على القوات المختلطة تحت القيادة الافريقية ونحن مطمئنون على سلامة ووحدة اراضي السودان تحت قيادة الزعيم عمر حسن البشير. الفاتح عبدالله - جدة، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 هل هو تصرف عاقل وحكيم؟ أم الرغبة في التمسك بالحكم؟ أم الضغط والخوف الناتج من عصا المحاكمات الدولية؟ وهل القوات الإفريقية لا تعتبر تدخلا أجنبياً؟ هكذا هو دائماً شأن الحكم غير الرشيد تفجير المشاكل والقبول بالحلول من الخارج بعد خراب سوبــا...فهل كان هنالك داع لكل ذلك من الأساس. ودالشكري، «فرنسا ميتروبولتان»، 13/06/2007 موافقة السودان علي نشر قوات دولية مهجنة اتت بناءا علي الشورى بين ابناء الوطن الواحد. العملاء اصحاب النفوس الضعيفة يرون تدخل القوات الدولية فيه خير للبلاد والعباد ولكن سنرى بام اعيننا بان وراء التدخلات اجندة خفية. من يتحصنون بقصور اوربا وامريكا ويتمشدقون باسعار شراهم لايدرون بان بعد الربح خسارة بان لولاكم لصنعت امريكا غيركم حتى تحقق مشروعها في القرن الافريقي والشرق الاوسط. عبدالرحمن الصديق، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 الحكومة السودانية لها الف لسان ومليون وجه ولا استغرب مطلقا ان تقول الخرطوم غدا او بعد غد كلاما مغايرا لما تم الاتفاق عليه اليوم ثم تضع العراقيل امام التنفيذ. انها حكومة تجيد المراوغة واللعب بالزمن بامل ان تتغير الاوضاع في الداخل لصالحها او في الخارج بان يخسف الله الارض بامريكا. لا يهمها معاناة شعب دارفور لانها سبب الازمة. زهير محمد، «فرنسا ميتروبولتان»، 13/06/2007 لا نعرف ما اذا كان هذا هو الاختيار الصحيح او الخطأ لان السودان قد دفع الثمن باهظا نتيجة الرفض وها هو يقبل في الاخير . نتمنى ان ترفع العقوبات التي فرضت على السودان. عبدالباقي القدال، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 نتمنى أن تكون هذه الموافقة فاتحة خير علي المواطن السوداني كافة وعلى إخواننا في دارفور خاصة علي الأقل ستبعد عنا شبح المتربصين بخيراتنا وأرى إن في هذه الموافقة رغم مرارتها نوعا من المعقولية لأن حكومة الوحدة الوطنية تنظر إلى السودان من زاوية أوسع من التي ننظر لها واليوم المتابع للساحة السياسية ربما يوافقني الرأي فموافقة الحكومة على نشر قوات اممية قد يحسب في صالحنا لاسيما أننا نعمل تحت مظلة الأسرة الدولية ومخالفتها ما جابت لنا إلا الخراب والدمار ومعاداة الكبار فمن أجل المصلحة رأت حكومتنا ألا تسبح عكس التيار فوالله هذا القرار قرار شجاع وشجاع جدا كما عودتنا ثورة الإنقاذ الوطني بقراراتها الشجاعة. Agoyom A. Musellam، «عمان»، 13/06/2007 يريد بعضنا ممن أعمت بصيرتهم نعم وعطايا الانقاذ المحرمة أن يكذب عياناً بياناً فيقول دون خجل بأن قبول القوات الأممية جاءت بسبب الشورى بين أبناء الوطن الواحد. غريبة!! من هم هؤلاء الذين يقال لهم أبناء الوطن الواحد، وهل تركت الانقاذ ومؤتمرها غير الوطني أحدا يشاركها الشورى من أبناء السودان، سواء من شاركهم الحكم أو المعارضة.. لا إن الأمر لا يعدو أن يكون نتيجة للعقوبات الدولية التي أصبحت قاب قوسين أو أدنى على رأس البشير وزمرته الحاقدة، فقد عرف الرئيس بوش وحلفاؤه الغربيون هذه المرة من أين تؤكل كتف الانقاذ ومؤتمرها غير الوطني فأوسعوهم عقوبات على أموالهم ثم هددوهم بحرمانهم من مصادر التسليح التي هدموا بها البلاد والعباد. فلو لم يوافق البشير على القوات الأممية لرأى العجب هذه المرة ولا عبرة بالتلاعب بالألفاظ من هجين ومشتركة وغيرها. حنان يوسف، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 وأخيرا تم الأعلان عن الموافقة التي كان من الممكن أن تكون منذ البداية ولا تستلزم كل هذا التأخير، فما من حل غير وجود قوات دولية فى دارفور. فعلى الرغم من أن الحكومة كانت تشكك في ما يحدث في دارفور وتقلل من شأن حجمه، الا أنها كانت تعلم حجم الكارثة فشكرا لكل من ساعد على الضغط على حكومة السودان ولكل ذي قلب حي لا يقبل الظلم . kamal fadl allah، «المملكة العربية السعودية»، 13/06/2007 البعض من المحللين والعامة يرى أن هذه الموافقة كان لها أن تكون وأن ممطالة السودان لم يكن لها أي فائدة لكن الحقيقة أن السودان تعرض لضغوط وفاوض حتى وصل إلى صيغة تكون مقبولة إلى حد ما ومهما كانت الحسابات فكل تأخير سيكون فيه المنعة والسؤدد لحكومة البشير والتي لا أحبها كثيرا ولكن أعتقد أنها بما فيها من علات وكثرة النفعيين بها وعنصريتها لأهلنا الشايقية وأهل الشمال بصفة عامة هي أفضل من غيرها والله ولي التوفيق كمال. الطاهر أمين المقبول، «الكويت»، 13/06/2007 درجت الحكومة السودانية ان تجانب الحقيقة والواقع بعدما يطفح الكيل. وإن كانت موافقة الحكومة بالقوات الاممية منذ بداية الازمة لما وصلنا إلى هذا المأزق والدمار والتشرد الذي لم يترك حيزا في دارفور إلا اصابه. التعنت الذي لا ياتي في صالح الشعب هو دمار للشعب. وطالما أن مشكلة دافور دخلت في التدويل يجب للحكومة ان تتحمل انعكاسات ذلك. وإن كان تدخل القوات الاممية يأتي بفائدة للسودان إذاً لا ضير في ذلك. نحن كشعب لا نريد إلا الاستقرار وأن ننعم بالتنمية وندخل في دهاليز التطور. فالامم سبقتنا ولابد وأن نلحق بالركب.
|
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!!!!!! | jini | 06-13-07, 05:12 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | jini | 06-13-07, 05:26 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | kamalabas | 06-13-07, 07:18 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | jini | 06-13-07, 05:28 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | kamalabas | 06-13-07, 11:42 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | jini | 06-14-07, 02:09 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | kamalabas | 06-13-07, 05:40 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | Muna Khugali | 06-13-07, 11:52 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | jini | 06-15-07, 09:23 AM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | ahmed haneen | 06-14-07, 06:50 AM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | kamalabas | 06-14-07, 01:34 PM |
Re: أخيرا ود أب زهانة يقيل القوات الدولية ويستنكر اهدار الوقت وتضخم ارباح شركات الهاتف!!!!!!!! | ahmed haneen | 06-15-07, 09:11 AM |
|
|
|