لمن كنت شاعر تقدمي - زي طلال عفيفي والفاضلابي وريل والناس الفاكنها فينا ديل

Quote: هلالنا فوق الجو والباقي كلو هو هو

Quote: يااسعد انت اساسي ده مرتو وين اليومين ديل ؟

تعرف انا خائف بمداخلاتنا في بوست المشوطن دة

يجي يطلعونا من اعداء الحداثة

(عدل بواسطة وليد محمد المبارك on 05-09-2007, 06:11 AM)

Quote: و لي عودة أكيدة

Quote: ونكهة شفتين تنضحان بطعم الكرز وهديل الأمنيات .. سلمتها حزني ..

غايتو وصلت طب .. خليك في هديل الأمنيات ..

Quote: مثل اماسي تركت ردائها علي حافة النهار..

مثل أساسي .. ترك ديوان شعره على كورنيش جدة

Quote: اما وقد اردت النقد يا نوبي فلك هذا رغم عدم ايماني بكفآتك في هذا الضرب اما عن الاخطاء الاملائية او كما تقول والتي هي انحصرت بين ياء والف ومقصورة فهذا عمل السكرتيرات او الطابعات فعندما يكتب الشاعر (مثلي) شعرا ليس ملزما بطباعته بل حتي كل الكتاب العظماء تجد في مقدمة طبعاتهم ان فلان المدقق اللغوي قد راجع النصوص وبالتاكيد قام بطباعته من هو متخصص في الطباعة .. علي اني اقول لك انه حتي الخطأ الذي تقوله ليس الا عصلجة كيبورد لا ينفك يكتب الالف المقورة الفا ممدودة حتي ولو ضغطت بارجلك علي الشفت . في مأخذك علي (انك اشمخ بشجرة من ظل روضة) فهذا الضرب لن تدركه بهذه العقلية التي تتعامل بها مع هذه النصوص المطلقة .. او كانما جئت بابن الصف الاول الابتدائي واعطيته معلقة لبيد لينقدها لك اما قولك غير المؤسس (دليل آخر على ولع الكابت باستخدام مصطلحات خيالية بدون هدف (شرق شرياني) ولماذا شرقه؟؟ لم لا يكون غرب الشريان؟؟ أو حتى شماله؟؟!!) اولا هنا انا ليس كابت بل كاتبا مخضرما وان لم تشأ هذا يا نوبي اسمه البراح الخاص بي انا فقط من احدد شرقه او غربه .. ولا ادري من اين لك الزامي بتحديد اتجاهات دواخلي ؟ انا الوحيد المخير وانظر جيدا مخير في ان اقول شمال وريدي وشرق شرياني وغرب بطيني . اما قولك الركاكة عن (عن سابق نبض وترصد لنبع شهدها!! إذا سلمنا جدلا أنها هي (المرأة) التي تقبع شرق الشريان, فإذا عطفنا (ترصد) على (نبض), فهل هذا يعني بأن نبع شهدها (هي) هو شريان الحبيب الذي تترصده؟؟ تشبيه ركيك.) فيا للسطحية حينما لا تدرك المعني الواضح وتصف الامر بالركاكة ؟ ما بالي اراك تركت نصح دكين في شراء مستلزماته الداخلية وطفقت تهزي بالنقد فتشهر بنفسك وتسود وجوهنا نحن اصدقائك وتحرجنا حينما تنسب الينا ؟؟ دع عنك هذا الحمل يا صاح فما لدلقان يوما طاقة بحمل الجبال الرواسي

يبدو انك قد بدأت بالتخبط فعلا,, فأنت هنا في مجال النشر, فقد قمت بنشر كتاباتك تلك وأضحت قابلة للنقد, وكان حريا بك, ان لم ترد انتقادها إملائيا, أن تبحث عن مدقق لغوي أو سكرتيرة او طابعة (كما ذكرت) لتقوم بتحريرها قبل نشرها هنا على الملأ.
ولا اعتقد أن الكيبورد قد "يعصلج" بين حرفين بعيدين كل البعد عن بعضهما في لوحته بينما ينساب معك في بقية الأحرف!!!
أما قولك أن هذا براحك الخاص بك, وعليه تأتي بالتشبيهات كيفما اتفق, فهذا خطأ بين, وإلا لما أورد النقاد تشبيها حسنا وآخر معيبا!!! ثم أن التشبيه البلاغي هو دوما ما يوصل صورة جمالية للقارئ, فما الصورة التي يرسمها القارئ شرق شريانك؟؟؟؟
كما أرجو من سيادتكم إيراد المعنى الواضح, كما ذكرت, من هذه العبارة (تقبع شرق شرياني
عن سابق نبض وترصد لنبع شهدها) فلا يُفتى وصاحب النص في المدينة! على الرغم من أن ما كتب باللغة العربية يتوجب فهمه لكل ناطق بها مدرك لمفرداتها.
يا عزيزي أراك أنت من شهرت بنفسك وسودت وجوهنا جميعا, أصدقاء ونقادا وشعراء, بتلك الهرطقات التي لا تعدو كونها هذيان محموم جانبه الصواب.

__
ما تتحسس و خلي مستلزماتكـ الداخلية واسعة

Quote: محاولتك المستميتة واقتحامك للمجال النقدي بهذه الصورة الهوجاء السطحية تجعلنا نتسآل عما قدمته انت للادب؟ لا تحسب ان محاولاتك هذه ادبا ولكنها لا تعدو قلته

وش مادي لسانو وده مافي عند بكري ؛ و بما اني ناقد مخضرم ما عندي وقت أفتشه ليكـ

________________
قُل الروب او اصمت

(عدل بواسطة فيصل نوبي on 05-09-2007, 09:49 AM)

Quote: رائحة الجسد .. تعبق المكان ونكهة شفتين تنضحان بطعم الكرز وهديل الأمنيات .. سلمتها حزني .. مثل اماسي تركت ردائها علي حافة النهار.. تفضحها نظراتها .. وعلي شفا الوقت كنت تسند ذراعك علي خيط من بقايا ضؤ الشفق أرسلت زفرا وعدت ابحث عن شهيق ..جافاني ووجدتني أسير نداءات شهية استولت علي اطرافك ولم تنحني أبدا لتجمع شظايا حنيني المنثور في زوايا المكان ضؤ يترنح سقوطا علي حافة الطاولة تشبثت لاستعيد المكان أحث ضؤ القنديل علي الانبعاث وضجة الأرجاء..أن تدون علي مذكرات الزمان انك لست قابلا للشراء وهمست في ضجة المكان أن تنصت ..علها تنال بركات الهدؤ..من فستانك علي رمشك غافلني الضؤ وتمسك... وجري يسابق القمر عله يقطف من مفرق ثغرك قطرات الشهد

يبدو انه من غير المجدي رصد الخطأ الإملائي بين الياء والألف المقصورة!!!
تتبقى لنا كلمة (ضؤ) والصواب (ضوء) بهمزة على السطر.
يبدأ الكاتب النص بتجسيد رائع للمكان الذي تعبقه رائحة الجسد ونكهة شفتين بطعم الكرز وهديل الأمنيات من هذا اللقاء المحموم بين الكاتب ومحبوبته, والذي يبتدئ بتسليمه إياها لحزنه مثل أماسي.... إلى آخر التشبيه,, ويتفاجأ هنا القارئ بانقطاع لذلك المشهد وغياب ضمير المتحدث عن نفسه ليحل محله ضمير المخاطب "كنت تسند ذراعك" ليصاب القارئ بالتخبط ويرتبك فهمه هنا,, فمن هذا الذي يسند ذراعه؟؟؟ ويعود الكاتب فجأة إلى ضمير المتحدث الذي يبحث عن شهيق ويصبح أسير نداءات الإغراء,, ثم يصطدم القارئ مرة أخرى بضمير المخاطب في (أطرافك) و(فستانك) و(ثغرك)!!! فإن كان الكاتب يعني الأنثى (محبوبته) فلم يخاطبها بضمير المذكر وقد ابتدر نصه بضمير المؤنث في (سلمتها حزني)؟؟!!
ثم يفقد النص هدوءه وسلاسته بعبارات متسارعة ومفككة يكاد القارئ يفقد عقله بحثا عن ترابط بين أجزاءها, فمن ترنح الضوء إلى تثبيت المكان, ومن ضجة الأرجاء إلى بركات الهدوء, ومن تمسك الضوء إلى مسابقة القمر, إلى قطف قطرات الشهد!!!!!!


___
قول الروب ..

Quote: فبمثلك نستظل في مثل هذا الهجير

_
أساسي قول الروب و الا

Quote: أ اعجبك رقصي علي اوتار الحروف

مية مية يا باشا ..





ميرسي على الصورة ..