نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
أسئلة مشروعة موجهة الي د علي الحاج...Please add yours
|
This post is a follow-up to aanother one intiated by ustaz/Backeri Alsaigh... I invite anti-torture activists to add more to these initail questions that are needing answer from the NIF leader Dr. Ali Alhaj:
· While you were in full power, your HCP, Health Care Providers, of the regime were using Medical techniques to extract information from political detainees at Citibank Ghost House. Did you do anything to stop this crime?
· You had known about the Health Clinic in Khartoum North near Shendi Bus Station that was assigned to Ghost Houses detainees for medical check up when their health deteriorates. What did you do to stop the abuse they were facing at that facility?
· Have you done/said anything to your Cabinet colleagues Nafi Ali Nafi and Salah Abdalla Ghosh on the crimes they were committing, personally and at their orders, in the Ghost Houses?
· What was your reaction to your boss Omer Albashir in 1993 when he announced to the whole world that the accusation of torture in Sudan was a big lie?
· What was your response to your cabinet colleague Mr. Abdelaziz Shiddo when he said "yes there are Special Houses created for political detainees however, it meant to give more comfort"? Have you made sure that these places were really giving ‘comfort’?
mohamed elgadi
for/the Group Against Torture in Sudan http://GhostHouses.blogspot.com
·
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مشروعة موجهة الي د علي الحاج...Please add yours (Re: Mustafa Mahmoud)
|
..... مـن الـمبادئ التي غـرسـتهـا الأديـان فـي النـفوس البشـرية "حـرمه الـمـوتي" ودفنهـا بصـــوره لائـقه مـحـتـرمه وبـمراسـم دينيـة مـعـروفة عـنـد اصـحـاب الـملل والعـقائـد. نـناشـدالـدكتور عـلي الـحـاج وزميـله فـي يـوم الـمجـزرة بكـري حـسـن ووزيـر الـدفاع الـحـالي والشـاهـدون عـلي التصــفية الـجـسـدية للضـباط الـشـهـداء وان يقـولوا ايـن هـي مـقابر الـضـحـايا وايـن قـبروا، نسـألـهـم وهــم ادري الناس بـخفايا الـمكان او الأمـكنـه التي دفنـوا فيـها وان يـقولوا كـلمتهـم حـول الـمقابـر رحـمه بأســر الشـهـداء وحـتـي تـهـدأ نفـوسـهـم ويرتاح بالـهـم بعـد سـبعة عـشـر عـامآ من القلق النـفسـي, ustaz bakri alsaig
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مشروعة موجهة الي د علي الحاج...Please add yours (Re: Mohamed Elgadi)
|
اود دائما معرفة لماذا صمت هؤلاء عن التجاوزات الا اسلامية في الفترة التى كانوا على سدة الحكم
منها...
التعذيب وما يسمى ببيوت الاشباح التمكين والولاء قبل الكفاءة.. والتنكيل ونعقب الاسلاميين المنشقين سنة 1977 او تساقطوا من الحركة كخيارات خاصة على مر السنين.. ومحاولة ارهابهم بجهاز الامن....
كما اود ان اعرف لماذا انحرف الاتجاه الاسلامي بعد نضال عشرات السنوات.. وقام بانقلاب رغم انه استطاع ان يشكل المعارضة الاساسية في البرلمان... ديمقراطيا... وهل ندم ابدا على اشتراكه في هذه الحكومة الانقلابية؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مشروعة موجهة الي د علي الحاج...Please add yours (Re: Mohamed Elgadi)
|
Last Update 26 ابريل, 2007 08:45:44 PM
[email protected]
ذكريات اليمة فى جرائم الانقاذ. ----------------------------- كوات وول وول [email protected] تعد حكومة الجبهة الاسلامية الحاكمة فى الخرطوم احدى الحكومات الاستبدادية التى حكمت السودان ومارست ابشع الجرائم ضد الانسانية فى حق الشعب السودانى ، ولكن جرائمها وصلت الى الاعلام العالمى متاخرة وخاصة بعد ان ارتكبت مذابح فى دارفور ضد الابرياء المدنيين . ومجازر دارفور سبقتها مجازر اخرى فى انحاء السودان المختلفة وهذه المجازر لاتقل عن مجازر دارفور ، منها مذابح عديدة فى الجنوب ارتكبها المجاهدين فى سبيل الجبهة الاسلامية وقادتها . كانت من بين هذه المجازر مذبحة الجبلين فى عام 1990 والتى راحت ضحيتها الاف من ابناء الشلك الابرياء ، ناهيك عن مجازر اخرى فى المناطق الجنوب المختلفة ، اضافة الى اختطاف الاطفال والنساء فى شمال بحرالغزال ونهب مواشيهم وحرق البيوت . ورغم كل هذه الماساة التى عانها الجنوب الا انها لم تجد حظها فى الاعلام الدولى ، فقد اهمل المذابح فى الجنوب تماما حتى اليوم.
اما بالنسبة لمذابح الجبهة الاسلامية فى الشمال فقد اهملت ايضا مثل مذابح الجنوب ، ومذابح الشمال تتشابه مذابح الجنوب فى كل شىء عدا الاختطاف وحرق البيوت وتتطابق فى القتل داخل بيوت الاشباح فى الخرطوم وفى التشريد والنهب ومصادرة ممتلكات المعارضين للجبهة فى الشمال .
ولكن هنالك مذبحة اخرى فى الشمال نالت الاهمال العالمى والداخلى ولكن وجد حظها فى احد الكتاب الاوفياء ، وهذه المذبحة هى مذبحة 23 ابريل 1990 التى اعدمت فيها الجبهة ثمانية وعشرين ضابطا واكثر من اربعة وخمسين جنديا ويقول الكاتب حيدر طه عن هولاء الضباط فى كتابه ( الاخوان والعسكر فى السودان) ان اشهر حركة انقلاب هى تللك التى جرت فى 23ابريل 1990 والتى استطاعت ان تسيطر على معظم المواقع الاستراتيجية فى العاصمة ولكن لإخطاء التقدير ولسوء الاتصالات وربما بسبب حسن النية والتسامح المفرط الذى تعامل به قادة المحاولة الانقلابية فشلت المحاولة وكانت نتائجها ماساوية.
فقد تم اعدام ثمانية وعشرين ضابطا واكثر من اربعة وخمسين جنديا دون محاكمات وبعد استجوابات سريعة لم ينتظر المتهمون رافة ولم يتوقعوا عدالة ، اعدم هولاء فى اقل من 48 ساعة .
فى الساعة الرابعة صباحا ، بعد ليلة القدر ، فى اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان وقبل عيد الفطر بيوم واحد ، نقلت عربات مدرعة ثمانية وعشرين ضابطا الى منطقة المرخيات 40 كيلو مترا شمال الخرطوم ، تحرسهم قوة من اربعين جنديا ، حيث تم انزالهم امام مقبرتين واسعتين تم تجهيزهما فور اعتقالهم .. ثم صفهم واطلقت عليهم نيران كثيفة تخللتها اصوات صمود وشجاعة من الشهداء (( الله اكبر .. الله اكبر )). وقال احد الجنود الذين شاركوا فى الحراسة .. عندما كان التراب ينهال عليهم فى مقابرهم الجماعية بالبلدوزر سمعنا اذان من بعيد يؤذن لصلاة الصبح وتردد فى اسماعنا : الله اكبر .. الله اكبر.
ومنذ تلك الساعة اطلق الناس على ضباط حركة 23ابريل وصف شهداء ابريل.
كان من بين هولاء الضباط عبدالمنعم كرار، رزق بابن فى صباح نفس يوم الاعدام فلم ير طفله الوليد .. وربما لم يخطر بهذا الحدث السعيد ، ولكن من المؤكد ان قلبه نبض بمشاعر الميلاد.
وكان من بينهم مصطفى عوض خوجلى ، رزق قبل شهر واحد بطفل هو البكر ولم يهنا بان يراه صبيا يحمل حلم الاب . وكان من بينهم الرائد اكرم الفاتح يوسف ، حيث كان يتوقع طفله الاول بعد ستة شهور وهى فترة تتارجح فيها مشاعر دافئة وغريبة بين الاختيار فارس ام عروسه. ونقل جندى شجاع ، كان بالقرب من الرائد اكرم الفاتح لحظة ترحيلهم الى المرخيات للاعدام ، الى اسرة الشهيد رسالة هى الوصية الوحيدة التى همس بها فى اذن الجندى ، كانت الرسالة مقتضبة ومعبرة هى : انه حينما يوضع طفلى ارجو ان تسموه اكرم .
وراح يردد همسا .. اكرم اكرم الفاتح . نقل هذا الجندى الامين الرسالة وبالفعل ولد اكرم اكرم الفاتح بعد ستة شهور . هل هو الاصرار على الاستمرار فى الوجود ام الاصرار على ان الثورة حية لن تموت . يبدو انه الاصرار على الاثنين معا بدليل ان محاولات الانقلابات لم تتوقف ، وتبقى حقيقة واحدة بارزة وعميقة ولا يختلف عليها احد هى ان دماء هولاء الشهدا اكدت قيمة اساسية بان الديمقراطية القادمة ستكون غالية لا يعلو عليها ثمن لسبب واحد هو انها مهرت بدم عزيز وغزير وان الحرية المنشودة اساسها تضحيات مضخمة بالمجد . تضحيات قدمها جنود بدون تردد وبدون وجل وبدون مقابل مرتجى .
ومن طبيعة الشعب السودانى انه يحفظ مجد الابطال وقيم الشهداء فى وجدان صاف ثقفته التجارب وعلمته المحن )).
هذه هى شهادة الكاتب حيدر طه عن احدى مذابح الانقاذ فى السودان ، هذه هى جريمة اخرى تنتظر الجبهة مع جرائم دارفور وغيرها ، اعتقد ان اذا فتحت جهة ما بلاغ ضد زعماء الجبهة بسبب هذه الجريمة فانهم سيسارعون للذهاب الى المحكمة اينما كانت على عكس رفضهم الذهاب الى لاهاى بسبب جرائم دارفور. وذلك لاسباب الاتية :- هى انهم يرفضون محاكمة لاهاى لانها تخص جرائم الابادة الجماعية التى ارتكبت فى دارفور ضد المواطنين ، وهم لايحملون مبرر للدفاع عن انفسهم فى لاهاى . اما اذا خصصت محاكمة لاهاى لجرائم التى ارتكبت فى الشمال ضد ضباط الانقلاب وغيرهم ، فاعتقد ان المحكمة ستضيق من قادة الجبهة لانهم سيسارعون للذهاب الى هناك ليبرروا انفسهم ان هولاء اعدموا بسبب محاولتهم للإطاحة بالسلطة عن طريق القوة . ولكن هذا المبرر لايحميهم من المحاكمة لان محاكمة هولاء الضباط جاءت بدون محاكمة عادلة ولا استجوابات حقيقية او تكليف فريق الدفاع عن المتهمون ، ومن حق هولاء ان يجدوا حرية الدفاع قبل المحكمة . فهل نجح صدام فى دفاع عن نفسه فى قضية الدجيل التى اعدمت فيها المواطنين برغم ان محكمة الدجيل كانت شرعية اكثر من محكمة الجبهة ضد الانقلابين ؟. على الجبهة الاسلامية ان تعى الدرس فى العراق حتى لاتكون السودان عراق اخر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مشروعة موجهة الي د علي الحاج...Please add yours (Re: Mohamed Elgadi)
|
للقانونيين او النشطاء في حقوق الانسان او من لهم دراية :
*هل اختلاف مجرميين قاتليين وابتعاد احدهم عن مسارح جرائمهم المشتركة وبقاء الثاني ينفي ويسقط التهمة عن الاول فيما سبق وما لحق من جرائم ؟ فلقد اتفقا اصلا علي اجندة واحدة طبقاها معا فانصرف احدهم مختلفاعلي مغانم بعد تنفيذ ما جاء في الاجندة وبقي الثاني مواصلا ؟
* هل جرائم الحكومات والساسة في حق الشعوب تسقط مع الزمن ؟ ومتي ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مشروعة موجهة الي د علي الحاج...Please add yours (Re: abubakr)
|
Thanks anti-torture activists: Abubakr, Bent-elassied, Bakeri, Abdalla, Elbagir, bayan, and Mustafa Mahmoud...
Another major question waition for Dr. Ali Elhaj is about his role in the current mess in Darfur that was started when he was in full power. or as Abbakr put it:
Quote: هل اختلاف مجرميين قاتليين وابتعاد احدهم عن مسارح جرائمهم المشتركة وبقاء الثاني ينفي ويسقط التهمة عن الاول فيما سبق وما لحق من جرائم ؟ فلقد اتفقا اصلا علي اجندة واحدة طبقاها معا فانصرف احدهم مختلفاعلي مغانم بعد تنفيذ ما جاء في الاجندة وبقي الثاني مواصلا ؟
|
The Truth and Reconciliation concept of South Africa is not going to work in Sudan for many good reasons. We need to create our own mechanizm of a just reconciliation. How? we need to think and come up with a new one based on our tribal heritage espcially in Darfur A mechanizm that rules out vendetta and outdated Biblical laws of an eye for an eye or the so called 'retributed Justice'
mohamed elgadi
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسئلة مشروعة موجهة الي د علي الحاج...Please add yours (Re: abubakr)
|
Quote: http://www.philosophytalk.org/Reconciliation.htm "Are justice and reconciliation reconcilable?" Reconciliation in this context means the coexistence of two groups of people in harmony against a past when one group oppressed the other. They may not be best friends after what happened but they should still be able to live together. After the fall of apartheid, South Africa is a prominent example for the process of reconciliation. |
Thanks Abubakr for this iportant link and source. My point is that TRC of South Africa is not going to work in Sudan under the hegemony of the powerful oppressor that continues to hold all powers. South Africa and other TRC brokers could strike something in Sudan only if the NIF become not in the seat of power. Only at that moment, Wad Alrayah, myself and many others can discuss the TRC and decide on whether to pardone them or not.
Thanks...
mohamed elgadi
| |
|
|
|
|
|
|
|