|
وقع لاطلاق سراح قيادات المناصير المعتقلين
|
الاخ احمد عبد الفتاح ( نائب رئيس مجلس المتأثرين) وكان الاخ احمد هو رئيس المجلس قبل ان تشترط الحكومه ابعاده عند الاتفاق وتختار رئيسا جديدا للمجلس تعينه بدلا منه وقد قبل احمد التنازل املا في ان يضع الاتفاق حدا للقضيه....ولكن هيهات ...!الاخ احمد عبد الفتاح خريج جامعة امدرمان الاسلاميه تخصص اقتصاد مطلع الثمانينات وهو رجل اعمال ناجح. احمد هنا يشارك متطوعا بالتدريس في الدوره الاولي لرفع قدرات المتأثرين التي نظمتها الوكاله الدوليه للتوطين ( احدي منظمات المتأثرين الطوعيه) في ديسمبر الماضي
[IMG]http://www.almanasir.org/AlMagdom.JPG[/IMG
IMG]http://www.almanasir.org/AhmedAdelfa.jpg[/IMG ]
الاخ حسن صديق عطولابي ( مسؤل الروابط بالجنه التنفيذيه) يشارك في احدي اجتماعات اللجنه. وحسن كان قد تعرض للاعتقال من قبل لفترة سبعه اشهر واطلق سراحه عند وصول الدكتور جون قرنق ( رحمه الله) للخرطوم ولم توجه له تهمه ولا يعرف الي اليوم لماذا تم اعتقاله ولماذا اطلق سراحه وقد عاني حسن كثيرا من ملاحقه جهاز امن السد له لسنوات طويله.
الاخ عثمان المقدوم 71 عاما اثناء تراسه لاحد اجتماعات اللجنه التنفيذيه 2006 ( رئيس اللجنه التنفيذيه السابق ونائب الرئيس الحالي) وكانت الحكومه قد اصرت انا لايكون عثمان رئيسا للجنه اذا كان للاتفاق ان يتم واشترطت ابعاده تماما... وبالرغم من اصرار المناصير علي رئاسته للجنه لشعبيته الواسعه تنازل الرجل لكي لا يكون سببا في افشال الاتفاق وقبل بأن يكون نائبا للرئيس بحثا عن حل لقضية اهله. وقد سبق وان رفضت الحكومه ان تعترف بلجنته لمدة عامين بالرغم من افرار مسؤليها بان طريقة انتخاب اللجنه كانت ديمقراطيه وشفافه ولكن لعلمها المسبق ان عثمان يمثل ارادة اهله رفضت رفضا تاما الاعتراف باللجنه والمجلس الغريب ان ممثلين من المعتمديه والولايه والحكومه المركزيه وجهاز الامن وادارة السد حضروا انتخاب اللجنه... واقروا بنزاهتها ولكن ... هم كذلك لا يقبلون بالديمقراطيه... الاخ عثمان المقدوم مهندس زراعي خريج جامعة الخرطوم سنة 1964 وحاصل علي الماجستير من المملكه المتحده
الاخ عبد العاطي عبد الخير عضو اللجنه التنفيذيه ونائب رئيس لجنة الطواري ويعمل ( المدير الاقليمي لبرنامج الامم المتحده لمكافحة الالغام بالسودان) خريج جامعة الخرطوم كلية الزراعه عام 1978 وحاصل علي الماجستير من نفس الجامعه في تخصص الغابات.
الاخ هيثم الدسوقي - رئيس اتحاد طلاب وخريجي المناصير بالجامعات والمعاهد العليا مسؤل الطلاب بالجنة الطواريء. تخرج هيثم في جامعة النيلين ( ادارة اعمال) وظل نشاطا وسط روابط طلاب المناصير وتنظيماتهم عمل بجهد غير مسبوق لتنظيمهم وتوحيدهم في اتحاد واحد لتفعيلهم. وبالقطع لم تعجب ادارة السد مجهوداته ونشاطه فقامت باعتقاله دون اي سبب في نفس اليوم الذي تم اختياره رئيسا لاتحاد الطلاب المناصير ....إلا ان هيثم الذي نعرفه لن تهزه مثل هذه الاجراءات الجائره في حقه وحق اخوانه الاخرين
للاسف لم اعثر حتي الان في ارشيفي علي صوره للاخ عبد الرحمن زيدان المعتقل السادس ( نائب رئيس الروابط) ولكني سواصل البحث
(عدل بواسطة Asskouri on 04-14-2007, 12:09 PM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-14-2007, 12:11 PM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-14-2007, 12:14 PM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-20-2007, 09:47 AM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-20-2007, 09:50 AM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-23-2007, 11:01 AM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-23-2007, 11:04 AM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-26-2007, 09:52 PM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-26-2007, 09:59 PM) (عدل بواسطة Asskouri on 04-26-2007, 10:09 PM)
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وقع لاطلاق سراح قيادات المناصير المعتقلين (Re: amar nagmaldyn)
|
dr mustafa mahmoud
ولكن تبيّن أنهم ما أتوا لرأي ولا لحوار ولا لنقاش بل أتوا لأجندات أخرى
1-التجاهل 2- التجاهل 3- التجاهل
for all posts written by ingaz gang members in this board
for all who are supporting the ingaz gang mafia islamaist theives dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وقع لاطلاق سراح قيادات المناصير المعتقلين (Re: Sidgi Kaballo)
|
بيان امنستي انترناشونال عن معتقلي المناصير
Quote: Quote: PUBLIC AI Index: AFR 54/014/2007 17 April 2007
UA 91/07 Fear of torture or ill-treatment/ Incommunicado detention
SUDAN Osman Al Magdum (m), 71 years old, Deputy Head of the Manasir Association Executive Committee (MAEC) Abdel Rahman Zaidan (m), Deputy Head of the MAEC Abdel Aatti Abdel Khair (m), member of the MAEC Hassan Sidiq Atolabi (m), Member of the MAEC Haitham Aldusogi (m), Member of the MAEC Ahmed Abdel Fatah Gabriel (m)
The men named above, most of whom are members of the Manasir Association Executive Committee, are reportedly being held incommunicado without charge in Kober prison in the capital, Khartoum. They are at risk of torture and ill-treatment.
On 29 March the men named above were arrested at their homes in Khartoum by plain clothed national security officers. Torture or ill-treatment of people arrested by the police or the national security forces is often reported in Sudan, particularly when those detained are not given access to the outside world.
Emergency laws have allowed the Sudanese security forces to detain people indefinitely, without charge or trial. Article 31 of the 1999 National Security Forces Act, which allows the security forces to detain people for up to nine months without access to judicial review, is still in place.
The Manasir Association was formed by members of the Manasir ethnic community to campaign on behalf of community members threatened with displacement during and after construction of the Merowe High Dam in northern Sudan.
BACKGROUND INFORMATION In 2004 the government of Sudan began the construction of the Merowe High Dam, also known as Hamadab Dam, in northern Sudan, about 350 km north of the capital Khartoum. The Merowe High Dam is one of the largest hydropower projects in Africa.
However, local populations were not consulted regarding the planning process and the impact it will have on their communities. There has been much protest and condemnation of the project, including loss of land for the local population, environmental damage to the area and destruction of archaeological sites. The project has led to the relocation, in come cases forcibly, and displacement of local communities. When the project is completed in 2008, more than 50,000 people will have been relocated or displaced from their homes and lands.
Since 2004 a number of community leaders have been subjected to harassment, arbitrary arrest and detention. On 22 April 2006, local government authorities clashed with members of the Amri ethnic group in one village. At least two people were reportedly killed and several were injured in the clashes. On 16 August 2006, Naser Eldin Ahmed Al Tayeb, a journalist working for the Al Ayam Arabic daily newspaper, was arrested and beaten whilst reporting on the plight of thousands of people who have been displaced by floods in the area around the dam.
RECOMMENDED ACTION: Please send appeals to arrive as quickly as possible, in Arabic and English or your own language: - expressing concern for the six men named above, who are detained incommunicado in Kober prison in Khartoum; - urging the authorities to give the detainees immediate and regular access to their families, lawyers, and any necessary medical treatment;
- calling for guarantees that the men are being treated humanely in detention, and not tortured or ill-treated; - urging the authorities to charge the men with recognizable criminal offences, or else release them immediately;
- urging the authorities to repeal Article 31 of the National Security Forces Act, which allows detainees to be held for up to nine months without access to judicial review.
APPEALS TO: Mr Ali Mohammed Ali al-Mardi Minister of Justice Ministry of Justice PO Box 302 Khartoum, Sudan Fax: +249 183 770883 Salutation: Dear Minister
Mr Abdel Halim Mut’afi Governor of Khartoum State Khartoum State, Sudan Fax: + 249 183 770143 Salutation: Dear Governor
COPIES TO: Dr Abdel Moneim Osman Taha Rapporteur, Advisory Council for Human Rights, Khartoum, Sudan Email: [email protected]
and to diplomatic representatives of Sudan accredited to your country.
PLEASE SEND APPEALS IMMEDIATELY. Check with the International Secretariat, or your section office, if sending appeals after 29 May 2007.[/ |
B]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وقع لاطلاق سراح قيادات المناصير المعتقلين (Re: AMNA MUKHTAR)
|
يا لمهالك الأمة حين تسفع ناصية عدالتها وتستباح حرمات الناس وتهدر كرامتهم .. مضي الآن قرابة الشهر منذ أن رفع هذا البوست .. ومازالت حقوق الإنسان تدهسها في بلادي حوافر الجهلاء .. دعوني أهمس في أذن من اعدهم زملاء مهنة وحراس عدل .. كيف يطيب نومكم ويومكم وأخوتهم وراء القضبان في غرف مظلمة !؟ كيف ومتي مات ذلك الإحساس الذي كان يؤرق نومنا..؟ فلا نصبر حتي علي غدائنا قبل أن نري المخافر خالية!؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وقع لاطلاق سراح قيادات المناصير المعتقلين (Re: Asskouri)
|
...... مـاضـاع حـــق لـم يـنـم عـنـــه أهـــله، تـضـامنـي الكامل مـع نضـــال اهـالي الـمنطقـة ونطالب باطـلاق سـراح الـمعتقلـييـن ولانامـت اعـيـن الجـبناء والخــونـة ولن تتـكـرر مـاسـاة غـرق اراضـي النـوبة في سـنوات الحـكـم العـسكري بقيادة عبـود 1963، وليبـقي هـذا البلد لاهـله لاللغـرباء وشـيوخ الخـليـج. -----------------------------------------------------------------------------------------
تشييد السدود المائية في السودان يثير احتجاجات عالمية.. والصين ومصر هدفاً
من واشنطن إلى بكين مروراً بنيويورك إنطلقت مظاهرات ومذكرات احتجاج. --------------------------------------------------------------------
واشنطن: طلحة جبريل:
الخميـس 07 جمـادى الاولـى 1428 هـ 24 مايو
2007 العدد 10404
"الشـرق الاوسـط " اللنـدنيـة:
تعدت الضغوط التي تتعرض لها الصين من قبل الولايات المتحدة والدول الاوروبية بسبب دورها المتساهل مع الحكومة السودانية بشأن قضية اقليم دارفور. واصبحت تشمل مسألة لم تكن في الحسبان، وهي السدود المائية التي يشيدها الصينيون في السودان. واستطاع نشطاء سودانيون استقطاب منظمات حقوقية للتنديد بـ«تواطؤ» بكين مع الخرطوم حول هذه المسألة. ونظمت مظاهرتان هذا الاسبوع في واشنطن امام السفارتين السودانية والصينية للتنديد ببناء سد مائي جديد بات يعرف باسم «سد كجبار» شمال السودان، في حين اعلن عن تنظيم مظاهرة مطلع الشهر المقبل في نيويورك، تليها مظاهرة اخرى امام السفارة المصرية في العاصمة الاميركية. وتقرر تسليم رسالة احتجاج الى بان كي مون، الامين العام للامم المتحدة، حول الآثار السلبية التي ستنجم عن «سد كجبار» الذي شرع الصينيون في نقل المعدات اللازمة لتشييده. وامتدت الحركة الاحتجاجية المناهضة للسدود لتصل الى بكين نفسها التي احتضنت لقاء جرى نهاية الاسبوع الماضي، يسلط الضوء على قضية سدود السودان.
ويقول المناهضون لبناء «سد كجبار» الذي سيشيد شمال مدينة كرمة في منطقة النوبة السودانية عند منطقة الشلال الثالث على نهر النيل، إنه سيؤدي الى إغراق اراض واسعة مما سيترتب عنه تهجير جديد لسكان المنطقة، كما حدث قبل حوالي خمسة عقود عندما أدى تشييد السد العالي في مصر الى إغراق منطقة وادي حلفا في أقصى شمال السودان وترحيل سكانها الى منطقة «خشم القربة» شرق البلاد. واشاروا الى ان الحكومة السودانية وعدت بتقديم اراض زراعية جديدة للسكان المهجرين بحيث يكون نصيب كل أسرة 40 فداناً، لكنهم يشككون في الوفاء بهذه الوعود على غرار ما حدث عندما تلقى المهجرون من المنطقة المتضررة من «سد مروي» قرب مدينة كريمة وعوداً مماثلة يقولون إنها لم تنفذ. وذكر المعارضون لبناء «سد كجبار» ان هذه المنطقة التي كانت في عصور خلت مهداً للحضارة الفرعونية وتوجد بها آثار ستغمرها المياه. وكان المناهضون لـ«سد كجبار» قذ أفلحوا في الحصول على دعم من منظمة «هيومان رايتس ووتش» وكذا منظمة العفو الدولية «آمنيستي» ومنظمات حقوقية اميركية شاركت في المظاهرة التي نظمت مطلع هذا الاسبوع في واشنطن امام السفارة السودانية.كما شارك اعضاء من الحركة الشعبية لتحرير السودان الحاكمة في جنوب السودان، وبعض انصار المنظمات المسلحة في دارفور وشرق السودان في المظاهرة. وسلم المتظاهرون جون اكيج السفير السوداني في واشنطن مذكرة احتجاج اقترحوا أن تسلم الى سلفا كير نائب الرئيس السوداني ورئيس حكومة جنوب السودان، على اعتبار ان الحركة الشعبية التي يقودها تهتم بقضايا المهمشين. ووعد السفير، وهو أصلاً عضو في الحركة الشعبية، بنقل الرسالة الى كير والحصول منه على رد. وبعد السفارة السودانية، انتقل المعارضون في اليوم نفسه الى السفارة الصينية في واشنطن، بيد ان دبلوماسياً صينياً أبلغ المتظاهرين ان السفير يرفض اللقاء مع وفد يمثلهم كما يرفض تسلم مذكرة الاحتجاج على إنشاء السد، وهو ما أدى بالمتظاهرين الى ترديد هتافات تقول «السودان ليس ميدان تيان آن مين»، في إشارة الى الساحة التي كانت قد عرفت مجابهات بين الشرطة الصينية وطلاب يطالبون بإطلاق الحريات العامة في البلاد عام 1989.
ويقول نور الدين منان، وهو دبلوماسي سوداني سبق ان عمل في سفارة بلاده في واشنطن، وأحد منظمي حركة الاحتجاج ان حملة الاحتجاجات ستتواصل في جميع أنحاء العالم ضد إنشاء السدود على نهر النيل في السودان، مشيراً الى ان هذه السدود، بالاضافة الى ضررها ضد السكان، تضر بالبيئة ذلك ان نسبة تبخر المياه خلف هذه السدود تصل الى 20 في المائة، مشيراً الى ان الاميركيين يعتقدون ان الحل هو إنشاء سد ضخم قرب بحيرة تانا في اثيوبيا حيث تصل نسبة تبخر المياه الى صفر في المائة.
بيد ان الحكومة لسودانية تقول إن هذه السدود خاصة «سد مروي» ستوفر اراضيَّ زراعية خصبة اضافة الى انتاج طاقة كهربائية ضخمة تفيض عن حاجة السودان. يشار الى ان مشروع خزان «مروي» الذي تبلغ كلفته قرابة ملياري دولار هو اكبر مشروع لانتاج الطاقة الكهربائية من الماء ينجز حاليا في افريقيا. وستبلغ طاقة انتاجه 1250 ميغاواط لدى الانتهاء منه العام المقبل. لكن معارضين لهذا السد، يقولون إن الحكومة تعتزم تهجير بعض السكان غير المتضررين من السد خاصة في منطقة «المناصير» لأسباب غير واضحة.
وكان احد ممثلي هذه المنطقة قد زار واشنطن في وقت سابق حيث القى محاضرات في عدد من معاهد البحث والتفكير «ثينك تانك» حول الاضرار الناجمة عن تشييد «سد مروي» وكذا مشكلة السكان الذين تريد الحكومة ترحيلهم عنوة. وقال على خليفة عسكوري الذي يمثل قبلية «المناصير»، وهو في الاصل باحث مقيم في لندن، ان الحكومة ترفض التحاور معهم. وانتقل عسكوري الاسبوع الماضي الى بكين نفسها ليشرح وجهة نظره المناهضة لتشييد «سد مروي» واتهم في العاصمة الصينية بكين بالتغاضي عن انتهاكات حقوق الانسان في السودان.
وقال في لقاء مع المراسلين الاجانب في بكين إن السلطات السودانية شرعت بالفعل في ترحيل 70 الف قروي للتمكن من الانتهاء من مشروع «سد مروي». وكان عسكوري زار الصين للمشاركة في مؤتمر للمنظمات غير الحكومية عقد في شنغهاي، وسعى في محاولة يائسة الى استقطاب منظمات صينية غير حكومية للضغط على الحكومة بلادهم بشأن موضوع السد. لكن صحيفة «كريستيان ساينس مونيتور» الاميركية قالت إن المحاولة محكوم عليها بالفشل نظراً لضيق هامش الحريات التي تتحرك ضمنه المنظمات الصينية غير الحكومية.
وقال عسكوري ان بكين متورطة مباشرة في «نهب الاراضي وموارد المياه من خلال مشروع سد مروي». لكن الحكومة الصينية نفت هذه الاتهامات، وقالت إنها لم تتجاهل مشاكل السكان في المشاريع الكبرى التي تنجزها في افريقيا، ومن بينها «سد مروي» في السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|