|
|
 إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....!
|
إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح
شواهد كثيره تؤكد علي العزله السياسيه التي اصبحت تعاني منها إدارة سد الحماداب مما يؤكد الاقوال المتواتره بأن امر استبدالها وتغيير طاقمها قد بات امرا محتوما ربما اعجل مما كان يتوقع خصومها.
اكثر هذه الشواهد وضوحا حدث امس... فقد قام مسؤول التوطين بالخزان بافتتاح ما تسميه الادارة بمشروع المكابراب. وكانت ادارة الخزان قد صرفت علي هذا المشروع الصحراوي عشرات الملايين من الدولارات دون ان تستشير احد. وظلت تعلن عنه في الصحافه والتلفزيون بمبالغ طائله علي انه مشروع الالفيه الثالثه وهو الانجاز الذي لم يات به الاولون والاخرون.
ورغم كل تلك الدعايه غير المسبوقه لم يجد مسؤول التوطين من المسؤلين لا في المركز ولافي ولاية نهر النيل من يفتتح له مشروعه التاريخي فقام حاسرا بافتتاحه بنفسه علي طريقة ( الفول فولي) كما بث التلفزيون ليلة امس في نشرة اخباره. وهذه لعمرك صنعه جديده صكها ذلك المسؤل الذي بداء وحيدا ومعزولا... وحتي نائب ولاية نهر النيل ( وهو عميل معروف لادارة السد بالولايه) لم يكلف نفسه الحديث او التعليق علي الحدث وترك امر التعليق لمدير وزارة الزراعه بالولايه.... وهذا مشروعا كانت ادارة السد تقول انه سيغير مجري تاريخ الكون وسيفتح خزائن قارون علي اهل الارض ولكنها للاسف لم تجد عند فتح تلك الخزائن من يشاركها وليمتها وكان وجه مسؤل السد مقطبا بدت عليه علامات الاحباط بعد ان رفض اكثر من مسؤل في المركز والولايه مشاركته في اهدار المياه في الصحاري والمناطق المجدبه والملوثه....
يضاف الي ذلك ان الصحف التي تنشر اخبارها علي الانترنت وهي اكثر الصحف المقروءه لم تورد خبر الافتتاح ( التاريخي) رغم ان النشره الرسميه ( سونا) وزعته علي الصحف منذ نهار الامس. هذا تتطور ملحوظ ضد ادارة تعتقد انها فوق الجميع وانها هي وحدها الامره والناهيه في بلاد السودان. وتشير متابعاتنا الي ان ادارة الخزان صرفت منذ عام 2003 وتحت توجيهات مستشار السد ( شركه لاهماير) مئات الملايين ان لم يكن البلايين من الجنيهات علي الدعايه المدفوعه للاعلام لكن يبدوا ان كل ذلك لم يات عليها بمردود خاصة بعد ان افتضحت اكاذيبها.
واكبر هذه الاكاذيب يتمثل في وعدها للحكومه وللشعب السوداني بان انتاج مشروع خزانها من الكهرباء سيدخل الشبكه القوميه في يوليو القادم وهو امر اعترف وزير الخزان في ديسمبر الماضي انه لن يحدث وان المشروع يعاني صعوبات وربما يتاخر الي 2009 او ما بعدها هذا ان كتب للمشروع ان يكتمل خلال هذا العقد حيث تشير معلوماتنا الي ان ذلك لن يحدث خاصة بعد خروج شركة ابي بي السويسريه منه واستعداد لاهماير نفسها للخروج بعد ان تاكدت معلومات داخل المانيا بان جمعيات الحقوق هنالك بصدد مقاضاتها بسبب مشاركتها في المشروع الذي يخالف الموجهات الدوليه وينتهك حقوق المتاثرين يشار ايضا الي موقف الحكومه الالمانيه المتشدد من الحكومه السودانيه بعد تراسها للاتحاد الاروبي ومطالبة وزير المال فيها بمقاطعة الحكومه السودانيه كما اعلن خلال قمة الاتحاد الاروبي الاسبوع المنصرم .
من ناحيه اخري رفضت الحكومه الفرنسيه تقديم اي تسهيلات ائتمانيه لشركة الستم ( المتعاقده لتوريد التوربينات) كما فشلت الشركه الحصول علي تسهيلات من بنوك خاصه بعد انتشار نباء مقتل المزارعين في أمري وهو الامر الذي يضع البنوك الخاصه امام خيار صعب بعد ان تبنت اغلبها مباديء ( الاكويتر) وهي جملة من المبادي تكاد تتطابق مع موجهات اللجنه الدوليه للخزانات الامر الذي لا يتيح لها تقديم تسهيلات ائتمانيه لمشروع ينتهك حتي ابسط موجهات البنك الدولي المعروفه التي تتبناها جميع المؤسسات الماليه الدوليه تقريبا ( ربما ما عدا الصينيه).
ايضا تتصاعد الضغوط داخل المؤتمر الوطني ويزداد الصراع بين اجنحته للتخلص من ادارة السد بعد ان راي بعد المتنفذين فيه ان إدارة السد فشلت في حل قضايا بسيطه كقضية المتاثرين ويقل هؤلاء ان ادارة السد اصبحت تسوق الحزب والدوله للدخول في دارفور اخري في الشمال مما سيجر علي البلاد مصائب اخري هي في غني عنها. وتاكيدا علي هذا السعي تبني اجتماع قطاع الشمال داخل المؤتمر الوطني الاسبوع المنصرم تشكيل لجنه لمقابلة الرئيس لوضع حل نهائي للقضيه. وتقول التقارير من داخل الاجتماع ان وزير الخزان اصبح معزولا داخل التنظيم ولم يتبق له إلا الرئيس الذي تربطه به علاقه خاصه عن طريق زوجته الثانيه.
يضاف الي كل هذه الاسباب ان الكثيرين في قيادة المؤتمر الوطني ياخذون علي ادارة الخزان نهجها الارعن المنفلت مثل قراراها ارسال خمس فرق من القوات مدججه بالمدفعيه الثقيله الي منطقة المناصير لاعتقال شخص واحد وبالرغم من عتادها وعدتها فشلت القوه في بلوغ هدفها حيث اوقع بها المناصير واحتجزوها في طريق ضيق لم تستطع الخروج منه مما استدعي قائدها للاتصال بقيادته والطلب من قيادات المناصير في الخرطوم التدخل للاهلهم لفتح الكمين واخراج القوه التي انسحبت دون ان تبلغ غرضها. وواصلت ادارة السد نهجها الارعن وقامت كردة فعل علي فشل القوه التي ارسلتها باعتقال القيادات التي تطوعت وتدخلت لفك تلك القوه الاسيره، وهو الامر الذي فاقم من التعقيدات ، ومضت ادارة السد اكثر من ذلك وارسلت قوات ضخمه تقول التقارير ان عددها يصل الي اكثر من الف وخمسمائه لتحاصر منطقة المناصير من ناحية الشمال والجنوب مكلفة الخزانه العامه اموالا طائله دون مبرر.
من ناحيه اخري تفيد التقارير الرائجه ان إشتباكا قد وقع بين مسؤل نافذ (جدا) واخر في ادارة الخزان بعد ما اتضح ان الاخير هرب اكثر من 70 مليون دولار الي مدينة دبي وقام الاول الذي يتيح له موقعه الاطلاع علي خفايا الامور برفع الامر للرئيس والحصول علي موافقته باستعادة الاموال. وقد زعم الثاني انه قام بتهريب الاموال ( كطواريء) لمصلحة الحزب في حالة حدوث تطورات غير منظوره.
تواجه ادارة الخزان ايضا نقصا حادا في السيوله بعد ان صرفت اموالا طائله ي مشروعات وهميه كانت تتوقع ان تجد لها تسهيلات غير محدوده من الصين. إلا ان زيارة الرئيس الصيني خيبت توقعاتها ولم تحصل علي المليارين من الدولارات التي كانت تتوقعهم وتروج لهم لاكمال المشروعات التي صرفت فيها الاموال... يضاف لذلك فشل زيارة الوفد الحكومي الأخير للصين ( د نافع ود عوض الجاز) في اقناع الحكومه الصينيه بتقديم تسهيلات ومن اقوي المؤشرات التي بدات الصين تمارسها علي الحكومه هي انه لم تتاح للوفد مقابلة وزراء الحكومه الصينيه كما في السابق وكان اعلي مسؤل قابله الوفد هو مسؤل السودان بالخارجيه الصينيه.
ومع تغير اليات الصراع داخل الحزب ودنو موعد الانتخابات وازدياد الضغوط الخارجيه علي الحكومه في موضوع دارفور واقتراب دخول القوات الامميه وتنصل حكومة الصين عن التزاماتها بتقديم القروض الميسره بجانب العجز المتنامي في الميزانيه حيث اصبح من العسير عليها مقابلة منصرفات ادارة السد المفتوحه اصبح واضحا ان الضحيه الاولي لكل ذلك هي ادارة السد. وتقول مصادرنا المطلعه ان مقترح قد قدم للرئيس يشمل ثلاثه اسماء لتعيين مديرا جديد للخزان بينهم والي لولايه شهيره.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
Quote: أنا مع تعويض المتأثرين تعويض مجزي ومع معالجة كافة الإشكالاتا لتي تعترض المشروع بطريقة ترضي الجميع لكن مايقوم به أمثال هذا الشئ العسكري ((المتخصص في السدود)) هو شئ مقرف مثير للإشمئزاز.
تذكرت قول الشاعر:
ومثلك يؤتى من بلاد بعيدة// ليضحك ربات الخدور البواكيا
دعواتنا بالتوفيق لإدارة السد لإكمال هذا المشروع العملاق وإن غضب الحمقى . |
اللخو تبع منو؟
مثل كلامك هذا هو المقرف ومثير للاشمئزاز.. هل صحيح انت مع التعويض المجزيء؟
انا اشك لان الأخ الأكرم عسكوري والمفوض بالحديث بلسان اهله ذكر في كل مناسبه
انهم مع قيام السد ولكن ان يعطى كل ذي حق حقه فما الذي حدث؟ الم تسمع بالمذبحه
التي راح ضحيتها الذين يطالبون بحقوقهم؟؟ انت بس حرقك كلام الأخ عسكوري وما اورده من معلومات واخبار لا تصب في صالح مجرميك الذين تدافع عنهم. ونحن دعواتنا ان لا يتم
هذا المشروع ابدآ ابدآ..وإن غضب الحمقي امثالك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
هذا (أدناه) ماأشرنا إليه أعلاه.....
ولكننأ سنلاحقهم حتي في الصين...، فالصين ليست حكرا عليهم
Quote: العدد رقم: 507 السوداني 2007-04-10
الخبراء الاقتصاديون يقللون من أثر الضغوط الخارجية على الاستثمار والاقتصاد
قلل وزراء سابقون وبعض الخبراء الاقتصاديين من تأثير الضغوط الأمريكية والغربية التي أشار إليها د. غازي صلاح الدين رئيس الكتلة البرلمانية لنواب المؤتمر الوطنة بالبرلمان مؤخرا على الاستثمار بالسودان والتي نتج عنها خروج شركتي سمينس للاتصالات وتاليسمان الكندية للبترول، حيث قللوا من تأثيرها على الاقتصاد السوداني والموازنة العامة للدولة. وقال د. عبدالوهاب عثمان شيخ موسى وزير المالية السابق لـ (السوداني) إن الضغوط الأمريكية على الاستثمار بالسودان ليست جديدة، فقد سبق لها وأن هددت شركات بترولية أبدت رغبتها للعمل بالسودان -وقد شرع بعضها بالفعل في ذلك- بسحب اسهمها من تلك الشركات، والضغط عليها كذلك عن طريق منعها من التعامل في البورصات الأمريكية.
وقال الوزير إن هذه الضغوط التي تمارس على السودان لن تؤثر بشكل كبير على الاقتصاد السوداني، وذلك لندرة الاستثمارات الأمريكية والغربية بالسودان، إذ أن غالبية الاستثمارات هي خليجية وآسيوية كالصين وماليزيا والهند أخيراً.
ودعا عبدالوهاب عثمان الدولة إلى فتح المجال أكثر والتوسع في تطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية والثنائية مع دول شرق آسيا والدول العربية والإسلامية بصفة عامة لجهة إقصاء أي تخوف محتمل من هروب الاستثمارات، إلى خارج البلاد، مشيراً إلى نجاح الحكومة الكبير في الخروج من آثار الحصار الاقتصادي المضروب عليها منذ التسعينيات.
وقال د. بابكر محمد توم نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمجلس الوطني إن الضغوط على الاستثمار هي نوع من أنواع المقاطعة الاقتصادية للسودان، ولكن هذه الضغوط تؤثر بشكل كبير على الشركات الأمريكية والأوربية التي لديها مصالح مباشرة مع أمريكا مما قد يعرضها إلى فرض غرامات مالية، أو خروج المساهمين منها، مما يؤدي الى كساد اسهمها وانخفاض قيمتها أو منعها من الحصول على التسهيلات الحكومية التي تقدمها الحكومة الأمريكية للشركات، مشيراً إلى أن الفوائد التي تجنيها هذه الشركات من الاستثمار بالسودان أكبر من الضغوط التي تمارس عليها. وقال د. توم إن خروج هذه الشركات لن يؤثر على الاقتصاد السوداني ولا على الموازنة خاصة في ظل وجود الاستثمارات العربية والصينية والماليزية غير المسجلة بالبورصات الأمريكية، الأمر الذي يبعد امكانية تعرضها للتأثيرات والضغوط الأمريكية. وأشار مأمون عزالدين مدير إدارة الشركات بسوق الخرطوم للأوراق المالية إلى أن هذه الضغوط لن تؤثر على الاستثمار والذي ينشط بشكل كبير في ظل توافر البيئة الصالحة والمناسبة له، وقال إن السودان تمكَّن وهو في قمة المقاطعة والاستهداف من استخراج البترول، ولم يعد يؤثر خروج أي شركة من الشركات المستثمرة بالبلاد على اقتصاده المتنامي، فإذا خرجت شركة فستدخل أخرى غيرها، أما عن تأثر هذه الضغوط على الموازنة فإن الموازنة في مجملها تعتمد على اصدارات شهامة ونصيب الحكومة في البترول وعن طريق الجبايات والجمارك والضرائب، وعموماً فإن الأثر لن يكون بحجم كبير، ولذلك فإنني اقترح على الساسة عدم اطلاق الأحاديث الجزافية والتي يكون لها اثر كبير على مناخ الاستثمار الاقتصادي بناءً على حقائق ضعيفة لا يسندها الواقع الاقتصادي.
تقرير: هالة حمزة |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
Quote: ياخي إنتا زول غريب وماعندك اي موضوع
ذكرتني تصريح لأحد كبار المعارضين لما سئل في مؤتمر صحفي عن البترول السوداني فقال دا بترول ماكويس وكعب وفيه شمع كتير .
الايام دي في حاجات غريبة بتحصل كل جماعة أو قبيلة أو قرية يكون في مشروع قومي في منطقتها تعلن العصيان المسلح وتمارس الإبتزاز بطريقة إنتهازية قبيحة .
أراضي يباب خراب صحراء منذ الآف السنين وعندما يحين الوقت لإستثمارها وبث الحياة فيها يخرج أمثال هذا الشئ لتكسير المجدايف ونشر الشائعات والمتاجرة باسم البسطاء.
أنا مع تعويض المتأثرين تعويض مجزي ومع معالجة كافة الإشكالاتا لتي تعترض المشروع بطريقة ترضي الجميع لكن مايقوم به أمثال هذا الشئ العسكري ((المتخصص في السدود)) هو شئ مقرف مثير للإشمئزاز.
تذكرت قول الشاعر:
ومثلك يؤتى من بلاد بعيدة// ليضحك ربات الخدور البواكيا
دعواتنا بالتوفيق لإدارة السد لإكمال هذا المشروع العملاق وإن غضب الحمقى |
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
الاخ علي عسكوري لك التحية نحي نضالك ومتابعتك اللصيقة لكل واردة وشاردة واعادة قراءتها بشكل
سليم ..تحسبا لكل المتغيرات المستقبلية وهو جهد لا يقدر عليه سوى العظماء من امثالك ..وتأكد
ان المنتفعين والمنتسبين امثال "اللخو" ومحاولته لوى الحقائق والتشكيك فهو احد العيون السرية
وعدسات التخفي التي تستهدف المناضلين ،ارجو ان ترد عليه لانه ما جاء هنا الا ليصرفك عن
القضاياالكبيرة بافتراع مثل هذه المداخلات الموبوءة ..مثل هذا اتركه لنا واخي "اللمين"شايفو
لخلخو..فهو من الظلال التي تحاول اعتام الضوء ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
أي زول يخالفهم مباشرة يصبح خائن وعميل سري وضلام وإعتام وصدام وهدام وهلم جرا على قولة السيد الإمام.
ناس مريضة
سد مروي مشروع عملاق وعظيم أدعو الله ان يتم إنجازه على الوجه الاكمل وأن تتم معالجة السلبيات التي رافقته بعيداً عن المتاجرة والفجور في الخصومة وتغليب المصلحة الشخصية على المصلحة العامة .
وشوف ليك شغلة تنفعك ولا عجبتك الاستضافات في المدن الامريكية لتتحدث فيها بصفتك (مناضل)
قال اللخو قال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: ALazhary2)
|
الازهري 2
هسه عليك الله انت بتاع قانون ولّ صابون ..عايز تغسل وجه عمايل النظام ..وقال
كمان بيقرأ لاحمد مطر ..ده انت بتقرأ في مطر التقارير المغرضة..هسة بالمنطق
المفروض تقيف مع الناس الغلابة ...ومشروع المكابراب البتمدح فيهو كل التقارير
الموضوعية اثبتت عدة اشكالات بيئية ووضحت مدي صلاحيته علي المدي البعيد والقريب
لكن عينتك دي اظنها مستفيدة كويس من قضايا الاختلاسات والفساد عشان كدة بتشجع في
مشاريع مهببة زي دي ..هسة الاموال الاتصرفت في المشروع ده ما كانت وطنت سكان الشمال
كلهم.
وعشان اوضحلك بانك انسان قاصد ساكت ..هسة عسكوري دة قال كلمة في حقك..ولّ رد عليك
غير جاب ليك دليل يدعم كلامو من الصحافة ...ولو انت مشكك في كلام الصحيف التي نقلت
تلك التحقيقات ...وانت قانوني وكلك نظر ..امشي قاضيها...بدل ما تجي تفك ّّآخرك
هنا ساكت...اتحداك لو ما كنت صاحب غرض ...انك تفصح عن اسمك أو تخت صورتك الحقيقية
عشان تبعد عن نفسك شبهة الظلام والهوام ومحامي النظام .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
| Quote: من ناحيه اخري تفيد التقارير الرائجه ان إشتباكا قد وقع بين مسؤل نافذ (جدا) واخر في ادارة الخزان بعد ما اتضح ان الاخير هرب اكثر من 70 مليون دولار الي مدينة دبي وقام الاول الذي يتيح له موقعه الاطلاع علي خفايا الامور برفع الامر للرئيس والحصول علي موافقته باستعادة الاموال. وقد زعم الثاني انه قام بتهريب الاموال ( كطواريء) لمصلحة الحزب في حالة حدوث تطورات غير منظوره. |
تطورات غير منظوره
تطورات غير منظوره
الناس ديل جاهزين من كلو!!!!
يا ربي في كم سبعينات زي دي هربت?
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Kostawi)
|
Quote: من ناحيه اخري تفيد التقارير الرائجه ان إشتباكا قد وقع بين مسؤل نافذ (جدا) واخر في ادارة الخزان بعد ما اتضح ان الاخير هرب اكثر من 70 مليون دولار الي مدينة دبي وقام الاول الذي يتيح له موقعه الاطلاع علي خفايا الامور برفع الامر للرئيس والحصول علي موافقته باستعادة الاموال. وقد زعم الثاني انه قام بتهريب الاموال ( كطواريء) لمصلحة الحزب في حالة حدوث تطورات غير منظوره.
|
هي لله .. هي الله ..
لا للسلطة ولا للجاه ..
يادابي فهمت ( هي ) دي شنو!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: محمد على طه الملك)
|
الاخ كوستاوي
الاخ محمد
تحياتي
والله سيكتشف السودانيون العجب، والفساد ( الماخمج) في هذا المشروع قريبا...
بنك امدرمان الوطني، البنك السعودي، الاسواق الحره، وغيرها كلها ( اتلهضت) بسبب هذا المشروع.... والتكاليف الان ( حسب رواية المقربين من ادارة السد) تقارب العشره بليون.... وهذاليس غريبا لانه اصلا مشروعات الخزانات تقام من اجل نهب المال... كما حدث في امريكا اللاتينيه والصين والهند وغيرها... مثلا مشروع ياسريتا في الارجنتين...( ايضا كان مستشاره الفني لاهماير الالمانيه - مستشارة سد مروي) تلكفته الاساسيه حسب الدراسه بتاعته اتنين بليون دولار... (زي مروي) ولما سقط عهد العساكر وتمت مراجعة المشروع كانت التكلفه قدحصلت 20 بليون والمشروع ما كان انتهي لسه وذلك ما دعي الرئيس منعم كارلس بان يسميه بـ ( مجسم الفساد) والي اليوم ما انتج الكهرباء القالوا حايتنجها ولا ربعها!! وخزان (إيتوبو) بين قواتيمالا والبرازيل بداء علي اساس أن تكلفته 3 بليون انتهي بمايزيد علي 16 بليون. تقريبا نصف ديون البرازيل راحت في الفساد في الخزانات الخزانات وهنالك احصاءات...
مشروع ( الثري قورج) في الصين اكبر مشروع خزان في العالم بداء علي ان تكلفته هي 22 بليون دولار هسي حصلت 88 بليون والي الان ما انتهي....
وموضوع الخزانات ده موضوع كله فساد من اوله لاخره...
اشكركم علي المتابعه والتضامن
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
الأخ العزيز عسكوري
لك التحية و الإحترام
Quote: واكبر هذه الاكاذيب يتمثل في وعدها للحكومه وللشعب السوداني بان انتاج مشروع خزانها من الكهرباء سيدخل الشبكه القوميه في يوليو القادم وهو امر اعترف وزير الخزان في ديسمبر الماضي انه لن يحدث وان المشروع يعاني صعوبات وربما يتاخر الي 2009 او ما بعدها هذا ان كتب للمشروع ان يكتمل خلال هذا العقد حيث تشير معلوماتنا الي ان ذلك لن يحدث خاصة بعد خروج شركة ابي بي السويسريه منه واستعداد لاهماير نفسها للخروج بعد ان تاكدت معلومات داخل المانيا بان جمعيات الحقوق هنالك بصدد مقاضاتها بسبب مشاركتها في المشروع الذي يخالف الموجهات الدوليه وينتهك حقوق المتاثرين يشار ايضا الي موقف الحكومه الالمانيه المتشدد من الحكومه السودانيه بعد تراسها للاتحاد الاروبي ومطالبة وزير المال فيها بمقاطعة الحكومه السودانيه كما اعلن خلال قمة الاتحاد الاروبي الاسبوع المنصرم .
من ناحيه اخري رفضت الحكومه الفرنسيه تقديم اي تسهيلات ائتمانيه لشركة الستم ( المتعاقده لتوريد التوربينات) كما فشلت الشركه الحصول علي تسهيلات من بنوك خاصه بعد انتشار نباء مقتل المزارعين في أمري وهو الامر الذي يضع البنوك الخاصه امام خيار صعب بعد ان تبنت اغلبها مباديء ( الاكويتر) وهي جملة من المبادي تكاد تتطابق مع موجهات اللجنه الدوليه للخزانات الامر الذي لا يتيح لها تقديم تسهيلات ائتمانيه لمشروع ينتهك حتي ابسط موجهات البنك الدولي المعروفه التي تتبناها جميع المؤسسات الماليه الدوليه تقريبا ( ربما ما عدا الصينيه). |
الصين ستطر الي التضحية بحكومة الإنقاذ ... لأن هناك ضغطا عارما بدأ يتحرك ضدها هنا في الولايات المتحدة الأمريكية .
فهناك ضغوط و شكاوي ضدها من الولايات المتحدة الأمريكية لمنظمة التجارة العالمية .
و هناك تحرك من الناشطين للدعوة لمقاطعة الألعاب الأولمبية بالصين لأن الصين تدعم دولة تمارس الإبادة بدارفور .
و هناك ضغط بدأ يلوح ضد الصين لوقوفها في مجلس الأمن ضد أي عقوبات علي حكومة البشير .
و هناك مشروع عقوبات أمريكية تستهدف بالإسم أي شركة تتعمل مع حكومة البشير و حرمانها من البورصة الأمريكية و منع التعامل معها تجاريا و منع تعاملاتها بالدولار و مع البنوك الأمريكية و من ضمن هذه الشركات شركات البترول الصينية و الماليزية و الأندونيسية و الهندية .
الصين بدأت تتململ تحت الضغط .... و بدأ حماسها يفتر في تعاملها مع حكومة البشير .... و بدأت تصرح علنا علي أن حكومة البشير يجب أن تبدي مرونة في مسألة دخول القوات الدولية لدارفور ....
و هذه هي البداية فقط لمتاعب حكومة البشير .
فهي حكومة إعتادت علي الإستخفاف بالمواطن الضعيف ...
لكنها ستدفع الثمن غاليا في خاتمة المطاف .
.
.
و النصر للمواطن المظلوم أينما كان .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Mohamed Suleiman)
|
الاخ محمد سليمان
تحياتي
وشكرا علي تضامنك
| Quote: الصين ستطر الي التضحية بحكومة الإنقاذ |
نعم لقد صدقت...! لقد بدأت الصين تعمل لتدارك موقفها من حكومة الانقاذ التي يرفضها العالم.... فقد فشلت زيارة الرئيس الصيني للسودان ( كنت وقتها بالسودان) وفشلت زيارة عوض الجاز ونافع كما اشرت لذلك في الموضوع... وتبع ذلك زيارة المسؤل الصيني ( مساعد وزير الخارجيه) للسودان قبل ثلاثه أيام وقام بزيارة دارفور والتقي الرئيس وعوض الجاز. وهذه اول مره يقوم مسؤول صيني بزيارة دارفور.
الصين مواجهه باختيار صعب... اما ان تخسر العالم وتكسب حكومة الانقاذ او العكس... هكذا وضعت حكومة الانقاذ اصدقائها في خيارات سخيفه... واختيار الصين واضح طبعا... زيارة رئيس هيئة اركان الجيش السوداني توحي بالكثير.... واعتقد اننا فوق قمة التل.
تسعي الصين هذه الايام لفتح خطوط جديده مع القوي السودانيه الاخري لضمان بقائها في السودان وهنالك تحركات كثيره في هذا الاتجاه واعتقد ان ذلك ما سيحدث....
اشكرك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
شوف جنس الفضائح البتعمل فيها ادارة السد. قال توجيهات الرئيس قال !.... بالله...! متين كانت ادارة السد قاعد تشتغل بتوجيهات الرئيس ! في القرار 277 الرئيس ما وجهكم بتوطين المناصير حول البحيره اشمعني ما نفذتوها....! انتوا شغالين بالرئيس ، انتو فوق الرئيس زاتو ويا دنيا مافيك إلا انا! خفتو من الجماهير عديل.... والله لو ماختفوا لا بتشتغلوا بتوجيهات الرئيس ولا غيره... مبروك الهزيمه والعوده باذيال الخيبه وانشاء الله دايما.... ومنتظرنكم في الشريك....
Quote: العدد رقم: 508 السوداني 2007-04-11
إدارة تنفيذ السدود توقف الأعمال بسد كجبار
أعلنت إدارة وحدة تنفيذ السدود عن ايقاف جميع الأعمال بمنطقة كجبار بعد ان رفض المواطنون بصورة قاطعة قيام أي سد في منطقتهم.
وقال مفوض الشؤون الاجتماعية والبيئية بوحدة السدود د. احمد محمد صادق الكاروري لدى مخاطبته أمس اللقاء الجماهيري بفرّيق انه بموجب توجيهات رئيس الجمهورية بألاّ يقوم أي سد دون موافقة أهالي المنطقة وبناءً على الرفض الجماهيري في المنطقة الواقعة جنوب كجبار فإنهم سيوقفون جميع العمليات الجارية الآن والتي تقول ادارة السد انها دراسات اولية، بينما يرى أهالي المنطقة بأنها كانت بداية حقيقية لقيام سد كجبار بعد وصول عدد كبير من الآليات والشركات الفرنسية والصينية.
كجبار: محب |
ماهر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
China Exim Bank in Africa
Opportunities for Strengthening Environmental Standards for Hydropower in Sudan
March 22, 9:00 a.m. - 11:00 a.m.
By Linden J. Ellis
China Export-Import Bank
China’s trade, investment and aid activities in Africa have been growing rapidly over the past decade. Chinese aid to Africa totaled $5.75 billion in 2006, and China the world's third largest food aid contributor. Trade between China and Africa has grown tenfold since 1999, reaching $56 billion in 2006. China’s export credit and guarantee agencies—China Exim Bank in particular—have played an important role in fostering the rapid expansion of Chinese trade and investment in Africa.
 
Peter Bosshard and
Ali Askouri
The China Exim Bank, founded in 1994, is currently the world’s third largest export credit agency (ECA). As of 2005, China Exim’s loan approvals—many of which are in Africa—reached $20 billion. By September 2006, there were 259 China Exim projects in 36 African countries, 79 percent of which committed to infrastructure development, such as railways (Benguela and Port Sudan), dams (Merowe in Sudan; Bui in Ghana; and Mphanda Nkuwa in Zambia), thermal power plants (Nigeria and Sudan), oil facilities (Nigeria), and copper mines (Congo and Zambia).
China Exim lending practices tend to follow China’s foreign policy, with package deals frequently focusing on projects that provide access to raw materials, and on concessional loans for economically and politically important countries. China Exim infrastructure loans in Africa are offered without domestic political reform requirements, which stands in marked contrast to stipulations required by other ECAs and international finance institutions (IFIs).
In this March 22, 2007 Wilson Center meeting, cosponsored by the China Environment Forum and the Africa Program, Peter Bosshard (International Rivers Network) and Ali Askouri (Leadership Office of the Hamdab Affected People) discussed trends in China Exim Bank projects in Africa, focusing on a case study of the Merowe Dam in Sudan. The Merowe Dam is a $1.8 billion hydropower dam being built on the Nile in Sudan that will displace more than 50,000 people and also has the potential to adversely affect the environment and human health.
Concerns Regarding China Exim’s Role in Africa
China Exim Bank has provided money to countries in great need of infrastructure that have been rejected by other ECAs and IFIs. Such investments offer important benefits to underdeveloped African countries; however, Bosshard and Askouri expressed concerns about some of China Exim’s investment into ill-conceived or poorly implemented projects, such as the Merowe Dam in Sudan. According to the two speakers, these projects tend to: (1) support repressive governments, (2) pose serious long-term environmental and social impacts, and (3) lead to human rights abuses.
Support of Repressive Governments
IFIs and ECAs ceased lending to Sudan because of the Darfur crisis and a long record of corrupt spending practices. However, China Exim works closely with the Sudanese government on broad range of oil and hydropower projects. Thus, China Exim undercuts efforts of other countries to pressure the Sudanese government into political reform. Bosshard noted that such loans are giving other non-democratic governments leverage in negotiating for loans from other IFIs and ECAs, which are coming under pressure to lower their standards to remain competitive. He also speculated that China Exim’s lending practices could spur a new wave of debt in Africa, which recently went through massive debt relief.
Low Environmental and Social Impact Standards
When the construction of the Merowe Dam began in 2003, the communities in the basin were initially very supportive, for the electricity generation was desperately needed. However, the planning and construction of the dam has violated many international safety and environmental standards and forced many to relocate into barren desert areas. The dam does not adhere to environmental standards required in China or Sudan, let alone those set by ECAs in OECD countries. Both speakers noted that the Merowe Dam violates World Bank safeguard policies in 63 instances. Most critically, the few impact studies of the Merowe Dam are not public.
Projects with Human Rights Violations
In his 15 years as president of LOHAP, Ali Askouri has been actively involved in representing Sudan’s dam-affected communities in negotiations for their compensation, entitlements, and resettlement. In his years of advocacy work surrounding the Merowe Dam, Askouri has witnessed many human rights violations. Although the communities surrounding the Merowe Dam were initially supportive of the project, many have opposed their forced relocation to remote desert locations with no arable land, water for farming, or infrastructure of any form. Over the past few years, a number of community leaders opposing the dam’s relocation plans have been jailed without explanation. On several occasions police have shot and killed farmers who were peacefully meeting to discuss their opposition to the relocation. Moreover, some villages that refused to move were flooded with no warning. In another case, Chinese dam construction companies caused protests when they denied nomads access to traditional drinking wells.
Askouri expressed concern that in the dam construction no steps were being taken to address the potential introduction of slow-water diseases such as malaria, schistosomiasis, river blindness, and Rift Valley Fever. The effects of the dam on the downstream population have also been ignored, including the thousands of small farmers who will face difficulty in irrigating their plots due to the lowered flow of the Nile. These farmers also will be affected by a reduction in annual siltation.
Some Positive Trends
Despite the serious environmental and social problems surrounding China Exim Bank projects, it merits mention that China is also offering expertise and products that are sometimes better suited to markets in poor countries than Western goods, such as the cheap anti-malarial drug Artemisinin, which the Chinese government has provided for free to many African countries.
While IFIs now prioritize environmental guidelines to protect citizens in developing countries, Bosshard stressed that the strict privatization conditions imposed by IFIs also have caused great instability and harm in some African countries. By only requiring recipient countries to agree to the One-China principle rather than economic policies, China Exim has created a better balance of power between donor and borrowing governments.
Domestic politics within China are notably changing in ways that could promote more responsible investment by China Exim:
• In January 2007, Cheng Siwei, the vice-chairman of the standing committee of China’s National People’s Congress, declared that Chinese companies domestically and abroad faced sanctions if they shirked their social responsibilities.
• In March 2007, China’s National Development and Reform Commission took Sudan (and eight other countries) off the list of resource rich countries that could receive soft loans from China Exim. It has been speculated that the Darfur genocide may be behind this decision. Moreover, in April 2007, The New York Times reported that a senior Chinese official traveled to Sudan to encourage the government to accept a UN peacekeeping force. This is a striking shift from the previous policy of ignoring internal politics in countries where China does business.
• China Exim Bank adopted environmental procedures in November 2004, and in its 2005 Annual Report the bank noted that it would spare no efforts to establishing a harmonious society within and beyond China.
Conclusions
Africans want and need many of the infrastructure projects supported by China Exim Bank. However, the two speakers emphasized that China Exim is ignoring lessons learned from IFIs and is wasting money on unsustainable projects. Moreover they felt that without a stable and accountable government, the prospects for the Merowe Dam being well maintained and supplying power to poor Africans is low. In addition, while China Exim stresses the need to respect other government’s sovereignty, the speakers were concerned that it is in fact interfering with internal politics in many African countries by supporting governments that harm their own citizens.
To prevent supporting harmful projects, China Exim should open dialogues with local communities, NGOs, and other ECAs to coordinate their efforts to support projects with sound environmental and social impacts. Askouri reported that China Exim Bank has been unresponsive to letters and visits by LOHAP representatives complaining about the ill-conceived relocation measures and human rights abuses in the dam area. However, in December 2006, Bosshard met with the president of China Exim Li Ruogu, who promised to look into the problems of the project.
It is not likely that China Exim will follow OECD lending regulations; however, Bosshard felt that it would be reasonable for the bank to adopt environmental and social impact standards that match those now required within China, which have been greatly strengthened over the past few years. (For a discussion of these domestic changes in the environmental impact assessment regulations see the lead feature article in China Environment Series issue 8).
Bosshard stressed that China Exim has the potential to rapidly change its standards. The passage of environmental regulations in 2004 is a promising first step; however, these regulations have not yet been publicly released. International Rivers Network (IRN) will be working with Chinese environmental NGO partners to encourage a public debate about China’s emerging international role and responsibility for projects such as Merowe Dam. The speakers stated in closing that IRN and LOHAP will continue to reach out to China Exim Bank and other government agencies to promote more dialogue on China’s environmental and social impact on Africa
http://www.wilsoncenter.org/index.cfm?fuseaction=events...4956&stoplayout=true
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
Quote: العدد رقم: 528 السوداني 2007-05-02
البشير يتسلَّم اليوم توصيات لجنة معالجة مشكلة المناصير
يتسلم رئيس الجمهورية المشير عمر حسن البشير مساء اليوم في اجتماع المكتب القيادي للمؤتمر الوطني بالمركز العام للحزب التوصيات والمقترحات التي أعدتها اللجنة المكلفة بالوصول لحل ومعالجة الاشكالية القائمة بسبب قيام سد مروي بين المتأثرين من المناصير ووحدة تنفيذ السدود وحكومة ولاية نهر النيل.
وقالت مصادر مأذونة أمس لـ (السوداني) إن قضية المتأثرين من أهم الأجندة التي سيناقشها الاجتماع اليوم، مشيرة الى ان المقترحات وآراء الجهات الثلاث المعنية التي استمعت لها اللجنة برئاسة نائب رئيس المؤتمر الوطني لشؤون الإعلام البروفيسور ابراهيم احمد عمر سترفع لرئيس الجمهورية من أجل الخروج بحل يرضي كافة الأطراف.
الخرطوم: الفاتح عبدالله |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
يعتقد بعض مسؤولي المؤتمر الوطني انه بإمكانهم اصدار توصيه لاخراجنا من ارضنا... هكذا ببساطه يديرون مؤامرتهم...
نحن اعلنا مرار اننا لن نغادر ارضنا مهما كانت التكاليف والتضحيات.. وقد رددنا حتي بح صوتنا اننا لا نعترض علي مشروعكم... انهبوا ما تنهبوا وامضوا لحالكم... فالشعب السوداني كفيل باستراجع ما نهبتوه منه باسم هذا المشروع... اما خيارنا الذي اقسم عليه جميع اهلنا هو الموت فوق الارض حتي اخر رجل... هذا اقصي ما لدينا... إن كان هذا غير مقبول ... فاحشدوا الجيوش لاننا لن نخرج من ارضنا ولو جمعت جيوش الارض...!
ولكن عليكم ان تعرفوا ان هذه الحرب التي تتامرون لاشعالها ستطال الجميع ولن تكون حيث ترغبون...!
نحن حسمنا خياراتنا ولاشان لنا بتوصياتكم... هذه التوصيات وجهوها لانفسكم...فالقضيه من وجهة نظرنا نحن قد حسمت...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إدارة السد تعاني من العزله السياسيه والتناحر الداخلي وتترنح....! (Re: Asskouri)
|
نائب والي نهر النيل يهدد احد قيادات المناصير بالاعتقال
هدد نائب والي ولاية نهر النيل عبدالله التهامي مسؤل التوطين بلجنة المناصير علي الحسن الكليس بالاعتقال والسجن " والحاقه باخوته المعتقلين" عندما اصر مسؤل التوطين وتمسك بالتوطين حول البحيره.
وكان اجتماع قد عقد اول امس بالخرطوم بين بعض ممثلي اللجنه التنفيذيه للمناصير ومسؤولين من ولاية نهر النيل تراسه السيد عبدالله التهامي نائب الوالي لمناقشة قضية التوطين حول البحيره. واحتدم النقاش بين نائب الوالي الذي اعلن ان الولايه لن تقبل بالتوطين حول البحيره وانه خط احمر بالنسبه لها. وكان موقف مسؤل التوطين بالجنه ان المناصير باقون حول البحيره ، وانهم سيبنون مساكنهم بانفسهم تحت كل الاحوال. وبعد ان احتدم النقاش بين الرجلين انفجر نائب الوالي غاضبا امام الجميع ممهددا عضو اللجنه ( ان السكن حول البحيره خط احمر لن تقبل به الولايه، وإن اصريت علي هذا الامر ساقوم باعتقالك - والحقك اخوانك الاخرين بل ربما لا اتركك تحضر اجتماع مجلس المتاثرين)!
هذا ويعقد مجلس المتاثرين اجتماعا هاما اليوم في قرية (كبنة) وسط منطقة المناصير بعد ان فشلت كل المساعي لحمل ولاية نهر النيل علي تنفيذ اتفاقها مع المناصير.
ويقول المناصير ان ولاية نهر النيل تنكرت لاتفاقها معهم ولم تنفذ ايا من بنوده وظلت تعمل لافراغ الاتفاق من محتواه.
ويقول اعضاء بلجنة المناصير ان تهديدات نائب الوالي تؤكد دور الولايه ومؤامرتها لتنفيذ استراتيجية السد لتهجيرهم الي الصحراء، وان اعتقال اعضاء اللجنه التنفيذيه تم بتوجيهات من الولايه بالتواطؤ مع رئيس مجلس المتأثرين لافشال خطة الطواري التي اقرها مجلس المناصير.
هذا وتفيد الاخبار من المنطقه ان المنطقه تشهد احتقان غير مسبوق، وان المجلس سيعلن في اجتماعه اليوم قفل المنطقه امام الرسميين، والمضي قدما في تنفيذ خطة الطواري وبناء المساكن بالعون الذاتي,
وكانت اللجنه التنفيذيه للمناصير قد عقدت مؤتمرا صحفيا قبل يومين اعلنت فيه فشل كل المساعي لحل قضية التوطين حول البحيره، وأكدت اللجنه في مؤتمرها ان المناصير ( باقون في ارضهم حتي لو جاء طوفان نوح). كما وجهت اللجنه نداء لكل منظمات المجتمع المدني والمنظمات الطوعيه داخل وخارج السودان لدعم خطة المتاثرين للسكن والتوطين حول البحيره.
وتاتي هذه الاحداث علي خلفية اصرار ادارة السد وولاية نهر النيل علي اخراج المناصير من ارضهم، بينما يتمسك المناصير بارضهم التي لن تتاثر بالبحيره كثيرا. ويقول مختصون ان الجزء الذي يتاثر بالبحيره من ارض المناصير يبلغ فقط 35 كيلومتر من جملة 180 كيلو هي امتداد اراضي المناصير علي النيل. ويتهم بعض قادة المناصير مسؤولين في ادارة السد ببيع ارضهم لمستثمرين عرب الامر الذي لم تنفه ادارة السد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
| |
Asskouri
Deng
ALazhary2
عزالدين محمد عثمان
Kostawi
محمد على طه الملك
Mohamed Suleiman
عبد الوهاب المحسى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست