أم درمان- محمد عبد الباقيمئات الأبواب كانت تفتح بعفوية ويخرج منها أطفال وشباب ينضمون للموكب الجنائزي للشاعر الكبير"محجوب شريف" الذي كان يتدحرج على موج بشري أغلق أشهر الطرق التي تربط ما ب" /> أم درمان- محمد عبد الباقيمئات الأبواب كانت تفتح بعفوية ويخرج منها أطفال وشباب ينضمون للموكب الجنائزي للشاعر الكبير"محجوب شريف" الذي كان يتدحرج على موج بشري أغلق أشهر الطرق التي تربط ما ب />