|
إن غاب ود الشيخ . . فكلنا ود الشيخ
|
السلام عليكم ورحمة الله يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ (الحج : 1 ) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (عبس : 34 ) مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (قـ : 18 ) لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (قـ : 22 ) كلكم راع أين كنتم عندما استهزأ بعقيدتنا واهم ركن من أركانه الصلاة وبآيات القران وإحكامه وعندما تم البول واتخذ المنبر كمستراح ورفع الأحذية وتشبيهنا بالقردة مالكم كيف تحكمون الحق ابلج والباطل لجلج فعلا كلنا اليوم ودالشيخ سنقف بالمرصاد مدافعين عن الحق أينما اتجه مؤمنين بالديمقراطية نهجاً ومسلكاً ومدافعين عن حقوق الغير كبيراً وصغيراً فليكن المنبر هذا الوطن للجميع حافظاً وراعياً للحقوق عامة سواسية . والله الذي لا أله إلا هو سوف لا يخفينا في قول الحق أحد ، فلا نامت أعين الجبناء .
|
|
|
|
|
|
|
|
|