|
Re: المجلس المركزي اليهودي بألمانيا.. الآن دار فور.. بعد فضيحة المخدرات والدعارة..!! (Re: A.Razek Althalib)
|
هنادي يوسف.. عفواً أقصد (شروق على فضل).. واحدة فيهن كانت خيال التانية.. غابت وغاب معاها خيال مآتاها.. خلف قضبان ليمان طُرة.. لدواعي النضال.. حمد الله على السلامة.. كده شوفي الشترة دي هسعي أمانة عليكي منسوبة للمسلمين..
Quote: يعني اليهود الكيزان واحد والكيزان يا كافي البلاء |
أوع يكون شيخ نقد ولا الزميل أزرق طيبة أفتوكم بيها... ولا قامو طلعو فتوى مولاة بذات الخصوص.. الله يجازي محنكـ... وكمان يبدو إنكـ لا زلت لا تألين جُهد.. وقاعدة بتفتي ولا بتكاتلي.. بالنيابة عنهم.. لامن تروحي فيها تاني.. وتروحي معاكي أرواح ناس أبرياء زي ناس حديقة مصطفى محمود بتاعت المهندسين.. حليلك يا الشاترة.. وتقومي تودري معاكي دروب تراجي مصطفى بنفس محنة الدرب.. ليس بالضرورة يعني موش ولا بد.. وبتخايل لي بتحتاجي لشوية ومقوقلة مع الذات.. خصوصاً في حتة موالاة المسلمين دي.. والثبات عند نص حق قوامة الرجال على النساء.. وفي دعواكي هذه لا تكابري.. وتجعلي أصابعينك كلهم مرة واحدة كده في عضانكـ.. وهناك فرق بين أن تحيين في قاهرة المعز لدين الله الفاطمي.. وبين أن تقيمين في بلاد وعد بلفور.. التي أعطت حبايبكم فلسطين كوطن بديل لليهود.. لا عليكي هي لعنة المدائن.. تصدقي وتآمني بالله وعشان ما نبقي جدران مكاتلة بالنيابة عن عدونا ضد بني جلدتنا عشان يروح فيها من نعزهم.. كدمي في مسرح الأحداث العالمي.. القاعد يتفرج فيهو المجتمع الدولي ده.. (اسم دلع أمريكيا).. كده ختي مقارنة بين الزول البيشهد بلا إله إلا الله محمد رسول الله .. وبين الزول الداير يبقي مجرد دركـ مكاتلة أو نصير للقوم الفاسقين.. والحكاية تم إيضاحها في أكتر من حته..
مثل الكثير من المستلبدين خلف خيالات المآته.. أو المتشبهين من الرجال بالنساء.. أو العكس كمستلبدة..
وهاكي مني دي قصة بقلم القاص عمر حسن غلام الله من موقع واد مدني.. حكاية الزول الأكل إضنينو
مع خالص أمنياتي لتحف الهلوكوست.. أهديكم..
ولا حتى تزعلو روحكم.. في شان نائيب رئيس المجلس اليهودي الألماني.. والإتهم فيها بتعاطي الكوكايين أو الإتجار فيه، بل أتهم أيضاً بتسهيل الدعارة السرية، والتعاون مع مافيا تجارة الرقيق الأبيض وأستغلال منصبة الديني، وعمله الصحافي والإعلامي البارز في تروج هذه الأعمال، خاصة برنامجه الشهير في التليفزيون..
أحذر فريد مان..
|
|
|
|
|
|
|
|
|