الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقعة ، هل تصدق ؟؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-11-2024, 06:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-30-2016, 12:16 PM

محمد الزبير محمود

تاريخ التسجيل: 10-30-2010
مجموع المشاركات: 5699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� (Re: محمد الزبير محمود)

    جمال دا الانسان الكامل في الفكر الجمهوري
    http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=256andchapter_id=3http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=256andchapter_id=3
    Quote: الأدب مع الله - أدب العبودية
    الله، المطلق، والاسم
    إن حقيقة الأدب، وقمته، وخلاصته، هي الأدب مع الله.. والأدب مع الله إنما يكون بالتزام العبودية، والتزام مقتضياتها في حسن التأدب مع الربوبية.. ونحن لا نستطيع أن نتأدب مع الله، إلا إذا عرفناه، وهذا يقتضي أن نجعل المدخل على حديثنا عن الأدب، الحديث عن الله..
    فالله تعالى من حيث ذاته الصرفة، المطلقة، فوق أن يعرف، أو يوصف، أو يشار إليه، فهو مطلق يتسامى عن كل قيد، أو تحديد.. ثم انه تعالى لكى يعرف، تنزل من إطلاقه إلى مرتبة القيد، فكان أول التنزل إلي مرتبة الاسم - الله، ثم مرتبة الصفة - الرحمن، ثم مرتبة الفعل - الرحيم.. وفي مرتبة الفعل برز الخلق، وببروزه أمكنت معرفة الله.. والى ذلك الإشارة بالحديث القدسي، الذى نصه: (كنت كنزا مخفيا، فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق، فتعرفت إليهم فبي عرفوني).. فـ(كنت كنزا مخفيا)، يعنى في حضرة إطلاق لا تعرف، وهذا معنى (مخفيا).. فهو من حيث ذاته المطلقة، كان، ولا يزال، ولن ينفك، في حضرة خفاء، تجل عن أن تعرف.. ولكن لكي يعرف، تنزل الى مرتبة الخلق، والى ذلك الإشارة بقوله (فأحببت أن أعرف، فخلقت الخلق).. فالله إنما يعرف بخلقه.. وخلقه ليسوا غيره، وإنما هم هو في تنزل.. هم فعله، وفعله ليس غيره.. وقمة الخلق، وأكملهم في الدلالة على الله، هو الإنسان الكامل، وهو صاحب مقام الاسم الأعظم (الله).. فالله اسم علم على الإنسان الكامل، الذى بين الذات المطلقة في إطلاقها، وبين جميع الخلق.. فأسماء الله الحسنى إنما هي في حق الإنسان الكامل، في المكان الأول، ثم هي لا تكون في حق الذات الصرفة، المطلقة، الا عند التناهي، عندما تعجز العبارة وتكاد تنقطع الإشارة.. ذلك بأن الذات المطلقة فوق الاسم، وفوق الصفة.. الإنسان الكامل هو أعظم أسماء المطلق، واعظم صفات المطلق، وهو أول تنزل من صرافة الذات، وهو الذات المحمدية، المشار إليها بقول المعصوم: (أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر).. فهو مخلوق بالذات، وهذا معنى انه أول تنزل منها.. وكل من عداه، وما عداه، مخلوق بالواسطة، بالأسماء، وبالصفات، وبالأفعال.. هو مخلوق به، ومنه.. فالإنسان الكامل هو الأمر الواحد، المشار إليه في قوله تعالى: (انا كل شيء خلقناه بقدر، وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر).. فهذا الأمر الواحد، هو التنزل الى مقام الاسم (الله)، وعبارة (كلمح بالبصر) تشير الى لحظة بروز المحدود من المطلق.. وعن هذا الأمر الواحد، يتم تنزل، وبروز، جميع الوجود الحادث، في الزمان والمكان، وبه يتم عروج جميع أفراد هذا الوجود في سيرهم السرمدى نحو الإطلاق.

    فالإنسان الكامل، مقام الاسم الأعظم (الله)، هو الذى يعرف ذات الله، ويعرّف غيره بها، والى ذلك الإشارة بعبارة (فبي عرفوني) الواردة في الحديث القدسي.. يعنى بالله، صاحب مقام الاسم الأعظم، تعرف ذات الله، وهذا معنى قولهم: (لا يعرف الله إلا الله).. يعنى لا يعرف ذات الله، إلا الإنسان الكامل.. وذات الله، تعرف بالله، بمعنى انه يقيد من إطلاقها، فتعرف عن طريق هذا التقييد.. والى هذا المعنى أيضا الإشارة بقوله تعالى: (قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب الا الله) فالغيب هنا اشارة إلى الذات المطلقة فهي قمة الغيب.. و(لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله) يعنى لا يعرف ذات الله إلا (الله)، الإنسان الكامل.. وعبارة (فبي) من الحديث القدسى تعنى أيضا (محمدا).. ففي لغة الأرقام مجموع حروف اسم (محمد)، يساوي مجموع حروف (فبى).. كلاهما اثنان وتسعون.. فبذلك يصبح معنى (فبي عرفوني)، بمحمد عرفونى.. فبمعرفة الحقيقة المحمدية، يعرف الله..

    وعن كون ذات الله الصرفة لا تعرف، ولا توصف، ولا يشار إليها، يجيء قوله تعالى في القرآن: (سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين)، فـ(سبحان ربك رب العزة عما يصفون) يعنى تنزه الله في ذاته عن كل وصف، (وسلام على المرسلين) يعنى أن خير من وصف الله هم المرسلون، لأنهم وصفوه بما وصف به نفسه، وفق ما تقتضيه حكمته في التنزل، ومن هنا يأتيهم السلام.. وفي هذا المعنى أيضا يأتى قول المعصوم: (تفكروا في مخلوقات الله، ولا تفكروا في ذاته فتهلكوا)، فذات الله لا يحويها الفكر، لأنها مطلقة، والفكر محدود، ولأنها وحدة، والفكر يقوم على الثنائية، ولذلك قيل (كل ما خطر ببالك فالله من حيث ذاته، بخلاف ذلك).. من كل ذلك يتضح أن الله هو اسم علم على الإنسان الكامل.. وان جميع صفاته هي في حق الإنسان الكامل، في المكان الأول، وان الذات المطلقة إنما هي فوق الاسم، وفوق الصفة، وتقصر عنها العبارة، والإشارة.. فالله المشار إليه في القرآن، بين دفتي المصحف هو صاحب الاسم الأعظم.. هو الإنسان الكامل.. وهذا المقام، مقام الحقيقة المحمدية، هو مقام في الملكوت ولكن بفضل الله يتنزل في كل يوم الى عالم الملك، حتى يتجسد على الأرض، وبتجسيده، تتحقق خلافة الأرض، المشار إليها بقوله تعالى: (إني جاعل في الأرض خليفة).. وبذلك يتم التزاوج بين الملك والملكوت، فتتحقق جنة الأرض، ويحل في ربوعها السلام - وهذا أمر سيأتى تفصيله في الأبواب التالية.. والإنسان الكامل هو اكبر من يحقق الأدب مع الذات.. فمقامه هو مقام العبودية الكاملة - هو (المسلم).. فهو بالنسبة للذات، مجرد بوق تنفخ فيه.. ولذلك هو العبد حقا، والمسلم حقا.. وإنما يأتى كمال عبودية الإنسان الكامل (الله)، من كمال علمه المتجدد، الذى يجدد به عبوديته، ويجدد به أدبه في عبوديته، كل حين.. فهو في كل وقت جديد، صاحب علم جديد، متخلقا في ذلك بقوله تعالى: (كل يوم هو في شأن).. فشأن الله هو إبداء ذاته لخلقه ليعرفوه.. ويوم الله هنا، هو وحدة زمنية التجلي، وهو لحظة بروز المحدود من المطلق، وهي لحظة تدق حتى تكاد تخرج من الزمن.. وإبداء ذات الله لخلقه، إنما يتم عن طريق تقييد الإنسان الكامل للمطلق، فهو في كل لحظة يقيد من المطلق ما به يزيد علمه، وتتجدد عبوديته، وتتسع حياته، وعن طريق هذا التقييد تقع معرفة الخلق لذات الله، ويقع سيرهم إليه.. والإنسان الكامل، لما كان بين المطلق في إطلاقه وبين جميع الخلق، فهو من وجهه الذى يلي المطلق، مطلق، بمعنى أنه في تجدد مستمر، ومن وجهه الذى يلي الخلق مقيد، بمعنى انه مجسد..

    ولما كان الإنسان الكامل هو قيد الذات بالصورة التى ذكرناها، فإن كل الوجود مستمد منه.. وكل أنوار الولايات وأنوار النبوات، مستمدة من نوره.. وكل حركة التطور إنما تطلبه.. فما تحرك من متحرك، ولا سكن من ساكن إلا في سبيله، سبيل ان يتنزل من الملكوت الى الملك..

    وعلى ضوء هذا الفهم عن الله، نتحدث عن أدب العبودية، الأدب مع الله، وهو الأدب الذي وردت تفاصيله في القرآن كما سنرى، إن شاء الله..


    Quote: وأكملهم في الدلالة على الله، هو الإنسان الكامل، وهو صاحب مقام الاسم الأعظم (الله).. فالله اسم علم على الإنسان الكامل،


    كونه إنسان ويحمل هذه الصفات واسم الله دا في نظري شرك ، ويعني وجود إلهين إثني الله المطلق كما تسمونه ، والانسان الكامل المذكور اعلاه .
    فالله اسم علم على الإنسان الكامل،
    كيف ؟؟؟
    يبقى الكلام مفروض يكون محصور هنا شنو كلام السلف في الحتة دي ؟؟
    هل هذا الانسان الكامل يموت ام خالد ؟؟؟
    كيف نقر بوجود إلهين ، انسان كامل والله (المطلق) ؟؟
    هذا هو محور النقاش ، اما نقص العقل والدين فهذا امر لا علاقة له ولكن يمكننا ان ندرجه الشق الآخر من الحوار عندما نتحدث عن شريعة محمود !!
    فالرجاء يا سيدنا ان تركز على الانسان الكامل حصريا الآن !!

    وهنا يقول
    http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=23andchapter_id=10http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=23andchapter_id=10

    Quote: الزواج في الحقيقة:

    هناك زواج في ((الحقيقة)).. وهناك زواج في ((الشريعة)).. فأما، في (الحقيقة) فإن زوجتك هي صنو نفسك.. هي شقيقة نفسك.. هي انبثاق نفسك عنك خارجك.. وهي، بذلك جماع آيات الآفاق لك.. وإلى ذلك الإشارة بقوله تعالى ((سنريهم آياتنا، في الآفاق، وفي أنفسـهم، حتى يتبين لهم أنه الحق.. أولم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد؟؟)).. وما يقال، في هذا المستوى، عن موضع الزوجة من الزوج، يقال عن موضع الزوج من الله.. فالزوجة هي أول تنزل من الوحدانية الحادثة إلى الثنائية.. هذه هي الزوجة في ((الحقيقة)): ((يا أيها الناس اتقوا ربكم، الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها زوجها، وبث منهما رجالا كثيرا، ونساء.. واتقوا الله الذي تساءلون به، والأرحام.. إن الله كان عليكم رقيبا)).. وهذه النفس الواحدة هي، في أول الأمر، وفي بدء التنزل، نفس الله، تبارك وتعالى - هي الذات القديمة التي منها تنزلت الذات الحادثة، وتلك هي الإنسان الكامل (الحقيقة المحمدية).. والإنسان الكامل هو أول قابل لتجليات أنوار الذات القديمة - الذات الإلهية- وهو، من ثم، زوجها.. وإنما كان الإنسان الكامل زوج الله لأنه إنما هو في مقام العبودية.. ومقام العبودية مقام انفعال، في حين أن مقام الربوبية مقام فعل.. فالرب فاعل، والعبد منفعل.. ثم تنزلت من الإنسان الكامل زوجته.. فكان مقامها منه، مقامه، هو، من الذات.. فهي منفعلة، وهو فاعل.. وهذا هو، في الحقيقة، مستوى العلاقة ((الجنسية)) بين الرجل والمرأة.. وقد خلق الله تبارك، وتعالى، من كل شئ زوجين، اثنين.. والحكمة في خلق الزوجين هي أن تستطيع العقول أن تدرك الأشياء.. لأن العقول إنما برزت بالثنائية، ولا مجال لها في الإدراك في مرتبة الوحدة المطلقة.. قال تعالى، عن حكمة خلق الأزواج: ((ومن كل شئ خلقنا زوجين، لعلكم تذكرون)).. هذه هي العلة في خلق الزوجين: ((لعلكم تذكرون)).. و((تذكرون)) هنا تعني تميزون، وتعلمون.. وإنما سمي (العلـم) تذكراً، لأننا، في الواقع لا نتعلم شيئا مستانفاً، وإنما نحن فقط نتذكر ما قد نسينا.. ذلك بأن فينا، مركوزة، الحقيقة الأزلية - الذات المطلقة- ولكنا نسيناها، فجاء القرآن، بتشاريعه في العبادة، وفي العادة، ليذكرنا بهذه ((الحقيقة)) التي نسيناها: ((ولقد يسرنا القرآن للذكر * فهل من مدكر؟)).. وإلى خلق الأزواج كلها أشار، تبارك وتعالى، بقوله: ((سبحان الذي خلق الأزواج كلها، مما تنبت الأرض، ومن أنفسهم، ومما لا يعلمون)).. ((ومما لا يعلمون)) هذه، تحوي الإشارة إلى زوج الذات الحادثة ((ومن أنفسهم)) هذه، تحوي العبارة عن أزواجنا - المرأة- و ((مما تنبت الأرض)) هذه، تحوي الإشارة إلى كل شئ.. وحين يكون إنجاب الذرية هو نتيجة العلاقة ((الجنسية)) بيننا وبين نسائنا: ((وبث منهما رجالا كثيراً، ونساء))، تكون ثمرة العلاقة بين الذات القديمة وزوجها - الإنسان الكامل- المعارف اللدنية.. فإن انفعال العبودية للربوبية يرفع الحجب التي أنستنا النفس التي هي أصلنا - نفس الله، تبارك، وتعالى: ((يأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة)).. وحين يتم اللقاء بين هذين الزوجين - الذات الإلهية، والإنسان الكامل - ينبث العلم اللدني، في فيض يغمر العبد العالم من جميع أقطاره.. ومن هذا العلم.. اللدني رجال، ونساء، ((وتلك الأمثال نضربها للناس، وما يعقلها إلا العالمون)).. فهذا الوضع بين الذات الإلهية، والإنسان الكامل - انفعال العبودية بالربوبية - هو الذي جاء الوضع منه بين الرجال والنساء- انفعال الأنوثة بالذكورة.. وهو ما يسمى عندنا، بالعلاقة ((الجنسية)).. وهي علاقة عظيمة الشرف لأنها، حين تقع بشريعتها بين الأطهار الرفعاء، العارفين بالله، تكون ثمرتها، المباشرة تعميق الحياة، وإخصابها، ووصلها بالله، بغير حجاب.. وهذه هي ذروة اللذة.. وتكون ثمرتها، شبه المباشرة، المعارف اللدنية، التي تفاض والتي تغمر الذكر، والأنثـى، اللذين تقع بينهما هذه المشاركة النظيفة الرفيعة.. ثم تكون ثمرتها، غير المباشرة، الذرية الصالحة من بنين وبنات: ((وبث منهما رجالا كثيرا، ونساء..)).. وإنما عنيت بالمباشرة المتصلة بالذات الإلهية، وشبه المباشرة، التي تليها من حيث القرب من الذات، وغير المباشرة التي تلي هذه.. ثم تتوالى اللذات في التنزل كلذة الاستمتاع، والانتفاع بالذرية الصالحة، التي تكون قرة عين في الدنيا والآخرة..
    ومن أجل شرف هذه العلاقة ((الجنسية)) الذي حاولنا أن نبينه في الأسطر السابقات وقع شديد الحرص عليها في الدين.. وهي أكبر مظهر للحياة في مجال تعبيرها عن وجودها.. ومن أجل ذلك قامت على تنظيمها أول ((شريعة)) عرفها الإنسان، ووقع عليها أول ((كبت)) في العقل الباطن.. ومن أجل هذا ((الكبـت)) الذي وقـع في ((قـاع)) العقل شرع الرجم بالحجارة.. تصوب إلى الدماغ، عقوبة على مخالفة الممارسة.. وشدد في أمر عقوبة الزنا على العموم.. أكثر من ذلك!! شددت العقوبة على القاذف به غيره إن لم يستطع أن يثبته عليه.. فكان أدق حدين في الإسلام حد الزنا، وحد القذف.. قال تعالى: ((والذين يرمون المحصنات، ثم لم يأتوا بأربعة شهداء، فاجلدوهم ثمانين جلدة، ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا، وأولئك هم الفاسقون)) بل أكثر من ذلك!! شدد في زجر الخائضين فيه.. فقال: ((ولولا فضل الله عليكم، ورحمته في الدنيا والآخرة، لمسكم فيما أفضتم فيه عذاب عظيم * إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم، وتحسبونه هينا، وهو عند الله عظيم * ولولا إذ سمعتموه قلتم: ما يكون لنا أن نتكلم بهـذا، سبحانك، هذا بهتان عظيم * يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا، إن كنتم مؤمنين))..
    وقال في وعيده الذين يتهاونون في هذا الخوض: ((إن الذين يرمون المحصنات، الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم * يوم تشهد عليهم ألسنتهم، وأيديهم، وأرجلهم، بما كانوا يعملون)).. بل أكثر من ذلك!! فإنه توعد، أشد الوعيد، الذي يسمحون لخواطرهم أن تجول في نسبة الزنا للآخرين.. فقال، تبارك، وتعالى: ((إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم، في الدنيا والآخرة، والله يعلم، وأنتم لا تعلمون)).. ولم ينه الله، تبارك، وتعالى، عن مقارفة الزنا نفسه، بل نهى حتى عن مقاربته فقال، عز من قائل: ((ولا تقربوا الزنا.. إنه كان فاحشة، وساء سبيلا)).. ولخطر هذا الجرم عنده شدد في إثباته، تشديداً يجعله في حكم المستحيل.. ويكفي أن يقال أنه لم يقع، في طول تاريخ الإسلام، إثبات شرعي لجريمة الزنا: وما وقع فيه من إقامة الحدود لم يقع إلا بالاعتراف.. ثم يجيء التشديد من جانب المعصوم.. فيقول: ((لا يزني الزاني، حين يزني، وهو مؤمن)).. وهذا أمر في غاية الخطـورة.. ذلك بأن هذا الحديث إنما يعني أن الإيمان يرفع عن المؤمن، لحظة المقارفة، حتى أنه لو مات فيها مات على غير الإيمان.. ويقول المعصوم، في هذا التشـديد أيضا، ((يا أمة محمد!! والله ما أحد أغير من الله، أن يزني عبده، أو تزني أمته.. يا أمة محمد!! والله لو تعلمون ما أعلم، لبكيتم كثيرا، ولضحكتم قليلا..))..
    هذا قليل، من كثير، يقال في إحاطة هذه العلاقة الرفيعة، بين الرجل والمرأة، بأسباب الصيانة، والحفظ.. وهي، لمكان كرامتها، وعظيم أثرها في حياتنا، لا يحفظ علينا صونها إلا الله.. قال تعالى في ذلك: ((يأيها الذين آمنوا!! لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء، والمنكر.. ولولا فضل الله عليكم، ورحمته، ما زكى منكم من أحد أبدا، ولكن الله يزكي من يشاء.. والله سميع عليم..))..قوله: ((فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر..)).. ((الفحشاء)) هنا الزنا.. ((والمنكر)) هنا اتهام الآخرين به.. قوله: ((ولولا فضل الله عليكم، ورحمته، ما زكى منكم من أحد أبدا، ولكن الله يزكي من يشاء..))، يعني ما تطهر، ولا تصـون، ولا تنظف من أوحال الممارسة، غير المشروعة أحد أبدا.. قوله ((ولكن الله يزكي من يشـاء)) بشرى بعموم الزكاة.. فإن العباد بها، جميعا، سيتزكون.. وجاءت العبارة الفاصلة بقوله: ((والله سميع عليم))، لتؤكد هذا المعنى الذي ذهبنا إليه.. فهو ((سميع)) لنداء الفروع التي تطلب الأصول وقد حجبتها عنها الخطيئة.. وهو ((عليم)) بطريق خلاصها من الخطيئة، لتعود إلى وطنـها في الذات: ((يأيها الناس اتقـوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحـدة)).. وقـد أسلفـنا في ذلك القول..
    وفي عجزنا عن صون أنفسنا، ومجيء الصون من فضل الله علينا قال تعالى: ((الرجال قوامون على النساء، بما فضل الله، بعضهم على بعض، وبما أنفقوا من أموالهم.. فالصالحات قانتات، حافظات للغيب، بما حفظ الله.. واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن، واهجروهن في المضاجع واضربوهن.. فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا.. إن الله كان عليا كبيراً..)).. قـوله: ((الرجال قوامون على النساء)) يعني أوصياء، متسلطون، لهم عليهن حق الطاعة.. فإن قلت ما هي الحكمة وراء هذا التسليط؟؟ قلنا: الحفظ - حفظ فروج النساء- هذا في المرحلة.. ويجيء قوله تعالى: ((فالصالحات قانتات حافظات للغيب))، ومعنى الصالحات الطاهرات، الصينات.. ومعنى قانتات مطيعات لربهن، ولأوليائهن من الرجال.. ومعنى((حافظات للغيب))، حافظات لفروجهن هذا الحفظ يكون بدوافع من طاعة الله، والخوف من الله، ويكون بطاعة الأولياء، والخوف من الأولياء.. هذا جميعه في المرحلة.. ثم تفضي المرحلة إلى العفة، والصيانة المضروبة على الرجال والنساء جميعا والتي أشار إليها، تبارك، وتعالى، هنا إشارة لطيفة بقوله: ((بما حفظ الله)).. ويطيب لي هنا أن أشير إلى أس الرجاء في هذه الآية لجميع النساء، وذلك أنهن حين يبلغن هذا المبلغ من العفة، والتصون، ترفع وصاية الرجال عنهن ويكون إليهن، في ظل الله، أمر القيام على أنفسهن، تحت وصاية القانون

    نحن نؤمن بالله الها واحدا فردا صمدا لا شبيه له ولا مثال ولا زوج يبقى من وين محمود جايب لله زوج وانسان كامل يحمل اسم الله دا محور النقاش !!!
    دا كلام ربنا واضح ، لا فيهو إنسان كامل ولا ناقص ( أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ)
    أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ
    قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ ۚ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ ۚ قُل لَّا أَشْهَدُ ۚ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ
    أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ
    الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ
    يبقى من وين جاء حضرة الإنسان الكامل هذا ؟؟
    ماهو دليله من القرآن والسنة ؟؟؟
    تحياتي
                  

العنوان الكاتب Date
الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقعة ، هل تصدق ؟؟؟ محمد الزبير محمود01-19-16, 06:34 AM
  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Abureesh01-19-16, 06:44 AM
    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 06:53 AM
      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Haytham Ghaly01-19-16, 07:09 AM
    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد المسلمي01-19-16, 06:58 AM
      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 07:09 AM
        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 07:19 AM
          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جلالدونا01-19-16, 07:27 AM
        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Abureesh01-19-16, 07:26 AM
          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 07:42 AM
            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد المسلمي01-19-16, 07:46 AM
              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ahmedona01-19-16, 07:53 AM
              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� عبد العزيز محمد عمر01-19-16, 07:54 AM
            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 08:14 AM
              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 08:17 AM
                Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Saifelyazal Elmaki01-19-16, 08:28 AM
  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Othman Al-Hasan Babikir01-19-16, 08:38 AM
    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 08:52 AM
      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Yasir Elsharif01-19-16, 08:54 AM
        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Haytham Ghaly01-19-16, 09:14 AM
        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ahmedona01-19-16, 04:12 PM
    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� أبوبكر عباس01-19-16, 09:15 AM
  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ياسر منصور عثمان01-19-16, 10:37 AM
    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� حمزاوي01-19-16, 10:43 AM
      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ahmedona01-19-16, 11:05 AM
      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� MOHAMMED ELSHEIKH01-19-16, 11:12 AM
        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 12:45 PM
          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 01:00 PM
            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 01:19 PM
              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Abureesh01-19-16, 01:45 PM
                Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 01:49 PM
                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Abureesh01-19-16, 02:00 PM
                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� أبوبكر عباس01-19-16, 02:02 PM
                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Mohamed Yassin Khalifa01-19-16, 02:41 PM
                    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� aydaroos01-19-16, 03:04 PM
                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 03:14 PM
                    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 03:08 PM
                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Frankly01-19-16, 03:24 PM
                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 03:24 PM
                        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 03:29 PM
                        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 03:29 PM
                          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 03:34 PM
                            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-19-16, 03:39 PM
                              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Mohamed Yassin Khalifa01-19-16, 04:04 PM
                                Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جلالدونا01-19-16, 04:44 PM
                    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ahmedona01-20-16, 11:50 AM
                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Mohamed Yassin Khalifa01-21-16, 06:03 AM
  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد حيدر المشرف01-19-16, 05:38 PM
    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Abureesh01-19-16, 06:29 PM
      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد المسلمي01-19-16, 07:35 PM
        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Abureesh01-19-16, 08:02 PM
          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� منتصر عبد الباسط01-19-16, 11:27 PM
            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� عبدالعزيز الفاضلابى01-20-16, 00:34 AM
              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� مصعب عجاج01-20-16, 03:39 AM
                Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جمال المنصوري01-20-16, 04:07 AM
                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Haytham Ghaly01-20-16, 05:06 AM
                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ahmedona01-20-16, 08:39 AM
          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� أحمد محمد عمر01-20-16, 06:33 AM
            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 06:47 AM
              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الأمين موسى01-20-16, 07:17 AM
                Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ahmedona01-20-16, 08:06 AM
                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 08:20 AM
                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� أحمد محمد عمر01-20-16, 08:21 AM
                    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 09:09 AM
                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 09:14 AM
                    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� MAHJOOP ALI01-20-16, 09:30 AM
                    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ahmedona01-20-16, 09:36 AM
                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Yasir Elsharif01-20-16, 09:59 AM
                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� MAHJOOP ALI01-20-16, 10:00 AM
                        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� MAHJOOP ALI01-20-16, 10:10 AM
                        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� ahmedona01-20-16, 10:16 AM
                          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� MAHJOOP ALI01-20-16, 10:39 AM
                            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� عوض محمد احمد01-20-16, 11:20 AM
                            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 11:25 AM
                            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 11:25 AM
                              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 11:29 AM
                                Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد المسلمي01-20-16, 12:02 PM
                                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� منتصر عبد الباسط01-20-16, 12:43 PM
                                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جعفر محمد امام01-20-16, 05:18 PM
                                Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 12:23 PM
                                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جمال المنصوري01-20-16, 12:41 PM
                                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 12:41 PM
                                    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 03:18 PM
                                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-20-16, 03:24 PM
                                        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� أحمد محمد عمر01-20-16, 05:44 PM
                                          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� منتصر عبد الباسط01-20-16, 10:52 PM
                                          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� مامون أحمد إبراهيم01-20-16, 11:55 PM
                                          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� مامون أحمد إبراهيم01-20-16, 11:55 PM
                                            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� نادر الفضلى01-21-16, 01:13 AM
                                              Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جمال المنصوري01-21-16, 02:56 AM
                                                Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جمال المنصوري01-21-16, 03:56 AM
                                                  Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� أحمد محمد عمر01-21-16, 04:55 AM
                                                    Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-21-16, 06:38 AM
                                                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-21-16, 06:53 AM
                                                        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-21-16, 07:00 AM
                      Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� Mohamed Yassin Khalifa01-21-16, 07:27 AM
                        Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� عبد الحي علي موسى01-21-16, 07:43 AM
                          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جمال المنصوري01-21-16, 08:22 AM
                            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� جمال المنصوري01-21-16, 09:02 AM
                          Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-21-16, 08:38 AM
                            Re: الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقع� محمد الزبير محمود01-21-16, 08:46 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de