|
Re: غازي صلاح الدين: هل يكون andquot;القنقرandquot; الشنقل الريكةandqu (Re: عبدالله عثمان)
|
حتى مصطفى عثمان اسماعيل عندو رأي في غازي (أطباء بلا حدود) نقلا عن الإنتباهة: كتب يوسف التاي:
Quote: حالة التململ والحاجة للتغيير، عبرت عن نفسها على الصعيدين السياسي والعسكري، وبشكل قوي وصارخ ومثير للاهتمام والجدل، فعلى الصعيد السياسي كان تتابع المذكرات المطالبة بالتغيير، كمذكرة الألف أخ، ومذكرة الإصلاح الشامل، ومذكرة الهيئة البرلمانية التي تقدم بها غازي صلاح الدين وآخرون عن الأوضاع المتردية القائمة، بما فيها الفساد، وهي المذكرة التي سلمها غازي وإخوانه للرئيس البشير، وناقشوا ما فيها خلال جلسة استمرت ساعتين... وبلغ الأمر ذروته قبيل وبعد مؤتمر الحركة الإسلامية، حيث رفضت «6» تيارات مخرجات المؤتمر الذي ابتلع تلك التيارات، بينما استعصى عليه بعضها.. ثم بدا الأمر أكثر جلاءً، واتضحت معالم الثورة والحاجة للتغيير من خلال تنظيم المجاهدين والشباب «السائحون» الذي بات تياراً كاسحاً في أوساط شباب الحركة الإسلامية يرفض بشدة الأوضاع القائمة، وحالة الترهل الإداري والاسترخاء الأمني والفساد المستشري، وأخيراً ظهر إلى العلن ما يسمى بـ«تيار الإصلاح» داخل المؤتمر الوطني، وهو تيار يؤازر أفكار الدكتور غازي صلاح الدين ويشاطرها ويدعمها بقوة، ومعلوم أن هذا التيار كل أفكاره مستوحاة من الكتاب الذي أصدره الكادر الشبابي في الحركة الإسلامية عبد الغني أحمد إدريس، صهر الدكتور غازي صلاح الدين، حيث انتقد عبد الغني الأوضاع القائمة بشدة، وهي أفكار يبدو أنها أصابت كثيراً من قيادات «الوطني» بصداع نصفي، في حين علَّق عليها الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل بقوله: «إن ما جاء في الكتاب معلومات ملفقة وكاذبة، أراد مؤلفها أن يقول كل الناس خطأ ما عدا غازي صلاح الدين |
|
|
|
|
|
|
|
|
|