متوكل مصطفى الحسين عن الحزب وأشياء أخرى ....

Quote: شكر كل الاخوان والاخوات في الحزب على ترحيبهم بي واشكر ايضا الاخت هندا التي عرفتني بالحزب الليبرالي سابقا منذ زمن ليس بالقصير كما اشكر الاخ عادل عبد العاطي الذي صبر معي وقتا طويلا وناقشني حتى صار الانضمام للحزب الموحد امر مقضيا . اولا فيما يخص رسالة اوباما فقد تم ارسالها الكترونيا الى اوباما والى عدة مراكز تخص الحزب الديمقراطي ولكن ليس هذا هو المفيد ولكن الامر المفيد هو ايصالها شخصيا ليد اوباما وهو ما سنسعي اليه ولحسن الحظ فانني اعرف بعضا من قادة الحزب الديمقراطي كارولين هنتر السكرتيرة الخاصة لجيسي جاكسون رئيس لجنة قوس قزح واول السود الذين ترشحوا لرئاسة الجمهورية. ولجنة قوس قزح هي من اكبر تجمعات السواد الاعظم في امريكا لا يهتم بامر السود فقط وانما المستضعفين والمسكوت عنهم وقد كان لهم القدر المعلى في رفع قضية دارفور في امريكا هم ومنظمات اخرى ومن بينها كتلة النواب الافرواميركان (البلاك كوكس) وهم الذي نشروا الامر ثم تلقفته بعد ذلك اجهزة الاعلام المختلفة. لجنة قوس قزح من اكبر المجموعات صاحبة التاثير السياسي وذات الثقل في الحياة الامريكية وهي لا تعني بقضايا الاقليات فحسب وانما كل قضايا الخارطة السياسية الامريكية والعالمية ومشهور عن رئيسه تدخلاته في العديد من القضايا العالمية ومن بينها تدخله لاطلاق سراح الرهائن الامريكان وسوف تكون هي شريكنا الاساسي في علاقاتنا الامريكية. سوف نقوم بطباعة الرسالة على ورق مصقول يليق بالمناسبة وسوف نقوم بتوزيعه على العديد من الاجهزة والصحف ، كما سنوف نقوم بمخاطبة خاصة لمحجلس النواب الامريكي وهو الذي يقرر السياسة الخارجية الامريكية وهو الذي يجيز القرارات حيث ان رئيس الجمهورية يملك صلاحيات ولكنها محدودة امام صلاحيات مجلس النواب وسوف يكون تالخطاب معنونا لنانسبي بيلوشي رئيسة مجلس النواب وهي من اكثر المتعاطفين مع قضية دارفور هذا الخطاب سوف يكون محايدا لا يشبه الخطاب الاول الذي قدمناه لاوباما فنحن نحتاج ايضا الى دعم الجمهوريين وعديد منهم ساهموا مساهمات فعالة في دفع قضية دارفور ولاغراض انسانية ولاغراض تخص منتسبيهم من المسيحييبنم ولكن خلاصة الامر كل هذه المجهودات تؤسس وتصب في دفع قضية السودان الى الامام. فيما يتعلق بضم اعضاءجدد للحزب والتيم الذي سيعمل هنا في امريكا ففي رايي التركيز على العناصر الجادة وقد بدأت الحوار مع مختار مختار محمد طه وهو ابن اخ الشهيد محممود محمد طه الاصغر وقد تربى على يديه وهو يعتبر بمثابة الابن للاستاذ محمود تحدثت مع العقيد تاج السر العطا في موضوع القروب وتحفظنا على عدم نشر قضايا الحزب في القروب وذلك لان القروب كانت مدرسة للعمل السياسي ونحن لا نريد حزبا سريا ولا نريد ان ننظم انقلاب عسكري ومن اجمل الاشياء في التجربة الجمهورية انو كل نقاشاتها كانت مفتوحة للجميع وهذا هو معنى الديمقراطية ولذلك اقف مع نشر كل النقاشات والخطوات داخل القروب وليس فقط الخلاصة المبتسرة. ولا اخفي عليكم احباطي من هذا القرار فنحن ندعو لمفهوم حزب ليس بالمعني المفهوم عند الاحزاب الاخرى وهو حزب ليس حكرا لأحد لا يصنعه القادة ولا يتوارثوه وانما يساهم فيه الناس بقدر اخلاصهم ان كانوا من داخل الحزب او من خارجه. هذا الحزب دعوة مفتوحة للجميع وهو مجمع الشعب السوداني وليس لفئة خاصة تمارس العمل بسرية . مستقبل هذا الحزب ان يكون باب داره مفتوحا للناس اجمعين اذا اتفقوا ان كرامة الانسان هي الاولى وان العدالة السياسية والاقتصادية والاجتماعية هي الامثل لنظام حكمهم ، لذلك يجب ان تكون نقاشاته وخطواته مفتوحة للجميع من اعضاء وغير اعضاء فليس هناك ما نخفيه وليس هناك ما نطلبه غير الاخلاص لشعبنا. يجب ان نعاهد انفسنا منذ اليوم ان يتخذ كل منا عهدا على نفسه ان يطلع الاخرين وان يدعو الاخرين لدعوة الحزب وان نبذل قصارى جهدنا في هذا الامر. لا يهم ان يلتزم كل الناس بكل ما نريد منهم ولا يهم ايضا ان يكونوا اعضاء في هذا الحزب وانما المهم كسب قاعدة عريضة من الاصدقاء والذين ستزيد وتتقوى صداقتهم بمرور الايام حينما يرون اننا نقدم العمل الافضل. هذا العمل البسيط قد يبدو مكلفا للزمن والطاقة ولكنه في حقيقة الامر لا يتعدى الا سويعات من عملنا الخاص ، فاذا انت مثلا حضرت فرحا ما او ماتما ما فلتحاول ان نكون موجودا لدي الاخرين حينما يريدون اجوبة لاسئلتهم . حاول تكون جاهزا ومستعدا . هذا الاعداد من جانبنا هو الجانب الفعال أي يجب ان نكون استاند باي اذا كنا صادقين في ان توجه حزبنا هو الامثل او اذا كان الامر غير ذلك فلم التعب اصلا ؟ كل عضو في الحزب مساهماته مقبولة ومقدرة . ولكنها ليست ليست فقط المساهمات المادية او العينية او الجهد النظري في الكتابة والنشر وانما ايضا عمله في نقل دعوة الحزب للاخرين فعمل هذا الحزب هو عمل جماهيري في المقام الاول واذا لم يكن جزء من الجماهير ولم ننقل لها دعوتنا فما فائدة هذه الدعوة ؟؟ اركز على كل عضو وعضوة في هذا المحفل ان يكون محفلهم هذا ملجأ لهم يتجهون اليه في ساعة الضيق يتجهون اليه يطلبون منه العون ويجدون منه العون الفكري والالتصاق الانساني ويتعاضدون مع بعضهم البعض كابناء الام الواحدة. هناك امر اخر من الممكن ان يكون عقبة امام تقدم هذا الحزب وهو التراخي والكسل ليسعن العمل الجاد فحسب وانما حتى مجرد قراءة ما يكتبه الاعضاءالاخرين وانا ازعم ان مجموعة ليست بالقليلة لا تقرا الرسائل المنشورة بالقروب لذلك هناك حاجة لمناقشة الاعضاء القياديين وغير القياديين عن تقاعسهم في الكتابة والنقاش لما يدور في الحزب وهذا امر سياخذ وقتا ولكن لا بد منه وهل نحن فعلا نفهم طبيعة هذا الحزب الذي ندعو له . هل نناقش ما يكتبه اخواننا واخواتنا ام هل نقرأ لهم ما يكتبوه من خواطر ومن رؤي؟ هذا امر خطير واتمنى من اعضاء اللجنة التنفيذية ان يطرحوا على انفسهم هذه الاسئلة . هل نريد ان نصبح كالطوائف والاحزاب الاخرى لا يعلمون من يكتب ومن يخرج الا بعد ان يقع الفاس على الراس. انا في موضع حرج لانني جديد عليكم ولكنني كنت متابعا لما يجري من نقاشات ومساهمات وجدتها تنحصر وتأتي من افراد معينين فلا يستفزهم الا الامر هذا يقودنا للنقطة الاخيرة في رسالتي اليكم .. النقد الذاتي . اذا كان لهذا الحزب أي مستقبل فلن يكون الا اذا جعل من النقد الذاتي ميزان ومعيار لنشاطه فكل من لا ينقد نفسه لا يتطور . النقد الذاتي هو بمثابة التخلص من اوهام ما كنا نعلم لما ينبغي ان نعلم فكل يوم نحن نتعلم . فاذا ما بنينا مواقفنا على شي قديم كان قبل خمسة او عشرة سنوات فنحن لا نعرف معنى التغيير . النقد الذاتي هو نقد امام انفسنا تجاه قضية الحزب وهو ايضا نقد لاخواننا المقصرين واخواتنا المقصرات والحزب يجب ان يكون ديناميكي ولذلك اقترح ان تكون دورات القيادة سنة واحدة والسبب في ذلك انني كما ذكرت سابقا اننا لسنا حزبا بالمعني المفهوم لدي الاخرين . نحن في طور التكوين . لذلك لا يجب ان تكون هناك فترات طويلة للقيادة – سنة وسنتين واربعة – بل ان السنة ذاتها كتيرة . لان الحزب ملك الناس كلهم ويجب ان يكون مثل جدول الماء متجددا كل يوم وان نضرب مثالا جديدا . انا شخصيا لا يهمني البتة ان ينتصر بعد خمسة او عشرة او الف عام ، ولكن الذي يهمني ان تكون قواعده راسخة في قلوب الناس ومنفتحة على عقولهم . هذا الحزب حزب تربوي وليس بحزب جاه او سلطة.

(عدل بواسطة Abdel Aati on 09-25-2012, 06:21 AM)
(عدل بواسطة Abdel Aati on 09-25-2012, 06:24 AM)

Quote: November 11th, 2008 The Honorable Nancy Pelosi Speaker U.S. House of Representatives U.S. Capitol, Room H-232 Washington, DC 20515 Dear Speaker Pelosi: On behalf of the United States representatives for the Democratic Liberal Party of Sudan, we are honored to express our sincere and heartfelt congratulations for the election of your most esteemed party member, Mr. Barak Obama, President-elect, and to the rest of the American people, for making this momentous choice, in a time of great difficulty and significant social, political, and economic change for many at all points on the political and social spectrums. This victory may be seen as a victory for all democratic nations and systems of government, throughout the world, and serve as the highest representative example of the Liberties inalienably available to all peoples. This being said, we would sincerely wish to bring your attention to matters which require as much as possible, the full attention of all members of all parties that are represented within both the House, and the Senate. This could be considered as a parallel issue to your own in so many ways that invariably hinge on safeguarding the most basic of human liberties. Our party, and our people, must attempt to garner the attentions and the full support of your office, your President, your members and representatives. We ask that you help us to establish a dialogue with yourselves. This dialogue then logically must engage the full authority of the United States government, to help resolve the issues that have spun out of control within our country, Sudan . We ask of this authority, which you still must most assuredly possess. We ask to grant its favor and ability to assist critically needed change in our country and our home. This has become impenetrably difficult if not nearly impossible for us, as the current Regime has excluded the rest of the international community to pursue its own dark, deadly, and always more dangerous course. As you have known, the worst Extremist rule imaginable began there nearly 20 years ago. We must thank you deeply for your continued efforts and contributions in this matter. The reality is simply that this kind of elitist extremist rule will eventually deprive every single person within the boundaries of our home of all hope, all civil decency, and of our humanity itself. There is not a one of us that has not now lived in complete terror – of kidnap and torture for expressing no more than simple truth or desire for peace. To have been forced to watch almost all that we love and respect, to suffer these things themselves. Our children and our families – none are sacred or safe any longer, under these devastatingly deplorable conditions of such violence and completely illegal enforcement, and of the worst kinds of human rights violations that you can ever possibly imagine. As you know, we must ask that this dialogue leads in every direction to our most sincere request in obtaining any political support possible, which can help us leverage the chance to bring about the restoration of our nation and our freedoms. The basic freedoms to restore and manage a representative and democratic inheritance, with the highest possible respect of diplomatic and economic concern to the United States . We enjoin and entreat you for your blessing, your guardianship, and direct attention in this most difficult of undertakings. We ask for your help to plant a seed that very much needs your help to grow and live right now. We aspire with all of our might and our greatest hopes, of being afforded any opportunity to manifest such a dream – one which rightfully, desperately, and most assuredly more than ever before, belongs to all the peoples of our once great nation. We are a nation and a country which has been broken and shattered, and torn to pieces before our very eyes by the ravages of years of endless strife, and actual genocide. Dear Madam Speaker – Two-hundred and fifty thousand dead and nearly 2 million displaced. Please hear us – we cannot sustain this, and we must not allow this to continue if there is any capability in the world to end it. The likelihood of racial and ethnic cleansing on this incomprehensible scale, will no doubt continue under this unlawfully established and undeniably criminal totalitarian rule, one which is also entirely hostile to the best interests of the United States in its extremist fanatical positions. This must not remain, or the spirit of our people – a real people, like your own in both Ideal and deepest desire for the expression of liberty - a unique and beautiful and distinctively fair-minded people, will, in fact, be forced to largely perish from the Earth. This cannot, and must not, be allowed to stand any longer. Our party representatives and several key politicians in Sudan have now agreed upon an initiative to call for decisive political solutions to end the war in Darfur, and to bring peace and democracy to the Sudan . This initiative is based on the full demilitarization of Darfur , under the full supervision of the International joint security forces. This initiative will also move to immediately organize a national conference for peace, approve and initialize a transitional National government, which will implement this cessation of hostilities, work with the UN to remove the effects of war, and prepare for the critically overdue process(es) of democratic elections in Sudan . Our initiative goes in harmony with the resolutions of the International community, represented by the Security Council, the UN General assembly, and the International Criminal Court. The people of our country are intelligently aware that any political solution in Sudan , must first come from the efforts of our own people, but must also now look to find the most tangible and credible of political and moral support from the rest of the international community, and undoubtedly from the United States . You are the world’s greatest superpower, and still the largest bastion of democratic governance that exists today. We are certain that with your help, the international community can gather the resources to assist in the reconstruction of Sudan , after years of bloody ravages of war. Dear Madam speaker, we look forward to your most intelligent and diplomatic response in support for this peace initiative, and of your ability to assist in placing the most serious issues of Darfur and Sudan high on the foreign policy priority list for the new administration to address and respond as appropriately as possible. We firmly believe, as do you, in the need of dealing with the most basic rights of fellow human beings, as opposed to the interests of elite, violent, and unlawfully self-appointed undemocratic regimes, such as that which has controlled our country for 2 decades, and visited previously unparalleled bloodshed and misery upon all of our rightful native citizens. As of this moment, upon completion and transmittal of this document to your most capable hands, we sincerely await your response, and the true urgency of the potentially invaluable dialogue that may ensue with you, as a result of your real human compassion, and political means being such, that you have the ability to respond in the most constructive manner possible . The people of Sudan truly and sincerely hope now to gain your support and the support of your fellow members for our most just aspirations in this regard. Most Sincerely and respectfully yours, With the highest expectations for positive outcomes for our efforts, We are, here will be the names and addresses.. salam ya Adil pls fix it the way u like and desire.. mutwakil

Quote: هذا المشروع هذا مشروع إنساني في المقام الأول ، وسوداني ، في المقام الثاني والخاص. وهو مشروع متطور لفهم المنهج العلماني ، أولاً، ومن ثم الاتفاق على أولويات يمكن أن تُقدم كبرنامج لمشروع دولة سودانية علمانية تمثل الحد الأدنى لحل الأزمة السودانية المعاصرة. وما نُريد هنا من هذه المحاولة، ألّا تكون مجرد محاولة نظرية بعيدة عن واقع الناس المعاش ، بل هي أمر ضروري وحياتي لحل مشاكل الناس الملحة، والانطلاق لتكوين دولة الإنسان والمواطن السودانية، والتي تضمن لأهلها الحقوق والحريات الكاملة، وتبني الوطن على نسق جديد، وذلك بمواجهة ما فشلنا سابقا في ترتيب أولوياته وتحديد احتياجاته: إن في العلمانية والديمقراطية والاستنارة مفاتيح الحل. هذا المشروع دائم ومتجدد : دائم بزيادة روافده من الأعضاء في كل يوم، ومتجدد باستلهام رؤى أعضائه المختلفة لحل ما يستقبل أمر هذا المشروع من تحديات ، فيكون بذلك مستبطنا في داخله القدرة على إضافة التعديلات والتقيحات، التي تمليها الظروف المتغيرة والمستجدة. متوكل مصطفي حسين عادل عبد العاطي 24-8-2010

Quote: Secularism calls for logic , reason and justice ..i believe every sane person does ..secularism want the government to be Neutral in matters of religion in a country that have as many religions as the government itself , can recognizes..What is wrong with that???

Quote: اما عن محاضرة الاخ د.عبدالله النعيم واتفاقى الكامل لما قدمه ، اجد لك عذرا فيما كتبت . لم اقم بنقل حديث الدكتور النعيم ، لا كاملا ولا مختصرا ..وذلك تقصير منى بين ، و امر اعتزر عنه .و لكنك ايضا يا عباس لم تسالنى عن مما اتفق مع النعيم فيه ‎..انا اتفق مع الدكتور فى ان احكام و وضع قانون دستور علمانى امر صار حاجة حياة او موت .هذه عقيدتى ..ارجو ان تخبرنى عباس ، و بصورة واضحة ، اي دستور تريد ان يطبق فى السودان فى يومنا هذا و عالمك و عالمى..سلامى لكل الاهل .

Quote: .أتمنى أن يركز الناس فى القانون نفسه ولم وضع ..أتمنى أن يوجه السخط وجهته الصحيحة لا ان يتحول ضد الشرطة فقط ..الخطورة تأتى عندما ترى اناس يشجبون في العلن ويباركون في السر و ذلك حينما يباركون القانون ويختلفون في شكل تطبيقه. متوكل مصطفى الحسين

Quote: يا علوية دا كلام شنو دا ؟؟؟.. ماسكة مريم الحسين طول الوقت فى سكايب ..الله يغفر ليك . بس بعض الناس ممكن يقولوا ليك ، كما قد جاء في قول الشاعر ، عملتيك ما ظريفة و حركاتك جبـــانة .. ونعم بشعر الإنقاذ.

(عدل بواسطة Abdel Aati on 09-24-2012, 11:06 PM)

Quote: i'm so so sad and helpless.. i need to stop reading and watchig the news ...i have nothing to give..

Quote: salam to every one who craved for freedom . salam to them with their unsurpassed conviction and their solid longing for justice and peace