محسسن خالد ... الحساب بت !

Quote: غايتو يا أبا ساندرا سكرتيركم الجميل الراحل إبراهيم نقد مقامه عندنا هو مقام الكاتب، وهو مقامٌ لا يعلو عليه مقامٌ إلا من جنسه. ولو كنتم محظوظين فعلاً فسيكون سكرتيركم المنتظر الكاتب والمفكّر السياسي محمّد حسبو. حسبو ما تخرّش منو المية، فهل أنتم مهتدون وصاحون؟ هذا الحزب في أمس الحاجة إلى الشباب المتأملين والمتفكرين هؤلاء وحسبو سيكون مكسباً كبيراً من ناحية التواصل وهو رجل له علاقات جيدة، ممتدة وثرّة، والأهم له دماغ نشط ومُلْهِم. أوعَ تفاجئونا. لو كنتم ستؤخرون صاحبي دا، فهناك صاحبي التاني عصام جبر الله، رأيكم شنو؟

Quote: ولو كنتم محظوظين فعلاً فسيكون سكرتيركم المنتظر الكاتب والمفكّر السياسي محمّد حسبو. حسبو ما تخرّش منو المية، فهل أنتم مهتدون وصاحون؟

Quote: يا حسبو قلتُ لك إنَّ تطويل الشعر لدى المجالدين وتسريحة الراستا مأخوذة من معابد الكوشيين، ومن التماثيل الكثيرة للمجالدين المهرة على الجدران المروية وجدران النقعة والمصوَّرات والبركل، كل ما تراه متدلياً على الكتفين هو تسريحة راستا وليس عقالاً أو طاقية كما يُظن، وبعض الصور يفسِّر بعضاً. أمَّا بلوغها للثقافة العربية فهو من باب التأثُّر بالثقافة الكوشية، .... عاين معاك الشعر واللا تسريحة المحسنية، وَركِّز يا حسبو على الرجلين المعتقلين في نهاية الشريط تماماً، جاء بهما الرجل الأبيض لأجل التدليل على استرقاق البلاك، تجدهما في تسريحة راستا عديييل، معليش يا أخوان وأخوات دا نقاش مدوِّر ببره بيني وبين أستاذي حسبو، وله علاقة وطيدة بالصورة الكوشية التي أنزلتها أختنا ثروت للمجالد الكوشي محسن خالد:

___________________________________________________________
بعدين عدل الصورة ياخ .. فتلت البوست

Quote: إبنتي العزيزة ميرا .. (المصاغة من ضوء النجوم) محمد قرشى

Quote: وبكتب المداخلة وبراجعا اكتر من تلاتة مرات دا طبعا من باب الحزر عشان دينا ما تجي تلونا وتلولب بي في البورد حافظ

Quote: ومنهم من قال لا نريدُ أن نناقش ذلك، سنكتفي باستخدام وتفسير (قدو قدو) ورفاقه للآية التي تنص على جزاء الزانية والزاني، أو بالأحرى هم ضد عقوبة (الجلد) في أساسها، بقرآن أو بدون قرآن، ولن يضيّعوا أعمارهم في دوشانة التفاسير وتلفيقها وترتيقها ليخرجَ لهم أحدٌ ما –منها، أي الآية- ذاتها، بعدم الجلد والتشهير. ولَمَا كان لي اعتراض على هذه الحجج مطلقاً، لو ذهبنا بها إلى حارات الفكر البحتة، والمنطق العقلاني المجرّد، الذي يستمد هديه من المعرفة وحدها وضوابط العلوم، لا من أمزجة البشر وأهوائهم. ولكن هل يصدق ذلك أو يحق في ما يتعلّق بالمجتمعات والثقافات!؟ أو فيما يتعلّق بما لا يتم إلا من خلال عمليات ديموقراطية معقدة، من أجل الإقناع، ومن خلال تنقيب دقيق في الثقافات وحقوقها في أن تعيش!؟ أيهما أسوأ يا ترى، ما تنصُّ عليه بعض الثقافات السودانية في الدفع بالأشخاص البدينين نحو الانتحار (ثقافة الدينكا)؟ أم جلد الناس وتركهم أحياء؟ أم ثقافة البطان (ثقافة الجعليين وجماعات إثنية أخرى) المتوفّرة إلى اليوم بوصفها ممارسة فروسية تطوعية يقوم بها بعض السودانيين بمحض إرادتهم!؟ كُلّه سيء، أمَّا الأقل سوءاً هنا فهو الجلد. والمستفاد من المثلين هو الحوار مع هذه الثقافات بالحكمة لأجل دعوة الناس بالتي هي أحسن، لا حملهم بالقوة. مسألة تغييب هذه الثقافات وأهلها يبدو أنَّها أصبحت حقاً أصيلاً للجماعات الفكرية والثقافية، على حد السواء، فالكل يريد أن يغصب الناس ويحملهم بالقوة للإيمان بما هو عليه. إنَّ الجبهة الإسلامية منذ وقتٍ بعيد، يشارف انفصالها عن حركة الإخوان المسلمين الأم، لم تعد تتكلّم عن (جهاد القلب) إطلاقاً، وإنَّما عن التمكين وحده، والاستبداد بالأمر والسوق والرفاه. لأنَّ الانضباط شاق ووعر، لأجل إنجاح البلاغات والدعوة إلى الخير، فالدعوة متطلِّبة، ويُستلزم لها انضباطُ الكادر قبل المدعوين، وهذا ما لم يعد في ركابهم، ولا بمعيّتهم الآن. وقد جاء في الأثر الذي ذكره النَّسَائي، وهي حكمةٌ لإبراهيم بن أبي عَبْلة تُنْسَبُ تخليطاً إلى النبي محمّد، أنَّ إبراهيم هذا كان يقول للعائدين من الغزو {قد جئتـم من الـجِهاد الأَصْغَر، فما فعلتم في الـجهاد الأكبر؟ قالوا: يا أبـا إسماعيـل: وما الـجهاد الأكبر؟ قال: جهاد القَلْب}، تهذيب الكمال، المجلّد الأوّل.الجهاد! الأمر الذي أعلنت الجبهة الإسلامية أنَّها قد انقلبت على ديموقراطية الناس لأجله، ما أسمته سابقاً بالجهاد الأكبر في جنوب البلاد، ها نحن جميعاً نرقبُ خواتيم صنائعهم فيه، وهي سياستهم التي دَمَّرت البلاد وأوقعت المقاتِل بالناس والمغارم والتشريد، وأمَّا جهاد القَلب فأين حياتهم من حياة غمار العالمين، الزاهدين كرهاً لا اختياراً!؟ فتلك قصورهم فوق قبور الناس، فلا أرضاً قطعوا بالبلاد ولا ظهراً منها أبقوا، ولا حفظوا حتى تلك الحدود التي ورثها السودانيون عن سابقيهم. والحال بحذافيره، ينطبق على رفاقنا من العلمانيين والعلمانيات، فهم أيضاً، بوسط طرافة جحيم الفيديو هذه، يريدون أن يُكْرِهوا الناس على ما يعتقدونه هم. وطائفة ليست باليسيرة منهم، بل غالبهم الأعم، رأى في أمر هذا الفيديو، ما لا يدعو إطلاقاً، لمراجعة ثقافة الشريعة وقوانينها وبيئتها. ونَذْرٌ منهم لم يتبقَّ لهم إلا الحلف بالطلاق، من أنَّهم لا يعنيهم البتة فَهَمُ تلك الآية وقراءتها التاريخية وسط مادتها، وتخريجها، وما تحقق منها وما لم يتحقق في عهد النبي محمّد، وكل ما تراكم من معرفة حولها حتى نبلغ محمود محمّد طه! لا، كل ذلك لا يعنيهم لا في قليل ولا كثير، فهم بالمختصر المريح، لن يشتروا منه بشِلِن، فقط سيكتفون بظاهرية هذه الآية، وسيقرؤونها برواية (قدو قدو) ورفاقه، كما سيأخذون بتفسيرهم ومقارباتهم لها. وهذه ليست ثالثة الأثافي من طرافة الجحيم! ثالثة الأثافي أنَّ معظم من أعنيهم هؤلاء يُعَدّون من طلائع الكتابة الحديثة في السودان، فماذا نسميهم مع فهمهم هذا، "حداثيو الظاهر"؟ وهذا التيرم الذي يَنسبُ المفكرين والمعرفيين إلى (الظاهراتية) في كتب التاريخ، كما يقال ابن حزم الظاهري، فبذا يُنسبُ ابنُ حزمٍ إلى فئة المعرفيين الذين يعالجون النصوص من ظاهرها بخصوص الاعتقاد المتعلّق بالتوحيد، فالنسبة هنا ليست إلى جَدٍّ أو اسمٍ كما يفهم بعضٌ من الناس، وإنما إلى منهج من مناهج معالجة النصوص، هو (المنهج الظاهري). بينما الحداثة، كما أراها، في أجلى أدوارها ومعانيها، المتعلّقة بالثقافات التاريخية، هي بإيجاز، اللُّقى المجلوبة من أتون المراجعات، والتدقيق، والقراءات المتأنية في هذه الثقافات وفي تاريخها، بزوغاً، نمواً، تشكلاً، وإثماراً. ومجاراةً منّي، لطرافة الجحيم التي ينتجها، حداثيو الظاهر هؤلاء، وبخصوص كتاباتهم الكثيفة والمركّبة، ماذا لو قمنا بقراءة هذه النصوص على (المنهج الظاهري)!؟ أو ماذا سيحدث لو طلبنا من (قدو قدو) ورفاقه إجراء مقاربات لنصوصهم هذه؟ فهل النصوص مما يُقرأ ببساطة الظاهر هذه، دون شرط المعرفة بالتاريخ والثقافة المنتجة لهذه النصوص، والدور الذي لعبته تاريخياً في بناء وجدان أهل هذه النصوص، الذين ليس بوسعهم الاستغناء عنها "انتبه"، بهذه البساطة "انتبه"، التي في مستطاع رفاقنا ورفيقاتنا من العلمانيين والعلمانيات؟ أم هي طرافة الجحيم؟ القوانين التي عُرضت على الناس، وبها كانوا يُحَاكمون، وبها عُذِّبت تلك الفتاة وما تزال تُعَذَّب، لا علاقة لها البتة بالشريعة الإسلامية، لا من قريب ولا من بعيد، ومع ذلك يصر بعض الرفاق على عدم رغبتهم في إخراج هذه الشريعة من الصراع ما دام الآية تنصُّ، في "ظاهرٍ" لا تخطئه عين، على الجلد والتشهير. طيّب وما قولُ حداثيي الظاهر هؤلاء بعدما ثَبَّت لهم أهلُ القانون أن (الجلد) مادة عقوبة موجودة في القانون السوداني منذ العام 1925م إبَّان وجود الإنجليز في السودان؟ هل هذا يعني أن نقبل (الجلد) إذ ثَبَتَ بأنّه لا علاقة تربطه بقوانين الشريعة، وما عقوبة الجلد تلك إلا قوانين إنجليز غير إرهابيين ويحترمون حقوق الإنسان؟ أم هذا يعني، أنّه لا محيص ولا مهرب للعلمانيين والعلمانيات من مراجعة النصوص أيَّاً تكن، خصوصاً لو كانت تلك النصوص –في حال انفصال الجنوب- ستشكّل ما لا يقل عن نسبة تسعين بالمائة من الأرضية الثقافية التي ستقوم عليها دولة الديموقراطية العلمانية في يومٍ ما من الأيام. فمراجعة هذه النصوص، وتدبير نظام دعوي علماني، ثقافي شامل، وسلمي، لكي تنجح دعوتك، هو أمر فرض عين، إن لم يكن الرفاق من العلمانيات والعلمانيين يرغبون في امتطاء الدبابات هم الآخرون ويأتون للناس بليل. فإن كانت هذه المواد القانونية التي عرضوها بمناسبة جلد الفتاة، لا تحتكم إلى ثقافة الشريعة في قطمير، فهل على الناس أن يغضوا الطرف عن ذلك، فقط لكون الآية تقول اجلدوا الزاني والزانية وشهّروا بهما!؟ هل يستقيم ذلك في دماغ عاقل! ولماذا هم يحتمون بالآية أساساً إن لم يكن لذلك أسانيده على أرض الواقع!؟ طبعاً للاختباء في ثقافة هذه المجتمعات ذاتها، ليقولوا للناس هذه ثقافتكم وهذا إسلامكم، فهل ندعهم يختبؤون بكل هذا اليسر!؟ ألم يقتلوا تجار العملة باسم الشريعة! فأية شريعة قالت بذلك؟ ألم يقتلوا ضباط السودان وجنوده باسم الشريعة وشق عصا الأمّة، فأية شريعة قالت بذلك؟ وأية شريعة هذه التي لم تجلعهم يقتلون أنفسهم حينما شقوا عصا الأمّة وأزاحوا د. الصادق المهدي الذي جاء به الناسُ بمحض اختيارهم وشوراهم ليحكمهم، فانقلبوا عليه هم، مروقاً على هذه الأمّة وشقاً لعصاها، انتهى بشق الوطن ذاته، ومروقاً على هذه الشريعة المبهوتة في صمّة خشمها!؟ ألم يغيّروا ضوابط المرابحات والمشاركات والقروض التي أسستها النظريات المعرفية والاقتصادية في نظام البنوك المعاصرة، كي يقسموا أموال السودانيين لأعضاء حزبهم فقط بزعم وادّعاء مفاهيم "التزكية" الإسلامية، فأي فقه إسلامي قال بذلك؟ ألم يغيّروا كل ضوابط الاستيراد والتصدير بفهم أن الميزان التجاري يجب أن يكون هو أيضاً (لله، لا للسلطة ولا للجاه) بينما الكل يعرف أنهم فعلوا ذلك لإضعاف خصومهم في الأسواق ذات الصلة بالخارج والداخل أولاً، ولجعل جميع تجار الداخل من الخصوم يتنازلون عن ولاءاتهم الحزبية ولو تظاهراً، هذا ثانياً، ولتقسيم رخص الاستيراد والتصدير على أعضاء حزبهم "فقط" ثالثاً. فلماذا الكل يعرف، بمَنْ فيهم من تعنيهم تلك النصوص الدينية، لماذا يعرفون أنّ هذا من عمل الدنيا وشياطينهم وجشعهم، ولا علاقة له بالآخرة ولا تلك النصوص التي تتحدث عن الآخرة، وحين يتحدث الناس عن ذلك يقولون إنهم مُفَبْرِكُون ومزوِّرون، أي يهاجمون كائنات جشعة وطماعة ولا يهاجمون (الله) الذي هو إلههم أيضاً، لأنَّه واضح أن تلك الكائنات الشريرة، تستخدم مسألة الإله هذي غطاء للإجرام وللمزيد منه، ولا أكثر. فهل يصبح المتنوّرون ضد هذه الكائنات الجشعة أم ضد ثقافة أرضية اختيارهم وانتخابهم، إن كانت المسألة ستصير إلى ديموقراطية وتراضٍ!؟ فكيف يستقيم أن نترك من لنا معه قضية لنحاسب هذه الآية، التي هو يستخدمها فحسب، كما يستخدم غيرها في مسخ وتطويع هذه الحياة كلها، كبراغماتي محترف وكمزوّر لا مثيل له! ألا يقتضي الواجب أن ننقذ هذه الآية من براثنه؟ ليس لنا كعلمانيين وعلمانيات، وإنما لأهلها الذين لا يريدون الضرب وسياسة السياط مثلنا ولا يقرون شيئاً من ذلك، إلا القليل منهم. فمسألة الاعتقاد هذه تتعلّق بالأشخاص وذهنياتهم ووجدانهم، وهي مسألة مركّبة ومرتبطة بالقدرة على مواصلة الحياة والعيش ذاتها، ولكن هذا الضرب الذي رأوه رأي العين، ولم يتبنوه وجدانياً فحسب، ثَبَتَ للغالبية منّا أنّه ليس علاجاً لأية مشكلة كانت على ظهر هذه الأرض! فما الداعي إذاً لاستفزاز الناس في عقائدهم، إن كان غالبهم يتفق معك على الحد المعقول لإنتاج حوار ولو حول الفهم الجمهوري لآيات الحدود هذه؟ خصوصاً وأنَّها لا علاقة لها بما يحدث الآن، وإنما هي درقة لكل ما يمكن أن يحدث، درقة بيد مجرم، وليس تقياً ولا ورعاً ولا فقيهاً!؟ هذه الآية، لا علاقة لها بضرب تلك الفتاة، لأنَّ الممارسات التي اعتاد عليها هذا النظام ضَبَطها أشخاصٌ يضربون من يريدون، ولم يضبطها في أي يومٍ من الأيام قرآن أو حديث أو أثارة من صحابة. ولا بُدَّ للعلمانيين وللعلمانيات الذين يرجون أن تسود نظرتهم الحياة بالتي هي أحكم وأسلم، من الوقوف مع هذه الآية، المبهوتة في صمّة خشمها من ناحية واقعها الذي عاشته عملياً، بين أيدي النبي محمد ورفاقه، والخوض حتى الذقون في نقاشها وتراجمها وتفاسيرها وفهمهما، فهي جزءٌ من ثقافتنا. ألا نناقش ما يرد في كتاب الطبقات لود ضيف الله عن ثقافة هذه البلاد في فترة من فترات حيواتها التاريخية وما كان يشكل وجدان الناس ويؤثّر على حياتهم، وكذلك الأغاني والأشعار والملاحم المتعلّقة بروح ثقافتنا، الموسيقى، الأمثال، الحجا، الصنائع من توسير العناقريب، منشأات السعف، ضرب الطوب.. إلخ. فهل تقل هذه الآية، والقرآن بأكمله الذي جاءت فيه، تأثيراً على حياة الناس من كل هذه الدوال الثقافية والإرثية!؟ ------------- هذه الكتابة من أيام كنا علمانيين، هسع بقينا مسلمين ساكت :)

Quote: الظاهر"؟ وهذا التيرم الذي يَنسبُ المفكرين والمعرفيين إلى (الظاهراتية) في كتب التاريخ، كما يقال ابن حزم الظاهري، فبذا يُنسبُ ابنُ حزمٍ إلى فئة المعرفيين الذين يعالجون النصوص من ظاهرها بخصوص الاعتقاد المتعلّق بالتوحيد، فالنسبة هنا ليست إلى جَدٍّ أو اسمٍ كما يفهم بعضٌ من الناس، وإنما إلى منهج من مناهج معالجة النصوص، هو (المنهج الظاهري). بينما الحداثة، كما أراها، في أجلى أدوارها ومعانيها، المتعلّقة بالثقافات التاريخية، هي بإيجاز، اللُّقى المجلوبة من أتون المراجعات، والتدقيق، والقراءات المتأنية في هذه الثقافات وفي تاريخها، بزوغاً، نمواً، تشكلاً، وإثماراً. ومجاراةً منّي، لطرافة الجحيم التي ينتجها، حداثيو الظاهر هؤلاء، وبخصوص كتاباتهم الكثيفة والمركّبة، ماذا لو قمنا بقراءة هذه النصوص على (المنهج الظاهري)!؟ أو ماذا سيحدث لو طلبنا من (قدو قدو) ورفاقه إجراء مقاربات لنصوصهم هذه؟ فهل النصوص مما يُقرأ ببساطة الظاهر هذه، دون شرط المعرفة بالتاريخ والثقافة المنتجة لهذه النصوص، والدور الذي لعبته تاريخياً في بناء وجدان أهل هذه النصوص، الذين ليس بوسعهم الاستغناء عنها "انتبه"، بهذه البساطة "انتبه"، التي في مستطاع رفاقنا ورفيقاتنا من العلمانيين والعلمانيات؟ أم هي طرافة الجحيم؟

Quote: هذه الكتابة من أيام كنا علمانيين، هسع بقينا مسلمين ساكت :)

اسلام ساكت ما بحلك ..
لو حسن اسلامك، لزوجناك دينا بت خالد .. إن قبلت
ومال ايه؟
لازم توافق ..

كمان اذا ما ردت على سؤالك التعسفي اعلاه .. ح نعتبرو (سكات)
والسكات علامة الرضا
المافي شنو!؟

والله مشتاقين
وللعروس المستحية دي ذااااتا

Quote: والله كان مصاغة من ضوء النجوم ما عارفه !! ايوة ايوة .. شبكوها فى النجوم !

و الله مصاغة منها و لا على كيفك
أبوها زاتو النجوم ما فايتاهو كلو كلو ..



بالله شوفي النجمة السميتها عليها دي حلوة كيف ..
جبتها من رواية روسية قديمة لألكسي تولستوي
قريتها زماااااااااان ...

Quote: انت سمعت بالبت فى جريدة هو وهو ولا شنو ديك ؟ فيها اعلانات زواج قالت هى كيف كيف ودايره راجل كيف كيف .. على ان لا يكون له اهل بالاقاليم !

محسن ده مقطوع من شجرة بلا أشقاء
بس منتشر بالأقاليم قلبا و قالبا
جاهم من لندن البعيييييييده ديك
و عاوزين واحده عندها راي بالأقاليم علشان ترجعه تاني بلد الصقيع ديك

فشنو .. المواصفات مطابقة




فوق البيعه ..
وش خجلان و محمر خدوده بلغوة النت : o////o

و إختاري من ديل :

Quote: بمناسبة الصور وكده : انت الصور الانا اخدتها ليك في نادي القصة اليوم داك مع المعجبين والمعجبات ما رسلوها ليك والا شنو ؟ غايتو ضيعت العيون ديك ساكت يا ودالبتولا ..

Quote: دينا، إنت دايره معاي وألا ما دايره؟ بلاش حركاااات...

Quote: عليييييكم الله دعواتكم .. لكى نتجاوز الحادث !

-----

يا بت يا (متجاوزة)

Quote: وبت الكـلب الشعيرية ياقيقا...لوووول

مسرحو الجغرافي و الوجداني من عندينا برضو ..

وتمامته:
... القال ليك اقطعي البحر منو؟
ان شاء الله المرة الجاية يلايقوك!












-----

اين العريس؟
مظاهر الفرح ما ضروري وكت حضرت الشعيرية

Quote: محسن أوفى من الموت لــ مواعيدوو يا قيقا ^__^