|
Re: وداعا جاك دريدا (Re: osama elkhawad)
|
التحديث في بلداننا مشروط بالتحويل الجذري للبنيات
هل يمكن تأسيس الديمقراطية والحداثة في ظل التبعية للأجنبي وفي إطار تفشي الجهل والأمية والفقر ؟ وهل الديمقراطية نموذج كلي وعالمي ولا يراعي الخصوصيات الثقافية والتاريخية ؟ ما هو الطريق الصحيح الذي سيفضي بنا إلي ترسيخ مجتمعات الوفرة الاقتصادية والتحديث العلمي، والعقلنة كمنطلقات أولي للشروع في بناء الانسان الجديد ؟ تلك هي بعض القضايا التي سأحاول أن أتمعن فيها في هذا المقال. في مفهوم الأزمة
تعتبر بلداننا فضاءات لتفريخ الأزمات. ومن المتعارف عليه أن ثمة فرقا بين المرور بأزمة وبين تكريس ثقافة معالجة الأزمة بأخري والدوران في فلكها. فالأزمة مفهوما هي عجز بنية، أو بنيات معينة سواء كانت فكرية أو اقتصادية أو اجتماعية أو نفسية أو عقائدية أن تعمل. ربما يكون هذا العجز يمس جزءا عضويا من هذه البنيات أو يمسها جميعا. وهنالك من يعرّف الأزمة بأنها تنشأ عن عدم تجانس النظرية مع آليات الممارسة. وهكذا فإن الخروج من الأزمة يستدعي دراسة العلل التي أصابت البنيات ثم استبدالها ببنيات جديدة تحل محلها مما يستدعي ممارسات تتناظر وتتطابق معها. وبخلاف ذلك فإن الأزمة تبقي في مكانها لأن البنيات التي أفرزتها لم تتغير أو تغيّر. في حين أن المشكل أو العائق يختلفان تماما عن الأزمة. فالأزمة تتربع علي العرش عندما لا يطرح مجتمع ما، أو فرد ما المشكل لايجاد حلّ له، لأن المشكل كما في الرياضيات أو الفيزياء ليس نتاجا لعطب داخلي في داخل المعادلة التي تصنف وبمقتضاها نقول بأننا أمام مشكلة سهلة أومستعصية. والأدهي والأمرّ أن الأزمة تتضاعف بقوة عندما يتم انكار وجود خلل عام في تركيبة البنيات، علما أن البنيات لا تقف بعيدة عن الأخري، وبالعكس فإنها تتبادل التأثير، وتعدي بعضها البعض في حالة مرض إحداها. وفي هذا السياق فإن عدم تحقق الديمقراطية والحداثة ببلداننا بالشكل المرغوب والمطلوب يعود أساسا إلي عدم اعتراف الوعي المسيطر في هرم الحكم، أو في المجتمع المدني أن يكون بمثابة مصدر لدق جرس الخطر والمقاومة والتصحيح معا بوجود أزمة في البنيان العام للدولة مؤسسات وثقافة ونظرية فكرية. وهكذا فإن الانتقال من بنيات متخلفة ماديا ورمزيا، وتسلطية سياسيا، وعاطلة اقتصاديا مشروط أولا وقبل كل شيء بإحداث تغيير وتحويل جذريين في البنيات ذاتها. وفي الواقع فإن بلداننا لم تفعل أي شيء من هذا القبيل. وفي الوقت نفسه فإنها لم تطرح بصراحة وأمام الملأ المشكلات التي تنتظر العمل الفردي والجماعي المتزامنين للتوصل إلي فرز أطراف معادلة تلك المشكلات، وبالتالي الانغماس بكثير من المعاناة والشجاعة لحلها ومن بعد تأتي مرحلة صياغة واستنباط أو استقراء القواعد لاتخاذها كنموذخج لحل المشكلات لحل المشابهة التي نصطدم بها في نشاطنا وعملنا دون أن يتحول ذلك النموذج إلي صنم أو سياخ. إنني أؤمن ايمانا عميقا بأن التخلف السياسي أو الفكري أو الاقتصادي الذي يتحكم في رقابنا هو نتاج لعدم مساءلتنا النقدية للبنيات العاطلة في هياكلنا الاجتماعية أو السياسية أوالدينية، أو العائلية وهلّم جرّا. وهو نتاج أيضا لذلك الفكر الانتقائي الذي يكتفي بتشخيص مكوّن واحد من مكونات البنية الكلية، ويستغرق في ترقيع ذلك المكوّن ترقيعا موسميا. هذا ما يحدث في الفكر المحافظ والجبان الذي لا يزال سيد الموقف في حياتنا. ونظرا لذلك فإن الخطوة الأولي علي طريق تجاوز هذا النمط من الفكر تتمثل في إعادة النظر في مفهوم الأزمة من جهة وتثوير السلاسل الخطابية لفكرنا. وبدون ذلك فإننا سنبقي نعيد إنتاج التخلف بأشكال مختلفة ونكرره، وبالتالي ندور في ركح مسرح تسيير الأزمة دون قلعها من جذورها بغض النظر عن الألم الذي تسببه عملية القلع. سأعطي هناك مثالا للبنية المريضة والبالية التي لم نتحل بالشجاعة لتحطيمها دفعة واحدة ألا وهي العائلة التقليدية، وتقاليد تهميش المرأة فيها وإبعادها عن المسرح الاقتصادي كمنتجة وكصاحبة قرار بخصوص حياتها وخياراتها بما في ذلك اختيارها لشريكها، وكذلك استقلالها الاقتصادي والنفسي والفكري عن الرجل. نحن نعرف بأن ما لا يقل عن ثلث المجتمع الذي يتشكل من القوة المؤهلة للعمل والذي تمثله النساء معطل ومسجون في بيت الزوجية التقليدي. كما نعرف فإن هذا الثلث يعيش عالة وهو مبعد عن ما ندعوه بالفاعلية الانتاجية الاقتصادية أو السياسية أو الثقافية. و يسبب هذا الإقصاء من قبل العادات، والثقافة الذكورية نفقد عددا من المليارات سنويا، وتفرض جراء ذلك قيم الرجل، وتحدد للنساء مسبقا الممنوعات وغير الممنوعات. وجراء ذلك تعاني مجتمعاتنا من الفقر ومن تضييع فرص النهضة والتقدم. وفي الواقع، فإن هذه البنية العائلية التي تتحكم فيها القيم البالية تفرز بنيات اقتصادية واجتماعية منحطة. وبالتالي فإن هذه البنيات في وحدتها العضوية هي التي أفرزت ولا تزال تفرز الأزمات. إنه بدلا من توجيه ضربة قوية لها والقضاء عليها فإن التشريعات الجارية ببلداننا تتجنب إلغاء تهميش المرأة ليس فقط كظاهرة أنثوية، بل كفاعلية في الحياة بشقيها المدني والسياسي. وبسبب ذلك فإن الأزمة باقية، وأن التحويل الديمقراطي المزعوم هو مجرد شعارات لا تجد طريقها إلي الممارسة والتفعيل. ونفس الشيء يحدث علي مستويات أخري في مجتمعاتنا ورغم هذه الترددات فإن الكثير من المحسوبين علي الثقافة والفكر ببلداننا لا يترددون في التنظير للحداثة، علما أن مفهوم الحداثة لا يزال غامضا، وأن العلاقة بين الحداثة والديمقراطية أوبين الحداثة العلمانية والديمقراطية المتحررة من اسر الأيديولوجية التقليدية وسردياتها الكبري والمغلقة لم تؤصل في ثقافتنا المعاصرة. وأرغم بالقول بأن الأغلبية من مثقفينا يجهلون تماما الحداثة كمفهوم وكثقافة وكمؤسسات. وهذا ما سأنظر فيه الآن : العلاقة بين الحداثة والديمقراطية التحريرية
يعرّف عالم الاجتماع البريطاني أنتوني غيدنر الحداثة وذلك في كتابه الذي يحمل عنوان : نتائج الحداثة بأنها تتمثل في أشكال الحياة الاجتماعية أوالتنظيم الاجتماعي الذي انبعث في أوروبا بدءا من القرن السابع عشر فصاعدا، والذي أصبح فيما بعد مؤثرا بشكل تقريبي علي المستوي العالمي . وبهذا يكون أنثوني غيدنر قد وضع الحداثة في إطارها الزمني والمكاني. أما الفضاء الذي امتدت إليه الحداثة الأوروبية فهو مستثني من أن يكون مشاركا في انتاجها أو حتي نشرها، بل فهو فضاء يتميز بأنه المتلقي وليس المبادر أوالمبدع. ثم يميز بين الحداثة وبين ما بعد الحداثة بأن هذه الأخيرة هي توصيف لمجتمع المعلومات والمعولماتية وللمجتمع المستهلك أوالاستهلاكي. إن ما بعد الحداثة هي أيضا المناخ، والشرط الذي أفرز بدايات ما بعد التصنيع، وما بعد الرأسمالية إلخ .. علي هذا الأساس فإن "الحداثة" Modernity محكومة بشروط التصنيع، والتعددية الحزبية والسرديات الأيدولوجية الكبري ومن هنا نجد أنثوني غيدنر يري بأن نتائج الحداثة الأوروبية هي العناصر التي تصارعت، وثارت علي نفسها لتمهد بذلك لما يتجاوز ظاهرة الحداثة، وكأنه بذلك يعيدنا إلي الدياليكتيك الذي يسير، أو لنقل، يتحرك وفقا لقانون الأطروحة والأطروحة المضادة فالتركيبة ثم إفراز أطروحة أخري تنتج نقيضها إلي ما لا نهاية. إنه بذلك يؤكد بأن الحداثة في جدليتها هي الأب الشرعي والأم الشرعية في آن واحد لظاهرة ما بعد الحداثة الأوروبية ـ الغربية. ماهي العناصر أو الأبعاد التي تشكل الحداثة في مفهومها الأوروبي ـ الغربي ؟ من الناحية المؤسساتية يقدم أنثوني غيدنر ما يلي من الأبعاد أو العناصر : في الهرم الأعلي نجد : الرقابة، وضبط أو التحكم في المعلومات والاشراف الاجتماعي ثم يلي ذلك : الرأسمالية وتراكم الرأسمال في سياق العمل التنافسي وأسواق البضائع ومن بعد : القوة العسكرية والتحكم في وسائل العنف في سياق التصنيع الحربي وأخيرا : التصنيع الذي يحول الطبيعة، وتطوير البيئة المبدعة إذا كانت الحداثة كمؤسسات هي هكذا فإنها في شقها الثقافي العام المرتبط بتلك المؤسسات، والمتفاعل عضويا معها هي السمة الثقافية والفنية والفكرية لتلك المؤسسات من آداب، وميول وانتاج فني في مجال الفنون التشكيلية والمعمار والموضة، والرقص والمسرح، والصناعات الجديدة التي حولت الصناعات التقليدية تحويلا جذريا. إذا كان الحداثة هكذا مفهوما ومحتوي ومؤسسات فأين حداثتنا نحن ؟ وما هي عناصرها وملامحها ؟ إذا كانت الدولة ـ الأمة من نتائج الحداثة الأوروبية ـ الغربية، وإذا كانت الماركسية، والرأسمالية هما أيضا من عطاءات هذه الحداثة المشروطة بالزمان والمكان الأوروبيين ـ الغربيين. وإذا كانت هذه الحداثة هكذا فماذا فعلنا نحن منذ القرن السابع عشر إلي يومنا هذا ؟ بالتأكيد، فإننا استوردنا التصنيع الشكلي، ووسائل الرقابة علي المعلومات، وعلي الاشراف الاجتماعي. كما أننا استوردنا قشور الرأسمالية بدون أن يكون لنا رأسمال يتمتع بالسيادة الوطنية. كما أننا شكلنا أجهزة الأمن والعسكر، وبعض الأحزاب وفقا للشكل الذي فصلته وحددته الحداثة الأوروبية. ولكننا لم نوفر لها الخلفية الديناميكية، أو لنقل الشروط الفلسفية والعلمية وشكل الحكم التي كانت القوة التاريخية التي فجرتها وأبدعتها في أوروبا ـ الغرب. وفضلا عن ذلك فإننا بقينا طوال فترة الاستقلال، أي في مرحلة ما بعد الكولونيالية الامبراطورية نعيد انتاج شكليات وفضلات الحداثة الغربية دون أن نجدد في مضامينها وأشكالها أو نعدّل فيهما وفقا لخصوصياتنا. كما أننا بقينا أسري التأرجح بين التقليدية والمعاصرة علي نحو أساء لكليهما. وبسبب هذه التركة، وهذا التأرجح، ونقص الشجاعة المبدعة أصبحنا في الوقت الراهن الذي بدأت تتشكل فيه أبنية العولمة نتلقي ونستورد القشور كعادتنا دون أن تكون لنا المساهمة الفعلية والفاعلة في تعديل أو انتاج العناصر المشكلة للعولمة بعيدا عن منطقها الرأسمالي المسيطر والخطير. أعود مرة أخري إلي أنثوني غيدنر الذي اختلف كثيرا مع "الطريق الثالث" و"نظريته" بخصوصه. أعود إلي تعريفه للعولمة التي يحدد عناصرها في : نظام الدولة ـ الأمة، والاقتصاد الرأسمالي العالمي والنظام العسكري العالمي، والتقسيم الدولي للعمل . نحن والعولمة
هذا هو الشكل الطوبوغرافي للعولمة. وهذا يعني أن بلداننا داخلة لا محالة في النظام الرأسمالي الاستغلالي المفروض عليها من الغرب دون مقاومة إلا من بعض الاتجاهات اليسارية المدجّنة، والحركات العقائدية الاسلامية الرافضة للغرب. كما أنّ بلداننا قابلة لنظام الدولة ـ الأمة. مما يعني تبخّر مشاريع الوحدة الاقليمية أو الكلية تحت مظلات الدولة الديمقراطية الاسلامية الكبري، أو الدولة العربية الموحدة والديمقراطية، أو الدولة الافريقية ـ متعددة الأعراق والديانات والهويات الثقافية. إنّ بلداننا لا مكان لها في النظام العسكري الدولي الراهن، والدليل علي ذلك أن النزاعات في افريقيا أوفي بقع أخري من العالم لا تتشكل في عمليات حلها سوي من الجيوش الأوروبية ـ الغربية. إن هذا يعني في المجموع الكليّ بأن بلداننا مفعول بها ضمن ما يدعي بالعولمة، وليست فاعلة فيها أري بأن هذه الوضعية الخطيرة التي نحن فيها تمثل العائق الجوهري المتعدد الذيول والتداعيات السلبية هي التي ترسخ الأزمة والتي تعرقل مسارنا المضبب والمتذبذب نحو الديمقراطية الخاصة بنا دون أن تكون نافية أو لاغية للموروث الانساني المقهور. وهي التي تحول دوننا ودون أن يكون لنا سؤالنا المتميز، وجوابنا الخاص بنا في البحث الأصيل عن عناصر حداثتنا التي لا تعيد إنتاج مؤسسات الحداثة الأوروبية ـ الغربية ولا تكون مجرد صدي، ونسخة طبق الأصل للركائز الفلسفية والفكرية والثقافية التي هي جزء لا يتجزأ من البنية الكلية لتلك الحداثة. وفي هذا يكمن رهاننا من أجل تفجير ديمقراطية متميزة يكون لها مكانها اللائق بها في المسرح العالمي الصاخب بالضوضاء. ارابأونلاين-بدون مؤلف-
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|