|
Re: تحية لإشراق ضرار في رحيلها المهيب . (Re: عبدالله الشقليني)
|
كتب الأستاذ / ناصر يوسف في مدونة سودان رأي :
Quote:
إشراق ضرار -- قلم لا أستطيع أن أتحمله
أكون مجافياً لو تركت عنوان البوست فقط يجيئ هكذا كما هو حاله كعنوان .. ولكن ... هذه الإشراق أو هذا الإشراق القادم من قلم إشراق بدأت أُحِس تماماً بأنني لا أوازيه حجماً .. أصبح من الصعب علي أن أتداخل عبر دهاليز مسكوت نصوصها التي تُحيرني .. في ماذا سأكتب وكيف جاز لي أن أكتب تعقيباً عليها .. كبيرةٌُ هي مفرداتها العميقات ومعانيها الجميلات
هي تُفعِلُ فيّ وفي عقلي الكثير المثير .. أتأملها هنا .. أقرأها مِراراً وتكراراً ولا أملُ قراءتها هنا ... بيد أنّ قلمي يعجز تماماً أن يدلف خلف أحرفها النديات ..
وغيرها هنا كثيراً من الأقلام التي تطاولت حقاً في التداخل معها هنا عبر بوستاتٍ ذات دلالاتٍ جدُ عميقة ... ولكنني .... عُذراً ... أيتها الإشراق.... أُعلِنُهَا هنا بأنّ قلمي سيصمت احتراماً لقلمٍ كثيراً ما أحببتُ واحترمت
ولكنني علي النقيض الآخر ... سأُلقي بِكُلِ ذهني قارئاً نهماً
حفظك الله العلي القدير سيدتي فارعة الكَلِمِ الطيب وحفظ يراعك وعقلك وذهنك وووو ... إيدك بس ما توجعك و .... قولوا ماشاء الله |
http://sudanray.com/Forums/showthread.php?333...-لا-أستطيع-أن-أتحمله *
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية لإشراق ضرار في رحيلها المهيب . (Re: عائشة موسي السعيد)
|
كتبت الدكتورة عائشة موسى :
Quote:
يالجمالها!
رحمها الله وأغدق عليها من خير جناته.
ولكم الصبر وحُسن العزاء.
ولاحول ولا قوة الا بالله. |
ألف تحية لكِ سيدتي الدكتورة عائشة موسى ، وإن فقدها لعظيم ، تحاورنا معها تحت ظلال السماء الدُنيا ، فكان كتابها مُشرقاً مثلها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية لإشراق ضرار في رحيلها المهيب . (Re: عصمت العالم)
|
ألف رحمة و نور عليك يا اشراق ألف رحمة و نور عليك يا ايمان ألف رحمة و نور عليك يا هوزي ألف رحمة و نور عليك يا خالد
إنه عام الحزن و الفراق يا احباب سودانيات انه عام الرمادة
اننا لفراقكم لجد مفجوعون و محزونون و لن نقول الا ما يُرضي الله انا لله و انا اليه راجعون
(عدل بواسطة mamkouna on 11-11-2011, 03:42 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية لإشراق ضرار في رحيلها المهيب . (Re: عصمت العالم)
|
أخي الأكرم والصديق العزيز : عصمت العالم تحية لك ، وو كثير رغم جفاء الزمن ،
فقد أصبتَ أنت في مكان سهم الجرح بسهمٍ آخر موجع. وقل هذا الرحيل فُجعت أنت برحيل صديقك الصدوق " زيدان إبراهيم " وها أنت تنثر دُررك النفيسة التي لا يقدر قلمنا أن يُجاريها . الرحمة للفقيدة ولأسرتها الصغيرة ، ونأمل أن يظل الدرب مِطواعاً لتصل غايات الراحلة إلى من تُحبهم في قرى ونجوع السودان ، وأن تصل إشراقات الخواطر إلى الأنفس المعذبة لتنال حريتها . *
| |
|
|
|
|
|
|
|