أقبض: مأمون حميدة يقدم رشوة للصحفيين ثمناً لسكوتهم...

Quote: إليكم ..الطاهر ساتي [email protected] مأمون حميدة .. وبداية غير حميدة ..!! ** بصحف البارحة خبران، شكلهما مختلف ولكن جمعهما بحيث يكون جوهرهما خبرا واحدا ليس بحاجة إلى كثير ذكاء ..فلنفعل ذلك بقناعة مفادها : الغافل من ظن الأشياء هي الأشياء..أحدهما يقول بالنص : ( يعلن مستشفى يستبشرون عن فتح باب العلاج المجاني للصحفيين لمدة أسبوع إعتبارا من مطلع ديسمبر القادم، على أن يتواصل الكشف الدوري لهم حتى نهاية العام بنصف القيمة، وذلك إستشعارا بمسؤولية مؤسسة يستبشرون تجاه المجتمع)، أوهكذا تحدث مديرعام المستشفى الذي يمتلكه مأمون حميدة، وزير الصحة بولاية الخرطوم..خبر مفيد لصحة الصحفيين، حفظهم الله ورعاهم، فلندع هذا ونقرأ الخبر التالي : ( وزارة الصحة بولاية الخرطوم تصدر قرارا بمنح تصاديق ترخيص الصيدليات للأطباء والإختصاصيين بالقرب من مشافي الخرطوم وأمدرمان وبحري، بأسرع ما يمكن ومجانا مع الإعفاء من رسوم تجديد الترخيص لمدة ثلاث سنوات ) .. !!

Quote: ما يتعالجو الصحفيين ديل ولا الصيدليات ما تفتح معاكم!!

Quote: نطالب بعلاج بورداب سودانيزاونلاين فى يستبشرون او الزيتونة مجاناً، عشان تانى ما يجيبوا سيرة مأمون حميدة فى البورد.. :)

Quote: البورداب أول من تطرق لشخصية الدكتور الانتهازية... ومخاطر تعيينه فى منصب عام علي مصالح الناس فى السودان...

Quote: أوهكذا تحدث مديرعام المستشفى الذي يمتلكه مأمون حميدة، وزير الصحة بولاية الخرطوم..خبر مفيد لصحة الصحفيين، حفظهم الله ورعاهم،

--------

واحد من (الزملاء) يتاكد لينا هل ابراز (القيد) شرط!؟
و لّ لكل حملة السلاح!؟

Quote: باقى ليك الجثث لزوم التدريس بتجيهم من وين ....للطلبة؟

Quote: وذلك إستشعارا بمسؤولية مؤسسة يستبشرون تجاه المجتمع

Quote: فمن اين لمامون حميدة بكل هده الاموال لتشييد جامعة طبية ومستشفى خاص به

Quote: أثارت تشكيلة حكومة ولاية الخرطوم الجديدة دهشة واهتمام الكثيرين لقبول البروفيسور مأمون حميدة حمل حقيبة وزارة الصحة في التشكيلة الوزارية، وأظن أن مصدر الدهشة هو انتشاره النافذ والمؤثر في المجالات الحيوية في الحياة السودانية، كباحث وأكاديمي وإداري وكمستشار عالمي لمنظمة الصحة العالمية وكمؤسس لجامعة متميزة كجامعة العلوم الطبية و التكنولوجيا، ولمؤسسات ومستشفيات لمعالجة المواطنين مجاناً وأخرى متقدمة، وكمشارك في مؤسسات اقتصادية واستثمارية ومصرفية واجتماعية وإعلامية، وهو أيضا يمتلك إرادة وشجاعة الفرسان في اتخاذ المواقف والقرارات لتحقيق ما هو صحيح وصائب، ويتعامل بحكمة صارمة لكبح التجاوزات مهما عظم مصدرها أو موقعها، والكثيرون يذكرون تعامله النافذ والحكيم للحيلولة دون تردى جامعة الخرطوم، فعندما تولى مسؤوليتها كمدير للجامعة عام 1991م أوقف آنذاك سلسلة الإضرابات والاعتصامات والمقاطعات لطلاب الجامعة، وأعاد الهيبة المطلوبة في اتخاذ القرار الأكاديمي، فوضع البرنامج لامتحانات كليات الجامعة دون التفات لتهديدات الطلاب بمقاطعتها، ولكن رسالته كانت واضحة ومباشرة أن مقاطعة أي طالب للامتحانات تعني تلقائياً حرمانه تماماً من الدراسة في الجامعة، فاستقرت أوضاع الجامعة وانتظمت الدراسة وحافظ على مستوى القبول بالجامعة ووفق معاييرها ورفض قبول أي طالب من جامعات شرق أوروبا أبان ثورة التعليم العالي إلا إذا كانت نسبة نجاحه تتسق مع معايير القبول بالجامعة، لان رسالتها الارتفاع بالمستوى الأكاديمي المطلوب وليس الهبوط إلى ما دون ذلك، وهو أول من نبه في حقبة التسعينيات إلى هجرة الأساتذة والأكاديميين إلى جامعات الخارج حيث يتلقون مزايا وامتيازات أوفر مما يتحتم تحسين المرتبات والامتيازات والبعثات لإبقائهم في الوطن، ثم هو يمتلك خبرات وقدرات تتجاوز موقع الوزير الاتحادي ,فكيف قبل أن يحمل حقيبة وزير الصحة بولاية الخرطوم خاصة وان منصب الوزير في السنوات الأخيرة فقد جاذبيته وقيمته »مع الأسف الشديد« لأن كثيرين عينوا فيه ولم يحسنوا لأنفسهم ولا للمنصب في الأداء والبذل والمبادرة، هو رد على القبول بالقول »ماذا يكون الرد عندما يطلب منك رئيس الدولة تقديم خبرتك ورؤيتك لخدمة المواطنين من خلال المستشفيات العلاجية والطبية التي انتقلت بالكامل من وزارة الصحة الاتحادية - وأرجو أن يكون الاستثناء مستشفى الخرطوم العريق- إلى حكومة ولاية الخرطوم الجديدة, واعتبر القبول بمثابة تحدٍ كثيف للبروفيسور مأمون لمواجهة مسؤولية الارتقاء وتطوير وتوفير كافة الاحتياجات الطبية والعلاجية للمواطنين وبكفاءة وسرعة وفي نفس الوقت يعيد إليها الانضباط والنظام والنظافة ويوفر للاختصاصيين والأطباء وغيرهم كافة المطلوبات الحيوية التي تحافظ على بقائهم من جهة والاضطلاع بمهامهم وواجباتهم بتفان وامتياز من جهة أخرى, واستطيع عند متابعة خلفيات ومرجعيات التعيينات الوزارية في الحكومة الوطنية القول إن قبول بروفيسور مأمون حميدة بحمل حقيبة وزارة الصحة لولاية الخرطوم هو مكسب كبير للمواطن، وأظن إن هذا هو مصدر العزاء في القبول وبقدر وزن وثقل المهمة الجسيمة فإن الدعاء له واجب بالتوفيق والنجاح المنشود.

Quote: ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: يبدو ان البعض قبض اكثر من مجرد ما يلزمه السكوت ... فتكلم !

Quote: قيقراوى سلامات أوع تقول لي انت من حملة السلاح، او من ( المجتمع) و داير حقك فى العلاج المجانى.. :) الجميل فى الخبر (وذلك إستشعارا بمسؤولية مؤسسة يستبشرون تجاه المجتمع) وين كان زمان ( المجتمع) دا، وين حق الفئات الفقيرة و التعبانة فى هذا المجتمع و لماذا انحصر تطبيق القرار علي فئة الصحفيين فى هذا الوقت بالذات..

-------

استغربت جداً-رغم اني زيك كنت قايل نفسي فقدت قدرة الدهشة- لغراق ذمة الزول الكتب مقال الغزل في (امكانية) مامون حميدة دا!!

حولاااااااا!

الذمم ابو استك دي بلقوها وين هي الناس ديل!؟

انا درست في الفترة البتكلم عنها الزول دا في جامعة الخرطوم

ما عندي غير قول الحق سبحانه :

"ويل للمطففين"

ما دمر الجامعة غير مامون حميدة دا
تصفية السكن و الاعاشة، التعريب، القبول الخاص، دخول الامن بدل الحرس الجامعي، تزوير انتخابات اتحاد الطلاب، تشريد الاستاذتة، التعيين الجائر لعمداء الكلية بالولاء لا الكفاءة و الاستحقاق (حافظ الشيخ الزاكي، عميد كلية القانون مثالاً) .. اللخ اللخ

كفاك و لّ ازيدك!؟
اتقوا الله ياخي!

Quote: وذلك إستشعارا بمسؤولية مؤسسة يستبشرون تجاه المجتمع

يا سلاااااااام على الإستشعار والمشاعر الحساسة المرهفة ..
الدنيا لسّه بي خيره يا جماعة بس انتو ما قاعدين تحسنو الظن
شوفو يا جماعة كلمة (إستشعاراً) دي حنينه كيف








____
تحياتي لصاحب البوست

Quote: يا سلاااااااام على الإستشعار والمشاعر الحساسة المرهفة .. الدنيا لسّه بي خيره يا جماعة بس انتو ما قاعدين تحسنو الظن شوفو يا جماعة كلمة (إستشعاراً) دي حنينه كيف

Quote: اها نحن -كمهمشين- برنفع سلاح (القلم) دا غايتو .. و بنعرف نجيب حقنا ..