|
إحالة 65 ملف فساد إلى النيابة
|
Quote: 03-01-2011 12:25 PM أعلن رئيس لجنة الحسبة بالبرلمان د.الفاتح عز الدين أن لجنته أحالت منذ أغسطس الماضي 65 ملف فساد مباشر إلى نيابة الأموال العامة التي استردت 47% من المال العام وهناك ست قضايا أمام القضاء،و22 تحت التحري وهروب ستة متهمين. وقال عز الدين في برنامج «حتى تكتمل الصورة» بقناة النيل الأزرق ليل أمس أن 30 شركة رفضت المراجعة تابعة إلى القوات المسلحة،لكن 22 شركة استجاب لاحقا للمراجعة،ورأى أن الشركات الحكومية تسببت في أضرار بالغة بالاقتصاد في دول مجاورة،وتعهد بمتابعة خصخصة الشركات العامة. من جانبه عزا القيادي في المؤتمر الوطني د.تاج السر مصطفى عدم المحاسبة على التجاوزات والفساد إلى ضعف الإرادة السياسية. |
المصدر النيلين دوت كوم
http://www.sudaneseonline.com/news.php?action=show&id=28213
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحالة 65 ملف فساد إلى النيابة (Re: Frankly)
|
المؤتمر الوطني: مشاورات لإنشاء آليات رقابة بالحزب الإهرام اليوم
2011/03/19 - 10:53 الخرطوم - عزمى عبدالرازق
كشف أمين التعبئة السياسية بالمؤتمر الوطني، وزير الشباب والرياضة؛ حاج ماجد سوار، عن إحالة عدد من أعضاء الحزب للمحاسبة عقب ثبوت تجاوزهم فى المال العام، وقال إن الحزب عمل بمبدأ «السترة» ولم يكشفهم لوسائل الإعلام، لكنه نفى اختطاف الحزب من قبل رجال أعمال لصالحهم، وشكك في أن تكون آليات المحاسبة فى الدولة فاعلة بشكل يؤهلها للقيام بمهامها، وأضاف أن المشاورات جارية بصدد إنشاء آليات للرقابة داخل الحزب تكون أكثر فاعلية من ذي قبل. ورفض سوار المقارنة بين الحزب الوطني في مصر والمؤتمر الوطني، وشكك في الاتهامات التى طالت بعض عناصر الحزب بالفساد، وأشار في حديث مع (الأهرام اليوم)، إلى أنها مقارنة في غير محلها. وقال سوار إن حزبهم لديه عضوية مقدرة من رجال الأعمال ولكنهم لا يؤثرون على سياسات الحزب ولا توجهاته، إلا من باب تأثيرهم العام، منبهاً إلى أن الحزب أحال كل الذين ثبتت ضدهم تجاوزات إلى لجان المحاسبة. ولم يقطع حاج ماجد بعدد هؤلاء ولا طبيعة العمل الذي يقومون به، ولكنه أشار إلى أنهم كانوا في الحزب والدولة. وبخصوص عدم إعلان أسمائهم في الأجهزة الإعلامية قال سوار إنهم يتعاملون مع المسألة بفقه الستر، وأشار إلى أن رئيس البرلمان الحالي أحمد إبراهيم الطاهر هو مسؤول ملف المحاسبات داخل التنظيم، مضيفاً أن المحاسبة تمت لأشخاص بعينهم عبر لجان متخصصة. وأشار سوار إلى خروج غالب الإسلاميين من دائرة «البيزنس» وتضررهم من الإنقاذ، وألمح إلى ظهور مجموعات جديدة مثل مجموعة النفيدي وأسامة داؤود وإبراهيم مالك، ممن لا يمكن تصنيفهم سياسياً ضمن (الإسلاميين)، على حد قول سوار.
| |
|
|
|
|
|
|
|