|
قصيدة مهداة إلى سودانيي الداخل، وإلى الشعب السوداني قاطبة
|
لا خيل عندك تهديها، ولا مال ** فليسعد النطق، إن لم يسعد الحال وإن تكن محكمات الشكل تمنعني **ظهور جري، فلي فيهن تصهال - المتنبي
شعر: موسى أحمد مروح واشنطن، ٢٨/١/٢٠١١ يا نموذجْ يا حَضَارِي يا خي ما تْخَلّيكْ حضاري يا خي زِحْ من الكباري ومن سراياك والصواري ومن صَدُرْ شَعْبْ ليهو هارِي
***** أيّ مخبول إنْتَ بارِي وأي إنسانْ إنت باري وأي نَفْعِي إنتَ كَارِي وْحَتْ ضميركْ إنتَ شَارِي ومافي ليك غير احتقاري
***** ما بْنَدُورك حتى لوْ أَنْ حتى لو لونك تَلَوّنْ يلّا قُوْمْ رُوْحْ سَيْبنَا جَوّاً بالسُفُنْ أو باللواري
**** في عيونْ شَعْبَك أسيّة وفي قلوب شعبك قضيّة وْدُسْتَ حَطّمْتَ الهويّة وْسُمْتَ شَعْبكْ زى سَعِيّة وْإنْتَ واللّه السّعِيّة وْلامّي قَسْوَة وْسُوءْ طويّة ياخي حِسْ لو فيْكْ بَقِيّة يا خي من غير بندقية غُوْرْ، تَزَحْزَحْ عن نَهَارِي
**** شَعْبِ مَعْرُوفْ كُلّْ وُ جُزْءاً شَعْبِ باسِلْ , ليك يِنازِلْ وبي النضال أذّانُو أذن وبي غُنَا الأحْرارْ تَدَوزَنْ وبعدِ عقدينْ من عَذَابَكْ لاتراجَعْ، لا تَكَوْزَنْ وما حَا يَرْجَاكْ لّما تَأْذَنْ ما حَا يَرْجَاكْ لّما تَأْذَنْ يا نموذجْ يا حَضَارِي
....... وللحديث بقية، جايكم بالمزيد.
|
|
|
|
|
|