|
Re: تنبيهات للمناضلين في الكيانات المعدة لاسقاط النظام (Re: Hassan Osman)
|
عزيزي / Hassan Osman
النظام ساقط ساقط لا محالة ..
وأناأحد الذين يراهنون على ذلك من قراءتي لواقع معاش اليوم ..
غدا يفيق الناس هناك من غيبوبتهم ليصحوا على واقع مر ومؤلم لا يمكن العيش في ظله مهما كانت الظروف ويومها لن ينفع النظام لا نظامه العام ولا أمنه الارهابي ولا قبضته الحديدية ولا يحزنون !!!..
عندما تسري في جسدهم المنهك أصلا تداعيات هذا الواقع من أسعار لا تطاق وجوع غير مقدور على تحمله فلن يكون للنظام من حام يحميه حتى لو كانوا في برج مشيدة .. أليس كذلك ؟؟.
الأيام القادمات ستبين لك صدق قولي .. فلا التونسيون ولا الجزائريون ولا الأردنيون ولا الموريتانيون يملكون رصيدا نضاليا أكثر من شعبنا ولا ماض معروف باسقاط الانظمة الديكتاتورية مثلنا ولا.. ولا.. ولا ...
وغدا نخرج لنتوج نضال أبنائنا وبناتنا الذي بدأوه اليوم في كل من جامعتي الخرطوم والجزيرة بثورة شعبية عارمة تكون تسونامي التغيير الذي لن يكون لدينا بديلا له باذن الله تعالى .
سقوط النظام مسألة وقت ليس الا يا سيدي .. صدقني .
وتلك هي قناعتي الشخصية وقناعة الكثيرين غيري ممن يتابعون عن قرب ما يجري في تلك الديار الحبيبة .
لك معزتي خالصة خضرعطاالمنان [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تنبيهات للمناضلين في الكيانات المعدة لاسقاط النظام (Re: محمد حسن العمدة)
|
الاخ خضر: كما تفضلت نعم النظام ساقط والاسباب كثيرة، ولكن جهودكم لاسقاطه يبررها سببان : اولا الحيطة المايلة تحتاج الى (دفرة) دفعة لتعجل او حتى شاحنة كبيرة تمر بجوارها ، فالمطلوب صنع الالية التي تستثمر هذه الظروف كما تعجل للشعب المختطف بالافراج ، والسبب الاخر : هذه الإلية تحفظ للشعب حقه ونضاله حتى لا يسرقها المهدي ومن مثله ويمكن ان تاتي رموز حليفة لرموز النظام عدة عقود ويحميهم ثم تشاركهم السلطة بعد العفو عنهم من احكام الاعدام الوهمية. وحتى لو سلم النظام السلطة وخرجت رموزه كلها فلا بد من الية تحمي حقوق الشعب ولا تعود الامور للترابي مع زعم انه معرض من صهره الصادق. فالبديل مطلوب وعليكم وغيركم الاسراع في اعداده
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تنبيهات للمناضلين في الكيانات المعدة لاسقاط النظام (Re: Hassan Osman)
|
Quote: ولو كنت ارى الصادق سيدي مثلك او اهابه لما كتبت خلال عدة سنوات 50% منها ضد دجل الصادق وخداع للشعب |
لاحول ولا قوة إلا بالله ياخوي انت مؤزم كده مالك من سيد صادق
شايف ليك كم بوست الليله وتحدد في قيادة الانتفاضة وتحكي في قصص وجقلبة كتيرة لكن ابدا ما كلف نفسي افتش عن ارشيفك لسذاجة تفكيرك في البوست الذي وقع امام ناظري
كدي خليه سيد صادق وخليه حزب الامة كله
انت بينك وبين روحك هل ممكن يحدث تغيير في البلد دي من دون الناس ديل
نحن الان امام تحدي ازالة نظام الجبهة الاسلامية وتفكيك دولتها ولا وقت لدينا لنقضيه مع الانتهازيين والمأزومين ياحبيب
اخيرا حفظ الله الامام ورعاه في حله وترحاله حبيبنا وامامنا ورئيس حزبنا ورئيس دولتنا الشرعي النزيه العفيف الامين طيب السيرة والسريرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تنبيهات للمناضلين في الكيانات المعدة لاسقاط النظام (Re: عبدالمجيد الكونت)
|
دفاعك عن سيدك الصادق ما فيه أي طرح ولا نفي للشبهة عنه بوقائع ولم ترد على ما ذكر من سيرته القريبة من رموز النظام وشلتكم الاستخباراتية في الموقع واضحة من عباراتك (شايف ليك كم بوست الليله وتحدد في قيادة الانتفاضة وتحكي في قصص). فانتم ترصدون لكن لا تجرئون على نقض ما اقول لان الواقع يؤكد للشعب. واما شرعية الصادق في السلطة فهو اول من بارك للنظام حيث خرج من مخبئه الوهمي وهو يحمل مقترح للاحزاب بالمشاركة مع النظام ثم تلتها ما ذكرناه في اسرار الازمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تنبيهات للمناضلين في الكيانات المعدة لاسقاط النظام (Re: Hassan Osman)
|
Quote: اما عن مسألة فصل الدين عن الدولة بين فئات البديل المعارض يقول خبراء الاقتصاد في اعداد دراسات الجدوى: اول فقرة: (مناخ الاستثمار). اذا كنت في مجتمع مثل السودان قوامه طرق صوفية واحزاب سياسية بنيت على اساس ديني عاش عليها الشعب قرون ثم خلفهم نظام اسلامي متطرف ######ر اعلامه لتدجين الشعب وفترة عشرين عاما قد صنعت جيلا جديدا، فهذا الواقع اذا اردت ان تغيره لا بد من تدرج وتقييم لمن حولك، رغم جهل العامة لذلك لكن لا يمكن ان تعلن عمل في ظاهره يرفض مظهر التدين ثم تجد استجابة، فهنا تلقائيا جعلت الشعب في احدى خانتين: اما تلقائيا مع النظام: او محايد لا يؤيدك. خاصة ونحن نريد عمل جماهير وانتفاضة وعصيان مدني وهذا نجاحه يتوقف على مدى تأثيره وحسب الاغلبية. والتغير الفكري الذي يفرض سواء سلبا او ايجاب لا يمكن الا عن طريق انقلاب عسكري يفرض نفسه. لكن العمل الذي نريد فيه اجماع او اغلبية لا بد فيه من مراعاة الاخرين. اما اذا قلنا عصيان فلا غنى لنا عن جمهور الشعب/ واذا هذا الشعب المتدين قلت له ابعد الدين، فقد ابعدت نفسي وليس الدين المقارن للشعب. نعم هناك اشكاليات يجب معالجتها، وهي تاتي من جهة ازمة العبارات والالفاظ، فالبعض يريد ان يرفض تجربة الجبهة الاسلامية وحتى تجربة نميري الاسلامية الاخيرة وكل هذا لا يكون بنفي الدين، فالعبارات تذهب بعيدا وليس موجهة للنظام. فيجب ان نختار من العبارات التي ترفض التطرف والتعصب والتشدد دون ان نهاجم لهم دينهم بل حتى أخطاءهم الدينية لا يقبلوا من خلال عمل جماهير. واذا اخترنا هذه المفاصلة الدينية فقد اجلنا محاربة النظام الى حين ما يتفق شعب السودان على رفض الدين في السياسة. كما يمكن تحارب التجارب السابقة بعبارات غير فصل الدين عن الدولة. فلنتحدث عن فرض قوانين الحدود الشرعية ويمكن القول للبعض بانها غير مناسبة لذلك المجتمع، دون فرض رؤية اخرى وانما تترك للشعب ان يقرر ولو فرضنا على الشعب خيار فلن نكون ديمقراطيين، وانتقل الصراع من بين النظام والشعب الى الصراع بين العلمانية والاسلامية. وعندها يتفرج النظام ويسعد بذلك، بل بعض رموز النظام في المعارضة تفجر ذلك لتقول للشعب انظر من يحاربنا لا يريد الدين ويصور النظام نفسه هو الممثل لصوت الدين والمدافع عنه. مع انه ابعد عن الدين. قبل الخلاصة وحتى لا يذهب البعض بفكره بعيدا اقول: انا مع الجبهة الوطنية وغيرها وبأي اسم يجمع الشعب ضد النظام لاسقاطه. لكن كم من مريد للخير لا يصيبه. وعلينا صنع الآلية الكفيلة بذلك. واذا دعا الكيان الجديد الى العلمانية ورقة يجتمعون عليها معنى هذا رفضنا الاخرين غير العلمانيين واصبحت (الجبهة العلمانية) وليست (الجبهة الوطنية)، لان الوطنية بحق المواطنة وليس بالتوجه الفكري سواء يميني او يساري، والا نكون قد نحينا منحى النظام والفرق فقط من أقصى اليمين الى أقصى اليسار، كما ان اصل ازمتنا ليس ذات الدين وانما تجربة المتطرفين. واعلان العلمانية يعني ان المتدين لا حظ له فيها وسوف نفقدهم في محاربة النظام، ويجب ان يعرف اغلب اهل التدين والمسلمين في السودان ضد هذا النظام حتى أئمة المساجد وهؤلاء يمكن تحريكهم والاستفادة منهم في تأليب الشعب على النظام فلماذا نفقدهم. بل البعد عنهم سيجعلهم في صالح النظام دون ارادة ذلك فسوف يعتزلون الجبهة الجديدة ولن تحقق اغلبية لانجاح العصيان او الانتفاضة، واذا تاملت لوجدت بعض اهل الدين اشد حنقا وعداء للنظام. ان أي محاولة لتسريب برامج بعضنا من خلال العمل العام ليفرض على الاخرين ضمن برنامج الثورة انه سبب لافشال التقارب بين المناضلين. لهذا نقول يمكن لصراع الأيدلوجيات بالوسائل السلمية ان يكون في الحالة الطبيعية والديمقراطية ، لكن حيث لا توجد حرية ولا ديمقراطية بل وفي وقت نحتاج فيه للجميع للمشاركة في اسقاط النظام. يجب علينا ان نتفق على الحد الادنى من الاتفاق وحول القضية المحورية وهي اسقاط النظام فكل من توجهه او دينه او مذهبه ضد نظام البشير علينا ان نحتويه وان نبعد عن العبارات التي تفسر كثيرا واكثر مما تحتمل حتى لا نبعد الاخرين عنا. وان لا نقبل من يخالفنا في القضية المحورية، أي هناك من يخالف النظام في اشياء لكن له مصلحه ما في بقاءه . ونستفيد من تجربة الاخرين المخترقة كيف صنعت جيوش ودربتهم ثم تصالحت وخذلتهم لانها مخترقة. فاليوم نريد اهل التضحية وليس المعارض الذي يريد ان نوفر له سكن ومواصلات ويجلس على الكرسي ويحكي ضد النظام، عليه ان ياتي بتضحية وثمن نضاله وتكريمه من الشعب يوم ان يسقط النظام ((والمحرش مو كاتال)) ان النقاط الخلافية نبت فيها بعد ان نصنع نظام ديمقراطي ويجلس الشعب ليقرر ولا نصادم ما يقرر وان خالف ما نريد. الان نقبل كل من يرمي بحجر ضد النظام وان لا نحارب جهود الجادين كما يفعل البعض وقد اشرنا لذلك سابقا ادناه |
ابشر يا ما تبقي من سودان بمحاولة تجريب اخري للشريعة
لان ما لم ينجح فيه اهل الاجرام نميري والبشير سيحاول حسن عثمان ان يدعو اليه
الشريعة لا تناسب انسانيتنا ان رضي من رضي او رفض من رفض
كفاية استغلال الناس باسم الدين واستغلاله للتنكيل بالاخرين
لقد عمل كافة اهل السودان بالنظام العلماني الي عام الخراب 1983
هل يا تري العلمانية ضد الدين اين ومتي وهل التي عشناها كانت تامرنا بشتيمة الاديان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتمني يا حسن ان تبعد الدين عن السياسة حتي تجد متعاونين\ات لك في حربك ضد دولة دينية
نعم هي فاسدة والفبلها فاسدة ومن تاتي بتطبيق اي شريعة ايضا تمارس الفساد والارهاب باعتقادها انها ظل الله في الارض
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تنبيهات للمناضلين في الكيانات المعدة لاسقاط النظام (Re: نيازي مصطفى)
|
رموز النظام ايحانا تسارع وترمي الاخرين بامن النظام لتضع الشك بين فصائل المعارضة ولكن الناشط السياسي لا يقبل كل شبهة ولا كل توثيق بل يقيس على الواقع والمعلومات الاكيدة ويبني موقفه على دراسة جيدة ومن علامات رموز النظام انهم يعترضون على اي عمل قوي ضد النظام على طريقة الصادق وسنته الجلوس مع النظام والمشاركة في حكومة عريضة : وهلم جرى كما يقول الصادق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تنبيهات للمناضلين في الكيانات المعدة لاسقاط النظام (Re: محمد على طه الملك)
|
اخي محمد واصل واسال ما بدأ لك حتى لو كان محرجا فان الحقيقة ستفرض نفسها وانا يسري الانتقاد لانه يجيب على السوال الذي يطرح نفسه وتصل الاجابة على من سال نفسه ذلك الذي عملناه اخي كثير وما انعزل النظام عالميا الا بجهد العديد من القوى ولسنا فقط وحتى التجمع نحن من عرفه بالاختراق امثال اللواء الهادي بشرى او مبارك الفاضل وفاروق محمد ادم، وغيرهم ممن تصالحوا قبل التجمع ورجعوا ومن احسن ما عملنا لم ندخل رموزنا معهم ارتيريا لان من ذهبوا أجبروهم على الرجوع والا سلموهم للنظام، ويكفينا اننا لم نشارك الفشل وحفظنا رموزنا جاهزة لاي عمل، ومن راجع ما كتبنا هنا يعرف ان أي خطأ وقع فيه التجمع كتبنا عنه هنا قبل وقوعه وبينا نهايته ولكنهم لم يتعظوا، حتى التحول الديمقراطي الوهمي كتبنا عنه مسبقا، ونواصل انعاش القوى الحديثة للتحالف وهي التي سوف تسقط النظام.
كما اننا لا نعادي القوى الاخرى فبعضها ينسق معنا والاخر موقفنا منه تبيان الاخطاء وليس لنا ان نحاسبهم كل ما نريده اصلاح المسار والبعد عن رموز النظام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تنبيهات للمناضلين في الكيانات المعدة لاسقاط النظام (Re: Hassan Osman)
|
هذه اعترافاتك يا عثمان حسن بابكر:
1/ أنك عميل لتسعة دول أجنبية ضد أبناء السودان فى الخارج الذين يختلفون معك وتظن ظنا أنهم مع المؤتمر الوطنى.
2/ أنك تتهم قيادات مثل الصادق المهدى بالتعاون مع الإرهاب وترفع مذكراتك لتك الدول بهذه الفحوى.
3/ أنك تتعامل مع مخابرات دولية وترفع ملفات للإسلاميين الذين تظن ظنا أنهم إرهابيين.
4/ أنك كنت مع آخرين ترحلون المعارضين من القاهرة للسودان, وقد اعترفت بأن محمد فضل قد قام بترحيل عزت السنهورى وهاشم الرشيد. ومحمد فضل معك فى تنظيم الوطنيين الأحرار وبينك وبينه معرفة شخصية.
| |
|
|
|
|
|
|
|