بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-05-2024, 04:22 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-12-2010, 08:34 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9437

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان (Re: Mohammed Awad)

    حزب التحرير حزب نشأ على مبدأ التغيير بقوة السلاح في كل أنحاء العالم الإسلامي وغير الإسلامي وعندما تمت محاصرته وحظره في معظم دول العالم إنتقل إلى مرحلة التقية وبدأ يتحدث عن العمل السياسي المدني ___ الحذر الحذر من حزب التحرير
    ----------------------------------------------------------------
    Quote: حزب التحرير هو تكتل سياسي إسلامي يدعو إلى إقامة دولة الخلافة الإسلامية وتوحيد المسلمين تحت مظلة الخلافة. ينظم هذا التكتل السياسي نفسه كحزب سياسيّ ينشط في المجالات السياسية والإعلامية وفي مجال الدعوة الإسلامية وبناءً على منشورات الحزب فإنه يتخذ من العمل السياسي والفكري طريقاً لعمله، ويتجنب ما يسميه بـ"الأعمال المادية" مثل الأعمال المسلحة لتحقيق غايته.[1][2].

    تأسس حزب التحرير في القدس مطلع عام 1953م، على يد القاضي تقي الدين النبهاني، بعد تأثره بحال العالم الإسلامي إثر سقوط الخلافة الإسلامية العثمانية في إسطنبول عام 1924م.[1].

    نظم النبهاني جماعته كحزب سياسي وسمى القيادة السياسية في حزب التحرير بـ"الإمارة" يتولاها "أمير الحزب" الذي يتم انتخابه داخلياً طبقاً لآليات حزبية معينة وتكون مدة إمارته غير محدودة. وكان النبهاني هو الأمير المؤسس، وبقي يقود الحزب حتى وفاته عام 1977م. [3].

    يتخذ حزب التحرير من العمل السياسي والفكري طريقة للوصول إلى غايته، اقتداءً برسول الله محمد - حسب اجتهاد الحزب - أثناء عمله في المرحلة المكية التي سبقت هجرته إلى المدينة المنورة وتأسيس الدولة الإسلامية فيها[1].

    المصدر:
    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%B2%D8%A8_%D8%A7%...AD%D8%B1%D9%8A%D8%B1
    --------------------------------------------------------------------


    ويتخذ الحزب من البلاد الإسلامية مجالاً لعمله لإقامة دولة الخلافة، ولديه ستة ناطقين رسميين في خمسة بلاد إسلامية، والكثير من الممثلين الإعلاميين[4].

    للحزب انتشار واسع في العالم، وأبرزها فلسطين ولبنان ودول شرق آسيا، وبعض الدول الغربية كالمملكة المتحدة وأستراليا. والحزب محظور في معظم الدول العربية والإسلامية، وفي ألمانيا وروسيا.[5][6]
    Quote: نشأته

    نشأ حزب التحرير في مدينة القدس عام 1953م حيث كان تقي الدين النبهاني في محكمة الاستئناف، وكان تشكيل الحزب على مراحل، المرحلة التأسيسية وكانت تتسم بالجهود الفردية لمؤسسه وجماعة ممن اقتنعوا بفكرته وعهدوا مساندته، حتى تمكن في المراحل التالية من إعلان قيام حزب التحرير كحزب ذو قاعدة شعبية أهلته لدخول الانتخابات البرلمانية في الضفة الغربية في عام 1955م ونجح بإدخال أحد أعضائه "النائب أحمد الداعور" البرلمان ليمثل الحزب في مجلس النواب الأردني في عام 1955م[7]. استمر نشاط الحزب داخلاً في مراحل متباينة علنية وسرية، وليدخل مراحل عدة مع حكومات الدول العربية والأجنبية.
    [عدل] نمو الحزب

    في المنطقة العربية شهدت علاقاته مع الحكومات العربية مراحل من المد والجزر، فبينما كانت بعض الدول تبطش به كما كان الحال في العراق، نجد له نشاطاتٍ رسمية في دولٍ أخرى مثل لبنان[8] والسودان وذلك خلاف ما نراه من حرية لباقي الحركات والاحزاب إسلامية كانت أو غير إسلامية ويعود السبب في ذلك إلى ان الحزب يدعو إلى تقويض أنظمة الحكم القائمة وإحلال الخلافة كبديل والحزب يعتبر ان الحكام الحاليين يطبقون أنظمة وضعية (رأسمالية أو اشتراكية أوغيرها).

    أما في العالم الإسلامي فإن لحزب التحرير انتشاراً علنياً في إندونيسيا وماليزيا[9]، كما أنه له وجود كبير في وسط آسيا، وبخاصة في أوزبكستان، وقد حُظر حزب التحرير في بنغلاديش [10].

    أما في أوروبا فتتفاوت علاقة حزب التحرير مع الدول الأوروبية ما بين وضعه تحت المراقبة بغية الحظر كما هو في المملكة المتحدة[11]، وحظره فعلياً كما هو في ألمانيا[6][12]، وفي باقي الدول الأوروبية لا نجد ذكراً رسمياً لحزب التحرير برغم تواجده فيها كما يظهر من تواجده في الدانمارك[13] وغيرها.
    [عدل] أمراء حزب التحرير

    تقي الدين النبهاني (فترة الإمارة: 1953 - 1977).
    عبد القديم زلوم (فترة الإمارة: 1977 - 2003).
    عطا خليل أبو الرشتة (الأمير الحالي، منذ عام 2003م).

    [عدل] عدد أعضاء حزب التحرير

    لم يعط حزب التحرير رقماً رسمياً عن عدد أعضاءه، إلا أن تقارير وأخباراً تعطي صورة عن شعبية الحزب:

    نشرت "المجلة" تقريراً يقدر عدد أعضاء حزب التحرير في آسيا الوسطى بعشرة ملايين عضو[14].
    في أوزباكستان يوجد في السجن ما بين 7000 – 8000 عضو من حزب التحرير[14].
    في فلسطين ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أنّ صحفياً من بريطانيا زار الخليل، ورأى أن حزب التحرير أصبح الأكثر شعبية في المنطقة بعد صراع حركتي فتح وحماس على السلطة[15].

    [عدل] أفكار حزب التحرير

    يصرح حزب التحرير بأن غايته "هي استئناف الحياة الإسلامية، وحمل الدعوة الإسلامية إلى العالم [1] ولكن يمكن تلخيص عدد من أفكار الحزب وإعطاء صورة مصغرة عنه بحسب المعلومات الواردة عنه في وسائل الإعلام أو أفصح عنها الحزب في مطبوعاته ومدوناته الإلكترونية.
    [عدل] حركة أصولية

    يعد حزب التحرير من الأحزاب والتيارات الأصولية الإسلامية ليشار إليه بأنه إسلامي أصولي يعتبر القرآن الكريم أساس أفكاره السياسية، ويعتبره قادراً على تنظيم الحياة المعاصرة ضمن إطار إسلاميِ بحت، بعيداً عن أفكار العصر التي يعتبرها الحزب دخيلة على الفكر الإسلامي. إصرار الحزب على الفكر الديني الأصولي وعدم تقبله لمبادئ الديمقراطية[16]، أثار ردود فعلٍ كبيرة وصفت الحزب باللاديمقراطي وأثارت جدلاً في أوساط المنظِّرين في العالم العربي والإسلامي[17]، مما غذى الانتقادات الموجهة للحزب (انظر انتقادات لحزب التحرير).
    [عدل] الخلافة

    السمة العامة لصفحات الحزب ومطبوعاته تجده يركز على موضوع الخلافة الإسلامية بشكل واضح، جاعلاً إقامة دولة الخلافة الإسلامية أهم قضية على الإطلاق، ومنظراً بأن "كل مشاكل الشعوب الإسلامية ستحل بإقامة هذه الدولة"، شأنه في ذلك شأن العديد من الحركات الإسلامية ولكنه يمتاز عن غيره من الحركات الإسلامية بأحد الأمرين:

    عدم قبوله بالحلول الوسط في سعيه لإقامة الخلافة الإسلامية، وإصراره الشديد على ذلك، فهي لاتقبل بالدول الإسلامية الوطنية (ضمن حدود دولة ما)، ولا حتى كحل مرحلي على طريق إنشاء الدولة الكبرى كما ترى ذلك جماعات إسلامية أخرى مثل الإخوان المسلمون[18].
    بالمقابل إصرار الحزب على الدعوة الفكرية فقط، وإصراره على تجنب مايسميه العمل المادي. وهو ماجلب له الإتهام بأنه حزب تنظير وخطابات. (انظر انتقادات لحزب التحرير).

    [عدل] رفض الرأسمالية والديمقراطية

    يجاهر حزب التحرير برفضه التام والقاطع لكل من الديمقراطية والرأسمالية ويعتبرهما نظامي "كفر" يحرم التعامل معهما.
    [عدل] تحريم الديمقراطية

    يحرم حزب التحرير الديمقراطية تحريماً تاما، ويعتبرها "نظام كفر" لايجوز الاحتكام لها، ولا الدعوة إليها، بل يعتبر الدعوة إليها دعوة إلى باطل، بل إن حزب التحرير أصدر كتاباً رسمياً بعنوان:«الديمقراطية نظام كفر، يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها»، ويرد في مقدمة هذا الكتاب:

    «الديمقراطية التي سوَّقها الغرب الكافر إلى بلاد المسلمين هي نظام كفر، لا علاقة لها بالإسلام، لا من قريب، ولا من بعيد. وهي تتناقض مع أحكام الإسلام تناقضاً كلياً في الكليات وفي الجزئيات، وفي المصدر الذي جاءت منه، والعقيدة التي انبثقت عنها، والأساس الذي قامت عليه، وفي الأفكار والأنظمة التي أتت بها.»[16] هذا الرفض التام والجازم جلب الاتهامات للحزب بكونه حركة أصولية وحركة راديكالية جعلت الحزب في موقع الاتهام في العالم الغربي وعند كثير من المتحررين العرب، وجعلت كثيراً من الدول الديمقراطية تفكر جدياً بمنعه كما صرح بذلك توني بلير رئيس وزراء المملكة المتحدة[11]. كما أن تحريمه للديمقراطية تجعله من ناحية فكرية أقرب إلى التيارات المتعصبة في العالم الإسلامي منه إلى التيارات المعتدلة. وتشكل رفضاً لدى التيارات التحررية وتلك الديمقراطية في العالمين العربي والإسلامي وبخاصة على الصعيد الشعبي.
    [عدل] تحريم الرأسمالية

    كما يحرم حزب التحرير الديمقراطية فهو يرفض أيضاً الرأسمالية ويعتبرها سببًا في شقاء الناس، وفي نفس الوقت يحرم الحزب المذاهب الاقتصادية الاشتراكية والشيوعية ويعتبر نسفه خصمًا سياسيًا لكل هذه المذاهب، ويستبدلها بنظام اقتصاديٍ وضع النبهاني أسسه بناءاً على اجتهاداته في القضايا الاقتصادية النابع عن فهمه للشريعة الإسلامية، ولخص أفكاره في كتابٍ سماه "النظام الاقتصادي في الإسلام"[19]. المفاهيم الاقتصادية لحزب التحرير لا تلقى جميعها القبول لدى الهيئات الإسلامية مثلا الجامع الأزهر أو رابطة العالم الإسلامي، تعتبر هذه الفتاوي الاقتصادية لحزب التحرير مثلها مثل غيرها من الفتاوى مدار نقاش في منتديات الإفتاء في العالم الإسلامي[20]
    [عدل] نظرية المؤامرات

    اشتهر حزب التحرير في العالم العربي بأنه من أكثر الداعمين نظرية المؤامرات، وتشهد على ذلك مطبوعات الحزب وآراؤه في السياسة العالمية والعربية، حيث يعتقد الحزب بأن في العالم صراعاً يدور بين الدول العظمى في الخفاء، ساحته العالمين العربي والإسلامي، حيث يكون المسلمون ضحاياه. فصار يحلل الحروب التي نزلت بالعالم الإسلامي على أنها صراع مصالح بين الدول العظمى، وصار يتهم الحكومات والأنظمة في العالمين العربي والإسلامي بأنها تعمل لتحقيق أجندة دول أخرى، وصار وصف الأنظمة بالتبعية (أي العمالة من عميل) صفة بارزة في أدبيات الحزب[21]. نظرة الحزب هذه جلبت له الانتقادات من كافة التيارات السياسية المخالفة للحزب، وأدت إلى رفض الحزب ومنعه في معظم الدول العربية والإسلامية التي يعمل فيها[بحاجة لمصدر].
    [عدل] دستور إسلامي

    يمتاز حزب التحرير بأن لديه رؤية واضحة عن كيفية إدارة "الدولة الإسلامية" إذا مااستطاع إقامتها والسيطرة عليها، وذلك من خلال صياغة مسبقة لدستور لهذه الدولة ليتم تطبيقه مباشرة بعد قيام هذه الدولة[22]، ووضع تصوراً كاملاً لأجهزة دولة الخلافة في الحكم والإدارة[23].
    [عدل] انتقادات لحزب التحرير
    [عدل] مركز نيكسون وحزب التحرير

    أجرى مركز نيكسون عدة دراسات حول الحزب وجاء فيها: أعظم خطر يمثله حزب التحرير هو أثر إيديولوجيته في هيكلة المجتمع المسلم الدولي. عقيدة حزب التحرير القطعية والمليئة بالحقد تتضمن عداء للسامية، ومناهضة الديمقراطية الرأسمالية بقوة.[24]

    حزب التحرير ناجح لعدة أسباب أولاً قدرته على التكيف، مما يجعله قادراً على نسج رسالته وطريقته بما يناسب شعوب دول مختلفة. مما يسمح له بإيصال رسالة موحدة إلى جميع الدول التي يعمل فيها.[24]

    يشكل حزب التحرير عدة تهديدات للمصالح الأميركية، وخاصة كونه يوفر التبريرات الفكرية والدينية للإرهابيين. ويساهم الحزب في عملية فصل المسلمين عن الغرب وتنميته للمشاعر المناهضة لأميركا وللسامية،. وإذا نجح حزب التحرير يوماً بالسيطرة على دولة معينة، فستكون النتيجة كارثية لتلك الدولة وللمصالح الأميركية بشكل عام.[25]
    [عدل] تشدد ورجعية

    يُتهم حزب التحرير بالتشدد في مواقفه، وبعده عن الواقع الذي تعيشه الأمه برفضه التعايش مع هذا الواقع، فكثير من التيارات المعتدلة تتهم الحزب بالتطرف، وبطلب المستحيل، ذلك أن معارضيه من التيار العلماني يعتبرون أن الخلافة الإسلامية كانت لها ظروف مخالفة لما نعيشه اليوم، وأن طلب إقامة الخلافة الإسلامية هو نوع من اللعب على وتر العواطف، دون الأخذ بعين الإعتبار متطلبات العصر وظروفه الخاصة. ويثور الجدل بين الحزب وخصومه الفكريين حول صلاحية نظام الخلافة لكل العصور باعتبار الإسلام جاء لكل زمان ومكان، من عدمه، فيصف خصوم الحزب الفكريين الفكر الأصولي للحزب بالرجعي[26].
    [عدل] حزب تنظير أم إرهاب؟!

    تتضارب الأنقادات لحزب التحرير بسبب موقفه في رفضه القاطع لما يسميه الأعمال المادية ورفضه لفكرة الثورات والأعمال المسلحة. حيث يتهمه الكثير من الإسلاميين بأنه حزب تنظير يكتفي بالكلام ويريد أن يغير واقع المسلمين بمجرد التنظير، ويرفض الكثيرون من المتطرفين نظرة الحزب إلى أنه لا تجوز المجابهة المسلحة مع الأنظمة باعتبارها ليست طريق رسول الإسلام ويتهمونه بأنه يعطل الجهاد، ويكتفي بالانتظار لقدوم الخليفة[17].

    في ذات الوقت يزداد اهتمام الدول الغربية ومخابراتها بهذا الفصيل الإسلامي، والذي وُصف أكثر من مره بأنه إرهابي، رغم أن السلطات الأمنية الغربية لم تجد دليلاً مباشرًا لارتباطه بالإرهاب يسمح بحظره، إلا أن تصريحات السياسيين في الغرب تشير أكثر من مره إلى كونه - ولو كان غير ضالعٍ بشكل مباشر في الإرهاب - إلا أن فكره المتشدد يخلق جواً مواتياً للكراهية والعنف[11]، ويضعونه دائمًا ضمن قائمة المنظمات "تحت الرقابة". أما في ألمانيا وبسبب الوضعية القانونية التي تسمح بمنع كل من يُعادي السامية فقد تم منع الحزب تحت هذا البند. أما في أوزبكستان فإنه تم توجيه أصابع الاتهام للحزب علانية بضلوعه في أعمالٍ إرهابية برغم نفي الحزب المتكرر لمثل هذا التورط[27]، وأثارت الهجمة الشرسة التي قادها النظام الأوزبكي انتقادات شديدة لجماعات حقوق الإنسان مثل هيومن رايتس ووتش (بالإنجليزية: Human Rights Watch‏) والتي اعتبرت ذلك يدخل في محاولة "خلق أعداء للدولة"[28].
    [عدل] الناطقون الرسميون لحزب التحرير

    لحزب التحرير ستة ناطقين رسميين في خمسة بلدان اسلامية، وهم:

    إبراهيم عثمان - أبو خليل (السودان)
    نفيد بت (الباكستان)
    يلماز شيلك (تركيا)
    محمد إسماعيل يوسنطو (اندونيسيا)
    محيي الدين أحمد (بنغلادش)
    فهميدة خانوم موني (بنغلادش)

    وقديما كان عطا أبو الرشتة هو الناطق الرسمي في الأردن، إلا أنه منذ 2003م أصبح أمير الحزب عالمياً.

    وكان علي سيد أبو الحسن هو الناطق الرسمي في السودان حتى وفاته.

    أما الممثلين الإعلاميين فمتواجدون في عدد من البلاد الإسلامية وغير الإسلامية.
    [عدل] أعضاء بارزون

    الشيخ تقي الدين النبهاني (المؤسس، متوفٍ)
    الشيخ عبد القديم زلوم (الأمير الثاني، متوفٍ)
    المهندس عطا أبو الرشتة الامير الحالي للحزب


    وسيم دوريهي (ممثل اعلامي في أستراليا)
    ماهر الجعبري (عضو المكتب الإعلامي في فلسطين)
    عصام عميرة (خطيب مسجد الرحمن في بيت صفافا)
    دليار دجامبيف (ممثل اعلامي في قرغيزستان)
    هشام البرادعي (عضو في حزب التحرير، قًتل في الخليل على يد قوات الأمن الفلسطينية)
                  

العنوان الكاتب Date
بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان عبدالله محمد احمد بلة07-12-10, 04:56 PM
  Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان عبدالله محمد احمد بلة07-12-10, 04:59 PM
    Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان عبدالله محمد احمد بلة07-12-10, 05:02 PM
    Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان Zakaria Joseph07-12-10, 05:08 PM
  Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان مجدى محمد مصطفى07-12-10, 05:03 PM
    Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان Al-Mansour Jaafar07-12-10, 07:36 PM
      Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان صديق عبد الجبار07-12-10, 07:57 PM
        Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان Al-Mansour Jaafar07-12-10, 08:10 PM
          Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان Mohammed Awad07-12-10, 08:21 PM
            Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان صديق عبد الجبار07-12-10, 08:34 PM
              Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان BAKTASH07-13-10, 01:15 AM
                Re: بيان صحفي من حزب التحرير- ولاية السودان Al-Mansour Jaafar07-13-10, 07:58 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de