....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-24-2024, 06:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-24-2007, 07:08 AM

Abdulbagi Mohammed
<aAbdulbagi Mohammed
تاريخ التسجيل: 12-12-2006
مجموع المشاركات: 1198

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله (Re: Abdulbagi Mohammed)

    رأيت صمت "للي" يحوم حولي فأحسستُ وكأنني غفوتُ لزمن طويل ففاتني كل الجزء الأخير من حكي وسرد "للي" لصديقي 00

    ـ لقد نام وتركني أحكي "قالت للي"
    برز وجهها من وسط الضوء الخافت في الغرفة التي تأوينا ليلاً سوياً 000 وضعت أشياءها المعتادة على النافذة التي صرنا نستخدمها كمنضدة تُنسينا فقر أثاث بيتنا الحديث التكوين القديم البناء 00كل ما نملكه من أثاث أو كل هذا البيت جاء كارتجال من الصغير هوريا فالسريرين اللذين أحضرهما كانا بمجازفة جبارة كما يصفها هو ، فكان الكبير منهما لي "وللي" أما الصغير فقد أخذه هو لسهولة حركته وإمكانية تحويله لكرسي مما جعلنا نعتقد بأنه كان يعود بملكيته لأحد قادة هذه الحامية العسكرية ـ ً نجحت أنا في إحضار موقد فحم وآخر يعمل بالكيروسين لكننا أرغمناه على العمل بالديزل المتوفر لدينا 00 كما أننا نملك أشياء أخرى نهبها صديقي بمساعدة أسيرته "للي" في نفس يوم دخولنا لهذه المدينة كما حكت "للي" في ذلك اليوم الذي جمعنا على ظهر هذا السرير،

    "بعد أن توقف قصفكم ، شعرنا بدخول قواتكم وانسحاب الجيش الحكومي من هذه الحامية عرفنا أنكم ستتدفقون في كل أنحاء المدينة بعد قليل ، خفنا مما كان يذاع عنكم من عدم الرحمة وأشياء أخرى التي لا تمت للبشر بأي صلة ، خرجنا من ملاجئنا الطبيعية التي اتخذناها طيلة أيام قصفكم تحت ذلك الجبل اتجه الجزء الأكبر من الناس إلى أعلى الجبل والقليل جداً منا صوب الكنيسة لنحتمي بالأب 00 ركضنا 00 انقطع حذائي تأخرت فلم أنجح في الوصول إلى الكنيسة قبل دخولكم قبضني هوريا "أنني مدنية وزوجة مدني" ، هكذا صحت وأنا أرتعد من الخوف 00 ضحك هوريا وهددني بسلاحه"

    "ضحكت للي ببراءة وهي تحكي وتبحث عن مفردات أفضل للتعبير عن تلك اللحظات ، وضعت يديها بين فخذيها وكأنها تمسك شيئاً سيتدفق ، ثم واصلت"

    خفتُ حتى أنني تبللت وجرت المياه من بين أقدامي بالرغم من أنها لم تكن ماطرة في تلك اللحظة 00 ضحك رفيقك الصغير علىّ 00 أمرني بأن اتبعه 00 تبعته دون أن أعي أو اسأله إلى أين ، لم أرد أن أغضبه جاء بي إلى الحامية فاتجهنا إلى منازل الضباط التي أعرفها جيداً 00 بدأ يجمع كل ما رآه أمامه ، جهاز التسجيل ذاك 00 ملابس وأشياء أخرى لم يتعب في جمعها ، يبدو أن أحد رفاقكم جمعها وذهب ليأتي بمن يساعده على رفعها 00 أمرني صديقك الصغير دون تفكير أو سؤال عن صاحبها "ارفعي هذه الأشياء" رفعتها وتبعته من الخلف 00 وجدنا هذه الدراجة التي معه الآن مشحونة بأشياء عديدة 00 كسر القفل أمامي وسحبها وهو يطلق صفارته التي اعتاد على إطلاقها كلما انبسطت أساريره لشيء ما ، قادها وكأنه كان على موعد معها 00 لم يسأل أحد عنها حتى الآن بالرغم من أنني متأكدة من أن لابد أن أحد رفاقكم هو الذي وضع على ظهرها هذه الأشياء وجهزها ليرحل بها ، المهم تبعته داخل الحامية فدخلناها منزل ،منزل، حتى أحضرني إلى هذا البيت القصي في هذا الجزء النائي من ثكنات الجنود قال لي "وهنا لا أحد يجرو على أن يأتي ويأخذك مني فهنا سيكون بيتنا" .
    وضعت كل ما أحمل على الأرض ثم بدأت بتأمله بحيرةٍ شديدة وخوف لم يقطعه إلا هو بصياحه ولماذا تجلسين هكذا هيا ، أريد بيت مرتب" هكذا أمرني وقفز إلى الدراجة بعد أن أفرغها من كل ما بها ثم صاح بي من بعيد وفي هذه اللحظة فقط أحسست بأنه ما زال صغيراً "سأكون زوجك هل تسمعين جيداً"
    ـ"أجل"
    هكذا ردت عليه بعد أن تأكدت بأنني حية ولن يقتلني 00 شرعت في إعداد المكان على أنني سأقيم معه على الأقل إلى أن يتفضل علىّ بإطلاق سراحي 00 عاد بهذه الأسرة واحداً بعد الأخر وهو يتلفت كالمطارد فاستنتجت أنه قام بنهبها بنفس طريقته ، 00 ساعدني في وضع هذه الجوالات على النوافذ المخلعة بفعل الجنود أيام الحصار

    ـ للي كان عليه أن لا ينام "هكذا دمرتُ صمت طويل كان قد امتد بيننا في محاولة مني لجذب نفس عميق من لفافة تبغ بلدي غمرته الرطوبة فوطأته بحذائي بعد أن مللت تسلل دخانها لرئتيّ
    ـ لماذا ؟ سألتني "للي"
    ـ اليوم دور مجموعته في حراسة الأسرى
    لم أكد أكمل حديثي حتى سمعت صوته العملي جداً يتخلل الليل بأغنية تساعده في إعداد ما تيسر له من فراش للنوم وكأنه أراد أن يخبرني ـ بتلك الأغنية ـ أنه ما زال صاحياً ويعرف واجبه
    ـ أني ذاهب
    ـ حسناً
    ـ أليس لديك تبغ ؟ "هكذا سألني هوريا"
    ـ أجل لكن يبدو أن الرطوبة أفسدته
    ـ دعني أجرب
    ـ خذ "هكذا دعوته"
    تجاوز الباب بنشاط جندي قديم متمرس ويده تقبض على فراشه الذي لفه بعناية
    ـ التدخين ضار بالصحة "قلت له مذكراً له بعمره الصغير جداً على التدخين رغم محاولاته لإضافة سنوات تدعم عمره الذي يصغر تجربته كثيراً"
    ـ والحرب كذلك "هكذا رد عليّ بابتسامة وعمق .. لف أمامي لفافة تبغ ببراعة فائقة أشعلها من الفانوس الخافت ثم خرج يطارد أنفاس سيجارته التي عملت دون جهد أو تعب منه أو لم تكرر معه ما فعلته بي ..ضحك بطرب المنتصر .

    ـ عليك أن تلفها برفق فالقوة لا تجدي أحياناً
    "هكذا قال بصوت عالي من خارج الغرفة بعد أن أحس بدهشتي" أحسست بتجربته التي تفوق تجربتي داخل هذه الغابات ، تمرد منذ أن كان عمره خمسة سنوات .. جاء مع والدته وعمه أخ والده .. والده أعدم في مدينتهم عند البداية الأولى لتحرك الثوار صوب الغابة ـ كما ستحكي لي أمه لاحقاً بعد أن نزورها سوياً مع هوريا بعد أربعة أعوام من الآن ـ تجربته هذه وسط المتمردين أكسبته الكثير .. قال لي حينما سألته عن كل هذه الأشياء التي نهبها وكيف سيحملها إذا جاءنا أي أمر بالتحرك على الأقدام كما يحدث دائماً ، قال لي
    ـ " وإن لم أحملها هل سيقتلونني"
    ـ أعتقد أن لك قميصاً يحتاج لرتق "قالتها "للي" وهي تعد خيطاً لتدخله في الإبرة" لماذا لا تلبس الملابس المستعملة ، لقد جمع هوريا الكثير منها ؟
    ـ أنني ألبسها لكن ليس الآن ، لأنني لا أريد ألبس شيئاً يمكن أن يكون صاحبه في الأسر فيراه على جسدي .. ثم لا أريد أن أرتق قميص دعك عن هذا الآن ..
    ـ لماذا ؟
    ـ لأنني أريد أن أراك جيداً حتى لا تضعين مني إذا أنهمر النهار غداً ووجدني معك . " سحبت الخيط من يدها وكذلك الإبرة التي أدخلتها في لفة الخيط وقذفتها إلى النافذة"
    جلست للي على الأرض ، تمددت على السرير ثم أدخلت يديّ بين فخذيّ داخل ملابسي الداخلية أبحث عن الدفء واستجدي حضورها بجانبي ، رفعت للي قارورة خمرتها الصغيرة تجاه ضوء الفانوس المستقر على النافذة الأخرى ، تأملت كمية خمرتها ودرجة نقائها .. وقفت "للي" وكأنها تبحث عن شيء ، انقلبتُ على بطني وأنا أتابع تحركاتها وبحثها .. انحنت تواصل بحثها بالنظر تحت سريرنا ..وقفت مرة أخرى بمساعدة السرير فسمعت طقطقة ركبتها ، ارتمت بثقلها الخفيف على ظهري ..سرت كهرباء ردفيها في كل أنحاء جسدي .. تمددت على ظهري وقدميها في الأرض .. لامس نهدها الأيسر كتفي الأيمن .. سحبتُ قطعة القماش التي كانت تلفها حول جسدها فصارت عارية تماماً أخرجت الكوب الزجاجي من بين الجدار والسرير وهي تقاوم شهقة تسلل الهواء البارد لما بين فخذيها ـ انتزعت مني قطعة القماش تلك ،
    ـ هل تنامون عراة في الغابة أيضاً ؟
    ـ لما لا ؟
    ـ ماذا لو اشتبكتم فجاءة تركض صوب سلاحك أم ملابسك؟
    ـ سلاحي طبعاً ، فإذا مت فلا فرق بين من مات عارياً ومن مات لابساً ، وإذا طردنا العدو نعود ونلبس وإذا انتصروا علينا وفررنا أمامهم فليس لدينا ما نخفيه عن حيوانات الغابة

    أخذت "للي" الكوب بعد أن شكته بالماء جيداً ثم دلقته لخارج الغرفة من الباب ، بدأت تجففه بتحريكه في الهواء بعد أن فشلت في إيجاد ما يمكن أن يقوم بهذه الوظيفة .
    ـ غداً سنذهب إلى المدينة ،هل تأتي معنا؟
    ـ وماذا هناك ؟
    رددت سؤالها بسؤال مني"
    ـ لقد بدأ الناس في العودة من الجبل ، ألا تريد أن ترى المدينة وهي تستعيد هدوئها؟ أنا متأكدة من أنها ستعجبك ، خاصة وحينما دخلتموها كانت الجثث ما زالت متناثرة على الطرقات والحرائق مشتعلة هنا وهناك ، المهم ستكون مختلفة كما يمكننا أن نزور منزل الخواجة ليو الذي كانت تقيم فيه ايتوكا ..
    ـ هل كانت جميلة مثلك؟
    ـ من؟ ايتوكا؟ أنني الآن خائفة من أنك لو رأيتني في النهار وعدلت نظرات عينيك قليلاً ستغير رأيك وتتركني .
    ـ هذا ما لن يحدث يا "للي" لأن المتمردين لا يروا النساء بأعينهم فقط

    بدأت "للي" تسرد وتحكي عن أيتوكا وكأنها كانت تنتظر مني أن أسالها ذلك السؤال حتى تنفتح شهيتها لذلك السرد عنها ،كأنها ماثلة أمامها ، سارت الخمر تسري في جسدي وصوت "للي" يذهب صوب الغناء أحياناً والحكي في أحيانٍ أخر

    حينما فتحت عيني على أصوات أجراس الكنيسة المموسقة كانت خيوط الصباح الغائم تأخذ طريقها للداخل عبر ستائر الجوالات التي تحاول حجبها عن الدخول بغرض ظل يوهم بصمود الظلام .. فعلاً لقد ضبطني الصباح و"للي بجانبي متحررين من أي شيء .. أغمضت عيني لأري كيف وصلت للحظة النوم البارحة ، ما هي الأفعال التي مررت بها حتى بلغت مرحلة النوم على الأقل؟
    ملابسي وملابس "للي" بين الأرض والنوافذ .. جهاز التسجيل الذي نهبه صديقي، كيف جاء للغرفة؟ وما زال يعمل "تك ، تك ، تك" بعد أن انتهي الكاسيت دون أن ننتبه لذلك .
    أغمضت عيني بقوة أكثر بعد أن فشلت في تذكر ما حدث أمس ..

    "لقد بدأنا بالحكي عن ايتوكا ،
    ثم غنت "للي" أغنيات شعبية عن البحيرة وأساطير كانت ترددها ايتوكا والأهالي ..
    أعجبتني الأغنيات ألححت عليها مواصلة الغناء ،
    غنت لي بعض من ترانيم الكنيسة الجميلة ،
    أطلقت فيّ رغبة للاستماع للغناء ،
    اشتعلت في "للي" طاقة للرقص ،
    أحضرنا المسجل ،
    رقصنا و"للي" عراة في ذلك الظلام الغير شديد أو في ذلك الضوء الخافت جداً ،
    رقصت كما لم ترقص من قبل ، ..
    لكن كيف انتهي الرقص؟ لا أعلم فقط أتمنى أن لا أكون قد قسوت عليها" كما أفعل أحياناً بعد أن أسكر بهذ الطريقة "
    فتحت عيني وتفرست "للي" لعل وجهها يساعد ذاكرتي على إيجاد ما انتهت عليه ليلة البارحة .. مازالت تغمض عينيها وكل جسدها في استرخاء تام وكأنها تملك كل هذه الدنيا ..مناخات وجهها محايدة تماماً ومملوءة براءة .. طبعت قبلة على جبينها حتى أساعدها على النهوض برفق ورقة اكتسبناها من طريقة تعاملها معنا ..

    ملأنا الصباح حركة لا أظن أن هذا البيت قد شهدها من قبل فهاهي "للي" تطارد هوريا الصغير من أجل أن تجبره على تغيير ملابسه العسكرية بأخرى مدنية ، قمت أنا بترتيب الغرفة بعد أن أخذتُ داخلها حمام بماء قامت بتدفئته "للي"بأنفاسها على ما أعتقد .. أخيراً قد نجحت "للي" مع رفيقي الصغير وسط ضحكات منهما الاثنين وعرق خفيف على جبين كل منهما .
    ـ ها ألن نخرج ؟ "قالتها للي وهي تسحب الدراجة" هيا "خرجت خلفها بعد أن علقت سلاحي على ظهري وكذلك فعل هوريا" هل ستدخلون المدينة بأسلحتكم مرة أخرى؟
    ـ كلا فقط نريد أن نسلمها في المخزن بجانب بوابة الحامية
    ـ البيت غير مأمون
    "هكذا رد عليها صديقي هوريا"

    حينما بلغنا البداية كانت السماء قد قررت أن تنفحنا ببعض الأمطار الشبه خفيفة .. "سلمنا أسلحتنا لحارس البوابة بعد أن سجلنا أرقامها .. قمتُ وهوريا بإقناع رفيقنا القائم بحراسة المخزن بأن يسلفنا مظلة كان قد علقها في كشك البوابة .. رفض في البدء
    عمركم كله تحت الأمطار وفي الغابات وتريدون مظلة الآن
    ـ نريدها لهذه السيدة الجميلة يا"أنطوني"
                  

العنوان الكاتب Date
....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-21-07, 05:32 PM
  Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Ali Alhalawi02-21-07, 11:44 PM
    Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-22-07, 07:35 AM
      Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-22-07, 10:24 AM
        Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-22-07, 01:22 PM
          Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-22-07, 04:59 PM
            Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-23-07, 06:23 AM
              Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-23-07, 10:39 AM
                Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-23-07, 03:20 PM
                  Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-23-07, 03:43 PM
                    Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Inaam Saad02-23-07, 06:29 PM
  Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdelfatah Saeed Arman02-23-07, 07:55 PM
    Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-24-07, 06:18 AM
      Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-24-07, 06:24 AM
        Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-24-07, 07:08 AM
          Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-24-07, 09:02 AM
            Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-24-07, 09:11 AM
              Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-26-07, 06:42 AM
                Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-27-07, 10:30 AM
                  Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله shahto02-27-07, 02:04 PM
                    Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed02-28-07, 09:58 AM
                      Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed03-02-07, 08:32 AM
                        Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed03-05-07, 03:15 PM
                          Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed03-10-07, 00:50 AM
                            Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله محى الدين ابكر سليمان03-10-07, 05:53 AM
                              Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله عبد المنعم ابراهيم الحاج03-10-07, 06:09 AM
                                Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed03-10-07, 03:20 PM
  Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdelfatah Saeed Arman03-13-07, 00:37 AM
    Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed03-13-07, 01:24 AM
  Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdelfatah Saeed Arman03-14-07, 04:18 PM
    Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed03-14-07, 06:00 PM
      Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Raja03-15-07, 06:17 PM
        Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed03-16-07, 08:16 AM
          Re: ....... أو هكذا لملم شاطئيه ورحل.. قصة قديمة يا يحي فضل الله Abdulbagi Mohammed03-17-07, 05:50 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de