ما الذى يدفع البعض الى التعاطف مع أهل الانقاذ ويصمت عن التعذيب والاعتقالات التعسفية ؟ فهاهخى الانقاذ قد وصلت الى طريق مسدود وليس أماهما الا الشفافية كمخرج ، فهى تبعث بمستشار وتأبى أن تبعث تنفيذى ( وزير الخارجية ) أو حتى أحد نوابها فالأول هو الرئيس سلفا كير والثانى هو من أتى بالرئيس القانونى على عثمان ! اهو التخبط أم الحيرة أم عدم الثقة ؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة