|
! أمريكا تمد يد الصداقة الى السودان مطالبة بعلاقات قوية!US envoy calls for stronger Sudan ties
|
Quote: US envoy calls for stronger Sudan ties AFP
US envoy calls for stronger Sudan ties AFP/File – The new US envoy to Sudan, Scott Gration (L), listens to US President Barack Obama during a meeting ahead … by Guillaume Lavallee Guillaume Lavallee – 2 hrs 38 mins ago
KHARTOUM (AFP) – US President Barack Obama's new envoy began a visit to Khartoum on Thursday with an appeal for stronger relations with Sudan, whose President Omar al-Beshir has been accused of war crimes in Darfur.
"The United States and Sudan want to be partners and so we are looking for opportunities for us to build a stronger bilateral relationship," the newly appointed envoy, Scott Gration, said on the first day of his visit to Sudan.
"I come here with my hands open and it would be up to the Sudanese government to determine how they want to continue with that relationship. Hopefully it will be with hands open and friendship," he told a news conference.
The retired air force general arrived in Khartoum early Thursday for a week-long visit, a month after an international arrest warrant was issued against Beshir for war crimes committed in the western Sudanese region.
Beshir expelled 13 international aid groups from Darfur after the International Criminal Court issued the warrant for him on March 4.
Obama, speaking after meeting with his special envoy on Monday, said he hoped to find a way for humanitarian workers to resume their work in Darfur.
"We have to figure out a mechanism to get those NGOs back in place, to reverse that decision, or to find some mechanism whereby we avert an enormous humanitarian crisis," Obama said.
International aid agencies distribute food, offer medical aid and provide access to water to some 2.7 million people displaced by the civil war in Darfur.
The Sudanese president remained defiant about his government's decision to expel the aid agencies from Darfur in response to the ICC arrest warrant.
"In one year we will Sudanise all the aid on the ground and we can fill the gap in food distribution within one year because the Sudanese Red Crescent already distributes 45 percent of the food in Darfur," Beshir said during a visit to Saudi Arabia on Wednesday.
On his Khartoum visit, Gration is due to meet with senior officials from the foreign ministry and could possibly meet Beshir, a foreign ministry spokesman said.
"The US embassy told us clearly that (Gration) was here to listen. We don't expect him to come with a plan," Ali Sadiq told AFP.
Gration is expected to visit Darfur over the weekend.
Obama had said that his envoy was to try to kickstart discussions between rebels and the government in order to reach a solution to the Darfur conflict, where 300,000 lives have been lost since 2003 and more than two million people displaced.
Sudan puts the death toll from the six-year war at only 10,000.
The Darfur question has garnered much attention in the United States, where groups like "Save Darfur" are pushing for a solution to the crisis.
The Sudanese government and the rebel Justice and Equality Movement (JEM) signed an agreement in Doha in February aimed at holding peace talks, but JEM has indicated that it would back out if Khartoum does not authorise the return of the aid agencies.
Gration is also expected to visit Juba, the capital of south Sudan and Abyei, the oil-rich area between north and south Sudan where fighting last year threatened a return to Sudan's two-decade civil war which only ended with the signing of the Comprehensive Peace Agreement in 2005.
Sudanese-US relations have been strained since the mid-90s.
The US had accused Sudan of harbouring Al-Qaeda members and in 1997 imposed sanctions against the country before launching a missile strike on Khartoum one year later.
|
الكلام دخل الحوش والله يهدى الحكومة والحركات الدارفورية يبطلوا الحركات بتاعتهم! لمن يجوا الجمهوريين بعد تمانية سنوات يلقونا عال العال!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ! أمريكا تمد يد الصداقة الى السودان مطالبة بعلاقات قوية!US envoy calls for stronger Sudan (Re: jini)
|
Quote: أوباما يطلق استراتيجية لحل مشاكل السودان: تنشيط اتفاق الجنوب.. ومفاوضات برعاية أميركية لدارفور قال لأعضاء بالكونغرس إن أميركا ستتحدث بصوت واحد.. ولمح إلى التعامل مع السودان.. ولم يتطرق لـ«الجنائية» الاربعـاء 05 ربيـع الثانـى 1430 هـ 1 ابريل 2009 العدد 11082 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار واشنطن: طلحة جبريل الخرطوم: «الشرق الأوسط» حدد الرئيس الأميركي باراك أوباما استراتيجيته للتعامل مع الوضع في السودان، وقال إن تطبيق هذه الاستراتيجية سيكون عملا شاقاً وسيستغرق وقتاً، مؤكداً أنه لا يتوقع حلا بين عشية وضحاها لمشاكل مزمنة. ولم يتحدث أوباما عن عقوبات أو ضغوطات على الحكومة السودانية، وحرص على أن يعلن استراتيجيته الجديدة لدى استقباله مبعوثه الشخصي إلى السودان الجنرال المتقاعد سكوت غراشن، وبحضور أعضاء في الكونغرس من الحزبين لهم اهتمام بالوضع في السودان.
ولم يتطرق أوباما في كلمته نهائياً لموضوع المحكمة الجنائية الدولية، التي أصدرت أمراً بإلقاء القبض على الرئيس السوداني عمر البشير، كما ألمح إلى أنه سيتعامل مع «حكومة الخرطوم» لإيجاد حلول لمشاكل السودان. وترتكز استراتيجية أوباما التي أعلن عنها الليلة قبل الماضية على ثلاثة محاور، وهي عودة المنظمات الإنسانية إلى السودان، و«تنشيط» اتفاقية السلام الشامل بين الشمال والجنوب، والبحث عن آلية لإجراء مفاوضات بين الحركات المسلحة في دارفور، وحكومة الخرطوم، برعاية أميركية، تؤدي إلى استتباب الوضع بكيفية نهائية في الإقليم المضطرب.
وفي التفاصيل قال أوباما حول عودة المنظمات الإنسانية إلى دارفور والتي اعتبر أنها النقطة الأولى في استراتيجيته «لدينا أزمة راهنة بسبب طرد حكومة الخرطوم المنظمات غير الحكومية التي تقدم المساعدات للنازحين داخل السودان، ويجب علينا البحث عن حلول لعودة هذه المنظمات إلى حيث كانت، والعودة عن هذا القرار وإيجاد آلية لتفادي أزمة إنسانية شنيعة».
وبشأن النقطتين الثانية والثالثة، قال أوباما «أثناء تعاملنا مع هذه الأزمة (الإنسانية) يجب أن لا يغيب عن بالنا النزاعات المستمرة في السودان والتي أدت إلى نزوح هؤلاء النازحين، لذلك فإن مهمة الجنرال غراشن تكمن في معرفة إمكانية تنشيط الاتفاقية بين الشمال والجنوب (نيفاشا) والتأكد من تطبيقها بطريقة فعالة، وفي الوقت نفسه البحث عن آلية لإجراء محادثات بين الثوار (الحركات المسلحة) وحكومة الخرطوم تؤدي إلى استتباب الوضع في دارفور».
وهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها واشنطن عن عزمها ترتيب محادثات حول دارفور تحت إشرافها، دون إشارة إلى المحادثات التي جرت في الدوحة أو في عواصم أفريقية. وكانت الولايات المتحدة في عهد إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، حضرت محادثات نيفاشا (كينيا) والتي أدت إلى اتفاق الشمال والجنوب ومفاوضات أبوجا (نيجيريا) التي أسفرت عن توقيع اتفاقية «سلام دارفور» لكنها كانت ضمن دول غربية أخرى، بيد أن أوباما لم يتحدث عن مشاركة «المجتمع الدولي أو أطراف أخرى» في المحادثات التي يأمل أن يرتبها مبعوثه الشخصي إلى السودان بين الحكومة السودانية وحركات دارفور. وقال أوباما في إشارة غير مباشرة للمحادثات التي سبق أن جرت بين أطراف النزاع «أنتم تعرفون بوجود أزمة إنسانية مستمرة نجمت عن التهجير والإبادة الجماعية، وكانت هناك مفاوضات جدية لحل هذه الأزمة في السودان، لكن الأزمة لم تحل والآن تزداد سوءا». وقال أوباما إن مهمة مبعوثه في السودان ستكون شاقة، لكنه أشار إلى أن الوضع في دارفور يستأثر باهتمام كثيرين حول العالم وقال «شاهدنا تعبئة استثنائية وسط المدافعين (عن دارفور) وبعض منهم يجلسون حول هذه الطاولة (إشارة إلى أعضاء الكونغرس) ولدينا اهتمام من طرف الحزبين بشأن هذه المسألة، واعتقد أن أميركا ستتحدث بصوت واحد معتمدة على الجانب الأخلاقي للتعامل مع هذا الوضع».
ونوه أوباما بمبعوثه الشخصي، وقال إنه أحد أبرز مستشاريه للأمن القومي، وأشار أيضاً إلى أنه يحظى بثقته الشخصية الكاملة، وأوضح أنه يعرفه منذ فترة طويلة، وقال إنهما سافرا معاً إلى أفريقيا، وكان معه خلال الحملة الانتخابية، وأضاف يقول عن الجنرال سكوت غراشن «لا يمكنني أن أفكر في شخص أفضل منه ويتمتع بخبراته للتوجه إلى أفريقيا وهي القارة التي تربى فيها وأن يحقق في السودان عدة أشياء مهمة». وقال أوباما إن غراشن سيتحدث باسم الإدارة الأميركية، وبعد زيارته للسودان سيقدم له تقريراً شخصيا حول ما يجده هناك والخطوات الضرورية التي يجب أن تتخذ للتعامل مع الوضع هناك.
وعلى صعيد ذي صلة علمت «الشرق الأوسط» أن وفدا برئاسة باقان أوموم أمين عام الحركة الشعبية، الشريك الثاني في حكومة الوحدة الوطنية في السودان والحاكمة في الجنوب، ويضم في عضويته دينق ألور وزير الخارجية التقى أمس في واشنطن سكوت غراشن، ولم تتسرب تفاصيل حول ما جرى خلال هذا اللقاء.
وفي الخرطوم، قال القائم بالأعمال للسفارة الأميركية السفير البرتو فرنانديز إن الحوار بين الإدارة الأميركية والحكومة السودانية مستمر، وإن إدارته تبحث مع الخرطوم عن الطرق المناسبة لدراسة المشاكل والعقبات والتحديات المشتركة لتقوية الحوار من أجل تسوية القضايا العالقة التي تعطل تطبيع العلاقات بين البلدين. ورأى أن الفترة المقبلة تحتاج إلى «إبداع دبلوماسي». وقال فرنانديز إن طرد 13 منظمة أجنبية من دارفور خلق «مشكلة كبيرة» وفاقم الأزمة الإنسانية في الإقليم، وطالب بعودة تلك المنظمات، وأفاد بأنه يناقش مع المسؤولين إيجاد بدائل و«خطوات براغماتية فعالة»، وأضاف أن بعضها ظل يعمل في السودان لأكثر من 50 عاما. وقال الدبلوماسي الأميركي الذي عاد من دارفور قبل أيام إن التقرير المشترك بين الأمم المتحدة والحكومة السودانية عن الأوضاع الإنسانية في دارفور عقب طرد المنظمات الأجنبية كشف عن مشاكل عدة وصفها بـ«الكبيرة» خاصة فيما يتعلق بتوفير المياه والنظافة والخدمات على المديين المتوسط الطويل، وحذر من أن نقص وكلاء توزيع الغذاء خاصة بعد نهاية مايو (أيار) المقبل، واعتبره من المشاكل «المخيفة»، وطالب بتحسين الوضع الإنساني في الإقليم. وقال إن الإدارة الأميركية أبدت مرونة تجاه قضية طرد المنظمات الأجنبية والوضع الإنساني في دارفور، وطالب الحكومة «بمقابلة ذلك بمرونة أكبر».
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ! أمريكا تمد يد الصداقة الى السودان مطالبة بعلاقات قوية!US envoy calls for stronger Sudan (Re: jini)
|
Quote: Back to Headlines | Previous Story | Next Story | Print Version | ShareThis
Dow Jones
UPDATE: Obama Envoy Calls For Stronger Ties With Sudan
(Adds quotes, details, background.)
KHARTOUM, Sudan (AFP)--U.S. President Barack Obama's new envoy began a visit to Khartoum Thursday with an appeal for stronger relations with Sudan, whose president, Omar al-Bashir, has been accused of war crimes in Darfur.
"The United States and Sudan want to be partners, and so we are looking for opportunities for us to build a stronger bilateral relationship," the newly appointed envoy, Scott Gration, said on the first day of his visit to Sudan.
"I come here with my hands open and it would be up to the Sudanese government to determine how they want to continue with that relationship. Hopefully, it will be with hands open and friendship," he told a news conference.
The retired air force general arrived in Khartoum early Thursday for a week- long visit, a month after an international arrest warrant was issued against Bashir for war crimes allegedly committed in the western Sudanese region.
Bashir expelled 13 international aid groups from Darfur after the International Criminal Court issued the warrant for him March 4.
Obama, speaking after meeting with his special envoy on Monday, said he hoped to find a way for humanitarian workers to resume their work in Darfur.
"We have to figure out a mechanism to get those NGOs back in place, to reverse that decision or to find some mechanism whereby we avert an enormous humanitarian crisis," Obama said.
International aid agencies distribute food, offer medical aid and provide access to water to some 2.7 million people displaced by the civil war in Darfur.
The Sudanese president remained defiant about his government's decision to expel the aid agencies from Darfur in response to the ICC arrest warrant.
"In one year we will Sudanize all the aid on the ground, and we can fill the gap in food distribution within one year because the Sudanese Red Crescent already distributes 45% of the food in Darfur," Bashir said during a visit to Saudi Arabia Wednesday.
On his Khartoum visit, Gration is due to meet with senior officials from Sudan's Foreign Ministry and could possibly meet Bashir, a ministry spokesman said.
"The U.S. Embassy told us clearly that (Gration) was here to listen. We don't expect him to come with a plan," Ali Sadiq told AFP.
Gration is expected to visit Darfur over the weekend.
Obama had said that his envoy was to try to kickstart discussions between rebels and the government in order to reach a solution to the Darfur conflict, where 300,000 lives have been lost since 2003 and more than 2 million people displaced.
Sudan puts the death toll from the six-year war at only 10,000.
The Darfur question has garnered much attention in the U.S., where groups like "Save Darfur" are pushing for a solution to the crisis.
The Sudanese government and the rebel Justice and Equality Movement signed an agreement in Doha in February aimed at holding peace talks, but JEM has indicated that it would back out if Khartoum doesn't authorize the return of the aid agencies.
Gration is also expected to visit Juba, the capital of South Sudan, and Abyei, the oil-rich area between North and South Sudan, where fighting last year threatened a return to Sudan's two-decade civil war which only ended with the signing of the Comprehensive Peace Agreement in 2005.
Sudanese-U.S. relations have been strained since the mid-90s.
The U.S. had accused Sudan of harboring al-Qaeda members and in 1997 imposed sanctions against the country before launching a missile strike on Khartoum one year later.
(END) Dow Jones Newswires 04-02-090633ET Copyright (c) 2009 Dow Jones & Company, Inc.
|
| |
|
|
|
|
|
|
المبعوث الامريكي يتحدث عن الصداقة والتعاون مع السودان Thu Apr 2, 2009 10:09am GM وكالة رويتر (Re: jini)
|
Quote: لخرطوم (رويترز) - أبلغ المبعوث الامريكي الخاص الجديد السودان يوم الخميس بأمله في صداقة وتعاون الخرطوم في تغير في نغمة واشنطن تحت قيادة الرئيس باراك أوباما.
وقال المبعوث الامريكي سكوت جراتيون للصحفيين في الخرطوم "جئت الى هنا ويداي ممدودتان. الامر متروك للحكومة السودانية لتقرر كيف تريد ان تستمر العلاقات. امل ان تكون من خلال الصداقة والتعاون."
وأضاف متحدثا ببعض العبارات العربية في اول زيارة له للسودان "أنا أحب السودان مثلي مثل كل زملائي الأمريكيين |
المقلب الثانى للسمسار ساركوزى! امريكا تبحث عن استثمار فى السودان! نعم للتفكيك لا للاجتثاث من الجذور! شفتوا كيف! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المبعوث الامريكي يتحدث عن الصداقة والتعاون مع السودان Thu Apr 2, 2009 10:09am GM وكالة رويت (Re: Deng)
|
يبدو أن الإدارة الجديدة قررت أنها لا تزال في حاجة للمعلومات الاستخبارية التي يمدها بها النظام الذي أفلح في جمع المزيد من المتطرفين لصفه مؤخرا مما سيعطيه فرصة ذهبية في القيام بأدوار مقاول الباطن في العمليات التجسسية على الإرهابيين، وبهذه الطريقة من التفكير سيظل زعيم الإرهاب حرا طليقا حتى يموت ميتة طبيبعية بعد حياة مديدة، وسيتهيأ الجو للنظام للبطش بأهل دارفور وارتكاب المزيد من الجرائم ضد الإنسانية. حق لأهل النظام أن يفرحوا ويتأكدوا أنهم سيظلون على رقاب الشعب السوداني لعشرات السنين الأخرى وكان الله في عون المظلومين الذين تخلت عنهم الدولة العظمى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المبعوث الامريكي يتحدث عن الصداقة والتعاون مع السودان Thu Apr 2, 2009 10:09am GM وكالة رويت (Re: محمد عثمان الحاج)
|
Quote: يبدو أن الإدارة الجديدة قررت أنها لا تزال في حاجة للمعلومات الاستخبارية التي يمدها بها النظام الذي أفلح في جمع المزيد من المتطرفين لصفه مؤخرا مما سيعطيه فرصة ذهبية في القيام بأدوار مقاول الباطن في العمليات التجسسية على الإرهابيين، وبهذه الطريقة من التفكير سيظل زعيم الإرهاب حرا طليقا حتى يموت ميتة طبيبعية بعد حياة مديدة، وسيتهيأ الجو للنظام للبطش بأهل دارفور وارتكاب المزيد من الجرائم ضد الإنسانية. حق لأهل النظام أن يفرحوا ويتأكدوا أنهم سيظلون على رقاب الشعب السوداني لعشرات السنين الأخرى وكان الله في عون المظلومين الذين تخلت عنهم الدولة العظمى. |
هذا لن يحدث سيتم اكتمال القوات الدولية المتمركزة فى دارفور وستدعم باليات وطائرات هيلكوبتر وسيتم تفعيل اتفاقية نيفاشا بالضغط على اطرافها وسيتم التراجع عن طرد المنظمات وسيتم الضغط على ساركوزى للضغط على حركة تحرير السودان جناح عبدالواحد ووووو امريكا لا تريد للصين ان تنفرد بافريقيا او تنجح فى تقديم نموذج تنموى ناجح يجذب الأقطار الافريقية وتزداد ثراءا وقوة وتشترى امريكا باكملها من الداخل ! لقد قلت كثيرا ومرارا وتكرارا فى هذا الموقع ان الصراع لا علاقة له بدارفور بل بمصالح اعضاء مجلس الامن الدائمين! الأفضل لنا توزيع الفرص على الدول الخمسة ونستثمر تنازعهم فى تحسن اقتصادنا وتقوية بلادنا اقتصاديا وعسكريا بدلا عن ان نتقاتل كالحمقى! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المبعوث الامريكي يتحدث عن الصداقة والتعاون مع السودان Thu Apr 2, 2009 10:09am GM وكالة رويت (Re: Deng)
|
جني
سلامات
والله اخبارك تفرح، ياخ خشمك فيه اللبن.
انت عارف يا جني مش بس الحكومة و انما المعارضة ايضا يجب ان تعمل علي ترميم الاسوار مع امريكا و بناء علاقة فيها فايدة للشعبين. الدنيا مصالح نشوف البصلح الناس و اكيد اي علاقة بناءة مع امريكا ستكون في فايدة الشعب السوداني. اما فرنسا فهي نفسها لها مشاكل و عقد مع امريكا و موضوعها كبير لانه يتعدي المصالح المادية، فرنسا عايزة توقف الثقافة العربية المتمددة علي حساب لغة الاستعمار الفرنسية في غرب افريقيا و اهم جبهة بالنسبة لها هي صد العربية عند حدود تشاد ان لم تستطع مد لغتها داخل دارفور. وهذا لا يعني تجاهل فرنسا، فقط علينا فهم منطلقاتها. اتمنى ان لا يفوت السودان هذه الفرصة!
| |
|
|
|
|
|
|
|