فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء و...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 03:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-27-2008, 07:35 PM

نيازي مصطفى
<aنيازي مصطفى
تاريخ التسجيل: 08-22-2004
مجموع المشاركات: 4646

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء (Re: نيازي مصطفى)


    ثانيها:- أي الملفات- متعلق بأولادي الذين لفت بعض الأنظار دورهم في الحياة العامة فصاح بعضهم الذئب الذئب!
    صحيح أن هناك نزعة أن يحل الأولاد محل آبائهم وأمهاتهم ففي بلاد متقدمة كالولايات المتحدة يحاول كثير من أعضاء الكونغرس إحلال أولادهم محلهم وفي البلدان العربية تشاهد ظاهرة تحول النظم الجمهورية الثورية إلى نظم وراثية سماها بعضهم جملكية. وفي الهند توارث آل نهرو حزب المؤتمر وفي باكستان حدث توارث تراجيدي كوميدي.
    المدهش أنني منذ البداية حرصت على تربية أولادي بقاعدتين ذهبيتين هما التحرر من امتيازات النسب والتحرر من امتيازات النوع وكان نهجي معهم يقوم على غرس التزام روحي، وأخلاقي، ووطني عام ثم الاعتماد على الذات في تلقي الحياة، واختيار مصيرهم في نوع التعليم وفي الزواج وفي الوظيفة العملية اختيارات حرة.
    وقد اختاروا ما اختاروا فاختارت أقلية منهم عملا في الحياة العامة دون طلب مني لأحدهم إلا ما اختاره أو اختارته لنفسها ووجد قبولا من الجهات المعنية بالانتخاب. والأسئلة المشروعة المحترمة هي:
    * هل أداؤهم في المهام التي باشروها في الحياة العامة جيد أم لا؟ أي هل هم معتمدون على اسمهم أم على فعلهم؟
    * هل أخوانهم وأخواتهم الآخرون العاملون في مجالات أخرى غير العمل العام كمواطنين وكعاملين مجيدون أم لا؟
    * هل أقرانهم من أبناء وبنات الأسر المماثلة أفضل أم أسوأ من أدائهم سواء في المجال العام أم غيره؟
    فإن كان الجواب في الحالات المختلفة لصالحهم فإن الموقف العاقل والوطني أن يُشجعوا لمزيد من العطاء لا أن تثبط همتهم بالقيل والقال، ونزعة الشباب الغالبة اليوم للأسف هي إما في إتباع الهوى أو في ترك الرهان على السودان والبحث عن مستقبل خارجه.
    علينا أن نشجع الشباب على الجدية في الحياة والمشاركة فيها وعلى الرهان على السودان مكان عزتهم الحقيقي. لا سيما وقد أقدموا على العمل العام في زمان الغرم لا الغنم.
    ثالث الملفات: كنت ولا زلت مهتما بالمسألة التربوية وضرورة نقل مبادئها جيلا بعد جيل. والسؤال كيف نجعل من الصبي والصبية إنسانا سويا ومواطنا صالحا وشخصا سعيدا.
    وبعد تأمل في أساليب التنشئة من ترهيب وترغيب رأيت أن العنف ليس مجديا بل يأتي بنتائج عكسية والأجدى أن يشعر الطفل أنه محبوب ومهم فإذا أخطأ في أمر ما يعامل بصورة تدل على التوبيخ وأن يعطى باستمرار مثلا ليقتدي به. فالقدوة هي أنجح أسلوب تربوي لأن المقتدي يشعر بأنه مخير وليس مسيرا.
    و لا بد للصبي والصبية من إيمان يشبع حاجتهما الروحية. فالإنسان في هذا الكون يواجه ظروفا قاسية. الإيمان يشعره أن وراء الظواهر الطبيعية رحمن رحيم. الإيمان مبعث للطمأنينة كما هو وتد للأخلاق. ولا بد لهما من محبة تشبع حاجتهما العاطفية فالمحبة هي العملة الأصلح للتعامل مع الآخرين وهي السبيل لإشعار الفرد أنه ليس وحيدا بل جزء من عنقود محبة كما قال الشاعر الحكيم:
    قال قوم أن المحبة إثم
    ويح بعض النفوس ما أغباها
    إن نفسا لم يشرق الحب فيها
    هي نفس لا تدري ما معناها
    أنا بالمحبة قد عرفت صحبي
    أنا بالمحبة قد عرفت الله
    ومن الضروري للفرد أن يكون كثير الاستطلاع لتحصيل أكبر قدر من المعرفة فهي التي توسع عالمه.
    ومن الضروري أن يجدد الشخص نفسه كأن عدة أرواح تقوم به فليس يهدى ولا تهدى رغائبه. لأن الرتابة والملل هما أكثر ما يشقي النفس الإنسانية.
    ومن الضروري ألا يطير الإنسان فرحا بما يسره. نعم للسرور ولكن مهما كانت دواعيه فبالاعتدال. والاعتدال مطلوب في التعامل مع الأحزان والأخطاء فعلى الإنسان أن يدرك أن بعض الأحزان ابتلاءات وأن ارتكاب الأخطاء جزء لا يتجزأ من الحالة الإنسانية فابن آدم خطاءون ومن توهم أنه لا يخطئ فقد وقع في أسوأ الخطايا خطيئة الشرك فالكمال لله وحده.
    وكل أولياء الله يتخذون من الخطأ سلما روحانيا على حد تعبير الإمام المهدي: اللهم إن عفوك عن ذنوبي وتجاوزك عن خطيئتي وسترك على قبيح عملي، أطمعني أن سألك ما لا استوجبه مما قصرت فيه، أدعوك آمنا وأسألك مستأنسا فإنك المحسن إلي وأنا المسيء إلى نفسي فيما بيني وبينك تتودد إلي بنعمك وأتبغض إليك بالمعاصي ولكن الثقة بك حملتني على الجراءة عليك فعد بفضلك وإحسانك علي إنك أنت التواب الرحيم.
    وأختم هذا الفصل بأهمية ألا ننسى أن الإنسان خلطة عجيبة من روح الله والمادة وأنه بالتجربة يعطش لعشر ضروريات يتطلع لإشباعها إشباعا موزونا وإلا اختل مزاجه هي: ضرورات روحية- خلقية- مادية- عاطفية- عقلية- اجتماعية- رياضية- ترفيهية- جمالية- وبيئوية.
    الروحانيون والغيبيون حاولوا إشباع جانب واحد وأنكروا الجوانب الأخرى وفعل الماديون والدهريون العكس، وكلاهما إذ ركز على مطلبه المحدد أخل بالتوازن بل أهدر الإنسانية نفسها وكل من اعتدى على الإنسانية بإنكار بعض مطالبها ضل السبيل وما اهتدى وأجبرته الإنسانية على ترك مناهجه العوراء.
    الملف الرابع: أتحول الآن من الخاص إلى العام. لقد وقعت بلادنا في العقدين الماضيين في أسر نظام الإنقاذ.
    الإنقاذ طموح استعجال للسلطة سهل مهمته الفجوات التي أفرزتها عيوب الممارسة الديمقراطية وأهمها:
    * محاولة تطبيق نظام حكم مبادؤه صحيحة ولكنه يحتاج لأقلمة ثقافية واجتماعية لم نحققها.
    * وقام النظام على افتراض قيم مركزية غاب عنها التقدير الكافي للتنوع الجهوي، والديني، والثقافي، كانت هذه القيم المركزية بحاجة إلى توازن يشبع ذلك التنوع.
    ومع أن نظام الإنقاذ قدم نفسه على أنه مشروع تصحيح لعيوب النظام الديمقراطي الذي سبقه فإنه فيما يتعلق بعيوب المركزية زاد فيها بصورة فجرتها. وارتكب نظام الإنقاذ أخطاء جسيمة أخرى:
    * اندفع نحو الشعار الإسلامي بلا برنامج فشوه التجربة الإسلامية ودمر بها الوطن.
    * تذبذب في أمر التنمية بصورة مخلة وفي النهاية أهمل إنتاج الموارد المتجددة في الزراعة والصناعة واعتمد على البترول الذي نَجَده في مرحلة الغلاء، ويهدده الآن في مرحلة الهبوط.
    * وأعلى أولوية الولاء للحزب والنظام على حساب النسيج الاجتماعي فمزق النسيج الاجتماعي دون أن يحوز ولاء المواطنين بل ترك فراغا هبت لملئه قوى جديدة ذات ولاءات إثنية وروابط خارجية.
    * أبرم اتفاقيات سلام معيبة نجحت في إرضاء بعض القوى السياسية ولكنها لم تنجح في بناء السلام العادل الشامل. بل صارت مدخلا لتدويل الشأن السوداني بصورة غير مسبوقة.
    وفي أخريات أيامه صار النظام يقف مقيدا في مذبح التشظي والتدويل والملاحقة الجنائية الدولية. وصار التحدي الأكبر هو إنقاذ الإنقاذ من جناياته وإنقاذ السودان من مصيره.
    وللأسف كل قراءاتنا للموقف صحت.
    ابتداء من النصيحة الأولى عندما استولوا على السلطة. ثم النقد الأساسي لاتفاقيات السلام نقدا صحت مآخذه وهي التي تحركت لتخنق الاتفاقيات. وأخيرا قلنا في يونيو 2004م أن جرائم دارفور توجب تحقيقا عادلا وعقابا للمجرمين وإنصافا للضحايا. وقلنا ما لم يحدث هذا فإن المجتمع الدولي سوف يتحرك حتما.
    وبعد ثلاثة أشهر من حديثنا تحرك مجلس الأمن وفي مارس 2005م اتخذ القرار (1593). أيدنا القرار وطالبنا بالتعامل الجاد معه ومع المحكمة الجنائية الدولية ولكن كل النصائح أهملت.
    وبعد فترة طويلة من القطيعة والمواجهة حاورنا المؤتمر الوطني فأثمر ذلك اتفاق التراضي الذي لم يرضى عنه بعض صقور المؤتمر الوطني فأبدلوه بمبادرة أهل السودان فتجاوبنا معها وألحقنا بها ما أسقطوا من برنامج التراضي، وعبر اجتماعات مبادرة أهل السودان حرصنا على توسيعها لتصير اسما على مسمى. ولكن الصقور تتبعوا القرارات لإسقاط الإضافات المطلوبة وتحويلها لشيء أشبه بمبادرة المؤتمر الوطني بحضور أهل السودان. فلا التنبيه للمساءلة عن جرائم دارفور، ولا محاولات التراضي على الأجندة الوطنية أجدت، وضاع الزمن في المناورات إلى أن وجدنا أنفسنا أمام موقف اعتقال رأس الدولة.
    هكذا دارت الدوائر والموقف الآن تجاوز تدابيرنا السابقة. وحله في أمرين إجماع وطني، يجد تجاوبا دوليا؛ ولا سبيل لرأي آخر لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.
    هذا العام 2008م هو عام وضوح الرؤية في القضية الوطنية.
    الملف الخامس: وعام 2008م هو كذلك عام وضوح الرؤية في الملف الإسلامي.
    لقد كتبت كثيرا حول هذا الملف وأهم ما كتبت فيه كتاب العقوبات الشرعية وموقعها من النظام الاجتماعي الإسلامي، وكتاب نحو مرجعية إسلامية متجددة. كنت وكان آخرون كثيرون غير راضين عن حال الإسلام والمسلمين الحالي. وكنت وكان آخرون يرون أن الفكرويات الوضعية اشتملت على بعض الحقائق ولكن غابت عنها الإحاطة بحقائق أخرى فتعثرت.
    وكنت وآخرون نرى أن الطرح الشعاراتي للإسلام أضر بالقضية الإسلامية لأنه سمح لأصحابه أن يطبقوا سياسيات وضعية خاطئة تحت الشعار الإسلامي، وهب المنكفئون يملأون الفراغ بالدعوة لنظم إسلامية في الحكم والأحكام ماضوية فكأنما رهنوا الحاضر والمستقبل للماضي، لذلك وبعد اجتهاد عميق رأيت كما رأى آخرون أن التوجه الإسلامي متعلق بالماضي فقط في حدود قطعيات الوحي وفيما عداها فإنه متعلق بالحاضر والمستقبل ويستوجب فكرا يخاطب جدلية الأصل والعصر، ونظاما سياسيا، واقتصاديا، ودوليا، نظما تستصحب منجزات الإنسانية في مجالاتها.
    هكذا اهتدينا للدعوة للدولة المدنية، ولنظام حديث في الحكم، والاقتصاد، والعلاقات الدولية بمرجعية إسلامية.
    لقد كنت في صباي ومطلع شبابي محتارا جدا حول الدعوة المهدية فتعمقت في دراسة الدفاتر الإسلامية ووجدت أن أغلبية المسلمين ينتظرون المهدي ليقوم ببعث استثنائي للدين. ووجدت أن المؤمنين بالدعوة المهدية ينقسمون إلى مدارس أهمها مدرستان. المدرسة الإثني عشرية. وهؤلاء ينتظرون شخصا بعينه هو الإمام الثاني عشر في سلسلة تبدأ بأمير المؤمنين على بن أبي طالب. والثانية هي المدرسة الغالبة بين أهل السنة وهؤلاء ينتظرون المهدي في آخر الزمان.
    ما حيرني هو كيف الترجيح بين هذه المدارس؟ وهل ينتظر المسلمون بالبعث الإسلامي صاحب سامراء وآخر الزمان فلا يتطلعون للبعث الإسلامي الاستثنائي قبل ذلك؟
    ثم ما هو موقع الإمام محمد المهدي في السودان من هذه المدارس؟ وكان واضحا لي أنه ليس الإمام محمد الحسن العسكري صاحب سامراء ولم يقل أن آخر الزمان قد حل وبالفعل انقضى على المهدية أكثر من قرن ولم ينته الزمان.
    في القرن الثالث عشر الهجري- التاسع عشر الميلادي- أذلت المسلمين ثلاث مصائب هي:
    * لأول مرة اخضع العالم الإسلامي كله لقبضة استعمار أجنبي مخالف لدينه مستغل لمصالح أهله.
    * واستحكمت الفرقة السياسية بين المسلمين متبعين ملوكا وسلاطين أوجبوا الولاء لهم حتى وهم يمتثلون لسلطات الأجنبي.
    * واستحكمت الفرقة الدينية بين المسلمين مذاهب وطوائف صاروا يتبعونها ويضعون الولاء لها في مصاف الولاء لحقائق الوحي. بل أكثر!.
    هل ينتظر المسلمون بالتصدي لهذه القضايا وبعث الإسلام صاحب سامراء؟ وإلا فلا. أم ينتظرون آخر الزمان وإلا فلا؟
    أجاب الإمام المهدي في السودان على هذه الأسئلة بحجة غيبية أنه خوطب بالإمامة الكبرى. وحجة عقلية بأن الحاجة للبعث الإسلامي صارت ملحة. وحجة وظيفية حددت معالم ومفردات ذلك البعث.
    الإمام المهدي أخرج الدعوة المهدية من قيود الشخصية والتوقيت وقال بدعوة مهدية تحقق بعثا استثنائيا وتعطي مشروعية لتجديد هديها مع الزمان.
    لمن شاء أن ينتظر دعوة بمواصفاته فليفعل ولكننا نؤمن بالدعوة كما حددتها تعاليم صاحبها، ونقول للآخرين تعالوا إلى كلمة سواء بيننا نتفق على برنامج للبعث الإسلامي -وهو ما نتفق عليه- ويعذر بعضنا بعضاً فيما دون ذلك.
    هنالك جماعة تشدقت بقدسية حقوق الإنسان. ولكن حقداً دفيناً جعلها تصفق لطاغية مايو في بطشه بالناس باعتبارهم رموزاً للطائفية بلا أساس من حق أو قانون. وكنا نقول لهم في حوارنا معهم وهم يدعمون الطاغية في بطشه بالناس إن حقوق الإنسان لا تتجزأ ومن أعان ظالماً على ظلمه سلطه الله عليه دون جدوى حتى كان ما كان. ومن رواسب ذلك الحقد الدفين تصدى كاتب عندما سمع مقولتنا الإيجابية عن المهدية فدفعه حقده لكتابة مقالات معقربة مثعبنة عقارب وثعابين مستنكراً ما سماه عودة المهدية.
    وآخرون على الطرف الآخر من المعادلة هم في خواء من وعي ديني وفكري ظنوا أن ما قيل سوف يبخس ثمن الأوهام التي يشدون بها ولاء بعض السذج للأسماء لا الأفعال، كما يبخس ثمن البضاعة التي يسومونها تأييداً للطغاة مقابل منافع شخصية، فاندفعوا يدافعون عن أوهامهم.
    فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام.
    لم نبطلها ولكن باجتهادنا ومن دفاترها قدمناها لعالم إسلامي سوف يتقبلها بلا حرج ولم نقل بعودتها فهي فريدة ولكن قلنا إنها فتحت الطريق للبعث الإسلامي المتجدد. وذلك بعد اجتهاد تعددت حلقاته واكتملت حلقاته هذا العام بما يشكل توفيقاً لطيفاً بين التأصيل والتحديث.
                  

العنوان الكاتب Date
فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء و... نيازي مصطفى12-27-08, 07:32 PM
  Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء نيازي مصطفى12-27-08, 07:35 PM
    Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء نيازي مصطفى12-27-08, 07:37 PM
  Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء ثروت سوار الدهب12-27-08, 07:44 PM
    Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء نيازي مصطفى12-27-08, 07:58 PM
      Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء محمد عبدالرحمن12-27-08, 09:42 PM
        Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء ثروت سوار الدهب12-27-08, 10:26 PM
          Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء ثروت سوار الدهب12-27-08, 10:37 PM
            Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء ابوهريرة زين العابدين12-28-08, 11:36 PM
              Re: فما أفلح بائع الأحقاد ولا باعة الأوهام..الصادق المهدي في ميلاده ال(73) حديث الوفاء والعطاء جعفر محي الدين12-29-08, 08:56 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de