|
Re: لا !! (Re: Abdel Aati)
|
أسطونة السياسه السودانيه ، المفكر اللبرالى الكبير ( فى الزمن الضايع طبعا)، و العالم بخبايا الأمور ، و الملهم بشكل يومي و متجدد، الملهم يوميا بموقف جديد لصبح جديد، السيد عادل عبد العاطى، الذى يأتيه الوحى الثورى كيفما أتفق، و كذلك تتقمصه الروح الغاندية المسالمه فى أوقات فراغه الأخرى!
يقرر اليوم هذا الرجل ، عادل عبد العاطى ، ان حمل السلاح هو الوسيله الوحيده لأسقاط النظام الفاشى فى الخرطوم...فالويل لمن (اختلف) معه! ، فالرجل بأسلوبه المعروف يقطع من يخالفه الراى إربا إربا. و غدا يقرر أنه لابد من (انتفاضه شعبيه) ساكت ، بعد أن يرى فى احلام اليقظه فشل الطريق عبر السلاح، و حينها...فالويل أيضا لمن اختلف معه...و بناء على هذا الالهام المزاجى سيطاردك عبد العاطى يطويل و(سقيل) الكتابات، تتهمك بكل ماخطر ولم يخطر على بال نصيح أو مخبول ... من اول الأتهام بأنه ليس ثمة مايهمك من اهل بلدك ، الى آخر أسطوانة مساهماته الهامه للغايه فى أمر البلد، و الت ى رغم اهميتها لم بنتبه اليها احد.
فقد كتب السيد عبد العاطى منبها هؤلاء لهذا الشىء، و لكنهم لم يسمعوا، ثم كتب محذرا اؤلائك لذاك الأمر ، و لم ينصتوا له أيضا.....
يتهمنى السيد عبد العاطى بالفاشيه هنا، و قليك من ابتزاز بملفات حقوق الأنسان هناك ، و ما اليه....الى آخر الأسطونه ، فدعنا نختبر هذا:
كتب عبد العاطى:
(المفكرة" العالمة رودا مردا انت لا تنفي دعوتك للمسؤلية الجماعية عن الجرائم الفردية؛ وبهذا تثبتي علي نفسك الفاشية والنازية كانصع ما يكون؛ ولا يهم هنا الحذلقة اللفظية حول اصل الفاشية وغيرها؛ فبهذا المعني - اخذ البرئ بالمجرم وترك المذنب الحقيقي ومحاسبة من يترك اولاد في المدرسة او من يذهب للصلاة في الجامع او من يمارس عمله- يتساوي الحجاج بن يوسف مع رجال الاس اس مع المفكرة رودا مردا.)
و لا نزال تقول ان ماجرى، و لازال يجرى فى السودان ياعبد العاطى جد ضخم، ضخم جدا، و نجزم أنه أكبر من أن تطور له (تصور) متى ما كنت مصرا على إعمال مثل قدراتك المرتبكه هذه. لقد كتبنا مرارا عما (نعنى بنوع وحجم المسئؤليه) الجماعيه و الفرديه، و ها أنت تأتى كعادتك لتزور بأنتهازيه و جبن غبيين مانقول، وتحاول أن تمرر أننا نقول ان (الكل) مجرم، و هكذا بأطلاق ، حتى يتسنى لك وصفنا بالفاشية، وكمان النازيه، وبالتالى (discredit ) ماننقول . تجرده من معنايه والمقصود به هكذا!!!
لماذا تصر على هذا الأسلوب الرخيص ياعادل ياعبد العاطى؟
نحن نقول وقلنا مذنب من أخذ أطفاله الى (مدارس يعلم فيها هوس قتل الآخر) لا لشى سوى لأنه يختلف . و هذا كما يرى الجميع مختلف مما تقول بأننا قلنا :
(ومحاسبة من يترك اولاد في المدرسة.) !
و الأختلاف واضح بينما نقول، و بينما تحاول تلفيقه ، فنحن لانتحدث سوى عن مدارس معينه، تدرس فيها مواد بعينها، وبواسطة اساتذه معينين ، و هذه المواد تقول بقتلنا، فمن ترك أطفاله يتجرعون هذا الخطاب الفاشى فهو مذنب. وأرجوك الا تزور ما أقول.
وهنا لابد من أن أقول لك أتحداك أن تأتى بأين كتبت مانسبته الىّ، و كما ورد فى ردك أعلاه؟ والا ما أنت والا كاذب.
ونحن لم نقل من يذهب للصلاه فى الجامع فهو مذنب ..هكذا ، كما نقلت عنا تزويرا، بل نحن قلنا و نقول أن من صلى خلف أأمه يخطبون صبحا وعشيه داعين الى هلاكنا لتجاوبه الجوقه من الخلف آميين...آمين، و من صلى ويصلى خلف أمام يدعوا فى صلواته الخمس الى هلاك الكفار (نحن) و يدعم ويحث على الجهاد فينا هو مجرم.
وأنا أتحداك بأن تأتينى بأين قلت أن من يذهب الى الصلاه فى الجامع ...أى جامع، و هكذا باطلاق مجرم. لماذا تزور كلماتى وتجعلها تبدوا وكأننى أقول ان أى من يذهب للصلاة أطلاقا فهو مجرم ومدان؟ وأن لم تاتينى بما كتبت ليؤيد نقلك عنى ، فأنت كاذب.
لماذا تفعل هذا ياعبد العاطى، لماذا؟
نحن كتبنا، و لازلنا نكتب عمن ذهبوا لأعمالهم اليوميه ، و التى تدعم تنفيذ النظام لتصفيته العرقيه، ووصفنا هؤلاء بالمجرمين، تحدثنا عن الجنود النظاميين فى الجيش السودانى ، و الذين يكون أداء أعمالهم اليوميه التى يذهبون أليها هى (قتلنا) ...ولم يتمردوا ، وضربنا امثال بالجنود الأمركان الذين رفضوا الحرب فى فيتنام، سجنوا، و الذين رفضوا الحرب على العراق وسجنوا ، و حتى هنالك حركه وسط الجنود الأسرائيلين يرفضون فيها المشاركه فى الأحتلال فيسجنوا.
كتبنا عن محمد على كلاى المسلم ، ورفضه الى الأشتراك فى حربا ليست له وهو فى قمة شهرته...وقبل بان يسجن...ودونك أسامه الخاتم!!!!! ، تحدثنا عن من يجهز المجاهدين بالعتاد، و الكلمات الملتهبه فى المساجد ، و الأحياء، الصحف السياره و الأغنيات، عن أحياء اعراس الشهيد، تحدثنا عمن يحيك ملابس المجاهدين، تحدثنا من يجمعون قناطير الذهب، عن مستخرجى التصاديق ...وهم يؤدون أعمالهم التى تدعم (قتلنا) ...لم نقل ان محمد أحمد البناء ، عندما يذهب لعمله فى لبناء منزل على العوض فى الكلاكله مجرم....فلماذا تصور المر غير ذلك؟
فقد كتبت اعلاه:
(ومحاسبة من يترك اولاد في المدرسة او من يذهب للصلاة في الجامع او من يمارس عمله- يتساوي الحجاج بن يوسف مع رجال الاس اس مع المفكرة رودا مردا.)
و أتحداك ثانية أن تاتينى بأين كتبت ان من يذهب الى عمله يجب محاسبته...هكذا، أذ هو مجرم؟
أن أسلوبك معى رخيص ياأستاذ عادل عبد العاطى.
يا استاذ عادل عبد العاطى، ماجرى ومايزال يجرى فى السودان كما اردد دوما، لبالكفيل لجعل المرء يتساءل حول اى من المطلقات التى يؤمن بها.
تتفاوت المسئؤليات بين كل سودانى تجاه ماجرى ياعبد العاطى ، نعم، و لكن حتى الذى غطى جسده ونام ولم يقل شيئا لاسلبا، ولا ايجابا لا يننجوا من قدر من المسئوليه، وأن يكن غير هذا مالذى يجعلنا بنى آدميين؟
أولم تقرأ اى من كتب (الأطفال) التى تعلم (القيم) و تتحدث عن قيمة المسئؤليه الفرديه تجاة الجماعه والعكس؟ ألدور (الديناصور) علم الأطفال فى فى قصته المصوره ، ثم فى الفلم الذى كتب الحوار فيه (لدزنى) كل من: (John Harrison and Robert Nelson Jacobs) لماذا لاتكرم نفسك وتشاهده مع بعض الأصدقاء علك تلتقى ببعضا من قيمه غير معروفه لديك. . فمن المسئؤليه تجاه ماوقع فى السودان ماهى الجماعيه، وماهى الفرديه، و فى هذا قلنا ولانزال نقول ، تتفاوت المسئؤليه فى درجاتها، و لكن كل سودانى مسئؤل عماجرى ، و عما لايزال يجرى ، و ان كان هذا بعضا من فاشيه، فأنت لاتعرف من امر (الفاشية) الا أستهجائها...أو (سجم رمادك) ، أى هذا ماتعرفه من أمر الفاشيه. سجم الرماد !
كتبت:
ما موقفك انت من ان اتفاقات نيفاشا التي لم يفتح عليك بحرف في معارضتها ستجعل المجرم الاكبر عمر البشير رئيسا بدعم تاجر الحرب قرنق؛ والمجرم الثاني علي عثمان الرجل الاول في الدولة؛ بينما تبحثي انت عن مسؤوليةى من ذهب باولاده الي المدرسة.
ياسيد عادل عبد العاطى، أن اتفاقيات نيفاشا لاتناقش هكذا!
وأنا لست معارضه لأتفاقيات نيفاشا بأطلاقها،أولا!
فكما تعرف، لم يزحف الثوريين من الشمال نحو االعاصمه فى نفس الوقت الزى زحفت فيه قوات الحركه الشعبيه شمالا ليلتقيا فى الخرطوم فاتحين، وغانمين، انما وضع الأمر فى طاولة المفاوضات، و نيفاشا ماهى أمامنا الآن.
من نيفاشا ماهو أيجابى لأهل الجنوب و ماهو سلبى لهم، كذلك فى نيفاشا ماهو ايجابى لأهل جبال النوبه وأبييى و النيل الأزرق و ماهو سلبى، و فى نيفاشا ماهو ايجابى لأهل شمال السودان وماهو سلبى.
هذا هو الوضع ياعبد العاطى.
ولولا أن المعارضه الشماليه بها الكثيرين من امثالك من المهزوزين المرتبكين، لولاء هذا ياعبد العاطى لرفع جميع المعارضين من أيجابيات اتفاقيات نيفاشا لمصلحة أهل السودان فى كل مكان، و لولاء أمثالك لصنع الجميع من أتفاقيات نيفاشا أداه فاعله للخلاص من النظام الفاشى.ا
وفوق هذا وذاك لاضرر من مواقف مثل (انتو العضلات و نحن العقول) ولتقرأ من اتفقت معه ثانية، الأستاذ الخاتم عدلان علك تتعرف على أين نحن الآن بعض الشىء.
أما ماقلت من أمر تاجر الحرب قرنق، فهذا زباله، ولايستحق الرد عليه.
كتبت:
(لا يهمك انت المواطن الجنوبي ولن يهمك؛ وكذلك اي مواطن سوداني اخر ؛ بل يهمك فكرك الاقصائي وومصالح الحركة الشعبية ولوردات حربها؛ وتدفعي بيديك ورجلك وتسودي الورق عسي ان يفوزوا ببعض المناصب والامتيازات؛ وان يمارسوا مزيدا من الفساد وانتهاك حقوق الانسان؛ فهنيئا لكم بهم؛ وهنيئا لهم بك).
وها أنت توزع صكوك (الأهتمام بأمر الوطن و المواطن) ، ماهذا ياعبد العاطى؟ انته يازول بى جدك؟
وعن الفكر الأقصائى، فمن أنا لأقصيك، مماذا اقصيك؟ فمتى كانت لدى من القوه لأقصى امثالك من أى موقع؟ ولكن من الناحيه الأخرى انت (يادوبك) خارج من محاوله لأقصاء شخصى لا لشى سوى لمحدودية مقدراتك على القراءة ، (و ربما لحرصك على مايقدمه الشيخ القرضاوى من جهود مقدره لحل المشكل السودانى فى دارفور) ... لا لشى ياعبد العاطى سوى لأنك أمين للمنبر وبهذا فأنت فى (موقع قوه) و يمكنك اقصاء أمثالى ، و يمكنل ان تقيس على هذا...ان يكون امثالك فى المواقع التى يمكنهم ان يفعلوا بأمثالى مافعلت.
وأعرف ياعبد العاطى انك لن تفتأ وأن تترصد بأمثالى وأن وجدت من طريقا لأقصائى فلن تلتفت يمينا اوشمالا ، و انما ستفعل.
جاوب القائد ياسر عرمان على سؤال شبيه بقولك (يفوزوا ببعض المناصب و الأمتيازات)، اولاتستحى ياعادل عبد العاطى من قول هذا؟
ولوكانت الحكة بالساعيه لبعض المناصب و الأمتيازات، ياعبد العاطى لماصمدوا عشون عاما بالتمام و الكمال، أولا يمكنك أن تأتى بافضل من هذا؟
وعندما يأتى الحديث عن أى تجاوزات لحقوق النسان ياعبد العاطى، تعرف أننا لسنا بالخجولين عن التصدى لها، و أدانتها و باقوى مالدينا، .وأن حاولت فى حوار سابق من تزوير هذا أيضا.
ودعنى أعرب لك عن مدى أمتنانى لكل شرفاء الحركه الشعبيه، و صمودهم و ها انذا اعلن تضامنى وتأييدى لهم شرفاء فردا فرد، فمن ارتكب من خطا منهم فى حق انسانا آخر ...أخطأ، لا أعزار له، ومن تمسك بحق دفاعه عن ابناء وبنات وطنه له التجله و المعزه، و لن يقوى اى من القرود ان يرفع عينيه امام حذاء أى من هؤلاء الشرفاء . ]
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
لا !! | Abdel Aati | 09-22-04, 03:42 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-22-04, 03:45 AM |
Re: لا !! | saif massad ali | 09-22-04, 03:49 AM |
Re: لا !! | أبوالريش | 09-22-04, 04:02 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 01:10 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 01:07 AM |
Re: لا !! | برهان تاج الدين | 09-22-04, 04:23 AM |
Re: لا !! | أبوالريش | 09-22-04, 05:36 AM |
Re: لا !! | saif massad ali | 09-22-04, 05:57 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 02:11 AM |
Re: لا !! | Ali Alhalawi | 09-22-04, 05:59 AM |
Re: لا !! | المهدي صالح آدم | 09-22-04, 06:19 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 01:23 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 01:19 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 01:17 AM |
أدعو السودانيين إلى دعم موقف الأمم المتحدة | Yasir Elsharif | 09-22-04, 06:09 AM |
Re: أدعو السودانيين إلى دعم موقف الأمم المتحدة | saif massad ali | 09-22-04, 06:16 AM |
Re: أدعو السودانيين إلى دعم موقف الأمم المتحدة | شمهروش | 09-22-04, 06:56 AM |
Re: أدعو السودانيين إلى دعم موقف الأمم المتحدة | Abdel Aati | 09-23-04, 01:31 AM |
Re: أدعو السودانيين إلى دعم موقف الأمم المتحدة | Abdel Aati | 09-23-04, 01:28 AM |
Re: لا !! | Deng | 09-22-04, 06:36 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 01:55 AM |
Re: لا !! | محمد الامين احمد | 09-22-04, 06:51 AM |
Re: لا !! | nazar hussien | 09-22-04, 07:29 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 02:08 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 01:57 AM |
Re: لا !! | برهان تاج الدين | 09-22-04, 09:53 AM |
Re: لا !! | talha alsayed | 09-22-04, 11:55 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 02:14 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 02:16 AM |
Re: لا !! | خالد عمار | 09-22-04, 01:52 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 03:26 AM |
Re: لا !! | خالد عمار | 09-23-04, 02:14 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-24-04, 09:16 PM |
Re: لا !! | محمود الدقم | 09-22-04, 02:01 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 03:28 AM |
Re: لا !! | محمود الدقم | 09-23-04, 02:42 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 02:52 PM |
Re: لا !! | برهان تاج الدين | 09-22-04, 02:23 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 03:30 AM |
Re: لا !! | kamalabas | 09-22-04, 02:57 PM |
Re: لا !! | Mohamed Abdulhamid | 09-23-04, 03:43 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 04:09 AM |
Re: لا !! | Mohamed Abdulhamid | 09-23-04, 03:43 AM |
Re: لا !! | Mohammed Tirab | 09-23-04, 04:00 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 04:13 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 04:07 AM |
Re: لا !! | Roada | 09-23-04, 07:31 AM |
Re: لا !! | Yasir Elsharif | 09-23-04, 08:21 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 02:50 PM |
Re: لا !! | kamalabas | 09-23-04, 09:21 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 10:15 AM |
Re: لا !! | kamalabas | 09-23-04, 10:16 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 02:25 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 02:32 PM |
Re: لا !! | kamalabas | 09-23-04, 03:41 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-23-04, 03:55 PM |
Re: لا !! | Hisham Amin | 09-23-04, 08:18 PM |
Re: لا !! | Roada | 09-24-04, 06:55 AM |
Re: لا !! | Roada | 09-24-04, 07:00 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-24-04, 07:49 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-24-04, 07:45 PM |
Re: لا !! | Deng | 09-23-04, 08:30 PM |
Re: لا !! | برهان تاج الدين | 09-24-04, 05:08 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-24-04, 07:47 PM |
Re: لا !! | Deng | 09-24-04, 06:50 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-24-04, 08:10 PM |
Re: لا !! | Deng | 09-24-04, 07:13 AM |
Re: لا !! | Roada | 09-24-04, 08:10 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-24-04, 08:21 PM |
Re: لا !! | Mohamed Bang | 09-25-04, 02:14 PM |
Re: لا !! | Ahmed Osman | 09-25-04, 07:25 PM |
Re: لا !! | Elhadi | 10-04-04, 04:15 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-24-04, 08:18 PM |
Re: لا !! | أبو ساندرا | 09-24-04, 08:07 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-24-04, 08:43 PM |
Re: لا !! | Deng | 09-24-04, 08:54 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-25-04, 05:18 AM |
Re: لا !! | Roada | 09-25-04, 04:00 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-25-04, 05:28 AM |
Re: لا !! | mansur ali | 09-25-04, 07:06 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-25-04, 08:24 AM |
Re: لا !! | أبو ساندرا | 09-25-04, 07:59 AM |
Re: لا !! | Mohamed Bang | 09-25-04, 02:17 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-25-04, 02:35 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-25-04, 02:48 PM |
Re: لا !! | Bashasha | 09-25-04, 11:01 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-28-04, 02:01 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-28-04, 02:18 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-28-04, 02:26 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-28-04, 02:44 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-28-04, 03:50 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-28-04, 08:03 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-28-04, 08:22 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-29-04, 04:34 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-29-04, 04:50 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-29-04, 04:58 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-29-04, 05:20 AM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-29-04, 05:31 AM |
Re: لا !! | Roada | 09-28-04, 05:29 PM |
Re: لا !! | Abdel Aati | 09-28-04, 05:50 PM |
|
|
|