منظمة السلام العادل والوحدة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 11:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-19-2004, 08:25 PM

Abdelazim ibrahim-Canada


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
منظمة السلام العادل والوحدة




    مقدمة :



    ظل الشعب السوداني يعانى لعدة عقود من الواقع يسوده التخلف السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي , وظلت الأزمات المختلفة تتلاحق مدمرة لقدرات وإمكانيات البلاد ومهددة لفرص الحياة المختلفة وبما إن السودان بلد متعدد في مكوناته العرقية والثقافية والدينية فان عدم الاعتراف بهذا الواقع شكل خلفية لكل ما حدث ويحدث من أزمات وتردى وكان أساسا لنشوب واستمرار الحروب الأهلية والحروب القبلية تمهيدا لاحتمالات نشوب المزيد منها .
    وظلت الديمقراطية هي الشرط الأساسي والتحدي الأكبر للدولة الوطنية السودانية التي أثبتت فشلها أمام هذا التحدي حيث غابت الديمقراطية السياسية مهدرة إمكانيات قيام مجتمع مدني سليم كضمانة لاستقرار وفاعلية الدولة وغابت العدالة الاجتماعية والمساواة وتكافؤ الفرص والاهتمام بالمهمشين في ابلغ صور غياب الديمقراطية الاجتماعية كما انعدمة العقلانية لغياب مناخ الديمقراطية الفكرية .. بذلك أصبحت الديمقراطية هي المطلب والتحدي الأساسي .
    إن عدم الاستقرار السياسي وخضوع البلاد للأنظمة الديكتاتورية الشمولية وتراجع قيم التسامح والتعايش وتسيد قيم التحيز والعنف والقهر وبروز مخاطر احتمالات تفكك الوطن وتقسيم وحدة شعبه تشكل مأساة توجب العمل والتصدي لها كأولوية قصوى .. فكان لزاما على كل مواطن إن يؤدى دوره من اجل وحدة وسلامة السودان , فالتقت مجموعة من الشخصيات السودانية و اتفقت على الدعوة لوقف الحرب فورا أكدت إن التعقيدات بالغة الخطورة على واقع ومستقبل الأوضاع السودانية وهنالك تحديات تقتضى التنسيق والتشاور والحوار والعمل المستمر لتاطير الجهود السودانية والإقليمية والاستفادة من الكفاءات العالية والقدرات الفاعلة والخبرات الثرة المكتسبة من التجارب السابقة .. واتفقت الجماعة المؤسسة إن ثقافة التسامح والسلام والوحدة فيها تصدى لجذور الأزمة السودانية ولم تغفل ثورة العالم في جميع المناحي فراعت إن تنجز أهدافها عبر مجموعة من البرامج المترابطة والتي تساهم مجتمعة في تحقيق الأهداف المعلنة صوب بناء الوطن وتحقيق التنمية المستدامة وتوفير الحياة الإنسانية الكريمة وصون الحقوق والحريات الأساسية كأبعاد قيمية وأخلاقية وكان لابد لمنظمة السلام العادل والوحدة إن تنطلق من حقائق الواقع الأساسية الجلية من تعدد الثقافات والأعراق والأديان والأقاليم وتباين وتفاوت الأوضاع الاجتماعية والمعرفية والاقتصادية والسياسية المكرس لها من قبل المؤسسات المتعاقبة وقصور الرؤى التي حكمت الواقع وافتقاد شروط الحياة السليمة ومبادئي العدل والسلام والحرية لتصل إلى هدف الوحدة المنشود من خلال التعدد والاختلاف عبر صيغ منظمة للعلاقات في إطار المواطنة .



    الأهداف :
    تهدف المنظمة إلى إنهاء الحرب وتعزيز ثقافة السلام والتسامح والقيم الأخلاقية وقيام الدولة الديمقراطية الموحدة ذات تعددية تحافظ على وحدة البلاد وتضمن المساواة الاجتماعية والسياسية حتى يتمكن السودانيون من :

    1/ العمل على إزالة آثار الحرب من أسلحة وألغام .
    2/ رفع الظلم والقهر الاجتماعي ومحو آثار النزوح والهجرة وترتيب هيكل الأسرة السليمة
    3/ نشر ثقافة السلام والتسامح وتثبيت قيم الإنسانية والمساواة والمحبة .
    4/رفع كافة أشكال التمييز وإقامة العلاقات على أسس الوحدة والسلام والمواطنة .
    5/ البحث عن عناصر التجانس وتعزيزها لخلق وحدة وتكامل قومي بعيدا عن ألا ثنيات .
    6/ تحديث المنهج التعليمي بما يعزز ثقافة السلام والوحدة .
    7/ أعمال العقل لخلق وحدة فكرية حول القضايا الوطنية .
    8/ حمل التراث القومي بما يوحد السودان .
    9/ تمكين المرأة من المشاركة الكاملة في الحياة الاجتماعية والثقافية والفكرية والسياسية من اجل تنمية دائمة .
    10/ النهوض بدور منظمات المجتمع المدني في البناء وتقوية وتقويم المجتمع .
    11/ تثبيت قيم النضال وحماية الوطن بتبني برامج خدمة وطنية باشتراك الجميع .
    12/ التضامن والتعاون الإقليمي والدولي لتحقيق السلام الدائم في السودان .
    13/ أعمال المواثيق الدولية وتعزيز قيم حقوق الإنسان .
    14/ المساهمة والاشتراك في كافة الأنشطة التي تعزز الوحدة والسلام .
    15/ التدريب والتأهيل للبناء والتعمير في كافة المجالات بالتعاون مع المراكز والمؤسسات المتخصصة .
    16/ نشر الوعي بالمواطنة وحقوق الإنسان والمجتمع المدني والمفاهيم ذات الارتباط
    17/ التعرف على وتشخيص الحقوق والواجبات في ظل القانون .
    18/ ترقية مقدرة اكبر على الاعتماد على ألذات .
    19/ تامين المساعدات الإنسانية وتنمية المناطق المهمشة .
    20/ التحول الاقتصادي بالتوجهات الإنتاجية .
    21/المساعدة في إقامة البنيات الأساسية والاتجاه لتطوير الريف.
    22/ نشر الوعي الصحي ومحاربة العادات الضارة والأوبئة .

    وسائل تحقيق الأهداف :

    1/ مساعدة المجموعات السكانية الريفية على تكوين لجان لنشر ثقافة السلام والتسامح والوحدة الطوعية.
    2/ تدريب المجموعات حول تقوية المجتمع وحول حقوقهم في ظل القانون .
    3/ مساعدة المواطنين لتفهم ودعم عمل المنظمة بإنشاء مراكز لها وفروع في كل أنحاء السودان المختلفة .
    4/القيام بورش عمل ولقاءات لتعليم الأفراد والجماعات حول الاحتياجات التي تدعم الوحدة والتنمية والسلام .
    5/ تطوير قدرات إشرافية وإدارية لإرشاد دعاة الوحدة والسلام ونشطاء حقوق الإنسان والمجتمع المدني في عملهم وسط الجماهير .
    6/ الإلمام بجوانب القانون العام والعرفي والتقاليد المختلفة التي تؤثر في حياة الأفراد والمجتمع وقدراته على الاكتفاء الذاتي .
    7/ التعاون مع كافة القوى السياسية والمنظمات الجادة والمؤمنة بالسلام السوداني .
    8/ التصدي للمواقف المؤججة للحرب والمهددة للسلام والوحدة .
    9/ حشد الجهود المحلية والإقليمية والدولية لتعزيز السلام العادل والوحدة الطوعية .
    10/ تنظيم الحوار وتفعيله من اجل السلام والوحدة من منظور حق الاختلاف .
    11/ توظيف كافة الوسائط الإعلامية والاتصال بأشكالها لنشر الوعي بالسلام والوحدة .
    12/ إعداد وتبنى الدراسات التي تدعم السلام والوحدة والبناء الإيجابي .
    13/ إنشاء شبكة لتقوية آليات المجتمع المدني وتعنى بالسلام والوحدة .
    14/ تبنى برامج لمحو الأمية والتعليم المستمر .
    15/ تبنى برامج لنشر ثقافة السلام والتسامح ونشر التقارير والدوريات والكتب .
    16/ تبنى برامج مكافحة الفقر ودرء الكوارث
    17/ تبنى برامج الحقوق الأساسية والحريات العامة .
    18/ تبنى برامج تعزيز المجتمع المدني والمشاركة الشعبية وتطوير القدرات .
    19/ تبنى برامج سيادة حكم القانون ومبادئي الحكم الرشيد وحقوق المواطنة .

    المبادئ:

    1/الحرية : وجوهرها إنها للجميع وتصان بتوفير الخيارات .
    2/ العدل: مشتملا على المساواة وجوهرها انه لا توجد أقلية حقوق وواجبات نابعة من حق المواطنة وبلا تمييز .
    3/ السلام : النابع من الاستقلال الفكري والمادي وغير المرهون بدين آو ثقافة أو عرق آو حزب .
    4/ الديمقراطية : لتعزيز الوحدة وشروط الحياة السليمة الواردة في المبادى أعلاه .
    5/ الحقوق الكاملة والمتساوية : بتوفير المساواة أمام القانون والمجتمع .





    المرتكزات والمرجعيات :
    ترتكز المنظمة السودانية للسلام العادل والوحدة على التطور الإيجابي القائم على والمعنى بـ :

    1/تكافؤ الفرص ثقافيا" واقتصاديا" واجتماعيا" .
    2/ الديموقراطية التعددية نحو قومية سودانية منفتحة إنسانيا".
    3/ الانتماء للسودان الواحد كهوية لأتقبل الموازنات .
    4/ الوحدة التي لا تضيق بالتنوع والتعدد داخلها .
    5/ الالتزام بالمبادى الأساسية والأهداف المعلنة والمعمول بها عالمياً لحقوق الإنسان.
    6/ سيادة حكم القانون والمساواة أمام القانون .
    7/ مرجعيات السلام والوحدة تنبع من الإرث الإيجابي من الخبرة السودانية والخبرة العالمية في طريق السلام.
    8/ قرارات مؤتمر القضايا المصيرية في يونيو 1995باسمرا .
    9/ إعلان مبادى الإيقاد 1994 .
    10/ قرارات هيئة قيادة التجمع الوطني الديمقراطي ذات الصلة بالحل السياسي مارس 1998 ويونيو 1999.
    11/ مزكرتى التجمع الوطني الديمقراطي بالداخل يونيو 1996 وديسمبر 1998 .
    12/ إعلان طرابلس 1999 .
    13/ إعلان كوكدام 24 مارس 1986 .
    14/ اتفاقية السلام السودانية أديس أبابا 16 نوفمبر 1988 .
    15/ وكل ما ورد في الوثائق السودانية معززا" للوحدة والسلام .
    16/ اتفاقية السلام بنيفاشا




    الرسالة ومنهاج العمل :

    المنظمة السودانية للسلام العادل والوحدة منظمة طوعيه غير سياسية لا تدعم الصراع السياسي الحزبي لأي حزب من الأحزاب , تهدف إلى تقوية وتعزيز السلام والوحدة والتسامح ولتحقيق ذلك فان المنظمة تعمل على ترقية سيادة القانون والمساواة أمام القانون والعمل المدني بالبناء المؤسسي المحترف والشفافية والتواصل الفعال واستقطاب الدعم للأنشطة والبرامج التي ترفع من قيم الإنسان وتعزز مقدرته على الانفلات برأيه من الحاجة .




    مفصل حضاري شائك

    هنالك إسلام سهل جاهز لا يحتاج إلى إعمال فكر يمتشقه إسلاميون في وجه التحديات بهدوء خادع لا يلبث أن يتحول إلى توتر عابث وهو في الأساس يؤمن بالدعاية أكثر من إيمانه بالدعوة وبالشعار أكثر من إيمانه بالثقافة وهناك إسلام صعب ينظر بواقعية إلى المجتمعات المختلفة والحضارات المختلفة ويؤمن بالعقل والعلم والثقافة التي عليها الآن … كما في كل آن ، أن تتعامل بعقلانية مع صعوبات عالم معقد ومتشابك يقفز فيه الآخرون قفزا في ميدان التقدم وامتلاك القدرات المختلفة …
    هذا الإسلام الصعب الذي يرفض الاكتفاء بما تمنحه إياه الرابطة الإسلامية من شعور بالدفء الحضاري وبالذاتية ويلزمنا بالبحث والامتلاك لسر الغلبة الموجود الآن في الغرب تماما كما كان حتى القرن الخامس الهجري موجودا لدينا … إلى أن استهلكناه على مدي القرون التالية … هنالك ضرورة ملحة لان يكف بعضنا عن إعادة الكلام حول الإسلام حسب ما يقدمه الكسالى وأهل السهولة ، كمانع أو عائق حضاري كما في مخيلة دعاة الانغلاق والجمود والانكفاء ، في المقابل الذين يقفون على كلامهم عن الاستعمار كعائق مطلق اى غير مشروط بالقابلية الحضارية وعدمها … وليس هنالك مفكر في الدنيا ينفى إن الإسلام كان له الدور الأول في تأسيس التاريخ العلمي والحضاري العالمي ، خاصة إن رحابته وترجيحه للعلم والمعرفة من اجل الحياة الدنيا والآخرة ، قد جعلاه يجتذب ويستوعب العقول العلمية في مختلف الحقول إلى مشغله العلمي والثقافي والعمراني بصرف النظر عن انتماءاتهم الدينية ولم يكن ذلك ليحدث لولا إن الإسلام في داخله يمتلك دوافع وأبواب التقدم ، ولكننا نحن شرطه المادي والحركي ، أعقناه بإعاقتنا وانكفاءنا عندما قررنا في لحظة سيئة أن نكف عن التحقيق الملائم للاستمرار والمراكمة ، حتى لنكاد نجد عذرا للذين يتحفظون على التفريق بين الإسلام والمسلمين … ولا يكتفون بذاكرتنا الحضارية وتمايزها العميق عن مشهدنا ، للتصديق على الفرق بيننا وبين ديننا ، هكذا أسانا إلى هذا الدين عندما لم نحسن أن نحسن لأنفسنا ولولا إصرار المؤمنين بحضارية هذا الدين وحرصهم على تجديده والتجدد به على أساس انه مؤهل حضاري … لعم اليأس من العودة إلى المنبع كشرط للحضور ومن استشعار إمكانية الحضور وفاء للمنابع … إن مخيلة تيار التغريب التي تستسهل التقليد الأعمى علاجا للإعطاب البالغة في بنيتنا ومن معرفتنا … لا يعارضها ضرر أو إعاقة . إلا هواجس تيار الانغلاق بحجة أو بداعي التحصن والتحصين والحفاظ على ألذات … ولا شفاء لنا من هذه وتلك إلا بالاعتداد الذي يدلنا على العلم للوصول به ومعه إلى حيث يقتضي ويدل ويصل وعندئذ تتحول العلاقة بالآخر الغالب ألان وبشكل كاسح من مسار الالتحاق إلى مسار التكافؤ والمنافسة … التي تتنامي بمجرد أن تبدأ طموحا لتتحول اقتدارا ولو نسبيا تماما كما نمت الحضارات العظمى من ضعف في لحظات التحدي العميق على إننا لا نبدأ من ضعف وان كنا ضعفاء فان مخزوننا يمتلك أسباب الحياة والإحياء والإضافة على موجب العصر وتحدياته وأسئلته ،، ويتحول الاستعمار إذن بشكله القديم والحديث من استحواذ يطفئ الرغبة بالفعل والوجود والتقدم ، إلى محرض من شانه إذا ما تم استيعابه جيدا أن ينتج حوافز إضافية مؤثرة في التقدم نمطا ووتيرة وهدفا هنا أشير إلى مثالنا الراهن في الشرق الأوسط ودول العالم الثالث والسطو الامريكى على المعاني التي حملها بعد الانتباه إلى مخاطره التنموية والثقافية على الاندفاع الامريكى الامبراطورى الذي يعمل على إعادة ارتهان مقدرات الشعوب ومصائرها ونوا بضها ومشاعرها لان ذلك اى الاستفزاز الاميركى والاوربى ضد السودان وماليزيا واندونيسيا والعراق ودول عدة في المنطقة يؤكد أهمية المثال وطليعته وإمكانية نجاته واستمراره وتعاظمه وانتشاره بما هو مثال يمكن احتذاؤه في أمكنة كثيرة جدا وحسب ظروفها وخصوصيتها ودرجة تحضرها لقد … لقد جاء هذا المثال متأخرا ولكنه جاء فلا يجوز لنا أن نؤخر أو نتأخر عن الموعد الذي يبدو انه قد يكون الموعد الأخير على هذا المفصل الحضاري الشائك … لقد سقط نموذج النظام الدكتاتوري في العراق … وهنالك أنزار بسقوط الأنظمة في السودان ومصر والسعودية … أما الاحتلال الذي قد يتحقق ويدوم من خلال الوجود المباشر للمحتل أو من دونه … أما النهضة الحقيقية والعقلانية فهي مشروطة بالاستقلال السياسي والديمقراطية والحرية و وسيادة القانون …أما الاحتلال في الحالات الصحية فقد يكون باعثا إضافيا ونوعيا على النهوض والتقدم … والتواصل … والشركة الحضارية …




    [email protected]

    Canada – Windsor

    Abdelazim ibrahim























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de