أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي محمد وقيع الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 01:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-28-2013, 02:52 PM

محمد وقيع الله
<aمحمد وقيع الله
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 177

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي محمد وقيع الله

    أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي
    محمد وقيع الله
    (1)


    كتب الدكتور حيدر إبراهيم علي مقالا بعنوان (محمود محمّد طه والمثقفون: شرف الكتابة ونبل الوفاء) حشد فيه (هردبيسا) مشرذما من الموضوعات المتناثرة والمتنافرة.
    والدكتور حيدر بعقليته غير المنهجية لا يفعل في كتبه ومقالاته إلا أن يخرج من موضوع إلى موضوع دون أن يستكمل أي موضوع أو يوفيه حقه من التحليل الحصيف.
    ولا يستطيع الدكتور حيدر أن يمنهج أفكاره بدقة، ولا أن يرتب خواطره ترتيبا معقولا، ولا أن يصقل عباراته بحد واضح، ولا يعتني بتجويد صياغاته العناية المطلوبة.
    فهو كاتب عامي لا علمي، كاتب من الدرجة العاشرة أو العشرين أو الثلاثين.
    ومع ذلك يدعي لنفسه ويدعي له أنصاره ريادة وزعامة في طابور الغزو الفكري التغريبي الذي عماده وجنده هم المثقفون اليساريون الحداثيون المعادون لدين الإسلام الحنيف.
    وكنت قد كتبت فيما مضى سلسلة مقالات في أمره وأمر دفاعه عن الإلحاد والملحدين.
    وهي المقالات التي أثارت ذعره وذعر شيعته، وأعجزتهم عن الرد عليها، فأعلنوا أنهم لن يردوا عليها، شأن كل عاجز ذي دعوى لا تقوم على أسناد شداد.
    ثم جاء الآن ليقول، على استحياء، ما لا يستطيع أن يقول سواه من ضروب القول المائع.
    وهو قول الشكوى والتشكي الفارغ والزعم بأني قد شتمته وإنه لا يستحق أن أشتمه (على فرض أني قد شتمته!)، رغم دفاعه ذي العناد، عن دعاة الإلحاد، وشتيمته القوية لأهل الرشاد!
    ومع أني كنت قد اتهمت الأستاذ حيدر اتهامات أثبتها وحققتها إلا إنه شاء أن يعتبرها على هواه محض شتائم ومظالم.
    وقال وهو يحكي محنته معي:
    " قبل فترة دخلت في نقاش حول كتاب الأخ (محمد أحمد محمود) وكنت أمني النفس بنقاش رصين ومفيد وراق (الحمد لله إنك كتبت راقٍ بشكل صحيح هذه المرة ولم تكتبها راقي!)، فـانبري أحد الكتبة ويحمل (يقصد وهو يحمل!) درجة علمية عالية، وسوَّد المواقع بشتائم تترفع عنها أحط الحواري وأزقة السقوط، علي شخص لو قابله في الشارع لن يعرفه".
    وجهل الدكتور حيدر يتضح حتى من الناحية التحريرية الشكلية فهو يأبى إلا أن يثبت جهله بأبجديات التحرير الصحفي والأدبي، إذ يضع اسم صاحبه محمد أحمد محمود بين قوسين!
    وهذا تصرف أسلوبي لا مبرر له لمن عنده أدنى ذوق صحفي أو أدبي أو أدنى خبرة في المجالين.
    ومن الناحية الشكلية أيضا يظن الدكتور حيدر أنه يشترط علي أن أعرفه شخصيا حتى يسمح لي بالرد على أفكاره.
    وطالما أني لم ألتقه شخصيا، وهذا من إنعام الله تعالى علي على كل حال، فإذن لا يجوز لي أن أرد على أفكاره!
    فهكذا يفكر الدكتور حيدر تفكيرا شكليا، أو (شكلانيا) كما يقول الحداثيون!
    وبموجب ذلك يصادر حقي في الرد عليه.
    فقط لأني لو القيته في شارع من شوارع الدنيا لن أتعرف عليه!
    ربما لأن صورته المنشورة مع مقالاته لا تشبهه ولا تنطبق عليه.
    أو لافتراضه الاعتسافي بعدم قدرتي على الربط بين الصورة الضوئية لشخص ما وبين صاحبها الحي الماثل بين الأحياء!
    وكل هذه عجائب شكلية أو (شكلانية) جاء بها الدكتور حيدر الذي يلقي بالكلم على عواهنه غير متبين لدلالاته ومراميه!
    وأما من الناحية الموضوعية، وهي ما يعنينا أكثر، فقد أبى الدكتور حيدر إلا أن يبدي سوء أدبه وإدمانه تسديد الشتائم إذ وصفني بأني أحد الكتبة!
    وذلك مع أني أحسن الكتابة بشكل أفضل منه ومن أصحابه الحداثيين المرتجفين على أقل التقدير.
    وعلى تقدير أقل من ذلك فإني لا أتورط مثله ومثلهم في شنائع أخطاء الإملاء والنحو والأسلوب التي اشتهروا بها وميزوا بها بين الكتاب المعاصرين.
    ثم استكثر الدكتور حيدر علي أن أحمل درجة الدكتوراه التي لم يستكثرها على نفسه، وهذا عجب عجاب!
    وفي الحقيقة فإني لا أدري لم يحنق هذا الكاتب، ولم يحنق قومه الحداثيون على حملي درجة الدكتوراه، التي منحني إياها أساتذة مرجعيون كبار، لا يصلح هو ولا يصلح أكثر قومه، أن يكونوا تلاميذ بين أيديهم؟!
    ولا أدري لم يتضايقون من اتصافي بهذه الدرجة العلمية، مع أني لا أكتب بمقتضاها، بل إني حملت القلم، وحبرت المقالات الطوال، قبل زمن بعيد من حملي لهذه الدرجة العلمية، التي لا أعتز بها ولا أفتخر بها؟!
    ولا أحرص على وصف نفسي بها، ولا أكتبها مع اسمي فيما أكتب، ولا أنتشي إذا نوديت بها.
    وقد قدمنا أن الدكتور حيدر قد تشبث إلى حد كبير مثير بتكرير زعمه الأثير بأني قد شتمته بلفظ مرير:" شتائم تترفع عنها أحط الحواري وأزقة السقوط"!
    وبالطبع فلا يعني تكرار الشكوى أنها ذات مصداقية.
    فكم اشتكى الظلمة وأدمنوا الشكوى الكاذبة من المظاليم!
    ولا أدري على من يكذب الدكتور حيدر بعد أن كذب على نفسه الأمارة بالسوء بهذا الخصوص؟!
    فإن أحدا من القراء الكرام لم يقرأ عني شتائم تترفع عنها أحط الحواري وأزقة السقوط كما قال!
    وإلا فما هي هذه الشتائم المزعومة؟!
    لقد تحديت الدكتور حيدر كما تحديت رهطه مرارا لكي يعيدوا ذكر هذه الألفاظ النابية المزعومة حتى يقنعوا أحدا من الناس أنها كانت كما قالوا وكما قال.
    وإلا فإنه مثلهم كاذب مختال.
    ومستضِعفٌ لنفسه مستعطِفٌ لغيره راجيا أن ينال بترداد هذه الشكوى الكاذبة عطف القراء الكرام .. وهيهات!
    فلا أحد من القراء الكرام يتعاطف مع أمثاله من دعاة الإلحاد، ومروجيه، والمدافعين المنافحين عن دعاته السافرين، من أمثال الملحد الكبير محمد أحمد محمود، الذي ما اكتفى بإعلان إلحاده الصريح، وإنما كتب كتابا كبيرا كرسه كله لشتم الرسول الأعظم، سيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم!
    وهذه الشتائم الفادحة التي تخللت أكثر صفحات الكتاب والتى وجهت لأشرف الخلق وأطهرهم وأصفاهم وأسماهم لم ير فيها نصير الإلحاد الدكتور حيدر إبراهيم شيئا خادشا بالآداب.
    ولكنه رأى في نقدي العلمي الموضوعي لكتابته والذي جاء موثقا بالأدلة الكاملة الشاملة شيئا خادشا الآداب!























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de