في ذكري شهدآء رمضان/أبريل 1990 بقلم الدكتور محجوب التجاني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 09:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-19-2015, 03:00 AM

محجوب التجاني
<aمحجوب التجاني
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 29

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في ذكري شهدآء رمضان/أبريل 1990 بقلم الدكتور محجوب التجاني

    02:00 AM Jul, 19 2015
    سودانيز اون لاين
    محجوب التجاني-تنسى-الولايات المتحدة
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    أرسل بيانٌ من أسر شهدآء رمضان/ أبريل 1990 إحيآءا واجبا لذكري حركة إبريل التصحيحية السلمية، حركة وطنية جليلة قام إنقلابيو الجبهة الإسلامية برئاسة العميد عمر البشير وأفراد مجلس ثورتها وتأييد مجلس شورتها بإغتيال ضباط الحركة وجنودها خارج نطاق القضآء "أحكام جزافية أصدرتها محكمة إيجازية صورية، في خرق صارخ لقانون القوات المسلحة السودانية وإجرآءاته التي توفر للمتهم حق الدفاع والطعن في الأحكام والإستئناف للسلطة الأعلي".

    ومنذ أن أعلن الإسلاميون إغتيالاتهم الذميمة لرفقآء السلاح مقتلعين قدسية الشهر الحرام ومشاعر السودانيين الوطنية والدينية بدمآء الشهدآء الزكية، إمتثالا لقادتهم الحقيقيين - الذين باعوا لهم بسلطةٍ لا تدوم، عهد الله الدآئم وتقاليد الشعب وشرف الجندية، بأبخس أثمان - وأسر الشهدآء في استنفار دآئم مطالبة بالقصاص العادل من قتلة الشهدآء إقرارا للحق وتطبيقا لا محيص عنه لمبادئ القانون الدولي وأحكام القضآء وسيادة القانون.


    إستخفاف الأخوان بالجيش السوداني
    يُذكر بيان الشهدآء بمذبحة الأخوان الإنقلابيين للجيش السوداني ممثلا في ضباط الحركة التصحيحية وجنودها الشجعان بما حملوا من أرفع الأوسمة والنياشين التي تحّلي بها الجيوش هامتها، تتناقل الصفوف أخبارها، ويتوارثها الأبنآء بالفخر والأحفاد بإعتداد. أما شراسة الأخوان وتنكيلهم بجيش البلاد فمعناه الأوحد أنهم لا يحملون شروي نقير من قيم القوات المسلحة السودانية وتاريخها المجيد بمناصرة الشعب وحماية ظهره. وإنها لمحنة عظيمة أن من أجرم في حق الجيش ، متلبسا إزاره، ينخر كالسُوس في عظامه، يعادي به أهله ورفاقه، وينهش بأحقاد جماعته صدره.

    سيذكرالتاريخ جرآئم الحرب لهؤلآء الجناة، مثلما يذكر لهم الجيش السوداني إستهتارهم بتراثه. روّعت جرآئمهم بحق الإنسانية ضمآئر العالم وأجبرت محكمته الجنآئية الدولية علي اتهام رئيس الأخوان وأعوانه المقربين عسكريين كانوا أم مدنيين بمذابح دارفور، جرآئما نكرآء لا تستند إلي قانون القوات المسلحة في شئ وهي تبطش بالمدنيين بإسمه ، تدمر مساكنهم، تصادر حواكيرهم، تنتهك حرماتهم، وتزهق أرواحهم الطاهرة في الصحاري زمنا. إنها جرآئم الإبادة بعينها، الأسوأ في حكم الدول وَِسير الشعوب. ولأن الحق حقٌ والعدل عدلٌ، سيري العالم كيف يعيد شعبنا المظلوم حقه المسروق. وكيف يقتص الجيش السوداني لشرفه المخروق. وكلُ صبح لناظره قريب.


    تجّلة لقيادة الجيش الشرعية والحكومة الديمقراطية
    يذكر البيان حقآئقا مشرقة عن حركة رمضان التصحيحية، وفي خلفيتها نضالات شعبنا الطويلة للوحدة الوطنية والديمقراطية والحكومة الدستورية بسيادة الدولة وحكم القانون - تراث السودانيين المطلبي الرهيب الذي توّجته الحركة الجماهيرية الحديثة بإستقلال السودان في خمسينات القرن العشرين، والتف شعبنا حول راياته عالية قويمة في كل المحافل الإقليمية والدولية عهودا قبيل إنقلاب الأخوان.

    وفي شأن قانون القوات المسلحة، قال البيان: "حرصت قيادة الجيش الشرعية قبل الإنقلاب علي إجازة هذه الضمانات القانونية الجوهرية [حق الدفاع والطعن في الأحكام والإستئناف للسلطة الأعلي] عقب الإنتفاضة الشعبية المباركة في أبريل 1985. واعتمدها السودان حكومة وأحزابا وجماهيرا بالتأييد والترحاب لتحريمها ما نال القوات المسلحة مسبّقا من تنكيل واستخفاف بحقوق أفرادها علي أيدي الديكتاتورية، وترسيخا لوقوف الجيش السوداني مع الشعب ودفاعه المجيد عن حرياته ومصالحه".


    محاكمة الشهدآء خرقٌ صارخ لقانون الجيش
    نقتبس- في إيجاز - فقرات قطعية في ضمانات القضآء العسكري لأفراد القوات المسلحة من دراسة المحامي عبدالعظيم عوض سرور الرآئد سابقا بالحرس الجمهوري وأحد ضباط حركة يوليو 1971 التصحيحية المجيدة التي نهضت في وجه الديكتاتورية تأمينا لحرية الشعب وصونا للوطن من الفساد. إغتالت الديكتاتورية قادة الحركة وأفرادها وطالت الأحكام الجزافية مدنيين من أنبل زعمآء الحركة الديمقراطية السودانية وفي مقدمتهم الشهدآء المفكر عبدالخالق محجوب والنقابي الشفيع احمد الشيخ والمحامي جوزيف قرنق في محاكمات صورية إنتقامية متعمدة بأسوأ تطبيق لقانون القوات المسلحة.

    نشرت الدراسة كاملة في كتاب المنظمة السودانية لحقوق الإنسان القاهرة "قوانين السودان وحقوق الإنسان" (2005). وفيها تفصيل دقيق لإنتهاكات قانون الجيش وإجرآءاته وإستغلاله لأغراض سياسية بحتة عبر الأنظمة الديكتاتورية بما فيها إنقلاب الأخوان وفرقة إعدامهم 28 ضابطا وخمسة من ضباط الصف كانوا بمبني الإذاعة في أبريل 1990.

    إنتقد المحامي سرور تركة الجيش المثقلة من النواحي القانونية والحاجة الملحة لمراجعة قوانينه وإجرآءاتها وإصلاح حالها بالأخذ بالمبادئ الدولية المتقدمة ووضع المذكرات التفسيرية المحيطة "لحفظ كرامة الجندي وشرف الجندية". وهي إصلاحات جوهرية لن ينالها غير سودان الحرية والديمقراطية. وفي محاكمات حركة أبريل، كتب:

    "أولا: وفق النص (1) من المادة (35) [ق ق م 1983] يجب ألا تفرض عقوبة الإعدام إلا علي الجرآئم التي تسفر عن نتآئج مميتة أو غير ذلك من النتآئج الخطيرة. وكما معلوم فإن هؤلآء الضباط كانوا في بداية تحركهم، ولم يسفر عن ذلك التحرك أي نتآئج مميتة أو خطيرة. فلم يؤذ ولم يقتل أحد.
    ثانيا: تنص الفقرة (2) علي استفادة المجرم من العقوبة الأخف. إلا أن قادة 30 يونيو قضوا بالعقوبة الأشد – وهي الإعدام.
    ثالثا: تنص الفقرة (4) بألا يجوز فرض عقوبة الإعدام إلا عندما يكون هناك دليلا بما لا يدع مجالا لأي تفسير بديل للوقآئع. والذي حدث بالفعل هو أن بعض الضباط لم يكونوا موجودين في مسرح الحادث، ومع ذلك تم إعدامهم.
    رابعا: تنص الفقرة (5) علي عدم تنفيذ حكم الإعدام إلا بموجب حكم نهآئي صادر من محكمة مختصة بعد إجرآءات قانونية توفر الضمانات الممكنة لتأمين محاكمة عادلة. والواضح أن المتهمين الذين مثلوا أمام محكمة غير مختصة لم تتح لهم الفرصة للإستئناف.
    خامسا: تنص الفقرة (6) أن للمحكوم عليه بالإعدام الحق في الإستئناف أمام محكمة أعلي وينبغي إتخاذ الخطوات التي تجعل ذلك الإستئناف إيجابيا. أي أن علي المحكمة أن تسّهل إجرآءات تقديم الإستئناف, وما نعلمه أن المحكمة لم تتح للمتهمين أي فرصة في محاكمة عادلة، ولم تمكنهم من الإستئناف.
    سادسا: تنص الفقرة (7) علي حق المحكوم عليه بالإعدام في إلتماس العفو أو تخفيف الحكم. ولكن المحكمة التي حكمت علي ضباط إبريل لم تتح لهم أي فرصة لطلب العفو أو تخفيف الحكم.
    سابعا: تنص الفقرة (8) علي ألا تنفذ عقوبة الإعدام إلا بعد أن يتم الفصل في إجرآءات الإستئناف أو أي إجرآءات تتصل بالعفو أو تخفيف الحكم. وبالرغم من ذلك، فإن الضباط لم تتح لهم أي فرصة للإستئناف ولم تستغرق محاكمتهم سوي دقآئق أعدموا بعدها.
    ثامنا: تنص الفقرة (1) علي ألا يشعر من يتم تنفيذ الإعدام عليه إلا بالحد الأدني من المعاناة. وقد أعدم أولئك الضباط وهم موثقون إلي بعضهم البعض. وأطلق عليهم الرصاص من الخلف، وأهيل عليهم التراب
    بعد أن وقعوا في حفرة جماعية، دون التأكد من أن بعضهم ما زال علي قيد الحياة، وقبل كل هذا تعرضوا للتعذيب اللا إنساني بعنف".
    وتدعو توصيات المحامي عبدالعظيم عوض سرور بنآءا علي دراسته التفصيلية إلي إصلاح قانوني جامع لقوانين القوات المسلحة ولوائحها بما يتمشي مع العدالة المستحقة لأفراد الجيش وهيئاته ووظآئفه الدستورية، والقيم الوطنية، والقوانين الدولية المرعية.


    أهداف الشهدآء مواصلة سلمية للحركة الجماهيرية
    قال بيان أسر شهدآء رمضان/إبريل 1990: "كان هدف الشهدآء الأول والأخير منع إستشرآء فساد الإنقلابيين ومخططات حزبهم لتدمير البلاد بفكرة المشروع الحضاري المعتوهة، قبل فوات الأوان. فتعاملوا مع الإنقلابيين في شهر رمضان المقدس بالحكمة والسلم، ولولا الغدر والخديعة لتحقق إدراك وطننا من شرور الإنقلابيين في حينه. وقد أثبتت أعمال الإنقلابيين الإسلاميين في كل المجالات سوء نواياهم علي مدي سنين حكمهم الممقوت. ولا يزال القتلة يحتلون مواقع السلطة، يمرحون ويسرحون في الفساد، ولا يكترثون البتة لتلويث طغمتهم لشرف الجيش السوداني وازدرآئهم بتقاليد الشعب السوداني الكريم وأخلاقه السمحة ومعتقدته الدينية العميقة التي تأبي الظلم وتأمر بالعدل".

    حقاً، كان جند الوطن صاحيا متبصرا صحيح الرؤية لما سيؤول إليه مصير الوطن علي يد صبيان الأخوان المجندين بشهوة السلطة ولهفة الإغتنآء منذ اللحظات الأولي للإنقلاب علي الديمقراطية، ومسرحياته السقيمة المتواصلة إلي اليوم توهما بإمكانية خداع شعب النيل المحنك العريق بجاهلية الأخوان وتمشدقهم بولاية الدين. وقد طابقت أعمال الإنقلابيين تنبؤآت الحركة التصحيحية بلا أي إستثنآء: خرّب الأخوان دولة السودان في الداخل والخارج، وانتقموا من شعبه الذي لم يعانوا يوما من نضالاته وما حققوا من طموحاته شيئا. يشهد علي ذلك سجل حكمهم ربع قرن كاملة، ما صنعوا بها خيرا، فلن يجعل لهم نضال بلادنا ذكرا.


    رؤية صحيحة للقوات المسلحة
    قال بيان أسر الشهدآء: "إن حكومة الإنقلابيين الديكتاتورية التي ما جآءت إلا لإجهاض السلام وتمزيق الدولة ووحدة السودان واصلت بعد مذبحتها الشنيعة لرفقآء السلاح إلي هذا اليوم صورا لا مثيل لها من إنتهاكات القانون والإستهتار بالدستور، تطارد قوات أمنها سيئة السيرة والسريرة كل نشاط مشروع لأسر الشهدآء، وترفض في خوف وهلع مطالب الأسر والهيئات الحقوقية في داخل السودان وخارجه التي تضغط علي السلطة للكشف عن قبور الشهدآء الجنود والصف والضباط، وتسليم وصاياهم الشرعية لذويهم، وتقديم قتلتهم للقضآء العادل لإتهامهم الصريح بالإجرام في حق الشهدآء والدوس علي قوانين البلاد وإجرآءتها الإلزامية وتوفر البينة والشهود".


    عهدٌ مسؤول
    تؤكد أسر الشهدآء: "إننا مع شعبنا الصامد ندين القاتل عمر البشير المسؤول الأول عن مذبحة شهدآء رمضان والمطلوب للعدالة من المحكمة الجنآئية الدولية؛ ندين حزبه بكل مسمياته وقياداته وحكوماته إدانة صارمة لا تنازل عنها ولا تسامح علي مشاركتهم الإغتيالات والفساد؛ نؤكد مع شعبنا الغاضب وجوب القضآء العادل وأخذ المطالب بكل عزم وحزم؛ نتمسك بكل شعارات الوحدة والسلام والتقدم التي رفعتها حركة أبريل التصحيحية منعا لفساد إنقلاب يونيو 1989".

    فلنُحّي في إجلال مع أسر الشهدآء ذكري شهدآء القوات المسلحة الأبطال؛
    ولنذكر لهم في تجلةٍ ووقار بذلهم لأرواحهم الطاهرة رفضا للفساد؛
    ولتكن ذكراهم مُلهما أمينا لقابل السودان؛
    تأمينا للديمقراطية؛
    تحقيقا لنهضة الوطن العزيز؛
    ووحدة شعبه العملاق.


    كل عام وأنتم بخير

    وغدًا يومٌ جديد





    أحدث المقالات
  • الموتى يتكلمون ... بقلم ياسرقطيه ... الأبيض 07-18-15, 05:58 AM, ياسر قطيه
  • النظام الخالف: مراجعات الأخوان المسلمين ،بالسودان بقلم بدوي تاجو 07-18-15, 05:52 AM, بدوي تاجو
  • دعوة للحذر مفخخات علي الارض واخري في فضاء شبكة الانترنت الدولية بقلم محمد فضل علي..كندا 07-18-15, 05:50 AM, محمد فضل علي
  • المفاوض الايراني يحاصر نظيره الفلسطيني بقلم نقولا ناصر 07-18-15, 05:48 AM, نقولا ناصر
  • في نعي د. الفاتح عمر مهدي: دمعة نقد اللؤلؤة بقلم عبد الله علي إبراهيم 07-18-15, 04:28 AM, عبدالله علي إبراهيم
  • يا دكتور حسن الترابى ـ نطرح الكتلة التاريخية لتكون النظام الخالف للإنقاذ والبديل لوحدة المؤتمرين 07-18-15, 04:15 AM, صلاح جلال
  • ولاية غرب دارفور ومتلازمة الفشل الاداري! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم 07-18-15, 04:09 AM, عبد العزيز التوم ابراهيم
  • رحـــلة وعي..! بقلم محمد ادم جاكات 07-18-15, 04:06 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • أكوت دوت بقلم ياسر عرمان 07-18-15, 04:00 AM, ياسر عرمان
  • الإنقاذ عليها الرحمه بقلم عاطف ابوعوف.....الخرطوم 07-18-15, 03:56 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • ليلة القدر ربما الليلة وفقا فلا تنام لتجد ثواب أكثر من الف شهر في اقل من بقلم حيدر محمد احمد النور 07-18-15, 03:53 AM, حيدر محمد احمد النور
  • ما يعانيه المواطن و بعيدا عن هم اي مسئول بقلم عمر عثمان-Omer Gibreal 07-18-15, 03:48 AM, عمر عثمان-Omer Gibreal
  • مسمار جديد يُدق في نعش الأسرة التقليدية ،، إنجاب أطفال لزوجين من الجنس عينه "خلاص باظت" ..!!؟؟ - 07-18-15, 03:46 AM, عثمان الوجيه
  • مصعب المشرف و بلة الغائب و الترابي و العميد البشير بقلم جبريل حسن احمد 07-18-15, 02:38 AM, جبريل حسن احمد
  • قسمة ضيزى!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 07-18-15, 02:35 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • القدس تناديكم بقلم المحامي عمر زين 07-18-15, 02:32 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • من الرابح في اتفاق ايران والسداسيه ؟؟ بقلم صافي الياسري 07-18-15, 02:29 AM, صافي الياسري
  • «المطبخ» بقلم معتصم حمادة 07-18-15, 02:28 AM, معتصم حمادة
  • القِرْدُ لمَدِّ اليَدِ يُجِيدُ بقلم مصطفى منيغ 07-18-15, 02:25 AM, مصطفى منيغ
  • رأس المال العالمى: وضع اليونان تحت الوصاية ! بقلم محمود محمد ياسين 07-18-15, 02:23 AM, محمود محمد ياسين
  • التغلّب على الحاجز النفسي- الإجتماعي بين الإسرائيليين والفلسطينيين بقلم مصطفى منيغ 07-18-15, 02:21 AM, ألون بن مئير
  • الحمار يفهم أنه حمار بقلم مصطفى منيغ 07-18-15, 02:18 AM, مصطفى منيغ
  • الدين/الماركسية من أجل منظور جديد للعلاقة نحو أفق بلا إرهاب الجزء الأول بقلم محمد الحنفي 07-18-15, 02:15 AM, محمد الحنفي
  • أمريكا وإيران يتفقان بقلم فادي أبوبكر 07-18-15, 02:12 AM, فادي أبوبكر
  • إسرائيل يرق قلبها على غزة وأهلها بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 07-18-15, 02:09 AM, مصطفى يوسف اللداوي























                  

07-19-2015, 09:23 PM

د/يوسف الطيب/المحامى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكري شهدآء رمضان/أبريل 1990 بقلم الدكتور (Re: محجوب التجاني)

    شكراً يادكتور فقد سطرت كلماتٍ بمدادٍ من ذهب بيراعك البارع ويجب أن تعلق هذه الكلمات المضيئات فى جدران بيت كل وطنى غيور على جيشه ووطنه،فالظلم عواقبه وخيمة،يقول الله تعالى:(وسيعلم الذين ظلموا أى منقلبٍ ينقلبون)صدق الله العظيم،وقد ذكر لنا د.الترابى طبعاً بعد المفاصلة الشهيرة بأنه لم يكن له علم بهذه الإعدامات وإنما سمعها من وسائل الإعلام مثله مثل أى مواطن عادى،وقال بأنه كان سيرفض إعدامهم لأنهم لم يقتلوا جدادة وذلك على حد قوله.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de