زمنى الخائن: أفضل فديو كليب سودانى لعام 2014

Quote: شكرا سيف اليزل .. ياخ دا فيديو كليب مبالغة جدا ... دي فكرة مجنونة جدا ما بيعملا الا زول مجنون جنون الفكرة نفسها .. اعتمد على غموض الملامح في شخصية المغني وغموض فكرة التنقل من لندن للخرطوم ... الشايع في الكلبات هي اظهار وجه المغني وشكله للجمهور لكن دا هنا كان أخر اهتمامات المخرج والمنتج بتاع الشغل دا لضمان تذويب شخصية الفنان في الغموض .. عندنا تسجيلات تلفزيونية لاغاني الستينات والسبعينات بصوت الكاشف وعثمان حسين وغيرو لكن ما كان في اهتمام باظهار عازفي الالات كل زول براهو .. لو كان في تسجيل زي دا كان ممكن الرؤية الاخراجية تختلف ويظهر عازفين سودانيين بي الاتم في مشاهد الفيديو كلب دا ... وايضا شاهدت فيديو كليب اغنية طفل العالم الثالث واستعان المخرج بفرقة غربية من ضمن المشاهد . وقد كان عملا في غاية الروعة ,,, تحياتي للجميع ..

Quote: اخراج ابداع وقمة الروعة ومافي احسن من كده الفنان الرائع احمد بركات :انت مخرج متمكن وفنان ودمت دائما في الف خير وصحة وعافية كي نرى منك كل رائع وجديد

Quote: أخي الفاضل سيف اليزل ... اعجبني ما قام به الأخ احمد بركات في طفل العالم الثالث ... مجهوده في تركيب الأصوات الاصلية ( وردى - مصطفي - و الموصلي ) كان هو العلامة الفارقة في ذلك العمل ... اما هذا العمل فلم يعجبني علي الاطلاق ... !!! مجرد اخذ كلمات من اغنية لها وزن ثقيل و لأغنية لها وزن ثقيل في تاريخ الحقيبة دون الإشارة الي أصحابها ؟ ( و علي فكرة في اليوتيوب ذكروا انها تراثية و هذا غير صحيح ) ... و غنائها بموسيقي مختلفه و صورة مركبة من الماضي في بريطانيا ...!!! المقتبس ادناه من اليوتيوب ... Quote: زمنى الخاين أغنية حقيبة تراثية سودانية بتوزيع موسيقى حديث، الأغنية من توزيع وتنفيذ وميكسينق مؤمن عثمان وقام بتفيذ الماستارينق وليد عبد الحميد، آداء صوتى بركات، والفيديو من مونتاج وإخراج أحمد بركات الا تتفق معي انه كان من باب الاحترام لشاعرها الكبير علي المساح ... و من ادوها ( الشبلي ) أولا ثم عصفور السودان إبراهيم عبد الجليل و التي اشتهرت علي يديه ... ان يتم الإشارة الي أسمائهم ؟ حتي نحفظ للتاريخ و نوثق .,.. __________________________________________ باكر يجيك زول يقول ليك زمني الخائن حقة احمد بركات ... في اعتقادى عمل غير موفق ... بل عبث ...

Quote: اعجبني ما قام به الأخ احمد بركات في طفل العالم الثالث ... مجهوده في تركيب الأصوات الاصلية ( وردى - مصطفي - و الموصلي ) كان هو العلامة الفارقة في ذلك العمل ... اما هذا العمل فلم يعجبني علي الاطلاق ... !!!

Quote: أستاذنا قبانى أحمد بركات بيشكرك كتير علي هذه المداخلة. أنا وهو نتفق معاك بخصوص أهمية الإشارة للشاعر والفنان. وهو ما قام بتعديله علي اليوتيوب. أنا بفتكر من هنا ولقدام يجب إضافة إسم الشاعر والفنان في بداية أو نهاية الفديو للتأريخ والتوثيق. ناس القنوات الفضائية السودانية مفروض يكونوا القدوة. شباب الزمن ده الواحد يقول ليك أغنية "فلق الصباح" حقت محمود عبد العزيز أو زمنى الخائن حقت أحمد بركات كما ذكرت. أما الموسيقي فأنا بفتكرها نوع من التجديد ومعظم الأغانى القديمة وأغانى الحقيبة اليوم تغنى بموسيقي وقوالب لحنية جديدة لها مستمعيها وعشاقها. ده غير التطور الذي صاحب الآت الموسيقية ذات نفسها ودخول الموسيقي كعلم يدرس في السودان له بالطبع تأثيره علي الأغنية السودانية. بخصوص إستخدامه للصور عن الماضي من بريطانيا، هي تجربة شخصية لأحمد بركات بالإضافة لمحوالة منه في فهم الأغنية في إطار زمنها التأريخي. النقطة دي أنا وضحتها في مقال منفصل في صفحة المقالات في الموقع ده. نقاطتك أخذت في الإعتبار ومفيدة جدا لتطوير أي عمل مستقبلي، لكن لا أتفق معك بوصف هذا العمل بالعبث. أجمل التحايا أستاذنا قبانى وكل سنة وإنت طيب.

Quote: ياسلام عليك ياسيف ابداع ومتعة حتي التخمة اديك العافية بالجنبة كدة : تم اللفح للنشر في مكان مجاور

Quote: فكرة مترابطة بعيدة عن التفسير الحرفي للكلمات سلاسة ملحوظة في الانتقال بين المشاهد فقط أعيب تكرار منظر حركة السحب الواحد وبعض المشاهد الثابتة هذا واضح في الدقيقة 1:40 لتقاطع شارع الجمهورية مع الطيار مراد حالياً (اعتقد ذلك اسمه) إضافة لإدخال لوي أرمسترونغ في المشاهد، هذا العازف المشهور يؤدي لونية مختلفة جداً كان يمكن دمج عازف ترومبيت أقل شهرة إذا كان ولا بد

Quote: يعني ما ينفع الشكر و الوصف يجي منك لانه صديقك ... كان تطرحه مجرد من الوصف لسماع الآراء حرة

Quote: قررررررط على كده

Quote: سلام سيف اليزل، أشكرك علي تحديث الرابط ،نا متابع البوست وشي جميل والله، بالنسبة للأخ يحي قباني مشكور على مداخلته بالنسبة لأسم الشاعر والفنانين الذين تغنوا بها فهو على حق وقد حدثت المعلومة على اليوتيوب بالأسماء وله العتبى. أما لأستهجانه فكرة ان الأغنية عرضت على أنها "كلها" فيى لندن فأعتقد انه لو كان قراء مقالك لأتضحت له الرؤية، وهو على ما يبدو اختلط عليه الأمر ولم يدرك أن الشق الثاني كله صور ولقطات للخرطوم في نفس الحقبة وأنا لا ألومه فقد كان التشابه كبير بين المدينتين في ذلك الزمان، أنا صدقا أشكره على مداخلته فقد نبهني لشئ في غاية الأهمية وهو ذكر أسماء أجدادنا الذين أوجدوا هذا الابداع. أما في جانب "تغيير الموسيقى" فكنت والأخ مؤمن عثمان على دراية تامة بأن هذا التغيير في الجمل الموسيقية سوف تكون نتيجته الانتقاد اللاذع من قبل البعض أو ربما الغالبية نسبة للاعتياد على ا"لميلودية الكلامية" التي درجت مع الاغنية وهي ذاتها مستحدثة فالاغنية في شكلها الاول لم تكن لديها ميلودية موسيقية في الأصل وتم غناءها بالايقاع فقط وربما "الكبريتة" فليست هناك موسيق أصلية للأغنية، بل لحن أصلى وذلك لم يمس إلى حد كبير جدا فاللحن محتفظ بهويته الأصلية ولكن الجملة الموسيقية للميلودية تغيرت. عندما يتم نقد الفيديو على أنه عمل وارءه طاقم تصويري واخراجي وفني أو تم تنفيذه من قبل جهة تملك الموارد البشرية كانت أو التقنية كالتلفزيون مثلا او أي جهة اعلامية أخرى تكون المساحة برحة للنقد والانتقاد، أما هنا فيكون من المنصف اذا ما أدرك المشاهد أن هذا العمل او حتى طفل العالم الثالث تم انتاجهم بما تفوق بساطته حد التصور من الامكانيات، و كاد يكون الخيال هو المورد الوحيد المتوفر. كانت المفاضلة في أن يتم تقديم شئ قد يفتح باب الهجوم والانتقاد الذي نحن فى غنى عنه؟، أم المجازفة وخلق مادة من العدم قد تكون على الرغم من قصورها مجرد بذرة لأفكار جديدة ولبنة للتفكير خارج الصندوق؟ إن جازت الترجمة، فكرت مليا قبل ان انشر المادة وهي جاهزة على كمبيوتري الشخصي، كان القرار ان يتم النشر وأنا سعيد جدا بالمردود، ونأمل أن يكون القادم أفضل.