فقط أتعجّب من هذه الحملة على الأخت الزميلة تراجي مصطفى!!!

Quote: ملة تنوشها من كل حدب وصوب! حملة يختلط فيها الشخصي بالموضوعي، والخاص بالعام! وتتعدد فيها المسالك والألوان! ولقد رأيتُ فيها من كان يُظهر لها في السابق وُدّاً؛ فإذا به في هذا (الظرف الخاص) يبعث إليها بتهنئة متميزة تفيض وفاءً!!!

Quote: لأنها تحولت كما فعل حسن إسماعيل وإنعام عبدالحفيظ من جهة إلي الجهة الأخرى، وهي لعبة تجيدها الحكومة فعلتها مع الهادي بشري ومشار ومناوي وتابيتا ومبارك الفاضل تسعى الحكومة لأستقطاب من كانوا رمح ملتهب في معاضتهم عبر مؤتمرات الجمبري أو المناصب التي يسيل لها لعاب الباحثون عن مجد بأي سعر، هدف الحكومة ليست الإستفادة من خبرات هؤلاء لكن ضرب المعارضة بكسر صمودهم وصمودها فقط قارن ما كانت تقوله تراجي عن المشاركة او المشاركين في الحكومة قبل عدة سنوات وما صرحت به من مشاركة في مؤتمر الحوار (اساءت إلي عزت أشنع الإساءات لمشاركته في حوار الدوحة) وتاتي الآن في مشاركة أضعف من الدوحة لكن علي المستوى الشخصي قد تأتي بها إلي كرسي الوزارة كما أشارت بذكاء إلي ذلك الزميلة وضاحة

Quote: الاستاذة تراجي لها مطلق الحرية وللاخرين كل شخص لديه من القناعات إن أراد أن يجلس للحوار أو يكون فى خانة المعارضة. لكن أن ينتقل الحقد لحالة دق الطبول وشق الجيوب للتحريض على الاستاذة ذلك يعني تكميم الافواه وحجب حرية التعبير .

Quote: لقضية هي أن يكون المرء في حال مشاركته محافظاً على مبادئه، وأيضاً إذا فرضنا أنها لم تحافظ على مبادئها، وأيدت النظام الشمولي وسكتت عن جرائمه؛ فحتى في هذه الحالة: من حقها أن يكون النقد الموجه لها نقداً موضوعيّاً، معززاً بالبراهين المنطقية والواقعية، بعيداً عن الأمور الشخصية!

Quote: المستغرب حقا هو الإنتهازية وتعدد المكيال عند من كانت تراجي عندهم ( تعد مفلسة فكريا وداعية لحقوق المثليين ومطبعة مع الإسرائلين وبسوسا تثير الفتن والنعرات العنصرية ) ومنفرة من المعارضة ومسئية ومتعدية علي الآخريين ! وعلمانية معادية للدين والقيم وفيهم من أشبعها سب وفجر في الخصومة معهاوتجاوز الخطوط الحمراء تجاهها ثم تحول اليوم وبقدر قادر لمدافع عنها ومروجا لأقوالها ومثمنا علي وطنيتها ومعليا من قوميتها ورجاحة فكرها وإعتبارا رقما وطنيا ساميا لايطال و أن إشتراكها مع الإنقاذ يعد ضربة قاصمة للمعارضة وكسبا وفتحا تاريخيا للإنقاذ وكأنها كانت قائدة وزعيمة ممثلة لكافة المعارضة بأرض الوطن * وبنفس القدر نستغرب موقف بعض المعارضين منها أي من أنبري مدافعا عن مشاركتها أو لائذا بالصمت عنه في وقت سلق فيه هولاء من وقف مثل موقف تراجيالحالي وخونوه وجرموه وطعنوا في وطنيته أو إتهموه بالإرتماء في إحضان النظام والإرتزاق ولم يجروء بعض هولاء علي إنتقاد موقفها ورفض مشاركتها والإختلاف (إعني الإختلاف المُحترم) معها بمثل ما فعلوامع من يماثلها في الموقف فإين المبدئية والإتساق ياهولاء ؟؟ أم أن القضية أصبحت قضية شلليةوصداقات لا قضية مبدأ!

(عدل بواسطة كمال عباس on 10-13-2015, 08:04 PM)
(عدل بواسطة كمال عباس on 10-13-2015, 08:13 PM)

Quote: يا عباس المختصر المفيد تراجي ما كانت قاعدة تسجل مبادي وقيم الديمقراطية بل هجوم وسب وشتم وتشكيك في وطنية الآخرين لمجرد انهم اختلفوا معها في الرأي أو لم تعجبهم طريقة تعاطيها مع الواقع السوداني ما شفنا ليك بوست لحظتها يسأل عن سبب جنوح تراجي نحو عدائية الآخر وبطريقة لا علاقة لها باختلاف الرأي المهم الآن انكشف المستور وبانت العورات والمدافعين عن تراجي من باب أولى لهم الدفاع عن ما ذهبت إليه تراجي بكامل إرادتها لو وجدوا مبررات لذلك وطالما هم صمتوا لحظة تجنبها على الآخرين وصفقوا لذلك يبقى عليهم الصبر مثلما وقفوا وقفة المتفرج أمام خرافات تراجي ولك التحية

Quote: يمن الحاج لو سمحت سؤال؟ قرأت بوستات سابقة لأيمن الحاج عن شقيقه معتقل غوانتانمو السابق سامي الحاج هل انت نفس الشخص؟

Quote: لا تهتم لده المعارضه التي للاسف يمزقها الشخصي حتي زي كمال عباس العامل موضوعي ده الب دوافعه شخصيه وانا اعرفه جيدا.

(عدل بواسطة كمال عباس on 10-14-2015, 03:10 PM)