|
Re: خلافات حادة بين منسوبى حركة التحرير والع� (Re: ادم الهلباوى)
|
Quote: السبب فى هذه الهرجلة والبرجلة والهرج والمرج الذى نشب والذى ربما يجعل من المانحين أن يكفوا أيديهم وما الخسران المبين إلا لدارفور وأهلها هم أبناء دارفور أنفسهم واحسرتاه !! |
المودر بفتش خشم البقرة وده آخر المشي البطال يا هلباوي..
باكر الفولة بتتملى و بقارة بجو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خلافات حادة بين منسوبى حركة التحرير والع� (Re: ادم الهلباوى)
|
اجتماع مرتقب بقطر لحل الخلافات 09-02-2015 01:52 PM الخرطوم: سعاد الخضر/ ستنا عبد الله
[/url
دعت حركتا التحرير والعدل والمساواة، باشتراطات للحكومة من أجل التوافق على رئيس جديد للسلطة الإقليمية لدافور، تمثلت في اعفاء رئيس السلطة الحالي د. التيجاني السيسي وتكليف أحد ولاة دارفور بالمنصب ومراجعة عمل السلطة والتحقيق حول مزاعم فسادها، وألا يخضع منصب رئيس السلطة للمحاصصة، وأكد الحزبان تمسكهما باستمرار السلطة في إطار السودان الموحد. وقطع الأمين السياسي للعدل والمساواة نهار أحمد بأن الخلافات الأخيرة لن تؤدي لخروجهم من اتفاقية الدوحة، ورهن ذلك بحدوث تطورات وأسباب موضوعية، واستدرك قائلاً ( اذا لم تتم الاستجابة لمطالبنا فلكل حدث حديث). وكشف نهار عن اجتماع خلال الأيام القادمة بقطر ينعقد حول تلك الخلافات، وانتقد طريقة إدارة السلطة الإقليمية لتغيب مؤسساتها التشريعية والتنفيذية، وقال (أصبحنا لا نعلم ما يجري داخل السلطة الإقليمية إلا من خلال وسائل الإعلام). ومن جهته أرجع نائب رئيس حزب التحرير والعدالة د. تاج الدين نيام في مؤتمر صحفي بمقر الحزب أمس، فشل اجتماع اللجنة التشاورية مع الأطراف الموقعة على اتفاقية الدوحة في التوصل لاتفاق حول اختيار رئيس جديد للسلطة الإقليمية إلى رفض رئيسها الحالي مراجعة أداء السلطة والتحقيق حول مزاعم فسادها بتشكيل لجنة محايدة، وقال إنهم اشترطوا بجانب الشرطين السابقين عدم اخضاع منصب رئيس السلطة للمحاصصة . وشدد نيام على وجود فساد إداري في توزيع المشروعات و الانشاءات الهندسية، ودلل على ذلك بحادثتي سقوط مدرستين في دارفور، وسخر من تهديد السيسي بمحاسبة المتورطين في الفساد بالسلطة وذكر (كيف يريد السيسي لعب دور القاضي في جريمة هو جزء منها؟).
الجريدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خلافات حادة بين منسوبى حركة التحرير والع� (Re: ادم الهلباوى)
|
الخرطوم: من (محرر التغطيات) وجّه رئيس الجمهورية المشير، عمر البشير، بتشكيل لجنة للتحقيق وتقصي الحقائق حول الاشتباكات التي وقعت بين أطراف السلطة الإقليمية لدارفور خلال فرز عطاءات تنمية الإقليم وأفاد محرر (شبكة الشروق) بأن قرار الرئيس البشير سمى وزير العدل، عوض حسن، رئيساً للجنة، ووزير ديوان الحكم الاتحادي، فيصل حسن إبراهيم، عضواً، ونائب رئيس القضاء عبد المجيد إدريس، عضواً، واوكل اليها مهمة التحري مع الجهات الرسمية وغير الرسمية ذات العلاقة حول ملابسات حداثة فندق السلام روتانا، على أن ترفع اللجنة تقريرها إلى رئيس الجمهورية في مدة أقصاها أسبوع من تاريخ صدور القرار.
أعتقد نتائج تحرى تلك اللجنة سوف تظهر فى هذا الأسبوع والله أعلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خلافات حادة بين منسوبى حركة التحرير والع� (Re: ادم الهلباوى)
|
Quote: وجّه رئيس الجمهورية المشير، عمر البشير، بتشكيل لجنة للتحقيق وتقصي الحقائق حول الاشتباكات التي وقعت بين أطراف السلطة الإقليمية لدارفور خلال فرز عطاءات تنمية الإقليم |
ما الغرض من لجنة التحقيق هل يريد البشير واعوانه معرفة من قام بالضرب وهل هذا يتطلب تكوين لجنة من رئاسة الجمهورية اليس الشرطة كفيلة بالمتابعة ان كانت هنالك عمل جنائي
لكن الغرض من هذه الزوبعة هي إشغال الناس وكسب الوقت ما لم يعرفه الناس ان صدوق اعمار دارفور التي وضعت باسمها مئات الملايين قد تم تحويلة من هؤلاء الثيران الي احد اركان السلطة من المركز والحكومة بررت ذلك بان الاطراف متصارعة في ما بينها ولا نستطيع ان نسلم امر الصندوق الي اي من الاطراف وهذا ما كانت تسعي لها المؤتمر الوطني من يوم توقيع مهزلة الدوحة اذا هؤلاء الارزقية الذين يتشاجرون في العطاءات ليسوا جديرين في شي ابوقردة وسيسي وغيرهم لديهم اكثر من ثلاث سنوات والمحصلة صفر كبير... كل منهم يلهث لكسب ود الحكومة حيث بحر ابوقردة يناصرة غندور ونافع ومجموعتة والتجاني سيسي معه امين حسن عمر وبعض التنفيذين الذين لديهم المصلحة في استمرار المعاناة ومن المعروف ان اربعة شركات التي تقدمت بالعطاءات احدهم لامين حسن عمر والاخر صديق ودعة شريكا لتجاني سيسي والاخر لدخري الزمان والرابعة تابعة لمجموعة البشير
اي مهزلة ولعب وعندما علم ابوقردة الذي تأخر في تقديم العطاء اللعبة اوحي لمجموعته بخلق الفوضة يعني لإفشال حفلة المأكلة ... ببساطة كدا تجار والارزقية علي حساب القضية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خلافات حادة بين منسوبى حركة التحرير والع� (Re: Idris Logma)
|
الصحفى محمد لطيف يتساهل ويتساءل :
المقالات السياسة السيسي وأبو قردة.. أسطورة الفعل وعجز الصمود 09-05-2015 08:45 PM
رغم أنني قد قضيت الأسبوع الماضي ليلة طويلة مع السيد بحر أبو قردة أستمع اليه يروي بمرارة عن معاناته في السلطة الانتقالية.. ومع المؤتمر الوطني ممثلا في رئيس مكتب دارفور إلا أنني آثرت الاحتفاظ بما سمعت.. حتى لا أزيد النار حطبا.. ولكي أعطي لجنة التحقيق فرصة العمل بعيدا عن الضغوط.. وآثرت عوضا عن ذلك أن أعيد نشر ما كتبته هنا يناير الماضي عله يسهم في رأب الصدع لا المزيد من التفتيت.
المحرر وقعت الحكومة السودانية وحركة التحرير والعدالة التي يتزعمها دكتور التيجاني السيسي.. ذات خميس في منتصف يوليو من العام 2011 على الوثيقة النهائية لسلام دارفور كما سميت.. وذلك بعد عام طويل من التفاوض بالعاصمة القطرية الدوحة.. بحضور الرئيس البشير وأمير قطر.. آنذاك.. الشيخ حمد وعدد من الرؤساء الأفارقة أبرزهم الرئيس الأريتري أسياس أفورقي وأهمهم يومها الرئيس التشادي إدريس دبي ورئيس أفريقيا الوسطى.. يومها أيضا فرانكوبوزيزي
شهد حفل التوقيع كذلك.. الممثل الخاص للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي "يوناميد" البروفيسور إبراهيم قمباري والوسيط المشترك باسولي ووزير الدولة للخارجية القطرية أحمد بن عبدالله آل محمود بجانب ممثلي الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة ومنظمة المؤتمر الإسلامي والشركاء الدوليين والإقليميين.. هذا يعطي صورة للعالم والأطراف.. ومواقفها من الاتفاقية ذلك اليوم.. ولا شك أن كثيرين في تلك اللحظة قد أجروا المقارنات بين الدوحة وأبوجا.. وبين مناوي والسيسي.. وربما اشتط البعض وأجريى مقارنة بين الفور والزغاوة.. ولم لا..؟ فمعيار القبلية بات هو الحاكم..! كانت نتائج التجربة أمام الناس يومها أن مني أركو مناوي الذي فاجأ الجميع حتى المفاوض الحكومي.. وحتى المبعوث الأمريكي روبرت زوليك.. الذين كانوا ينتظرون توقيع عبد الواحد نور باعتباره الأقرب وفقا لمجريات التفاوض على الطاولة.. ففاجأهم هو الأبعد.. بالتوقيع على اتفاقية اأبوجا.. قد حضر إلى الخرطوم.. وعاد إلى معقل قواته.. دون أن يحل أزمة دارفور. وبقدر ما أطلق مني من اتهامات للحكومة بعدم الجدية.. كانت الخرطوم تتحدث بكل إخفاقات مني.. ولم يكن البعض ينسى أن يذكر الناس في كل حين.. أنه لو كان الاتفاق مع الفور لكان قد صمد غير أن رؤية أكثر موضوعية.. نسبيا.. كانت تقول بأن غلبة قبيلة واحدة كانت هي الخطأ.. وليس كون هذه القبيلة هي الزغاوة..!
وربما بهذه الخلفية.. كان احتفاء البعض باتفاقية سلام دارفور.. لا من حيث النصوص.. فالنصوص تكاد تتطابق.. بين ما كان هناك وما هو كائن هنا.. ولكن الاحتفاء قد كان في الواقع بالأشخاص وبالتمثيل الواسع لجل الطيف الدارفوري.. كان اسم الدكتور التجاني السيسي.. مصدر ثقة وطمأنينة للكثيرين.. بكل زخمه السياسي.. إذ ينتمي تاريخيا لحزب الأمة القومي.. ولا شك أنه كان من رجال الصف الأول في الحزب.. وإلا لما انتدب.. هو لا غيره.. لحكم دارفور الكبرى.. حين كانت كذلك.. ثم كان القبول الدولي للرجل لوجوده وسط كبار العالم بحكم وظيفته الدولية.. كان هؤلاء وبعض أولئك.. لا يخفون سعادتهم أيضا من حقيقة أن التجاني فوراوي.. وغير بعيد من ثقل السيسي جاء بحر إدريس أبوقردة.. بخبرته السابقة في العمل العام.. داخل الوطن وخارجه.. وتجربته الصعبة في الميدان.. وحتى زيارته الدراماتيكية لمقر الجنائية الدولية.. كانت تضيف إليه ولا تخصم منه.. ثم لبعض الواقعيين.. كانت تركيبة التحرير والعدالة تحقق المعادلة القبلية التي يلعنها البعض جهرا ويعترف بها سرا..!
ولا شك أن مياها كثيرة قد جرت تحت جسور الاتفاقية.. ودارفور نفسها.. وتغيرت حسابات وتبدلت مواقف.. ورغم ذلك ظل الرهان على الرجلين.. أن يقدما على الأرض نموذجا للتناغم الدارفوري يقنع الآخرين.. بالاقتراب منه.. ويقنع المواطن بالتعاطي معه.. إن لم يكن بالهتاف والتأييد.. فبالرجاء والأمل..!
ولكن.. السؤال الملح الآن: لماذا كان الإصرار على فتح المظاريف قبل تسوية الأزمة؟.. ألم يكن حريا بلجنة التحقيق تعليق الإجراءات كافة حتى الفراغ من عملها..؟[/B
تقصد المسألة مقصودة يعنى دق إسفين لسحب البساط من تحت أقدام الإخوة المتشاكسين بإعتبار أنه لا تنمية مع لا أمان والترجمة العربية على الشريط أن السبب أولاد دارفور أنفسهم !! يعنى الجماعة وقعوا فى الفخ الذى يوصل إلى ما لا نهاية؟ دى قصة ونهايتها لسع !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خلافات حادة بين منسوبى حركة التحرير والع� (Re: ادم الهلباوى)
|
يقول ( تليس ) بعد أن تدخل الوسيط القطرى وفك الخلاف وعادت المياه الى مجاريها ينبغى أن تكون التنمية متوازنة تشمل كل الإقليم يعنى لا زغاوة ولا فور بل كل مواطنيها وليست تصريحات ممجوجة عبر القنوات بل Tangible Assets وليست Intangible بلغة محترفى المحاسبة وأن يكون المواطن الرقيب الأول بعيدا عن عبث العابثين !!
[][/url]
| |
|
|
|
|
|
|
|