|
Re: ألمانيا وأزمة اللاجئين: كراهية أم مساعدة؟ (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: "حرق لمساكن اللاجئين، ومظاهرات للنازين الجدد، ويمينيون متطرفون يبثون الرعب، وعائلات تدعم الاحتجاجات المعادية للأجانب. ما ذا يفعله السياسيون لمواجهة ذلك؟ أخيرا وضعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل قضية اللاجئين ضمن أولوياتها، وقامت بإدانة المحرضين والثناء على من يساعدون. ألمانيا الغنية بلد الآمال لكثير من اللاجئين. ولكن من أين تأتي مشاعر الكراهية والعنف ضد الباحثين عن اللجوء؟ وهل العداء للأجانب ظاهرة بدأت تتنامى منذ زمن طويل؟" |
المتطرفون كارهو الأجانب أقلية والذين يساعدون الأجانب أقلية أيضا.. السؤال: كيف يتطور موقف الأغلبية الساكتة الذين لا يساعدون الأجانب الآن ولا يشاركون في مظاهرات المتطرفين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ألمانيا وأزمة اللاجئين: كراهية أم مساعدة؟ (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: جرحى في حريق بمأوى للاجئين في بلدة هيبنهايم الألمانية جرح ما لا يقل عن خمسة أشخاص في حريق شب اليوم الجمعة في مأوى للاجئين في بلدة هيبنهايم بولاية هيسن الألمانية، وفق ما أعلنت الشرطة الألمانية. ولم تعرف تفاصيل اندلاع الحريق ومن المسؤول عنه.
قالت الشرطة الألمانية اليوم الجمعة (04 سبتمبر/أيلول 2015) إن خمسة أشخاص أصيبوا في حريق شب بمبنى يأوي لاجئين في بلدة هيبنهايم في ولاية هيسن، غربي البلاد. ولم يتضح على الفور كيف بدأ الحريق. وشهدت ألمانيا -التي تتوقع ان يتضاعف عدد اللاجئين والمهاجرين اليها أربع مرات هذا العام إلى حوالي 800 ألف- أكثر من 100 هجوم بإشعال حرائق في مواقع لايواء اللاجئين في الاشهر القليلة الماضية. وقالت كريستين كوبوس، المتحدثة باسم بالشرطة، في بيان "أصيب ساكن حاول إنقاذ نفسه بالقفز من نافذة من الطابق الثاني بجروح خطيرة." وأضافت أن أربعة أشخاص تعرضوا لإصابات طفيفة بسبب تسمم ناتج عن استنشاق الدخان. ويأوي المبنى المكون من ثلاثة طوابق أكثر من 60 لاجئا من بلدان منها سوريا والعراق والصومال واثيوبيا. وقالت كوبوس "تم إخماد الحريق سريعا. بحسب النتائج الأولية شب الحريق خلف باب المدخل لأسباب غير معروفة." وأضافت أن الشرطة وممثلي الادعاء في الولاية بدأوا تحقيقا لمعرفة سبب الحريق. وتواجه أوروبا أسوأ ازمة للاجئين منذ الحروب اليوغسلافية في تسعينات القرن الماضي. وأرهقت الأزمة نظام اللجوء بالاتحاد الاوروبي وبات على وشك الانهيار كما أحدثت انقسامات بين بلدان الاتحاد الثمانية والعشرين. ش.ع (رويترز) |
من موقع دويتشه فيلله العربي
| |
|
|
|
|
|
|
|