|  | 
  |  استياء الترابي .. وخبايا فشل الحوار |  | لك يكن اكثر الموالين المتشائمين يتوقع ان تصل الامور لهد الحد
 ولك يكن اكثر المؤملين في الاصح ان تجنح العصبة الحاكة لهذه المآلات الاخيرة
 كان المقصد الاساسي للحوار هو لم لحمة الاسلاميين مع اعطاء (هامش ) دمقراطي حقيقي لبقية القوى
 هذا الهامش يتيح لكتلة الاسلاميين التحكم في حركة البرلمان والحكومة بقوة شرعية دستورية
 ولكن بدأت المسيرة تتغير حيث اتجه المؤتمر لبدعة الحوار المجتمعي
 ثم كانت حركة الاعتقالات الجزافية
 كل هذا والاصلاح والشعبي متمسكين بمبدأ الحوار المتعثر
 ولكن
 نواصل
 |  |  
  |    |  |  |  |