تنبيه ونصيحة مهم إلي الذين ينون زيارة الإمارات بدون تأشيرة - On Arrival Visit

Quote: كما هو معلوم فإن معظم المقيمين الإجانب في السعودية وأصحاب مهن معينة مثل أساتذة الجامعات, المهندسين, الأطباء وخلافهم لا يحتاجون تأشيرة دخول مسبقة قبل الوصول إلي الإمارات من إجل زيارة الإمارات, يعني يمكنهم وصول الإمارات بدون تأشيرة وأخذها في إحدى مطارات دولة الإمارات العربية المتحدة. وعليه اليوم تحركت بالخطوط السعودية من الرياض لزيارة الإمارات عن طريق أبوظبي وبعد وصلونا إلي مطار أبوظبي الدولي وطلبنا تأشيرة الدخول فوجئنا برفض طلبنا وعلل ذلك لأسباب أمنية, وعلمت أخيرا بأن هنالك مجموعة من السودان وباكستان والهند وبنغلاديش والأردن ولبنان وسوريا رفض طلباتهم أيضا وذلك نتيجة للهرب على الإرهاب وحرب داعش. وفوجئنا بأن نفس الطلب لا يطبق في مطار أبوظبي الدولي. لذلك نصيحة لكل الذين ينون زيارة الإمارات بدون تأشير أن لا يسافروا عن طريق مطار أبوظبي وأنصححهم بالذهاب عن طرق دبي. وللإمانة الخطوط السعودية اليوم تعاملت معنا بأسلوب راقي جدا وتابع إجراءات عودتنا إحد الموظفين وحتى بعد أن صعدنا الطائرة السعودية لحق بنا وإعتذر لنا كثيرا ومع الأسف سلطات مطار أبوظبي لم تكلف نفسها حتى بتوضيح الحقائق والإعتذار وكان من المفروض أن يخطروا كل الخطوط أن لا يحملوا ركاب من الدول المحظورة ما لم يكن لديهم تأشيرة زيارة مسبقة

Quote: نعم يامسلمي ، ولكن أقول لك ... فتش عن الأشقاء المصريين ، فهم من يتآمرون ويقفون وراء كل محاولات طرد السودانيين من دول الخليج ، سعوا لذلك بعد غزو صدام للكويت ، وحاولوه بعد أن ضحكوا على المخابرات السودانية وورطوها في تمثيلية اغتيال مبارك في أديس أبابا ، حتى يجنبوا أنفسهم عقابيل أزمة طفل القصيم مع السعودية، وهاهم الآن يستغلون قصة داعش لخلق رأي عام ضد السودانيين في الخليج .

Quote: نعم هم المصريون أس بلاء السودانيين هم من يحاولون طردنا من الخليج ليخلوا لهم الجو

Quote: لاخ aosman حمدلله علي سلامتك مايتمتع به هولاء من ثروة ظنن منهم انهم افهم الناس ولكن التاريخ موجود ويشهد علي ابناء السودان هم من قاموا ببناء الامارات التحية لابناء السودان في كل مكان

Quote: اجد العذر لحكومة وشعب الامارات لان حكومة المؤتمر حكومة ارهابية داعشية انتهازية لا تتورع ان تتعاون مع الشيطان في سبيل بقائها وفي هذا الاطار فهمت وتفهم الامارات هولاء

Quote: لعبة السودان مع مصر والخليج وايران عثمان ميرغنى أن يستخدم نظام الإسلاميين في السودان أساليب الخداع والمراوغة، لا يعد أمرا غريبا على جماعة جعلوا المكر والتقية جزءا أساسيا من ثقافتهم السياسية. لكن الوثيقة التي جرى تداولها خلال الأيام القليلة الماضية عما جرى في اجتماع للقيادات العسكرية والسياسية والأمنية بالخرطوم نهاية أغسطس (آب) الماضي، تكشف إلى أي مدى يمكن أن يذهب النظام في هذا المضمار من أجل الحفاظ على السلطة. الوثيقة المصورة التي نشرها أولا الأستاذ الجامعي الأميركي الباحث المتخصص في الشأن السوداني إيريك ريفز بعد أن وصلته من مصدر في الخرطوم وصفه بالموثوق جدا، تسجل وقائع الاجتماع الذي حضره 14 شخصا يعدون من أهم القيادات العسكرية والأمنية والسياسية في النظام. وبغض النظر عن أي محاولة من قبل النظام وأنصاره للتشكيك في الوثيقة، فإن كل من خبروا هذا النظام سيرون أنها تعكس سياسات تتماشى في الواقع مع سجل علاقاته المضطرب داخليا وخارجيا، ومع نهجه وفلسفته في المناورة والخداع كنهج ثابت للتشبث بالسلطة. على الصعيد الخارجي تكشف الوثيقة مراوغات النظام فيما يتعلق بملف علاقاته مع إيران ومع دول الخليج ومصر وحركات الإخوان. فالنظام، كما تؤكد مداولات قياداته يريد ممارسة التقية السياسية في علاقاته مع إيران ودول الخليج العربية؛ فهو من جهة يتمسك بعلاقاته التي يعدها استراتيجية وغير قابلة للتغيير مع طهران، ومن جهة أخرى يريد أن يبدو أمام دول الخليج، وتحديدا أمام السعودية والإمارات، وكأنه يتخذ مواقف ضد إيران. من هذا المنطلق يمكن النظر إلى الضجة التي تعمد إثارتها في إعلانه عن إجراءات لإغلاق المراكز الثقافية الإيرانية. الغرض من تلك الضجة، كما تؤكد الوثيقة، هو تضليل الدول التي عبرت عن قلق من التحالف السوداني – الإيراني، وفي الوقت ذاته احتواء غضب داخلي وخارجي مما وصف بانتشار ظاهرة التشيع في السودان. فالمشاركون في الاجتماع أجمعوا على أهمية علاقاتهم العسكرية والأمنية مع إيران وعدوها من «أهم العلاقات في تاريخ السودان»، بل إن أحدهم ذهب إلى حد القول إن سر قوة نظام الإنقاذ هو في تحالفه مع إيران والحركات الإسلامية: «وأي تفريط في هذه العلاقة سوف نخسر كثيرا». النظام يحاول اللعب على الحبال ما أمكنه ذلك، لكنه في نهاية المطاف يعوّل كما يبدو على علاقاته مع إيران والحركات الإسلامية أكثر من علاقاته مع دول الخليج، باستثناء قطر. هذا التوجه ليس جديدا في الواقع، إذ تبناه النظام منذ عامه الأول في السلطة عندما انحاز إلى جانب نظام صدام حسين بعد غزو الكويت، وهو الموقف ذاته الذي تبناه عدد من الحركات الإخوانية. لهذا ليس غريبا على منهجه أن تتمسك قياداته العسكرية والأمنية والسياسية بالعلاقات الإيرانية والإخوانية وتقدمها على علاقات ومصالح السودان التاريخية مع محيطه العربي، ومع دول الخليج التي يعمل فيها 3 ملايين سوداني باعتراف أحد المشاركين في الاجتماع. علاقات النظام مع الحركات الإسلامية أدخلته أيضا في عداء مع مصر وصل إلى حد التورط في محاولة اغتيال الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك عام 1995. وتؤكد الوثيقة المسربة أخيرا أن مشاعر العداء هذه ما تزال كامنة تحت السطح، وربما بدأت تطفو مجددا بعد إطاحة حكم محمد مرسي والإخوان. فالوثيقة تؤكد وجود الإخوان المسلمين المصريين في الخرطوم، ومحاولات النظام لإخفائهم بتوزيعهم في أكثر من مكان، وفي الوقت ذاته مراقبتهم خوفا من اختراقهم، وتكشف أن تركيا هي التي تدفع لهم. وفي حديث أكثر من مسؤول خلال الاجتماع المذكور إشارات تؤكد أن العلاقة مع مصر ستضطرب أكثر مع فرحة النظام في الخرطوم بسيطرة الحركات الإسلامية، التي دعم قسما منها بالسلاح، على طرابلس. بل إن أحدهم تباهى في الاجتماع قائلا إن مصر تعرف ما نستطيع أن نفعله مع قطر وليبيا بعد أن صار زمام المبادرة في أيدي الحركات الإسلامية. على الصعيد الداخلي تؤكد الوثيقة ما بات معروفا لكل حصيف، وهو أن النظام يتلاعب على المعارضة ويستخدم الكلام عن الحوار والمصالحات لكسب الوقت وتشتيت خصومه. فكل ما يريده النظام، وأكده المشاركون في الاجتماع المذكور، هو استخدام موضوع الحوار الوطني للعب على المعارضة واستخدامها لإعطاء الشرعية للانتخابات الرئاسية والتشريعية المقررة العام المقبل. الغريب هنا ليس موقف النظام الذي بات معروفا ومجربا، بل موقف المعارضة التي تقع كل مرة في أحابيل النظام وألاعيبه؛ فالكلام عن الحوار والمصالحات ليس جديدا، واللقاءات مع المعارضين باتت تكتيكا معروفا استخدمه النظام بنجاح مرات كثيرة وتمكن به من شق صفوف خصومه. فما الذي يجعل بعض المعارضين يحتفون اليوم بدعوة النظام لحوار يعرفون سلفا عدم صدقه وجديته؟ هذه قصة أخرى تحتاج معالجة وعودة في مقال آخر.

Quote: أما أنا فلا أجد لها العذر لو كان هناك داعشيين فهم الحكومة أما الشعب السوداني البسيط معروف ببساطته وحبه للحياء وبالوسطية في الدين والمذهب

Quote: الشعب السوداني هو الأكثر تضرراً من تصرفات حكومة المؤتمر الوطني وأكبر دليل على ذلك هو خروجه من البلد والعيش خارجها .. لأن الداخل أصبح جحيم لا يطاق .. فأتباع النظام ومؤيدوه ليسوا في حاجة للعيش في الخارج أو طلب تأشيرة في دولة الإمارات أو غيرها وإن أرادوها أخذوها بالطرق المشروعة الرسمية وبدون أي مشاكل .. لأنهم يأتونها في صفة وفود رسمية أو رجال أعمال أو دبوماسيين ..

Quote: نستاهل والجايات اكتر اقول ذلك وانا شخصيا من اكثر المتضررين من هكذا قرار نستاهل لاننا الشعب الاوحد الذى يحكمه الفاسدين اللصوص الذين لا تقف ايديهم المتوضئة حتى عند مال الحاج حكومة لا ولن تعر امر مواطنيها اهتماما يحب على راعايها ان تتوقع هكذا قرارات حكومة تقدم مصالح الاخوان الارهابين والاسلامويين على مصالح مواطنيها حكومة تسرق اغاثات اهل الخليج وتقدمها لاخوان حماس حكومة تقدم العون والدعم للارهابيين الذين رفضو نتيجة الانتخابات في ليبيا وقٌبضو بالثابتة حكومة تتعاون مع قطر و تركيا والاخوان ضد الدول المجاروة حكومة سياستها المعلنة والممارسة على الارض ضد الامارات وشعبه الم يقل كبيرهم في السياسة وفي اجتماع قيادتهم الم يقل علينا ان نخدع الخليج والسعودية واجمعوا على التمسك بايران والارهابيين والسياسات المعادية للخليج سياسات حكومة الخرطوم هي السبب في الدرك السيحق الذي وصلنا اليه اجد العذر لحكومة وشعب الامارات لان حكومة المؤتمر حكومة ارهابية داعشية انتهازية لا تتورع ان تتعاون مع الشيطان في سبيل بقائها وفي هذا الاطار فهمت وتفهم الامارات هولاء ولان ان واجبها حماية وطنها ومواطنيها من ارهاب حكومة البشير كان هذا القرار وكل القرارت التي ستاتي من الامارات وغير الامارات لا ارى في قرارهم اي توجه ضد الشعب السوداني بل هذه سياسات وقرارات تصب في مصلحة المواطن السوداني

Quote: شفتوا وصل بيكم الحال لحدى فين !!!!

Quote: حساب الفريق ضاحي خلفان في تويتر Dhahi_Khalfan@ للتغريد فيه على امل أن تزال أسباب المنع.

Quote: الامارات من الأكثر الدول التي يجد فيها المقيم والزائر كل الاحترام والترحاب . السودانيين المقيمن بها يشهدون بذلك وهم ملوك أكثر من الملك نفسه . يفرحون ويشاركون فى جميع مناسباتها الوطنية ويحزنون إذا أصابها مكروه . مايحدث هو قرار سياسي سيادى لا يمسنا نحن كمواطنيين سودانيين فى كرامتنا . المصريين قبل فترة بسيطه أصدروا نفس القرار ومنعوا دخول أى سوداني لاراضيها إلا بتاشيره دخول مسبقة صادرة من سفاراتهم . وكان ردهم لكل من إعترض بأن حكومتكم هى من طلب ذلك. القرار بمنع دخول السودانيين لا يخلو من أجندة سياسية وأمنية . الإمارات دولة ذات سيادة ولها الحق فى إـخاذ أى قرار يحفظ أمن بلادها.

Quote: أضف إلي ذلك, من المفروض أن يخطروا كل الخطوط الجوية بأن لا يأخذوا معهم أي مواطن من الدول المحظورة من الدخول إلا بتأشيرات دخول مسبقة, والشيئ المحير ممكن الواحد يدخل عن طريق دبي عادي ويمشي أبوظبي, طيب الدواعي الأمنية وين؟ يعني ممكن الواحد يدخل عن طريق أبوظبي يكون إرهابي ونفس الشخص إذا دخل عن طريق دبي ما يكون إرهابي. طيب أنا دفعت أكثر من ستة ألاف ريال سعودي ولقيت واحد سوداني دفع أكتر من عشرة آلاف ريال سعودي, ذنبنا شنو؟ لو أخطرنا قبل المغادرة كان ممكن نغير السفرية إلي دبي أو أي جهة أخرى. هسي كده أنا خسرت فلوس وإجازتي ضاعت, أضف إلي ذلك الحالة النفسية التي أدخلونا فيها. مثل هذا الشي لا يمكن أن يحدث في إي دولة غربية ودول أسوية كثيرة.