الرد على القادرية (د. سعد عبد القادر العاقب)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-30-2014, 04:32 PM

امجد الجميعابى
<aامجد الجميعابى
تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 2623

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الرد على القادرية (د. سعد عبد القادر العاقب)

    الرد على القادرية
    سعد عبد القادر العاقب سعد
    ****
    وقع في يدي قبل أيام كتاب الفيوضات الربانية، في المآثر وورد القادرية، نشر : شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر، برقم 573، وهي طبعة قديمة للغاية
    والطريقة القادرية، أسسها عبدالقادر الجيلاني المولود 471ه المتوفى 561ه، وقد وجدت في الكتاب كثيرا من الأدعية المأثورة ولكن وجدت فيه أيضا من الشرك وفساد العقيدة ما يحار له العقل، وحصرت بعض ما استوقفني من كلامٍ يرد على القرآن ردا واضحا ويعارض آياتٍ محكماتٍ، وسأختصر قولي في هذه العنوانات:
    رؤية الرب:
    جا في كتاب الفيوضات صفحة7 (رأيت الربَّ تعالى وقال لي : (يا غوث الأعظم .....)
    والرد على هذا القول في الآية الكريمة:
    {وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ - الأعراف: 143
    فإن نبي الله موسى عليه السلام لم يرَ الله فكيف رآه عبد القادر الجيلاني؟؟ هل مكانة الجيلاني عند الله أعلى من مكانة الأنبياء؟
    وجاء في الفيوضات أيضاً ص 4-5: (ثم سألت : يا رب، من أي شيء خلقت الملائكة؟ فقال لي : يا غوث الأعظم، خلقتُ الملائكة من نور الإنسان وخلقتُ الإنسان من نوري)
    إن الله نزل القرآن وفيه الأحكام وقصة الخلق مفصلة، ولا تحتاج الأمة إلى الجيلاني ليسأل الله عن خلق الملائكة، هذه أمور أخبر الله بها الأنبياء عليهم السلام، وقد كذب صاحب الفيوضات حين جعل للإنسان نورا خُلِقت منه الملائكة، فالإنسان مخلوق من طين {إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ الحجر -28 تدل هذه الآية على أن الملائكة خُلِقُوا قبل البشر، وأقر المفسرون هذا الرأي، فقد جاء في تفسير الرازي (20/ 219) (لَا شَكَّ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ الْمَلَائِكَةَ قَبْلَ الْبَشَرِ بِأَدْوَارٍ مُتَطَاوِلَةٍ وَأَزْمَانٍ مُمْتَدَّةٍ، ثُمَّ إِنَّهُ وَصَفَهُمْ بِالطَّاعَةِ وَالْخُضُوعِ وَالْخُشُوعِ طُولَ هَذِهِ الْمُدَّةِ، وَطُولُ الْعُمُرِ مَعَ الطَّاعَةِ يُوجِبُ مَزِيدَ الْفَضِيلَةِ)، وجاء في تفسير السمعاني (3/ 139) (وَفِي بعض الْآثَار: " أَن الله تَعَالَى خلق الْمَلَائِكَة من نور الْعِزَّة، وَخلق الجان من النَّار، وَخلق آدم من التُّرَاب ".
    الرابطة بين الشيخ والمريد:
    ثم جاء في كتب الفيوضات ص26: (في الرابطة وكيفيتها وهي أفضل من الذكر، وهي حفظ تصوُّر صورة الشيخ في الفكر، وذلك للمريد أفيد، لأن الشيخ واسطة في الوصول إلى جناب الحق جل وعلا للمريد،) ، فإن هذا القول يدفع المريد إلى إشراك الشيخ في الألوهية، لأنه يجعل الرابطة بين المريد والشيخ في التصور والتخيل، أفيد وأهم من الذكر،
    الاستغاثة القادرية:
    وللقادرية في فيوضاتهم عجائب في الاستغاثة بعبد القادر الجيلاني ودعائه ومناداته انظر القول ص 42 - 43: ( إذا وقع لك مهم وأردت أن يدفعه الله عنك، فصلِّ ركعتين بعد صلاة العشاء، أو في وقت السحر، وتقرأ في كل ركعة بعد الفاتحة الإخلاص إحدى عشرة مرة، ثم تسلم وتسجد لله بعد السلام، وتسأل حاجتك، ثم ترفع رأسك وتصلي على النبي، صلى الله عليه وسلم إحدى عشرة مرة، ثم تقوم وتخطو إحدى عشرة خطوة إلى جهة العراق، إلى يمين القبلة، وتقول في الأولى : يا شيخ محي الدين، وفي الثانية يا سيد محي الدين، وفي الثالثة يا مولانا محي الدين، وفي الرابعة، يا مخدوم محي الدين، وفي الخامسة يا درويش محي الدين، وفي السادسة يا خواجة محي الدين، وفي السابعة يا سلطان محي الدين، وفي الثامنة يا شاه محي الدين، وفي التاسعة يا غوث محي الدين، وفي العاشرة يا قطب محي الدين، وفي الحادية عشرة يا سيد السادات عبد القادر محي الدين، ثم تقول يا عبيد الله أغثني بإذن الله، ويا شيخ الثقلين أغثني وامددني في قضاء حوائجي،) ، فقد جعل صاحب الفيوضات قبلة العبد إلى العراق، ولا نعلم قبلة للمسلمين حاليا غير بيت الله الحرام في مكة، ثم انظر الاسماء والرتب الغريبة التي أسبغها صاحب الفيوضات على نفسه، مثل شاه وخواجة! وقولهم شيخ الثقلين أغثني، فيه ما فيه من الشرك
    نماذج من شعر عبدالقادر الجيلاني :
    وجاء في الفيوضات أيضا من شعر عبد القادر الجيلاني الكثير من الكفريات، حيث رفع صاحب صاحب هذه الأشعار نفسه حتى بلغ بها مقام الألوهية فهو متصرف في الكون، محيٍ للموتى، وضريحه بيت الله واجب الزيارة، وهو يملك العرش والكرسي في طي قبضته وغير ذلك مما يجده القارئ في هذه الأشعار مثل قوله : ص 43 - 44
    نَظَرْتُ بِعَيْنِ الْفِكْرِ فِي حَانِ حَضْرَتِي *حَبِيباً تتَجَلَّى لِلْقُلُوبِ فَحَنَّتِ
    سَقَانِي بِكَأْسٍ مِنْ مُدَامَةٍ حُبِّهِ *فَكَانَ مِنَ السَّاقِي خُمَارِي وَسَكْرتِي
    وَسِرَّى بِسِرِّ اللهِ سَارَ بِخَلْقِهِ * فَلُذْ بِجَنَابِي إِنْ أَرَدْتَ مَوَدْتِي
    ضَرِيحيَ بَيْتُ الله مَنْ جَاءَ زَارَهُ * بِهَرْوَلَةٍ يَحظَى بِعِزٍّ وَرِفْعَةِ
    وَأَمْرِي بِأَمْرِ اللهِ إِنْ قُلْتُ كُنْ يَكُنْ *وَكُلٌّ بِأَمْرِ اللهِ فاحْكُمْ بِقُدْرَتِي
    وَأَصْبَحَتُ بِالْوَادِ المُقَدَّسِ جَالِسَاً * عَلَى طُورِ سِينَا قَدْ سَمَوْتُ بِخَلْعَتِي
    وَعَايَنْتُ إِسْرَافيل وَاللَّوْحَ وَالرِّضَا* وَشَاهَدْتُ أَنْوَارَ الجَلاَلِ بِنَظْرَتِي
    وَشَاهَدْتُ مَا فَوْقَ السَّماوَاتِ كُلَّهَا * كَذَا الْعَرْشُ وَالْكُرْسيِّ فِي طَيِّ قَبْضَتِي
    وَمَطلعُ شَمْسِ الأُفْقِ ثُمَّ مَغِيبُهَا *وَأَقْطَارُ أَرْضِ الله فِي الْحَالِ خَطْوَتِي
    أَقَلَّبُهَا فِي رَاحَتَىَّ كَكورةٍ * أَطُوفُ بِهَا جَمْعَاً عَلَى طُولِ لَمْحَتِي
    تَوَسَّلْ بِنَا فِي كُلِّ هَوْلٍ وَشِدَّةٍ *أُغِيثُكَ فِي الأَشْيَاءِ طُرَّاً بِهِمَّتِي
    وقوله ص 46- 47
    سَقَانِي الْحُبُّ كَاسَاتِ الْوِصَالِ* فَقُلْتُ لِخَمْرَتِي نَحْوِي تَعَالِي
    ****
    فَلَوْ أَلْقَيْتُ سِرِّي وَسْطَ نَارٍ* لَذَابَتْ وَانْطفَتْ مِنْ سِرِّ حَالِي
    وَلَوْ أَلْقَيْتُ سِرِّي فَوْقَ مَيْتٍ *لَقَامَ بِقُدْرَةِ الْمَوْلَى سَعَى لِي
    وَلَوْ أَلْقَيْتُ سِرِّي فِي جِبَالٍ* لَدُكْتُ وَاختَفَتْ بَيْنَ الرِّمَالِ
    وَلَوْ أَلقْيتُ سِرِّي فِي بِحَارٍ* لَصَارَ الْكُلُّ غَوْراً فِي الزَّوَالِ
    وَمَا مِنْهَا شُهُورٌ أَوْ دُهُورٌ* تَمُرُّ وَتَنْقَضِي إِلاَّ أَتَى لِي
    وَتُخْبِرُنِي بِمَأ يَجْرِي وَيأْتِي* وَتُعْلِمُنِي فَأُقْصِرُ عَنْ جِدَالِي
    بِلاَدُ اللَّهِ مُلْكِي تَحْتَ حُكْمِي* وَوَقْتِي قَبْلَ قَبْلِي قَدْ صَفا لِي
    أَنَا الجِيلانِي مُحْيى الدِّينِ إِسْمِي* وَأَعْلاَمِي عَلَى رُؤْسِ الْجبَالِ
    أَنَا شَيْخُ الْمَشَايخِ حُزْتُ عِلْماً* بآدابٍ وَحِلْمٍ وَاتْصِالِ
    فَمَنْ فِي أَولَياءِ اللهِ مِثْلِي *وَمَنْ فِي الْحُكْمِ وَالْتَصْرِيفِ خَالِي
    تَرَى الدُّنْيَا جَمِيعَاً وَسْطَ كُفِّي *كَخَرْدَلَةٍ عَلى حُكْمِ النَّوالِ
    مُرِيدِي لاَ تَخَفْ وَشْياً فَإِنِّي *عَزُومٌ قَاتِلٌ عِنْدَ الْقِتال
    مُرِيدِي لاَ تَخَفْ فاللَّهُ رَبِّي* حَبَانِي رِفْعَةً نِلْتُ الْمَعَالي
    مُريدِي هِمْ وَطِبْ وَاشْطَحْ وَغَنِّي * وَافْعَلْ مَا تَشَا فَالإسْمُ عَالِي
    وَكُلُّ فَتَىً عَلَى قَدَمٍ وَإِنِّي *عَلَى قَدَمِ النَّبِي بَدْرِ الْكَمَالِ
    عَلَيْهِ صَلاَةُ رَبِّي كُلَّ وَقْتٍ * كَتَعْدَادِ الرِّمَالِ مَعَ الْجبَالِ
    وقوله 52- 53
    عَلَى الأَوْلِيَا أَلْقَيْتُ سِرِّي وَبُرْهَانِي* فَهَامُوا بِهِ مِنَ سِرِّ سِرِّي وَإِعْلاَنِي
    فَأَسْكَرَهُمْ كَأْسِي فَبَاتُوا بِخَمْرَتِي *سَكَارَى حَيَارَى مِنْ شُهُودِي وَعِرْفَانِي
    أَنَأ كُنْتُ قَبْلَ القبْلِ قُطْباً مُبَجَّلاَ * تَطُوفُ بِي الأَكْوَانُ وَالرَّبُّ سَمَّانِي
    خَرَقْتُ جَمِيعَ الْحُجْبِ حَتَّى وَصَلْتُهُ* مَقَاماً بِهِ قَدْ جِدَّى لَهُ دَانِي
    وَقَدْ كَشَفَ الأَسْتَارَ عَنْ نُورِ وَجْهِهِ * وَمِنْ خَمْرَةِ التَّوْحِيدِ بِالْكَاسِ أَسْقَانِي
    نَظَرْتُ إِلَى الْمَحْفُوظِ والْعَرْشِ نَظْرَةً *فَلاَحَتْ ليَ الأَنْوَارُ والرَّبُ أَعْطَانِي
    أَنَا قُطْبُ أَقْطَابِ الْوُجُودِ بأَسْرِهِ* أَنَا بَازُهُمْ وَالكُلُّ يُدْعَى بِغِلْمَانِي
    فَلَوْ أَنَّنِي أَلْقَيْتُ سِرِّي بِدَجْلَةٍ * لغَارَتْ وَرَاحَ الْمَاءُ مِنْ سِرِّ بُرْهَانِي
    وَلَوْ أَنَّنِي أَلْقَيْتُ سِرِّي إِلَى لَظَىً * لأَخْمِدَتِ النِّيرانُ مِنْ عُظْمِ سُلْطَانِي
    وَلَوْ أَنَّنِي أَلْقَيْتُ سِرِّي لِمَيِّتٍ * لقَامَ بإِذْنِ اللهِ حَيّاً وَنَادَانِي
    وقوله 54
    كل قطبٍ يطوف بالبيت سبعاً * وأنا البيت طائفٌ بخيامي
    فاختراقُ السبعِ الستورِ جميعا * عندَ عرشِ الإلهِ كان مقامِي
    الذكر القادري:
    اللهم صحَّا صحَّا وحَّا بَحَّاً حم لا ينصرون، وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فهم لا يبصرون!!!ص 67- 68 فسروا لنا أيها القادرية كيف اجتمعت وحَّا بحَّا بآيات الله عز وجل
    وفي موضع آخر ص 106 (بهبوب هبوب،بلطف خفي يا ألله يا ألله يا ألله، بصعصعٍ صعصعٍ والبهاء والنور التام، بسهسهوب سهسهوب، ذي العز الشامخ، بطهطهوب، لهوب ، يا ألله يا ألله يا ألله،حم حم كهوب كهوب،؟؟!!! بحثت في معاجم اللغة العربية وفي ألفاظ القرآن والحديث والأدعية المأثورة فما وجدت أثرا لسهسهوب ولا طهطهوب ولا غيرها مما ورد في هذا الدعاء من كلام مبهم!
    أسماء عبد القادر الجيلاني :
    ثم جاء مريدو عبد القادر الجيلاني فاصطنعوا له أسماء كثير منها لا تجوز تسمية البشر بها فهو : (سلطان العارفين، تاج المحققين، ساقي الحُمَيا، باز الأشهب (طير جارح) فارج الكُرب، هاوي النسيم، محي الرميم، سلالة آل طه ويس، وارث النبي المختار، كبد المصطفى، راحم الناس، مذهب الباس، نار الله الموقدة، ضياء السموات والأرضين، غافر الأوزار، كاشف الغمة، سلطان محي الدين عبدالقادر، بالغ الغرب والشرق بخطوة، قطب الملائكة والإنس والجن،) الفيوضات ص 175- 176
    وفي هذا الأمر أثر من عقائد فاسدة كانت موجودة في عصور قديمة في بلاد العراق في العصر العباسي مثل النسطورية التي ذكرها الشهرستاني في كتاب الملل والنحل (2/ 30) فهم أصحاب نسطور الحكيم الذي ظهر في زمان المأمون، وتصرف في الأناجيل بحكم رأيه ومن النسطورية قوم يقال لهم المصلين، قالوا في المسيح مثل ما قال نسطور، إلا أنهم قالوا: إذا اجتهد الرجل في العبادة، وترك التغذي باللحم، والدسم، ورفض الشهوات الحيوانية والنفسانية: تصفى جوهره حتى يبلغ ملكوت السماوات، ويرى الله تعالى جهرة وينكشف له ما في الغيب فلا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء.) وفيها أيضا أثر من ذهب الحلول وهو باختصار كما ذكره الأسفراييني في كتابه (الفرق بين الفرق) ص 125 (الحلولية الَّذين قَالُوا بحلول الله فى أشخاص الائمة وعبدوا الائمة لاجل ذَلِك)، والقادرية في تعظيم الجيلاني متأثرون أيضا ببعض مذاهب الشيعة مثل العلبائية وهي كما ذكرها الشهرستاني في الملل والنحل(1/ 175) (أصحاب العلباء بن ذراع الدوسي. وقال قوم: هو الأسدي. وكان يفضل عليا على النبي صلى الله عليه وسلم. وزعم أنه بعث محمدا؛ يعني عليا، وسماه إلها. وكان يقول بذم محمد صلى الله عليه وسلم، وزعم أنه بعث ليدعو إلى علي فدعا إلى نفسه. ويسمون هذه الفرقة الذمية، ومنهم من قال بالإلهية لجملة أشخاص أصحاب الكساء: محمد، وعلي، وفاطمة، والحسن، والحسين. وقالوا خمستهم شيء واحد. والروح حالة فيهم بالسوية: لا فضل لواحد منهم على الآخر.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de