|
|
|
 Re: اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الف مبروووك (Re: محمد المسلمي)
|
Quote: تحتفل المملكة العربية السعودية باليوم الوطني لتوحيد المملكة في 23 سبتمبر من كل عام. وهذا التاريخ يعود إلى المرسوم الملكي الذي أصدره الملك عبد العزيز برقم 2716، وتاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351هـ، ويقضي بتحويل اسم الدولة من (مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها) إلى المملكة العربية السعودية، ابتداء من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351هـ الموافق للأول من الميزان/ويقابل يوم 23 سبتمبر 1932م. [1][2]
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الف مبروووك (Re: محمد المسلمي)
|
Quote: التحية لصاحب لصاحب السمو الملكي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز
وولي عهده الامين الاميرسلمان بن عبدالعزيز والنائب الثاني الامير مقرن بن عبدالعزيز
والحكومة السعودية والشعب السعودي الشقيق بمناسبة توحيدها تحت راية التوحيد بقيادة
الوالد الموسس الملك عبدالعزيز رحمه الله
|
الملك لا يخاطب بصاحب السمو الملكي ، لأنه اصلا أصبح ملكا
هو يخاطب بخادم الحرمين الشريفين .. وكان في السابق يخاطب بجلالة الملك
وأصحاب السمو الملكي هم الأمراء من أبناء الملك عبد العزيز وأحفاده
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الف مبروووك (Re: محمد المسلمي)
|
عمود :( دِلاء ومشارب ) _ صحيفة المستقلة
السعودية تاريخ من الحكمة و التضحية الوفاء .. !! - - هيثم الفضل
كان للتوافق الثقافي و الفكري الذي أملته روح العقيدة الإسلامية السمحة و التشابه الكبير في بنية العادات و التقاليد التي رسمتها الأعراف ، دوراً كبيراً في أن تكون العلاقات السودانية السعودية من أميّز و أعمق العلاقات المتعارف عليها بين دولتين ، و في حقيقة الأمر فقد كانت هذه العلاقات البينية تستمد تفاعلها المتواصل من تاريخ قديم يمثل حِراكاً عقدياً و عرقياً وإقتصادياً طالما رفد آفاق ذلك التواصل عبر البر و البحر ، فالمملكة العربية السعودية هي أرض الله المقدسة التي إختارها سبحانه و تعالي لتكون مستقر بيته العتيق و مستودع أسرار النبوة و إنتصاراتها على الباطل بنور الحق ، و بهذا المنحى هي في قلوب كل المسلمين بؤرة من الإشراق الذي لا يعرف الغروب و لا الأفول ، و هي عند السودانيين منطقة محظورة على الشعور تجاهها بعدم الرضا أياً كانت الأسباب ، حفلت السعودية بالعديد من الإتجاهات الفكرية قبل و بعد الإسلام ، إلا أن نصر الله لنبيه صلى الله عليه وسلم و صحابته و إتباعه من السابقين رضوان الله عليهم أجمعين ، كان له القدح المعلى بفضل الله جل و علا في بلورة دور هذا البلد الأمين و المتعلق بقيادة و ريادة العالم الإسلامي بلا إمكانية تخطر على بال فرد أو دولة أو مجموعة إقليمية لمحاولة النفوذ و المنافسة ، و بذلك كان لا بد للمملكة أن تتحمل مسئولياتها الجسام تجاه ما يحدث و يتجدد كل يوم من أحداث السياسة و الحروب و التطورات الفكرية و الثقافية لشعوب العالم الإسلامي في شتى بقاع البسيطة ، و قد كان ذلك الدور في مطلق الأحيان يتجاوز ما تعارفت عليه الدول في مجال علم و مجريات العلاقات الدولية ، فالموازنات الفكرية للمملكة على المستوى السياسي كانت في كثير من الأحيان تبدو وكأنها رسماً يعبر عن شخصية إنسان يتحلى بالحكمة و الوقار قبل أن تكون توجهات دولة ، زيَّن هذا الإتجاه أن قيّد الله للملكه وأراضيه المقدسة حكماً راشداً كان قد إستوعب الدور الإٍستراتيجي للمللكة و المتعلق برعايتها الأبوية لشعوب العالم الإسلامي أجمع و بلدانه المختلفة ، ولم تنحاز المملكة على مستوى السياسات الدولية في إتجاه أخل ببنية التآلف و التعاضد الإسلامي و العربي ، و لم تتخلَّف المملكة يوماً عن أداء دورها المادي و التأثيري و السياسي تجاه كل ما يجابة المنظومة العربية و الإسلامية من أزمات ، و ظلت تقدم التضحيات تلو التضحيات في سبيل أداء دورها الروحي الذي يكفل تطلعات قلوب المسلمين المتجهة صوب أراضي الله المقدسة و لعمري إنه لحِملٌ ثقيل لا يتقلده إلا ذوي الهمم العالية ، ما زال السودانيون بالمملكة السعودية يُعبِّرون بأخلاقياتهم القويمة و أعرافهم التليدة عن هوية السوداني دون حاجة إلى تعريف أو إبراز وثائق ، و لما كان الشعب السعودي على إلمام تام بفضائل الأخلاق و أهمية النظر إلى جوهر الناس و أفئدتهم ، فطنوا بسليقتهم الفطرية إلى ما يمتاز به إنسان السودان الذي شاركهم مسيرة النماء منذ أمد بعيد ، فبادلوه حباً بحب وإحترام بإحترام ووفاءاً بوفاء ، مكثتُ في المملكة العربية السعودية زهاء الثلاثة عشر عاماً ، ما حللت فيها بمكان إلا ووجدتُ الإخوة السعوديون على الدوام و بالمطلق يحتفون ( بالزول ) ، و يميّزونه عن غيره من الجنسيات و يقدِّرون له ما يملك من أخلاقيات و مُثل قويمة ندر أن توجد الآن ، كل عام و السعودية و شعبها و حكامها يرفلون في نعمة الرضا الرباني و النماء و الخير الوفير .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الف مبروووك (Re: محمد المسلمي)
|
Quote:
العلاقات السودانية السعودية جذور عميقة ومصالح مشتركة
العلاقات السودانية السعودية علاقات متميزة وتعتبر السعودية من اوائل دول الخليج التى هاجر اليها السودانيون للعمل منذ ستينات وسبعينات القرن الماضى .
وقد وصف سفير خادم الحرمين الشريفين لدى السودان فيصل بن حامد معلا العلاقات السعودية السودانية بانها راسخة وقوية نسبة لاواصر الدين والجوار.
وقال السفير معلا فى تصريحات له فى وقت سابق ، ان التطور الذى تشهده العلاقة جاء بتوجيه سيدى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولى عهده الامين وبدعم ومباركة الرئيس السودانى عمر البشير.
وأكد سفير المعلا ، حرص المملكة على دعم السودان في كل المجالات خاصة المجال الزراعي .
وقال المعلا "علاقاتنا حميمة مع الشعب السوداني وجذورها قديميه لدينا جالية سودانية نفتخر بها" .
وكانت السعودية من اوائل الدول التى قصدها الرئيس بعد قرار المحكمة الجنائية الدولية مارس 2009 ، واستقبلته متحدية بذلك المجتمع الدولى .
وبحسب تقارير وكالات عالمية فان السعودية لم تغير مواقفها تجاه الرئيس البشير، إذ أنه ظل يزورها باستمرار ويعبر أجواءها دون اعتراض .
حجم الأستثمارات السعودية بالسودان
بحسب الوزير بالمجلس الأعلى للاستثمار مصطفى عثمان إسماعيل، فقد قفز حجم الأستثمارات السعودية فى السودان إلى نحو 11,4 مليار دولار خلال الفترة من 2000- 2011 من أصل 28 مليار دولار إستقطبها السودان في ذات الفترة، إستثمرت جميعها في 590 مشروعاً سعودياً في مختلف القطاعات الصناعية والتعدينية والزراعية .
وخلال العام الحالى توقع الجهاز القومي الأعلى للاستثمار في السودان، زيادة تدفق الاستثمارات السعودية على البلاد في غضون الشهور القليلة المقبلة إلى أكثر من 13 مليار دولار، كانعكاس إيجابي لقرار الرئيس عمر البشير بإلغاء تأشيرة الدخول على المستثمرين السعوديين، حسب ما جاء بصحيفة "الشرق الأوسط".
وقال الدكتور أحمد شاور الأمين العام للجهاز القومي للاستثمار فى تصريحات صحفية فى وقت سابق «إن قرار الرئيس السوداني بإلغاء تأشيرة الدخول لدى المستثمرين السعوديين، يمثل طبيعة وروح العلاقات بين بلدين شقيقين على أعلى مستوياته».
وتتركز الاستثمارات السعودية فى مجالات الإنتاج الزراعي والحيواني والغذائي والتعدين.
وأوضح شاور أن القرار الرئاسي، دفع نحو المزيد من اتخاذ الإجراءات لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، متوقعا أن يزيد من التسهيلات المتاحة للمستثمر السعودي، مشيرا إلى أن العلاقات العميقة المتجذرة بين الشعبين تعبر عن رابط الدين والجوار والمصير المشترك.
وقال «الاستثمار السعودي غطى جميع المجالات، خاصة المجال الزراعي والصناعي والخدمي، حيث تعد السعودية صاحبة أكبر الاستثمارات الزراعية حاليا في السودان، منها شركة سكر كنانة واستثمارات سليمان الراجحي في الزراعة والصناعة، بجانب استثمارات صالح كامل وبحري وآخرين كثر ، وأضاف «عموما نعد السعودية شريكا استراتيجيا أصيلا للسودان في استثماراته، في حين أن حجم التبادل التجاري بين البلدين أكبر التبادلات خاصة في الثروة الحيوانية في مجالي الهدي والأضاحي وغيرهما».
جهود المستثمرين السعوديين
تعتبر الجهود التى يبذلها المستثمرون السعوديون، تشكل بجانب الجهود السودانية، جزءا من خارطة الواردات السعودية، خاصة في مجال الإنتاج الزراعي والحيواني في مجال اللحوم وغيرها، واعتبر مراقبون ان قرار الرئيس يصب في خانة مصلحة الشعبين، وأنه أتى داعما ومكملا لمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للأمن الغذائي.
وبحسب مصادر اقتصادية فقد هيأ السودان بيئة الاستثمار، من خلال معالجة الإجراءات المتعلقة بها، لتحسين المناخ في كل محاوره، سواء أكان المحور القانوني، من خلال صدور قانون الاستثمار الجديد لعام 2013، مع مراجعة كل القوانين ذات الصلة.
وتوقع مراقبون زيادة الاستثمارات السعودية في السودان اذا لعبت وزارتا الزراعة والرعي دورا أكبر في عملية ضبط الولايات، حتى يكون القرار الاستثماري ملزما ونافذا لإزالة العراقيل ذات الصلة كافة.
. |
من ملف اعدته صحيفة المستقلة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الف مبروووك (Re: محمد المسلمي)
|
.
التهاني والتبريكات نزجيها لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ، حفظه الله، ولحكومته الرشيدة
وللشعب السعودي النبيل بمناسبة اليوم الوطني، اعاده الله على هذه البلاد الطيبة وهي تنعم بالخير والرفاهية والامان
الاخ المسلمي لك تحياتي
يمكنك تعديل المداخلة الأولى
.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد المسلمي
ودقاسم
أيمن محمود
فتح العليم محمد أبوالقاسم
Hisham Ibrahim
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست