( البروف) عوض ابراهيم عوض( طلع) جاهل حتي بالتاريخ السوداني!!

Quote: ( البروف)

Quote: تستاهل فقع المرارة عشان تانى تمش تستمع لكوز

Quote: ا لناظر هباني. أنا كل ما أقراء سيرة ذاتية يوجد بها جامعة أمدرمان الإسلامية، أبدأ أتشكك في مصداقيتها. واضح جدا أن الكيزان أستباحو هذه الجامعة ولغفو منها كمية هائلة من الشهادات والالقاب المضروبة. الأخطر من كل ذلك أن المدعو عوض إبراهيم عوض كان في لجنة أساتذة جامعين يمتحنون طلاب درجة الماجستير. وعوض إبراهيم عوض هو نفسه الذي قال لرئيسه البشير، أن درجة ماجستيره تستحق أن تكون دكتوراة. أنه زمن الكيزان يا عزيزي الناظر

Quote: د. عمر القراي - ماجستير الباحث السوداني عمر حسن احمد البشير ... ‏7 سبتمبر، 2012‏، الساعة ‏08:32 صباحاً‏ ( ستكتب شهادتهم ويسألون) صدق الله العظيم لو ان الرئيس عمر البشير، قد حصل على درجة الماجستير، في أي علم من العلوم، لما اقمنا وزناً لهذا الخبر، ولما علقنا عليه .. ففي عهد الانقاذ، ومع استشراء الفساد العام، وتدهور التعليم، اخذت شهادات الدكتوراة، توزع بلا حساب على عناصر المؤتمر الوطني، ممن هم دون الرئيس ببعيد .. فكل من اصبح، لولائه الحزبي، مسؤولاً كبيراً، وهو عاطل من أي كفاءة، وجاهل بكل شئ، وخال من جميع المناقب، منح الدرجة العلمية، بواسطة زملائه الذين عينوا سياسياً في قمة الجامعات، ليقوموا بهذا الغرض، من ضمن اغراض اخرى، في طليعتها منع الطلاب من الثوة على النظام، ولو عن طريق تجهيلهم، وابعادهم، والتحيز لطلاب المؤتمر الوطني ضدهم، والاستعانة بالأمن للاعتداء عليهم، داخل الحرم الجامعي، وحرمانهم من ممارسة نشاطهم المعارض للسلطة. واعضاء المؤتمر الوطني، حين يمنحون بعضهم الشهادات العلمية، ويوثقونها في مكاتب الدولة، يعتبرون ذلك من ضمن التمكين، الذي طردوا به آلاف الموظفين، واحتلوا اماكنهم، دون كفاءة، واعتبروا قطع ارزاقهم، من الصالح العام. على أن الخبر استحق الوقوف عنده، لأن الماجستير الذي ناله السيد الرئيس، كان عن اطروحة بعنوان (تحديات تطبيق الشريعة في المجتمعات الاسلامية )!! ولأن الجامعة التي منحته تلك الدرجة العلمية، ليست الجامعة الإسلامية، أو جامعة القرآن الكريم، أو كلية الاتصال بقرية فداسي بالجزيرة، والتي سجل لها الطلاب على انها كلية اتصالات حديثة، فوجدوا انها معهد ديني، وان الاسم يعني الاتصال بالله، عن طريق دراسة الفقه !! وإنما منحته الدرجة العلمية، جامعة الجزيرة العريقة، التي كان على قيادتها، اساتذة أكفاء، ومواطنون شرفاء، مثل بروفسير عبد الرحمن العبيد، وبروفسير عصام عبد الرحمن البوشي، فإذا انحدرت مؤسسة عريقة بهذا المستوى، الى هذا القاع، فكم من التردي حاق بهذا الوطن السليب ؟! ولما كان الموضوع سياسياً بالأساس، فقد أعلن الخبر السيد مدير جامعة الجزيرة، واشادة بالرسالة، رغم ان هذا ليس مجال تخصصه !! ولما كان في ذهنه تساؤلات الناس، واستنكارهم، فقد سارع بالتأكيد على ان الرئيس قد استوفى المستلزمات الاكاديمية المطلوبة !! وهذا يعني فيما يعني، حضور المحاضرات، لو كانت الدرجة قد منحت عن طريق الكورسات.. أوالتفرغ للبحث، لو كانت عن طريق البحث، وكل هذا لا يمكن تصديقه، لأن مهام الرئيس، وواجباته، لا تسمح بالفراغ، الذي يمكنه من الدراسة والبحث، وهذا هو السبب، في ان الناس لا يحصلون على الدرجات العلمية، بعد ان يصبحوا رؤساء دول !! ولو صدقنا كلام مدير الجامعة، لكان فيه إساءة بالغة للرئيس .. لأنه ترك مشاكل الوطن المشتعل بالحروب، والملئ بالقوات الاجنبية، وترك هموم الشعب الثائر، الذي ملأ الشوارع بالمظاهرات، والتردي الاقتصادي المريع، والارتفاع الجنوني في الاسعار، واستشراء الفساد، الذي اصبح يتحدث عنه حتى اعضاء المؤتمر الوطني، الدبابين، أمثال اسحق فضل الله، ترك كل ذلك ليتفرغ للكتابة عن تطبيق الشريعة، الذي عجز عنه عملياً، وأدت محاولاته الفاشلة، الى تقسيم الوطن، واشعال اطرافه بالحروب، وتفاغم كل هذه المشاكل، التي عجزت الدولة، وهو على قمتها، من حلها.. ومن عجب ان مدير الجامعة اضاف بان الرسالة متميزة، لأنها جاءت من واقع تجربة عملية !! ( راجع الراكوبة -1/9/2012). لو ان مواطناً، سودانياً، واحداً، لا يحق له ان يمنح درجة علمية، بخصوص تطبيق الشريعة الإسلامية، لكان ذلك المواطن، هو السيد عمر حسن البشير !! وذلك لأنه المواطن الوحيد، الذي حكم لأكثر من عشرين عاماً، ثم لم يستطع تطبيق الشريعة !! ولو كان يفهم الشريعة ومقاصدها، ويفهم اشكالات تطبيقها في المجتمع المسلم المعاصر، لتجاوز تلك الاشكالات، واستطاع ان يطبقها.. أو لعلم من معرفته النظرية، التي منح بسببها الدرجة العلمية، وتجربته العملية المكللة بالفشل، ان الشريعة لا يمكن تطبيقها اليوم، ولذكر ذلك في الواقع، وخلص اليه في بحثه !! ولكن الرئيس البشير جاء بانقلاب عسكري، ولم يبين لنا حكم الانقلاب في الشريعة، أهو موافق لها أم مخالف لمبدأ الشورى؟! ثم صعّد الحرب في الجنوب، وادعى انها جهاد، لأن حكومته تطبق الشريعة، التي يكون الجهاد ضد الكفار من تبعاتها، وبعد ان قتل آلاف الشباب المضلل باسم الشريعة، في احراش الجنوب، قام البشير بمصالحة الحركة الشعبية، وعيّن زعيمها المسيحي المرحوم الدكتور جون قرنق النائب الأول لدولة الشريعة، ورفعه فوق نائبة الاسلامي العريق، السيد علي عثمان محمد طه !! ولم يخبرنا البشير عن حكم الشريعة في ذلك، خاصة وان تجربة تطبيق الشريعة، معلومة، وموثقة، فقد صالح النبي صلى الله عليه وسلم اليهود في المدينة، فهل كان من الممكن، ان يعين حيي بن احطب اليهودي نائباً له، فوق ابوبكر الصديق رضي الله عنه؟!لو لم تكن مهزلة منح الرئيس الماجستير، مسرحية سيئة الاخراج، لسأله احد الممتحنين : لقد ذكرت بعد تجربة عشرين سنة من الحكم، وبعد انفصال الجنوب، انك سوف تطبق الشريعة الآن، وإنما كان مطبقاً من قبل، شريعة ( مدغمسة).. فمن الذي (دغمس) شريعة الله ؟ وهل كان وجود الجنوبيين مبرراً شرعياً يجوز تلك (الدغمسة) ؟! وإذا كنت بحسب اعترافك لم تطبق إلا الشريعة (المدغمسة)، فهذا هو مجال خبرتك، فكيف تحضر الآن، رسالة ماجستير من واقع التجربة، عن الشريعة الصحيحة ؟! لو كان في الممتحنين، عالم حقيقي، يشرف لقبه، لسأل الرئيس : ما هي النتائج العملية الماثلة لتطبيق المشروع الحضاري، الذي قام على الشريعة الإسلامية ؟! هل تحسنت أخلاق الناس؟! هل عم الخير والرخاء ؟! هل زادت الدولة قوة، ومنعة، وانتصرت على اعدائها واسترجعت حلايب والفشقة ؟! أم ان اجزاء من دولة الشريعة، تقع الآن، رغماً عنه، تحت سيطرة القوات الدولية ؟! ثم ألم يحلف الرئيس بالطلاق، انه لن تدخل قوات دولية السودان، وإنها لو دخلت للبس الزي العسكري، وحاربها بنفسه ؟! هل كان كل هذا الكذب من ضمن تطبيق الشريعة ؟! وفي حادث جلد فتاة الفيديو الشهير، تحدث السيد الرئيس في أحد لقاءاته، معلقاً على تصريح مدير الشرطة، بأنه سيتم تحقيق فيما حدث، فقال (تحقيق في شنو ؟ دا تطبيق حد من حدود الله)، وكرر هذا الكلام، في لقاء تلفزيوني مع احد الفضائيات !! ولقد جلدت فتاة الفيديو خمسين سوطاً، ومعلوم بانه ليس هناك حد يتم فيه الجلد خمسين جلدة، فلا يمكن ان يكون جلدها قد تم حداً !! فإذا كان السيد الرئيس لا يعرف هذه الابجديات، فهل يمكن ان يكون قد عرف اشكالات تطبيق الشريعة ؟! ثم هل كانت الشريعة قائمة حين جلدت فتاة الفيديو ؟! هل كان السارق يقطع، والزاني المحصن يرجم ؟! أم كان نائب رئيس الجمهورية القائد سلفا كير ميارديت المسيحي ؟! وإذا عجز الحاكم عن تطبيق جميع الأحكام، على جميع المواطنين، فهل يصح ان يطبق بعضها، ويترك بعضها، فيؤمن ببعض الكتاب، ويكفر ببعض ؟! ثم يكافأ على كل هذه التحريف والتشويه للشريعة، بأن يمنح درجة الماجستير في تطبيقها ؟! وكأن تملق اساتذة جامعة الجزيرة، وتدليسهم، لا يكفي، فكتب د. حسن التجاني احمد (اشهد اني كنت أحد الذين تشرفوا بحضور مناقشة رسالة الماجستير التي قدمها الباحث السوداني عمر حسن احمد البشير ... هذه رسالة قوية محكمة تم اعدادها بصورة متأنية دلالة على إلمام الباحث بمشكلة بحثه الحقيقية وهذا مربط الفرس. الباحث هو رئيس الجمهورية السوداني الذي شقت سمعته الطيبة كل ارجاء المعمورة لم يشعر احد في لجنة المناقشة بهذه الصفة وقد ظهر في هذه اللجنة بصفة الطالب فقط يتلقى التوجيهات العلمية ...)(الأهرام اليوم 28/8/2012م). ولأن الله اراد فضح هذا المتملق، فقد قال( من طرائف المناقشة كان الباحث قد اسهب في شرح فكرة بحثه واخذ زمناً مقدراً هذا لا نمنحه نحن الباحثين عند المناقشة فهمس لي احد الحضور في اذني : الراجل من اللجنة يوقف الرئيس حسب ضوابط اللجنة فقلت ضاحكاً لا يستطيع أحد فقط لان إلمام الباحث بفكرته مقنع لأن نسمع وتسمع اللجنة دون مقاطعة ) !! (المصدر السابق). ولو كان هذا الدكتور نفسه مؤهلاً بالقدر الكافي، ولو كان على علم بأسس مناقشة الاطروحات العلمية، لعرف ان إلمام الباحث بموضوعه، وتعبيرة الجيد عنه، ليس سبباً، يمنع اللجنة من ايقافه إذا اسهب .. بل ان من يملك موضوعه حقاً، لا يحتاج الى الإسهاب، لأنه يستطيع ان يعبر عن فكرته بقوة، في الوقت المحدد الذي نصت عليه اللوائح. ولكن السبب الحقيقي، في ان اللجنة لم توقف الرئيس، هو ما عبر عنه الشخص الآخر، وهو خوف اللجنة من الرئيس، والطمع في رضاه .. وهو ما من اجله أعطته الدرجة التي لا يستحقها، على حساب الحق، والأمانة العلمية، ومكانة الجامعة العريقة. ولم يكتف هذا الدكتور العجيب، بما كشف لنا من تلك المهزلة، بل أظهر المزيد حين قال (حين انتهى السيد الباحث من طرح فكرته اشار الاعلامي البروفسير عوض ابراهيم عوض شكراً للباحث المتميز عمر حسن فابتسم الرئيس ابتسامة عريضة واشار للحضور باصبعه على البروف في كناية منه مازحاً بصورة ضحك لها الحضور جميعاً " خلاص بدينا كسيير تلج" )(المصدر السابق). فالرئيس وان بدا مازحاً، إلا انه اعتبر ثناء د. عوض ابراهيم عوض عليه، نوع من التملق، وسماه " تكسيير تلج" وهو فعلاً كذلك، والتملق، والإنتهازية ليست جديدة على عوض ابراهيم عوض، منذ ان كان مذيع نميري، الذي يعلن باسمه تقتيل، وتكفير معارضيه !! فهاهو قد أصبح في ركاب الانقاذ، بروفسيراً واساتذته لم يحصلوا على هذه الدرجة .. ماذا قال د. عوض ابراهيم عوض، بعد ان وصفه الرئيس بالتملق؟! يواصل الدكتور حسن فيقول (البروف عوض طالب اللجنة ان يضيف السيد الباحث فصلاً آخر للبحث وان تمنحه اللجنة درجة الدكتواره الا ان اللجنة رأت ذلك غير ممكن)!! وعوض حين اقترحه، يعلم انه غير ممكن، ولكن ذلك لا يهمه، المهم هو رضا الرئيس عنه، وهو يفكر في منصب اعلى مما هو فيه الآن !! اللهم ان هؤلاء رجال لا يرعون لله عهداً ولا ذمة، ولايشرفون الشعب السوداني، بل لا يشرفون أهلهم وذويهم، الذين يقتلون الآن في دارفور، وكردفان، والنيل الأزرق، ويتضورون جوعاً في الخرطوم، ويشردون من قراهم في الشمالية، وتباع مشاريعهم في الجزيرة، وتفتك بهم الفيضانات والامراض في الشرق، ثم تأتي الجامعة، التي أنشأها هذا الشعب المنكوب، فتتغاضى عما جرى له، وتشيد بجلاديه، وتمنحهم الدرجات العلمية، جزاء على الموبقات التي ارتكبوها. وتغطى هذه المهزلة، بشهادة دكاترة متملقون، لا هم لهم غير إرضاء الحاكم، وتجنب غضبه، والطمع فيما يعطي من حطام الدنيا، ولو تم ذلك بشهادة زور، سيسئلون عنها، في يوم تجف من هول سؤاله اسلات الألسن. د. عمر mailto:القراي[email protected]القراي[email protected]

Quote: سيرة ذاتية حتى مارس 2011م * * * · الاسم: عوض إبراهيم عوض محمد · الجنسية: سوداني، رقم الجنسية: 22000 · جواز سفر عادي ساري المفعول رقم: 0464608C · بطاقة شخصية رقم: 0722178 · تاريخ الميلاد: 21 يونيو 1955م · مكان الميلاد: النهود، ولاية شمال كردفان، السودان · الديانة: مسلم · الحالة الاجتماعية: متزوج، وأب لخمسة: (أربعة أولاد وبنت واحدة). · تلفون المكتب: 83259000 - 00249 · فاكس: 83259993 - 00249 · تلفون المنزل بالخرطوم: 00249155127072 · تلفون جوال: 00249912142092 · بريد إلكتروني: mailto:[email protected]@yahoo.com · اللغات التي يُجيدها: العربية، الإنجليزية، الملايوية العمل الحالي: 1/ بروفيسور مشارك بكلية الآداب، رئيس قسم علوم الاتصال بجامعة إفريقيا العالمية. 2/ رئيس اللجنة المؤسسة لكلية علوم الاتصال بجامعة إفريقيا العالمية. 3/ مؤسس قناة الأمل التلفزيونية الفضائية ومديرها العام. 4/ سفير النوايا الحسنة لدى منظمة الصحة العالمية لمكافحة الدرن بالسودان. 5/ عضو هيئة المستشارين لمجلس الوزراء الموقر. 6/ عضو الهيئة الاستشارية لوزير الإعلام. 7/ عضو الهيئة الاستشارية لوزير الموارد البشرية والشؤون الإنسانية. 8/ المستشار الإعلامي لوزير التجارة الخارجية. 9/ عضو مجلس الأمناء لجامعة غرب كردفان. 10/ عضو مجلس كلية الآداب بجامعة إفريقيا العالمية. 11/ عضو مجلس كلية الشريعة بجامعة إفريقيا العالمية. 12/ عضو دائرة علوم الاتصال بمعهد إمام جامعة الجزيرة. 13/ عضو مجلس الأمناء لعشر منظمات إنسانية. المؤهلات الأكاديمية: (1) نال درجة الدكتوراه الأولى في وسائل الاتصال الجماهيرية واللغويات، تاريخ التخرج 8 أغسطس 1997م، من جامعة الملايو بكوالالمبور، ماليزيا، كلية الاتصال واللغويات. وكانت الرسالة باللغة الإنجليزية وعنوانها: (Propagation of English Language through Radio Broadcasting) وترجمتها العربية: (البرامج الإذاعية ودورها في نشر اللغة الإنجليزية). (2) نال درجة الدكتوراه الثانية في الإعلام، بتاريخ 18 مارس 2008م، من جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية بأم درمان، السودان، كلية الدراسات العليا والبحث العلمي، دائرة الدعوة والإعلام، شعبة الدعوة ونظم الاتصال، تخصص نظم الاتصال، عنوان الرسالة: (خطابة المنبر نظام اتصال جماهيري). (3) نال درجة الدكتوراه الثالثة في العلوم السياسية، في 2 يناير 2009م، من جامعة الزعيم الأزهري بالخرطوم بحري، السودان، عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي، كلية العلوم السياسية والدراسات الاستراتيجية، بعنوان: (أبعاد الصراع السياسي حول استقلال السودان)، دراسة تحليلية لأسباب وأساليب ونتائج الصراعات السياسية خلال فترة الاستعمار البريطاني في السودان 1898-1956م. (4) نال درجة الماجستير من معهد الخرطوم الدولي، بتاريخ 30 مايو 1990م، عنوان الرسالة: (دور الإذاعة في نشر وتعليم اللغة العربية)، المشرف: بروفيسور عبد الله عبد القادر كريم الدين. (5) نال درجة الدبلوم فوق الجامعي في الإعلام، من جامعة الخرطوم، كلية الدراسات العليا، تخص إعلام، بتاريخ 19 نوفمبر 1984م، عنوان البحث: (البرامج السياسية في إذاعة وتلفزيون جمهورية السودان)، المشرف: د. إسماعيل الحاج موسى وزير الإعلام والثقافة. (6) نال درجة الدبلوم فوق الجامعي في الدراسات الإسلامية، من الجامعة الإسلامية العالمية، بكوالالمبور، ماليزيا، بتاريخ 27 يوليو 2001م، عنوان الرسالة: (نحو نظرية إسلامية للإعلام)، المشرف: بروفيسور عبد الله حسن رئيس قسم الإعلام. (7) نال درجة الليسانس في القانون، من جامعة النيلين، (القاهرة فرع الخرطوم سابقاً)، بتاريخ 12 أكتوبر 1982م. الخبرات المهنية في مجال العمل: من إلى الوظيفة 1 1 يناير 2006م الآن: (مارس 2011م) بروفيسور مشارك بكلية الآداب، ورئيس قسم علوم الاتصال، ورئيس اللجنة المؤسسة لكلية علوم الاتصال بجامعة إفريقيا العالمية، الخرطوم. 2 15 يوليو 2002م 1 يناير 2006م أستاذ مساعد بقسم الإعلام، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة إفريقيا العالمية، الخرطوم، السودان 3 8 أغسطس 1997م 30 يونيو 2002م أستاذ مساعد بقسم الإعلام، كلية معارف الوحي والعلوم الإنسانية، الجامعة الإسلامية العالمية، كوالالمبور، ماليزيا 4 15 مايو 1994م 8 أغسطس 1997م رئيس قسم الوسائل التعليمية، بمركز اللغات، الجامعة الإسلامية العالمية، بكوالالمبور، ماليزيا 4 17 سبتمبر 1990م 8 أغسطس 1997م محاضر بمركز اللغات، الجامعة الإسلامية العالمية، بكوالالمبور، ماليزيا 5 21 يونيو 1989م 17 سبتمبر 1990م رئيس قسم البرامج التسجيلية بالإذاعة السودانية، أم درمان. 6 15 أغسطس 1985م 21 يونيو 1989م رئيس قسم المذيعين بالإذاعة السودانية في أم درمان. 7 1 ديسمبر 1985م 17 سبتمبر 1990م مراسل إذاعة صوت أمريكا. 8 1 نوفمبر 1985م 30 يونيو 1989م محرر صحفي بصحيفة الأضواء. 9 26 مارس 1985م 1 نوفمبر 1985م ممثل السودان بإذاعة وادي النيل بالقاهرة. 10 8 مايو 1975م 17 سبتمبر 1990م مذيع بإذاعة وتلفزيون جمهورية السودان. الإشراف الأكاديمي: [ أ ] أشرف على عدد كبير من رسائل الدكتوراه والماجستير والدبلوم العالي والبكلاريوس في كل الجامعات التي عمل بها والجامعات التي تعاون معها، وغيرها من الجامعات داخل وخارج السودان، ومنها على سبيل المثال: الجامعة الإسلامية العالمية بكوالالمبور، جامعة الخرطوم، جامعة أم درمان الإسلامية، جامعة الجزيرة، جامعة غرب كردفان، جامعة القرآن الكريم، جامعة كيمبردج Cambridge، جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، جامعة إفريقيا العالمية، جامعة السودان المفتوحة، أكاديمية السودان للعلوم (مجلس تنسيق برامج العلوم السياسية والدراسات الدبلوماسية)، جامعة الرباط الوطني، معهد الخرطوم الدولي للغة العربية. [ب] عمل كممتحن خارجي لعدد من رسائل الدكتوراه والماجستير في كل الجامعات التي عمل بها أو تعاون معها وغيرها من الجامعات داخل وخارج السودان. [ج ] عمل كأستاذ زائر بجامعة غرب كردفان قسم الإعلام 2005م. بحوث علمية تم نشرها بدوريات مُحَكَّمَة بعد نيله درجة الأستاذ المشارك: 1/ بحث بعنوان: (الإعلام الدعوي بين الواقع والمطلوب)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (مجلة جامعة غرب كردفان للعلوم والإنسانيات)، في العدد الأول- السنة الأولى، بتاريخ يونيو 2007م، صفحات 31-66. 2/ بحث بعنوان: (الإعلام الدعوي في عصر العولمة وثورة الاتصال)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (تفكر) الصادرة من معهد إسلام المعرفة (إمام) بجامعة الجزيرة في العدد 2، المجلد 8، بتاريخ 1429ه، الموافق 2008م، صفحات 125-157. 3/ بحث بعنوان: (الإعلام السوداني ودوره في بلورة بناء الدولة)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (مجلة الدراسات الدبلوماسية) الصادرة من مجلس تنسيق برامج العلوم السياسية والدراسات الدبلوماسية المركز القومي للدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية، في عددها السادس، بتاريخ أغسطس 2007م – 1428 ه، صفحات 151-180. 4/ بحث بعنوان: (مفهوم الاتصال في الإسلام)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية)، الصادرة من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة إفريقيا العالمية، في العدد 11 ، السنة السادسة، بتاريخ فبراير 2008م الموافق صفر 1429ه، صفحات 101-148. 5/ بحث بعنوان: (لمحات من تاريخ الحركة الوطنية السودانية)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (مجلة الإستراتيجية والأمن الوطني)، الصادرة من أكاديمية الأمن العليا، في عددها رقم (1)، السنة الأولى، بتاريخ ديسمبر 2006م، صفحات 46-66. 6/ بحث بعنوان: (لغة الراديو: دراسة تحليلية) (Language of Radio: an Analytical Study)، باللغة الإنجليزية، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (مجلة جامعة غرب كردفان للعلوم والإنسانيات) الصادرة من جامعة غرب كردفان بالنهود في عددها رقم (2)، السنة الأولى، بتاريخ يناير 2008م، صفحات من الشمال لليمين 1-34. 7/ بحث بعنوان: (الخطابة بوصفها وسيلة اتصال لغوي)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (العربية للناطقين بغيرها)، الصادرة من معهد اللغة العربية بجامعة إفريقيا العالمية – السودان، في عددها السادس، السنة الخامسة، بتاريخ يناير 2008م، صفحات 109-166. 8/ بحث بعنوان: (السياسة والإعلام) (Politics and Communication)، باللغة الإنجليزية، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (المجلة السودانية للدراسات الدبلوماسية)، وهي دورية علمية متخصصة محكمة يصدرها المركز القومي للدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية، في العدد 7، بتاريخ فبراير 2009م – صفر 1430ه، صفحات من الشمال لليمين 1-49. 9/ بحث بعنوان: (الإعلام الفضائي الإسلامي بين الواقع ونداء الدعوة)، قُدم للتحكيم، وتمت إجازته بحمد الله تعالى، وتقرر نشره بالمجلة المحكمة (مجلة كلية الآداب) التي تصدرها كلية الآداب بجامعة أفريقيا العالمية، في أعدادها القادمة، مرفقة إفادة بقبول البحث للنشر. 10/ بحث مُحَكَّمْ بعنوان: (الإعلام السوداني والانتخابات رؤية نقدية)، تم نشره المجلة الدورية (مدا) الصادرة من مركز دراسات المجتمع الخرطوم – السودان العدد الرابع، بتاريخ يوليو 2010م، صفحات 26-31. 11/ بحث مُحَكَّمْ بعنوان: (إذاعة أم درمان وبناء الوحدة القومية)، تم نشره بمجلة (فضاءات) الصادرة عن الهيئة السودانية للإذاعة والتلفزيون – أم درمان – السودان، العدد 18 بتاريخ ربيع الثاني 1427ه، الموافق مايو 2006م. 12/ بحث مُحَكَّمْ بعنوان: (الإعلام الحديث في بلاد الإسلام واقع التجربة وواجب الدعوة)، نُشر في كتاب مجمع الفقه الإسلامي بعد أن قُدِّم كورقة علمية مُحَكَّمَة في المؤتمر العلمي العالمي الثاني، تحت شعار: (القضايا المعاصرة في ضوء المقاصد والأحكام الشرعية)، بتاريخ 13 رجب 1431ه – الموافق 24 يونيو 2010م، صفحات 1-43. 13/ بحث مُحَكَّمْ بعنوان: (الإعلام الفضائي في بلاد الإسلام ومعوقات الرسالة)، قُدِّمَ في مؤتمر اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية، الذي انعقد بالعاصمة الإيرانية طهران في الفترة 1-5 نوفمبر عام 2008م. 14/ كتاب مُحَكَّمْ بعنوان: (أصول الفكر الاتصالي الإسلامي)، نشره معهد إسلام المعرفة (إمام) بالاشتراك مع دار الفكر بدمشق بعد تحكيمه من قبل لجنة من خمسة أساتذة متخصصين بعلوم الاتصال يمثلون دائرة الإعلام بمعهد إمام، وقد تم نشره ثم اعتماده كمنهج يُدَرَّسُ لطلبة ماجستير علوم الاتصال بمعهد إمام بجامعة الجزيرة، صدر بتاريخ 1430ه -الموافق 2009م. بحوث علمية تم نشرها بدوريات مُحَكَّمَة قبلَ نيله درجة الأستاذ المشارك: 1/ بحث بعنوان: (نظريات الاتصال العالمية، رؤية إسلامية)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (تَفَكُّرْ) الصادرة من معهد إسلام المعرفة بجامعة الجزيرة، العدد رقم 2، المجلد 2، 1421هـ 2000م، صفحات 109-146. 2/ بحث بعنوان: (الاتصال الخطابي عند المسلمين دراسة تاريخية)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (التجديد) الصادرة من قسم البحوث بالجامعة الإسلامية العالمية كوالالمبور ماليزيا، العدد رقم 11 ، بتاريخ فبراير 2002م، صفحات 133-162. 3/ بحث بعنوان: (إذاعة أم درمان وتأطير الهوية القومية للسودان)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَة (دراسات إفريقية) الصادرة من مركز البحوث بجامعة إفريقيا العالمية بالخرطوم، العدد رقم 27، السنة السابعة عشرة، بتاريخ يونيو 2002م، صفحات 79-117. 4/ بحث بعنوان: (خاصية المنبر الاتصالية وحتمية إضافته لوسائل الاتصال الجماهيرية)، نُشر بالدورية المحكمة (تَفَكُّرْ) الصادرة من معهد إسلام المعرفة بجامعة الجزيرة، العدد رقم 5، 1423هـ 2002م. 5/ بحث بعنوان: (نوايا المستعمرين القُدامَى والجُدُدْ تجاه الإسلام)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَةْ (المجلة السودانية للدراسات الدبلوماسية) الصادرة من المركز القومي للدراسات الدبلوماسية، الخرطوم، العدد رقم 4، محرم 1426هـ فبراير 2005م. 6/ بحث بعنوان: (دور الإذاعة في تعليم ونشر اللغة العربية)، نُشر بالدورية المُحَكَّمَةْ (مجلة العربية للناطقين بغيرها) التي يصدرها معهد اللغة العربية بجامعة إفريقيا العالمية، الخرطوم، العدد رقم 3، وقد تمت طباعته بمطبعة جامعة إفريقيا العالمية للصدور بتاريخ يناير 2006م. 7/ دراسة بعنوان: (تاريخ حركة الإصلاح والإرشاد في إندونيسيا): (مراجعة كتاب)، نشرت بالدورية المُحَكَّمَةْ (التجديد) الصادرة من قسم البحوث بالجامعة الإسلامية العالمية كوالالمبور ماليزيا، العدد رقم 9، مجلد 5 بتاريخ فبراير 2001م، صفحات 255-270. 8/ دراسة بعنوان: (مشكل جنوب السودان- نموذجاً لحالة انهيار الاتصال): (مراجعة كتاب)، نُشرت بالدورية المُحَكَّمَةْ (المجلة السودانية للدراسات الدبلوماسية) الصادرة من المركز القومي للدراسات الدبلوماسية، الخرطوم، العدد رقم 4، محرم 1426هـ فبراير 2005م. مقالات بمجلات وصحف: 1/ مقال بعنوان: (محمد خوجلي صالحين كما عرفته)، نشر بمجلة الصحيفة، الصادرة من الولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ يوليو 1998م العدد الرابع، المجلد الأول. دالاس، تكساس صفحات 18-19. 2/ مقال بعنوان: (محمود أبو العزائم كما عرفته)، نشر بمجلة الصحيفة، الصادرة من الولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ أغسطس 1998م العدد الخامس، المجلد الأول. دالاس، تكساس صفحات 25-27. 3/ 4/ 5/ 6/ سلسلة مقالات تحت عنوان: (أيام بين غابات الملايو)، نشرت بمجلة ماليزيا السفر والسياحة، الأعداد من الأول إلى الرابع، السنة الأولى تواريخ 15 ديسمبر 1994م إلى مارس 1995م. (من 7 إلى 21) سلسلة مقالات علمية بعنوان: (منبر الإسلام والاتصال الجماهيري)، نشرت بصحيفة الأسبوع في حلقات نصف أسبوعية خلال أشهر سبتمبر، أكتوبر، نوفمبر 2002م. (من 22 إلى 41) سلسلة مقالات علمية بعنوان: (فصول في كتاب الاستقلال)، نشرت بصحيفة الخرطوم في حلقات أسبوعية خلال أشهر يناير، فبراير، مارس، أبريل، مايو 2001م. من 42 إلى 64) سلسلة مقالات بعنوان: (صفحات من مذكراتي بين أروقة الإذاعة)، نشرت بصحيفة الصحافي الدولي في حلقات أسبوعية خلال فبراير، مارس، أبريل، مايو، يونيو 2000م. 65/ العديد من المواضيع والتعليقات الثقافية والأدبية والفنية نشرت بصفحات عديدة في صحف: الأضواء، الصحافة، الأنباء، ألوان، الأيام وغيرها من الصحف السودانية. المؤلفات باللغة العربية: 1/ د. عوض إبراهيم عوض (2009م)، أصول الفكر الاتصالي الإسلامي، الناشر: دار الفكر بدمشق، ومعهد إسلام المعرفة، 129 صفحة. 2/ د. عوض إبراهيم عوض (2008م)، الإعلام والدعوة، الناشر: دار المؤتمن للطباعة والتأليف، مكتبة المؤتمن بدار الإحسان، 254 صفحة. 3/ د. عوض إبراهيم عوض (2007م)، الإعلام الدولي، الناشر: دار المؤتمن للطباعة والتأليف، مكتبة المؤتمن بدار الإحسان، 204 صفحة. 4/ د. عوض إبراهيم عوض (2006م)، الإعلام نظم وقضايا، الناشر: دار المؤتمن للطباعة والتأليف، مكتبة المؤتمن بدار الإحسان، 190 صفحة. 5/ د. عوض إبراهيم عوض (2003م)، المنبر وسيلة اتصال جماهيرية، الناشر: دار المؤتمن للطباعة والتأليف، مكتبة المؤتمن بدار الإحسان، 158 صفحة. 6/ د. عوض إبراهيم عوض (2001م)، لغة الإذاعة، دراسة تحليلية: الناشر: دار جامعة الخرطوم للنشر والتأليف، 204 صفحة. 7/ د. عوض إبراهيم عوض: (2001م)، الإذاعة السودانية في نصف قرن، الناشر: دار الخرطوم للطباعة والنشر، 317 صفحة. 8/ د. عوض إبراهيم عوض (2003م)، المدخل لعلم الاتصال، الناشر: دار المؤتمن للطباعة والتأليف، مكتبة المؤتمن بدار الإحسان، ماليزيا، 154 صفحة. 9/ د. عوض إبراهيم عوض (1999م)، عفواً سيادة الرئيس، الناشر: دار يونيفيزيون للطباعة والنشر المحدودة، كوالالمبور، 422 صفحة. 10/ د. عوض إبراهيم عوض (1997م)، أيامي بين غابات الملايو، الناشر: دار المركز الأفريقي العربي للطباعة والنشر المحدودة، كوالالمبور، 125 صفحة. 11/ د. عوض إبراهيم عوض (2000م)، لهب من نار المجاذيب، الناشر: دار يونيفيزيون للطباعة والنشر المحدودة، كوالالمبور، 779 صفحة. 12/ عوض إبراهيم عوض (1996م)، الإسلام الذي أسيء فهمه، ترجمة وإعداد لكتاب د. محاضير محمد من اللغة الإنجليزية للغة العربية، الناشر المركز الأفريقي العربي سندرن برهارد ماليزيا، 90 صفحة. 13/ د. عوض إبراهيم عوض (2001م)، بُكائية للأيام الخوالي، ديوان شعر، الناشر: دار يونيفيزيون للطباعة والنشر المحدودة، كوالالمبور ، 148 صفحة. 14/ عوض إبراهيم عوض (1991م)، مقاطع للبراءات القديمة، ديوان شعر، الناشر: دار المؤتمن للطباعة والنشر بدار الإحسان، ماليزيا، 190 صفحة. المؤلفات باللغة الإنجليزية: 15/ د. عوض إبراهيم عوض (2000م)، نشر اللغة الإنجليزية بالراديو في ماليزيا، الناشر: مركز البحوث بالجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا، 300 صفحة. Awad Ibrahim Awad, “Propagation of English Language Through Radio Broadcasting in Malaysia”, The Research Centre of IIUM, Malaysia, 2000, 300 Pages. 16/ د. عوض إبراهيم عوض (1999م)، قانون وأخلاقيات الإعلام، الناشر: دار يونيفيزيون للطباعة والنشر المحدودة، كوالالمبور ، 175 صفحة. Awad Ibrahim Awad, Communication Law and Ethics, (Compilation), Publisher: Univision Press Sdn Bhd, Kuala Lumpur, 1999, 175 Pages.) 17/ د. عوض إبراهيم عوض (1999م)، علم الاتصال الثنائي، الناشر مطبعة الجامعة الإسلامية العالمية كوالالمبور، 180 صفحة. Awad Ibrahim Awad, Interpersonal Communication, IIUM Printing, Kuala Lumpur, 1999, 180 Pages. 18/ د. عوض إبراهيم عوض (1998م)، كتابة الأخبار والتقارير بوسائل الاتصال الجماهيرية، الناشر: دار يونيفيزيون للطباعة والنشر المحدودة، كوالالمبور ، 179 صفحة. Awad Ibrahim Awad, Reporting and Writing for the Mass Media, Univision Press Sdn Bhd, Kuala Lumpur, 1998, 179 Pages. 19/ د. عوض إبراهيم عوض (1997م)، تاريخ وتطور وسائل الاتصال الجماهيرية، الناشر: دار يونيفيزيون للطباعة والنشر المحدودة، كوالالمبور ، 184 صفحة. Awad Ibrahim Awad, History and Evolution of the Mass Media, Univision Press Sdn Bhd, Kuala Lumpur, 1999, 184 Pages. 20/ د. عوض إبراهيم عوض (1997م)، المدخل لوسائل الاتصال الجماهيرية، الناشر: دار يونيفيزيون للطباعة والنشر المحدودة، كوالالمبور ، 184 صفحة. Awad Ibrahim Awad, Introduction to Mass Communication, Univision Press Sdn Bhd, Kuala Lumpur, 1999, 168 Pages. المشاركة في تأليف كتب مع آخرين: 21/ د. عوض إبراهيم عوض وآخرون (2001م)، دور وسائل الاتصال في دول عدم الانحياز، (باللغة الإنجليزية)، المحرر أ. د. عبد الله حسن، الناشر مركز البحوث بالجامعة الإسلامية العالمية، كوالالمبور ماليزيا، 245 صفحة. Awad Ibrahim Awad, A chapter in the book: Abdulla Hassan and Others, “The Role of Media in Non-Aligned Countries”, Published by The Research Centre, IIUM, 245 p. 22/ د. عوض إبراهيم عوض وآخرون، وسائل الاتصال في العالم الإسلامي، (باللغة الإنجليزية)، المحرر أ. د. عبد الله حسن، الناشر مركز البحوث بالجامعة الإسلامية العالمية، كوالالمبور ماليزيا، تحت الطبع. Awad Ibrahim Awad, A chapter in the book: Abdulla Hassan and Others, “Mass Media in the Muslim World”, The Research Centre, IIUM, (Forthcoming). -

Quote: (2) نال درجة الدكتوراه الثانية في الإعلام، بتاريخ 18 مارس 2008م، من جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية بأم درمان، السودان، كلية الدراسات العليا والبحث العلمي، دائرة الدعوة والإعلام، شعبة الدعوة ونظم الاتصال، تخصص نظم الاتصال، عنوان الرسالة: (خطابة المنبر نظام اتصال جماهيري). (3) نال درجة الدكتوراه الثالثة في العلوم السياسية، في 2 يناير 2009م، من جامعة الزعيم الأزهري بالخرطوم بحري، السودان، عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي، كلية العلوم السياسية والدراسات الاستراتيجية، بعنوان: (أبعاد الصراع السياسي حول استقلال السودان)، دراسة تحليلية لأسباب وأساليب ونتائج الصراعات السياسية خلال فترة الاستعمار البريطاني في السودان 1898-1956م.

Quote: ال درجة الدكتوراه الثانية في الإعلام، بتاريخ 18 مارس 2008م، (3) نال درجة الدكتوراه الثالثة في العلوم السياسية، في 2 يناير 2009م

Quote: مبالغة. دي لو في جامعة ربع او قل نصف محترمة. ما يقدر ينشر ورقة علمية واحدة في فترة سنة. ورقة شنو إمكن ما يقدر يغطي ال literature review أو حتى يجمع الداتا اللازمة للبحث. غايتو تضخم درجات علمية في زمن الكيزان قد يصعب معالجته وسوف تكون نتائجه كارثية إذ أن هؤلاء (المتضخمون) صدقوا فعلا أنهم علماء و خبراء و النتائج واضحة على ارض الواقع في مملكنهم.

Quote: قالو في المثل ألما بتلحقو جدعو الدكتور عوض ابراهيم عوض صاحب الثلاثة دكتوراه في الإعلام والاقتصاد السياسي هو من المبدعين في مجال الإعلام في السودان رقم أنف الحاقدين والذين يدعون بانه جاهل في التاريخ السوداني لا يفقهون شيئا ولا يعرفون ربع ما يعرفه دكتور عوض في أي مجال ناهيك عن التاريخ . وأين كان هؤلاء عندما القي الدكتور محاضرته القيمة عن الإعلام في نيويورك ولماذا لم يحضرو لكي يثبتوا لنا انهم يعرفون تاريخ السودان أكثر من الدكتور ؟! موتو بغيظكم وإذا كان الدكتور كوز فهو يحمل من درجات العلم ما لم تحلمو انتم بها . لماذا لم اكتبو عنه عندما كان موجودا هنا في امريكا ؟! الشخص عندما يكون مفلس يروق له ما يشاء ! الشهادات العلمية التي يحملها دكتور عوض لم ينالها أي سوداني في العصر القريب .

Quote: هل يعقل أن يكون عوض إبراهيم عوض بيحضر لدكتوراتين في نفس الوقت، ويحصل عليهم تباعا وبمثل هذا الطريقة ؟ وكل ذلك عوضا عن أن الرجل بيشتغل وله مسئوليات اسرية أيضا ! يمكن الزول ده يكون عبقري ؟

(عدل بواسطة هشام هباني on 08-30-2014, 09:05 PM)

Quote: قالو في المثل ألما بتلحقو جدعو الدكتور عوض ابراهيم عوض صاحب الثلاثة دكتوراه في الإعلام والاقتصاد السياسي هو من المبدعين في مجال الإعلام في السودان رقم أنف الحاقدين والذين يدعون بانه جاهل في التاريخ السوداني لا يفقهون شيئا ولا يعرفون ربع ما يعرفه دكتور عوض في أي مجال ناهيك عن التاريخ . وأين كان هؤلاء عندما القي الدكتور محاضرته القيمة عن الإعلام في نيويورك ولماذا لم يحضرو لكي يثبتوا لنا انهم يعرفون تاريخ السودان أكثر من الدكتور ؟! موتو بغيظكم وإذا كان الدكتور كوز فهو يحمل من درجات العلم ما لم تحلمو انتم بها . لماذا لم اكتبو عنه عندما كان موجودا هنا في امريكا ؟! الشخص عندما يكون مفلس يروق له ما يشاء ! الشهادات العلمية التي يحملها دكتور عوض لم ينالها أي سوداني في العصر القريب .

Quote: الاخ/ دينق أولا انا ليس السكرتير الثقافي لأعالي تيويورك كم تدعي ! من اين أتيت بهذه المعلومة ؟! نا الذي لم يعجبك في مقالي ؟! أليس افضل من الذين يكتبون في منبر عام المنقة باللبن والونسة الخاصة وناس استراليا ! ليس من الذوق واللياقة ان تصف شخص بالجهل في منبر عام ! مهما كان الخلاف معه ! يجب احترام كل إنسان والخلاف في الرأي لأي يفسد للود قضية . مع احترامي

Quote: هل رابحة الكنانية قابلت المهدي قبيل معركة شيكان؟ وهل الابيات الشعرية التي نسبها اليها صحيحة من شعرها؟ وهل سمعت بقصة مناشير رابحة المخبأة تحت ضفائرها وهل تصدق ذلك؟ وهل حكمدار السودان الذي قتل مع هكس باشا في شيكان اسمه صلاح الدين؟ وهل حركة 1924 في السودان عاصرت ثورة عرابي؟ وهل حسين شريف صاحب ( حضارة السودان ) له علاقة موجبة بثورة 1924؟ وهل المهدي ترك الجزيرة ابا لانها لم ترق له؟ مودتي

Quote: .كيف يا سعادة البروف لم يرق للمهدي المكان وتحديدا في الجزيرة ابا التي هاجر اليها واسرته قبل بداية دعوته وذلك للعمل فيها في صناعة المراكب من اخشاب غاباتها

Quote: أيضا اضافة للثلاثة اخطاء الاولي التي ذكرناها في بداية الخيط من قبل العلامة البروف عوض (عليه العوض) و لمن يتابع الفيديو باصغاء جيد سيكتشف ان البروف ( قفة كبيرة) حيث هنالك ايضا معلومات اخري مغلوطة حول المهدية (لاكها لواكة) في لسانه خاصة حول سيرة الامام المهدي مع بداية دعوته في 1881 اذ انه حسب قول ( البروف) تعرض للمضايقات في الشمالية و(عذب ) وهاجر الي الجزيرة ابا والتي ( وما راق ليهو فيها المقام وهاجر لكردفان) ....كيف يا سعادة البروف لم يرق للمهدي المكان وتحديدا في الجزيرة ابا التي هاجر اليها واسرته قبل بداية دعوته وذلك للعمل فيها في صناعة المراكب من اخشاب غاباتها حيث في( الجزيرة ابا) ابتدأت دعوته التحررية وايضا كانت فيها اولي معارك المهدية التي انتصرت فيها اي كانت الجزيرة ابا منطلق دعوته الوطنية التحررية الي كل السودان.... والمعلومة الخاطئة الخامسة التي اتحفنا بها سعادة البروف وهي قد سمعته في الفيديو حينما كان الكلام حول حملة هكس باشا الي كردفان ذكر انه يوجد فيها شخص مع هكس اسمه ( صلاح الدين) وكان حكمدار السودان وهنا خطأ لأن حكمدار السودان كان اسمه (علاء الدين ) وليس صلاح الدين( يعني الزول ده في دقيقة اورد خمس معلومات تاريخية خاطئة) ( ليهو حق البشير اياخد منك ماجستير)!!

Quote: نتقلت الأسرة وهو طفل إلى بلدة كرري شمال أم درمان حيث توفي والده بعد وصولهم بقليل، تعلم القراءة والكتابة وتلقى تعليمه في خلاوي الخرطوم وقد حفظ القرآن الكريم وهو في الثانية عشرة من عمره، وبعد وفاة والده عمل مع إخوانه في نجارة السفن. ثم اتجه إلى التعليم الديني فتتلمذ على يد الشيخ محمد الخير في خلاوي الغبش بمدينة بربر. ثم التحق بالطريقة السمانية وتتلمذ على الشيخ محمد شريف نور الدايم عام 1871م وتقدم بسرعة في مسالك الطريق. ثم انتقل ليعيش حياة الزهد في كهف بمنطقة الجزيرة أبا قربب عمه أحمد شرفي وتزوج ابنته.

Quote: هو كذلك يحاول أن يساوي بين كسب رابحة الكنانية الوطني وبين مشاركات نساء الجبهة الإسلامية وهيهات فأولئك كسبهن حزبي مقيت وفي إطار الأدوار المرسومة لهن في ظل حكومات فصلت السودانيين وشردتهم ونشرت الخلافات بسبب إقصاء الأحرار من أبناء البلد من دائرة الفعل السياسي والقرار بقوة الإنقلاب لمن يبحث عن الشرعية ... ولم تكن الحركة المسماة الحركة الإسلامية أصلاً رائدة في تمكين النساء من القيادة والتصدر في بلادنا بل كان معظم خطابها موجهاً ضد النساء السودانيات ومعاركها كلها مع النساء السودانيات ولم نسمع من نساء الجبهة الإسلامية يوماً واحداً نصرة لبنات جنسهن من اللاتي رزحن في السجون أو كبلن بقيود قوانين النظام العام أو فصلن من وظائفهن أو منعن من حقوقهن في العمل السياسي السلمي والتظاهر والمطالبة

Quote: لا أريد أن أدافع عن الدكتور عوض إبراهيم عوض لأن شهادتى فيه مجروحة و أحسب أن علمه و ثقافته و سعة إطلاعه فضلاً عن زهده و تواضعه و حب الناس إليه جدير بأن يضعه فى مكانة لا أعتقد أنها تتأتى بالسهولة للآخريين و تلك هى أفضال و نعم الله على عباده يأتيها من يشاء دونما حساب و لكن دخولى فى هذا البوست سببه هو نفس سبب ذمك للناس لأخطائهم فى تاريخ السودان و لكن للأسف أنت وقعت فى نفس الخطأ إذا صح زعمك وهو الجهل بتاريخ المهدية وعدم الإلمام بكل تفاصيله فالمعلومة الموردة أعلاه وهى بديهية عن حياة و نشأة الإمام المهدى تدرس لتلاميذ المدارس قد خطها قلمك الناقد لمعرفة دكتور عوض بالتاريخ السودانى فوقعت يا صديقى دونما دراية في نفس الخطأ فتشابهت عليك الجزر للدرجة التى لم تستطع التمييز بين جزيرة لبب التى هاجرت إليها أسرة الأمام المهدى من الشمالية فى بواكير حياته و عمل فيها فى صناعة المراكب قبل أن ينتقل إلى النيل الأزرق ليتلقى العلوم الإسلامية على آيادى مشايخه محمد شريف نورالدائم الذى أختلف معه فإلتحق بالقرشى ودالزين ومن ثم إلى الجزيرة أبا فأتته القبائل العربية مبايعة من كل حدب و صوب وأعلن فيها مهديته وتحديه للحكومة التركية القائمة آنذاك.

Quote: السيرة الذاتية ولد في شمال كردفان بالسودان، وتعلم بها، دكتوراه في وسائل الاتصال الجماهيرية واللغويات من جامعة الملايو بكوالالمبور، دكتوراه في الإعلام من جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية بأم درمان، دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة الزعيم الأزهري. وظائفه: عمل في عدد من الجامعات ببلاده وخارجها.

Quote: اسماعيل عبد الله محمد كلامك ده غير صحيح تماما. هنالك نقاط موضوعية تم زكرها، في هذا البوست وبوستات أخرى، كان من الافضل لك أن تقوم بنفيها أو تأكيدها. ولكن رمي الكلام على عواهنه بمثل هذه الطريقة لا يصلح أبدا.

Quote: اخونا اسماعيل تحياتي بذات لغتك الجهوية المقيتة ماذا تقول في ( الغرباوي لمن ابقي م ع رص جلابة)؟

Quote: اخونا اسماعيل تحياتي اود تعليقك بصراحة علي الفيديو ادناه والذي بين ثناياه ستحصل علي الاجابة التي تودها: