|
|
 (فيديو )جديد وحصري من شبكة عاين بعنوان عيشة النطيب بالنتيب
|
تعتبر منطقة (اليابوس) امتدادا لمنطقة بني شنقول القديمة الغنية بالذهب, فالذهب الذي يستخرج منها يباع للتجار المهربين من اثيوبيا بعملتهم و مقاييسهم الاثيوبيه.
و كلمة (النتيب) اثيوبية تعني اصغر وحدة قياس للذهب , نحتاج لمساعدتكم ليكون الفيديو ناجحاً بوصوله لكل الناس في داخل السودان
في الاونة الاخيرة وبعد اكتشاف الذهب في مناطق متفرقة بالسودان اتجه كثير من المواطنين نحو التنقيب التقليدي عن الذهب ,
في اقليم دارفورغرب السودان مات المئات بسبب من هو الاحق في التنقيب في حقل (جبل عامر) ، وفي مناطق شمال السودان
انتشرت الاوبئة والامراض بين المنقبين.
عدسة فريق شبكة (عاين) اتجهت شرقا نحو ولاية النيل الارزق , في منطقة (يابوس) التي تعتبر جزءاً من منطقة بني شنقول
القديمة الغنية بالذهب ,التي كانت محل نزاع بين المستعمر البريطاني والامبراطور الاثيوبي (مينليك) في اواخر القرن1800 م
وقد بدأ سكان تلك المنطقة التعدين في العام 2013 م اي بعد عامين من اندلاع الحرب في ولاية النيل الازرق بين وحكومة
الخرطوم والحركة الشعبية شمال.
وتوافد النازحون من معسكرات ( دورو ، يوسف بتال وجندراس ) واللاجئون من معسكراتهم في اثيوبيا ، بل المواطنون
حتى من مناطق الكرمك وقيسان التي تقع تحت سيطرة الحكومة الى مواقع الذهب في منطقة - يابوس
والمعروف ان التنقيب التقليدي عن الذهب أمر شاق ومرهق ، مثلاً في نهر (اليابوس) تظهر حفر باعماق متفاوتة, يبلغ
عمق بعضها الـ60 مترا , وتقل نسبة الاوكسجين فيها , ودائما ماتكون عرضه للانهيار,ولا سبيل للنجاة , وقد مات عدد
غير معروف من المنقبين داخل تلك الحفر ,واصيب اخرون , لكن ما زالوا مستمرون في البحث عن الذهب
عملية حفر الارض هي غالبا ما يقوم بها الرجال ,اما النساء فانهن يقمن بغسل التربة التى يرحج انها حبيبات الذهب ,
وتتم عملية غسل التربة على اطراف نهر اليابوس , حيث يستخدمن اواني من الحديد قطرها يتروح بين 25-35 سنتميتر
تسمى (القدح) وتظل النساء منحنيات الظهر والشمس فوق رؤوسهن طوال اليوم , وهن صابرات على هذا الحال لعدة اشهر
املأ في الحصول على ما يسد الرمق ما الدافع وراء هذا العمل الخطر والشاق.
الحرب جعلت الحياة شبه مستحيلة لسكان النيل الازرق, لانهم يعتمدون في سبل حياتهم على الزراعة وبعض من الرعي و التجارة
, لكن عملية القصف الجوي المستمر من قبل الحكومة السودانية على مناطقهم , جعلتهم لا يستطيعون ممارسة انشطتهم الطبيعية ,
وقد ادت الحرب الى نزوح اعداد كبيرة نحو المعسكرات التى تقع في مناطق سيطرة الحركة الشعبية شمال ، بينما هرب اخرون
الى معسكرات اللاجئين فى دولتي اثيوبيا و جنوب السودان , وهذه المعسكرات الامن فيها نسبي ، الى جانب مشاكل الطعام ،
حيث يوزع برنامج الغذاء العالمي التابع للامم المتحدة حصص من الغذاء لكنها غير كافية وتأتي بعد فترات طويلة , هذا ما قالته
(حواء صباب) التي تعيش هي وعائلتها في معسكر (دورو) بدولة جنوب السودان ,والتي جاءت من المعسكر بعد مسيرة يوم واكثر
سيراً على الاقدام للعمل في تنقيب الذهب في منطقة يابوس , وتضيف حواء (هنا استطيع ان اجازف بضراعي واكسب
واشتري احتياجاتي من عيش , وبن وسكر) وهذا هو دافع كثير من المنقبين , همهم الاول تغطية نفقاتهم الحياتية
ماهو مقدار الذهب الذي يجده المنقبين في اليوم ؟ ولمن يباع؟ وماهو النتيب ؟
بما ان عملية التنقيب تتم بطريقة تقليدية , فان مقدار الذهب الذى يحصل عليه المنقبون تتفاوت كميته , ويلعب الحظ دورا في ذلك ,
حيث ان بعضهم يقضي مابين اسبوعين الى شهر بحثا عن الذهب, ولكن معظم المناجم اوالحفر تنتج في المتوسط واحد او اثنين (نتيب) كل يوم
و النتيب - كلمة اثيوبية وافده لمناطق تعدين الذهب فى شرق السودان – النيل الارزق و تعني أصغر وحده قياس للذهب
اما في عملية البيع والشراء , يباع الذهب لتجار التهريب او المتسللون عبر حدود دولة اثيوبيا ، ويأتي هؤلاء التجار بنقودهم الاثيوبية
وموازينهم و تتم عملية البيع والشراء غالباً فى منطقة تعدين الذهب , حيث يباع (نتيب) الذهب بما يعادل (7) بر ( عملة اثيوبية ) .
هذا هو حال التنقب في منطقة اليابوس – حيث تشرق الشمس كل صباح باشعتها الذهبية في السماء , ويظل المنقبون يبحثون في ارض
(اليابوس) حتى المساء عن مايشبه اشعة الشمس , ويبقى الحلم هو الحصول على كنز النتيب – وعيشة النطيب بالنتيب
(عدل بواسطة حليمة محمد عبد الرحمن on 08-21-2014, 08:35 AM)
(عدل بواسطة حليمة محمد عبد الرحمن on 08-21-2014, 10:33 AM)
(عدل بواسطة حليمة محمد عبد الرحمن on 08-21-2014, 10:42 AM)
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: (فيديو )جديد وحصري من شبكة عاين بعنوان عيشة النطيب بالنتيب (Re: حليمة محمد عبد الرحمن)
|
الأخت العزيزة حليمة لك التحية و التقدير
Quote: والمعروف ان التنقيب التقليدي عن الذهب أمر شاق ومرهق ، مثلاً في نهر (اليابوس) تظهر حفر باعماق متفاوتة, يبلغ
عمق بعضها الـ60 مترا , وتقل نسبة الاوكسجين فيها , ودائما ماتكون عرضه للانهيار,ولا سبيل للنجاة , وقد مات عدد
غير معروف من المنقبين داخل تلك الحفر ,واصيب اخرون , لكن ما زالوا مستمرون في البحث عن الذهب
عملية حفر الارض هي غالبا ما يقوم بها الرجال ,اما النساء فانهن يقمن بغسل التربة التى يرحج انها حبيبات الذهب ,
وتتم عملية غسل التربة على اطراف نهر اليابوس , حيث يستخدمن اواني من الحديد قطرها يتروح بين 25-35 سنتميتر
تسمى (القدح) وتظل النساء منحنيات الظهر والشمس فوق رؤوسهن طوال اليوم , وهن صابرات على هذا الحال لعدة اشهر
املأ في الحصول على ما يسد الرمق ما الدافع وراء هذا العمل الخطر والشاق. |
هذا شعب يستحق حكامأ أفضل من هؤلاء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (فيديو )جديد وحصري من شبكة عاين بعنوان عيشة النطيب بالنتيب (Re: حليمة محمد عبد الرحمن)
|
في معسكرات النازحين..
عيشة الطيب بالنتيب عمل صحفي رائد قام بتنفيذه الصحفية اللامعة ناديا طه في التصوير
والمونتاج بينما اجرى الحوار الصحفي زميلها صديق على ابراهيم..
يعمل الاثنان بشبكة عاين الاخبارية..
يطيب لي انتهاز هذه الفرصة لاتحدث قليلة عن الزميلة والصديقة ناديا طه..
ناديا مذيعة وصحفية ومحامية وهي مرشحة لتسنم منصب رفيع في احدى المنظمات الدولية المعنية
بحقوق الانسان في الايام المقبلة..
نادية اول صحفية سودانية شاملة، فهي مذيعة ومحررة وصحفية ومصورة (كاميرا وفيديو) ومنتجة وناشطة ومحامية..
عملت ناديا في وظيفة رفيعة في راديو دارفور قبل ان يتوقف ..
اشتهرت ناديا بالجرأة والاقدام زالريادة في طرق مواضيع تعتبرها بنات جنسها تابوهات او محاذيرا او خطوطا حمراء
يصعب تجاوزها او الغوص في اعماقها كما تفعل هي.
يتركز معظم عمل ناديا في مناطق النزاعات والنزوح خاصة المناطق التي يصعب وصول الصحافة التقليدية اليها،
او يتخوف الصحفيون الذهاب اليها،
افتتسلح نادية بكاميرتها ومسجلها الصغير ورصيدها اللغوي الضحم بلغات اهلها في دارفور، لتعود وتجلس
على مونتاج موادها ثم بثها، باستخدام معينات السوشيال ميديا كالادوبي اوديشن وغيرها.. هذا فضلا عن اسهامها
الكبير في تدريب العديد من صحفيي القنوات الاخبارية على التحرير
والمونتاج.. او تدريب زملائها الصحافيين اونلاين على استخدام السوشيال ميديا في التدوين.
مجهودات ناديا الجبارة لفتت اليها انتباه الصحافة العالمية التي افردت لها حيزا كبيرا في صفحاتها وغطت قصة
حياتها كأول صحيفة دارفورية تعمل في راديو دارفور
او كأول صحفية تزاوج بين العمل الاعلامي والحقوقي والنشاط الانساني ..مرفق تغطيتين لمشروع كفاية
وشبكة اي دي سي لنشاط ناديا.
----------------------------------------
QandA with Darfuri Journalist Nadia Taha
Posted by Laura Heaton on Apr 18, 2013
Photo: Nadia Taha interviews an elderly Darfuri man in a refugee camp in Chad (Sudan Radio Service)
Nadia Taha
Nadia Taha is a producer at Sudan Radio Service, or SRS, based in Nairobi, Kenya.
We met in March to talk about her childhood in Darfur, activism at university in Khartoum,
and work as the first female reporter with SRS. This QandA is excerpted from our conversation.
Can you talk about your experience growing up in Darfur at the height of the conflict?
I grew up in El Fasher and did my schooling there, and then I studied law at El Nilein University in Khartoum.
I was in high school during the time of war in Darfur, in 2003.
Actually, I was just doing my final exam for high school in [the town of] Tina,
on the border between Chad and Sudan, and at that time the rebels came
and attacked the town – while we were there sitting for our exam.
So the government had to cancel the exam, and we had to travel to El Fasher.
Imagine, when I was traveling with the other students from Fasher to Tina
before the exam we had come through many, many villages.
We would stop in villages, eat in the market, sleep, and then take the bus in
the morning – it took three days. But when we came back there were no villages there.
Can you imagine? The villages had been burned down.
And I said, ‘But we were just here, and now, nothing.’
Can you explain a bit more – what had happened to the villages?
The SLA – the Sudan Liberation Army – had attacked government army positions in Tina,
and then all the armies [rebels and government soldiers] came to Tina.
All the people crossed over to the other side of the border, in Chad,
all the civilians. For us, the students, we just left and traveled back to
El Fasher, and it was ok for us, because at that time all that area was controlled by the rebels.
Who had burned all the villages?
It was the Janjaweed. They were retaliating for the attacks by the SLA,
but at that time we didn’t know. We were just traveling through the villages
and finding them not there. It was a dangerous time, taking that road.
We met many times the rebels, and they would ask where we were going,
and we told them we are students. Before we came to El Fasher,
like 50 km from the city, we came to a village that had just been attacked.
The people were crying, some people were injured.
And we asked them, “Who did this?” And they said it was the government’s military.
So when you were back in El Fasher you took the exam to finish high school?
Yes, and I passed. Then I was going to Khartoum for university.
My mother had died this same year; she had been sick.
So in 2004 I traveled to Nyala with my grandmum and my
aunties to sell my mother’s cows so that I could go to school.
They sold most of them, and then they gave me the money
so I could go to Khartoum to study.
Had you ever been to Khartoum before?
Never. I was very excited. I had heard so much about Khartoum,
so when I was going there I was so happy.
You know, after that incident in Tina I had much hatred for
the government in Khartoum, the NCP. So when I got to university I joined a
Darfuri political activist group, and I was very active.
I joined the SLA of Minni Minawi, the student group that was
supporting the rebel group on campus. We used to argue with the students of the NCP.
What kind of activities did those student groups do?
If there was any violence in Darfur we would do a demonstration.
We did many demonstrations. During my first demonstration in 2004 it was really difficult.
We went to give a letter to the U.N. saying there is genocide in Darfur. And there was a big reaction.
What happened?
They came to our hostel [dorm] at the university and bombed it.
Most of the Darfuri students were staying together in the same place,
so we all had to run. It was a very big incident. No one died, but there were many injured.
Were there many women involved in the Darfuri student movement?
No, not many. We were very few Darfuri girls at the university.
Where do you feel like your political activism comes from?
Are your parents political?
No, all my brothers are very quiet, they are doing their school.
None of them are involved in politics, only me.
When I was coming from Tina I could see that the government
doesn’t want the civilians of that area to live, so they bomb
and kill the people of certain ethnicities.
My father used to tell me not to get involved;
he would say, ‘They will kill you.’ But I didn’t listen to him.
I guess it was particularly risky for you as a woman,
because you stood out among the male activists at school.
Yes, that’s true. Some of the other students used to call me Condoleeza Rice!
How did you decide to study law?
My mom wanted me to do it. To come to Khartoum to study law is
very difficult for Darfuris. You have to have high marks. But some people succeed.
I did my training with a lawyer in Khartoum, but when I was finished in 2010 I didn’t find a job.
But that’s when I got recruited to work for Sudan Radio Service.
They were looking for women who could speak Arabic, some English,
and Zaghawa language, and a family friend knew about the job and nominated me.
So that’s when you moved to Nairobi, to do this job?
Yes, I came to Kenya immediately.
Do you ever go back to Sudan?
No, I can’t. The Sudanese government thinks of Sudan Radio
Service as “rebel radio,” because we bring the news to Sudan,
especially about the conflict areas, like Blue Nile, Nuba
http://enoughproject.org/blogs/qa-darfuri-journalist-nadia-tahahttp://enoughproject.org/blogs/qa-darfuri-journalist-nadia-tahahttp://enoughproject.org/blogs/qa-darfuri-journalist-nadia-t...ournalist-nadia-tahahttp://enoughproject.org/blogs/qa-darfuri-journalist-nadia-t...ournalist-nadia-taha
-------------------------------------------------------------------------
In Sudan, a Journalist Is a Lifeline
Drawing on both her legal and journalistic skills, EDC’s
Nadia Taha broadcasts news and educational programming across Sudan.
Nadia Taha, journalist for Sudan Radio Service
When people in the Sudan turn on their radios every morning, the voice
that often greets them belongs to EDC’s Nadia Taha.
Taha is a journalist with the Sudan Radio Service (SRS), which broadcasts news,
information, and original programming via shortwave radio to millions of
people throughout her native Sudan. Born in Darfur, Taha went on to
become a lawyer before joining SRS in 2010. Now she has distinguished
herself as one of only a handful of female journalists in the country.
SRS has proven itself to be an indispensable resource for people in Sudan’s
many conflict-heavy regions. In addition to news reports, the station also
provides informational programming focusing on health, wellness,
gender, and culture. The station has been operational since 2003,
and EDC helped train Taha and her colleagues about best practices in journalism.
People are tuning in from across the region. And judging by listener feedback,
Taha’s reports are an essential link between people in conflict and the news that they need.
Q: Why is SRS such an important resource?
Taha: SRS provides news that is unique. This is news from the conflict
areas of Sudan, about the lives of the people in the conflict zones, and
about the humanitarian challenges they face. We also broadcast news
about government corruption that can’t be found on any other media outlet in Sudan.
SRS provides news that is not filtered, restricted, or censored.
It provides balanced and fair news—we talk to all sides of the conflicts in Sudan.
This is a rarity in Sudan.
Q: How has your background in law shaped your coverage of news and events in Sudan?
Taha: My background as a lawyer has helped me to identify human rights issues.
I tell the stories of the underprivileged. I have a passion for stories
that are connected to justice and human suffering.
Most importantly, I recognize the importance of being fair and balanced in my reporting.
Q: How do you remain objective?
Taha: SRS has trained its journalists to put aside our individual biases and
take all views into account. For instance, if the rebels call me
and say they have scored a victory against the government army,
I call the government side to get a counter-narrative in order to balance the story.
To remain objective and fair, I also talk to independent third parties,
like the United Nations and aid agencies.
Q: SRS also creates educational dramas about heavy topics such
as rape and violence. Why are these programs part of your broadcast?
Taha: We air many educational programs that deal with tough and taboo
subjects not covered in the government media, such as rape, early marriage,
female genital mutilation, divorce, and domestic violence.
Our popular drama episodes have discussed these issues at various points.
We supplement the dramas with a more serious program called Transparency,
during which, we tackle these issues in depth by talking to various experts.
It is a very popular program.
Q: What do listeners say about SRS?
Taha: We receive about 100 text messages every week.
The messages are mostly from grateful listeners, thanking us for talking
about these taboo subjects. We once got some feedback saying that rape is not
only committed by soldiers and armed men in war zones.
It happens even in domestic settings in towns, and it is
committed by educated young men.
The sender of the text believed that the program would help
criminal young men abandon the act.
I don’t know if that will happen, but I do feel proud that I am contributing by
educating people about a bad practice and helping create a better society
for the people of Darfur and Sudan in general. It is the same feeling I got when
I visited camps for Darfur refugees in Chad. The refugees told me moving stories.
They thanked SRS, they thanked the donors of SRS, and they also thanked the people
who came up with the idea of SRS.
Originally published on March 14, 2013
http://www.edc.org/newsroom/articles/sudan_journalist_lifelinehttp://http://www.edc.org/newsroom/articles/sudan_journalist_lifelinehttp://
http://http://www.edc.org/newsroom/articles/sudan_journalist_lifelinewww.edc.org/newsroom/articles/sudan_journalist_lifeline?
utm_source=edcandutm_medium=emailandutm_content=20130327andutm_
campaign=newsletterhttp://www.edc.org/newsroom/articles/sudan_journalist_lifeli..._http://www.edc.org/newsroom/articles/sudan_journalist_lifeli..._
campaign=newsletterhttp://www.edc.org/newsroom/articles/sudan_journalist_lifeli..._http://www.edc.org/newsroom/articles/sudan_journalist_lifeli..._
campaign=newsletter
(عدل بواسطة حليمة محمد عبد الرحمن on 08-21-2014, 12:43 PM)
(عدل بواسطة حليمة محمد عبد الرحمن on 08-21-2014, 12:46 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (فيديو )جديد وحصري من شبكة عاين بعنوان عيشة النطيب بالنتيب (Re: حليمة محمد عبد الرحمن)
|
حليمة محمد عبد الرحمن
لك التحايا
مقطع ذكرني القصة التي درسناها في الابتدائي (نحن قدُام شوية) عن الرجل الذي أوصى أبناءه وهو يحتضر البحث عن الكنز في أرضه , وحفروا كل أجزاءها بحثاً عنه ولم يجدوه في الآخر قال لهم حكيم أنه بعد الحفر أصبحت هذه الأرض مجهزة للزراعة فاشرعوا في زراعتها ,وهو الكنز الذي كان يعنيه أباكم وبالفعل نثروا البذور وحصدوا أموالاً كثيرة وبصورة مستدامة ...
خور يابوس نهر عجيب فهو الوحيد الذي يتحرك من شمال السودان إلى جنوب السودان ليصب في مستنقعات مشار مع خور دقه وخور مشار ثم يحملها نهر أدار لتصب في النيل الأبيض فيعود مرة أخرى للشمال لكن من الجهة الأخرى.
هذه التربة المحيطة بخور يابوس Yabus من أكثر أراضي الكرة الأرضية خصوبة (بعد أراضي تيرا بريتا في الأمازون) حسب خبير في الفاو وخصوبة الأرض كانت دائماً محط الحضارة
إذا ربنا قيّض للسودان نظام وطني ينتهج العلمية , وسلام وأمان فهؤلاء الأهالي المستضعفين بحوزتهم كنز مستدام لا يضاهيه كل كنوز الدنيا يجعلهم في رغد من العيش.
ولكم التحايا مجدداً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (فيديو )جديد وحصري من شبكة عاين بعنوان عيشة النطيب بالنتيب (Re: حليمة محمد عبد الرحمن)
|
(عاين) موقع إخباري يغطي الأحداث في المناطق المغلقة بسبب الحروب والنزاعات في السودان، التي لا تغطيها وسائل الإعلام المحلية،
ويصعب على وسائل الإعلام العالمية أن تصل إليها. يهدف موقع (عاين) على تسليط الضوء على الوضع الإنساني في مناطق السودان المختلفة.
(عاين) لا تنحاز إلى أي طرف من أطراف الصراع، إنما تنقل الأحداث بمهنية و حياد.
يتكون فريق (عاين) من شبكة صحفيين سودانيين يعملون خلف الكاميرات وشاشات الكمبيوتر لنقل التطورات الجارية
في مناطق الأحداث. يقوم موقع (عاين) فقط بنشر الأخبار والمعلومات التي يؤكدها فريق مراسليها وشهود العيان في موقع الحدث.
ولتأكيد المصداقية اخترنا أن تكون تقاريرنا مصورة. التقارير متاحة ويسهل تنزيلها على أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة
بحيث يمكن نشرها بسهولة لتوضيح الصورة الحقيقية لما يجري في السودان، وهو ما نسعى إليه بتطوير أدواتنا يوماً بعد يوم
ناديا طه
| |
|
|
|
|
|
|
| |
حليمة محمد عبد الرحمن
elhilayla
أيمن محمود
محمدين محمد اسحق
الطيب شيقوق
أسامة العوض
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست