|
يا علي عثمان .. زي ما قال دينق
|
سهرة قناة ام درمان كانت مع النائب الاول لرئيس الجمهورية الاستاذ علي عثمان محمد طه وكابلي وسبدرات كتمومة جرتق حاول المتفذلك حسين خوجلي ان يجعلها عيديه خفيفة للنائب الاول ولكن طبيعة الاحوال تجعل من اي سؤال مفترض ان يكون خفيفا ذا ايقاع ساخن تحدث عن الديمقراطية في زمن الصبا وعن تحالفاتهم مع اليسار واحزاب اليمين في فترة حكم عبود وذكرهم جميعا بكل خير ولكن حين ساله حسين خوجلي عن عدم ممارسة الانقاذ للحرية والديمقراطية اتى بتريرات اكثر من سخيفة وعلم ان تبريراته غير مبلوعة فاردفها ( انا عارف كلامي ده ما بعجب ناس كتيرين) ومن ضمن التبريرات ان اهناك حرب وبعد ان تنتهي الحرب سينعم السودان بديمقراطية وحرية ولكن يا سيادة النائب الحرب دي قامت عشان تسترد الحرية والديمقراطية حتنهيها كيف؟
|
|
|
|
|
|