وصول مريم يحي و اسرتها الي روما ضيفة علي الحكومة الايطالية ( صور)

Quote: She was greeted at the airport by Italy's Prime Minister Matteo Renzi, his wife Agnese and Foreign Minister Federica Mogherini

(عدل بواسطة محمدين محمد اسحق on 07-24-2014, 11:05 AM)

Quote: مع استبعاد ان يكون هناك تنسيق بين روما و واشنطون

Quote: The 27-year-old and her family arrived at Rome's Ciampino airport at around 9.30am on a plane provided by the Italian government, Corriere della Sera reported. She was greeted at the airport by Italy's Prime Minister Matteo Renzi, his wife Agnese and Foreign Minister Federica Mogherini.

Quote: كلام عجيب السؤال الذي ينطرح هنا انطراحا كيف تخلت امريكا عنها ؟

Quote: حتي حشمتها ومظهرها المحتشم التي كانت تتظاهر بها في السودان راحت في لحظة.وظهرت وجهها الحبشية الحقيقية..

Quote: شوف بالله نائب وزير خارجية إيطاليا يحمل طفلها بكل مشاعر الأبوة وحنانها، ومسؤولى بلادها أرادوا ان يقتلوا امه يحرموه منها الى الابد

Quote: بكل اسف ومرارة. دايما تقدير الخاطيء ورؤية الاحادية للامور للحكومة طارت مريم او ابرار ..ما تفرق ولكن في نهاية طارت وطارت معها كل الاوراق من يد الحكومة واخوان واسرة ابرار ومن السودان باكمله. والله خسارة .حتي حشمتها ومظهرها المحتشم التي كانت تتظاهر بها في السودان راحت في لحظة.وظهرت وجهها الحبشية الحقيقية.. والله علي الدنيا السلام من هذه الحكومة التي تدير الامور الدولة والشعب برزق اليوم باليوم.. علي الحكومة ان تكتح الرماد الذي خلفتها من سؤء التقدير و########ة التي تحلت بها..من الذي يمرمط سمعة بلده بهذه كل يوم اكثر من الاول.. ؟؟. بسبب العنجهية وسؤء التقدير مرة .واخري خوف من المجتمع الدولى اكثر من خوفهم لله.مرات ومرات ..حدث ولا حرج طلاقات والقسم المكرر من عمر البشير نفسه.. وغيره. من المواقف الخزية والمحرجة ولطمات التي ظل يتلقها السودان في عهدهم.. والله ضيعتو البنية ..وسلمتوها للفتكان..وحلال عليهم وعليها لتروى ماسيها وومراحلها من العذاب النفسي والبدني التي المت بها وجنينها والعايلتها .. وين ناس القضارف واخونها وغيره من المدعين راحت في شمار والله حسرة ..

(عدل بواسطة Tragie Mustafa on 07-24-2014, 06:37 PM)

Quote: جكسا لرصد الانتهاكات 44 mins · عندما ضغطت الدول الكبرى الجرزان الاسلاميين انبطحوا وتخلوا عن المتاجرة الاعلامية الرخيصة والمنحطة بالدين بسريّة تامة غادرت السودانيّة مريم يحيى الخرطوم بمعيّة نائب وزيرة الخارجيّة الإيطالي لابولو بيستيلي الذي زار السودان أخيراً، بعد أن تمّت تبرئتها من تهمة الردّة والزنا بعد تغيير ديانتها من الإسلام إلى المسيحيّة وزواجها من رجل مسيحي. ونقل التلفزيون الإيطالي صوراً لمريم وأسرتها في مطار روما، الأمر الذي شكّل مفاجأة للشارع السوداني ولمحامي مريم نفسه. وأكّد أنه لم يكن على علم بمغادرتها البلاد حتى مساء أمس الأربعاء. وقال محامي الدفاع الشريف علي الشريف لـ"العربي الجديد" إنهم حتى السادسة من مساء الأربعاء كانوا بصحبة مريم في السفارة الأميركيّة في الخرطوم ولم يعلموا بنيّتها مغادرة البلاد. وأفادت مصادر "العربي الجديد " أن السفارة الأميركيّة بالترتيب مع نائب وزيرة الخارجيّة الإيطالي الزائر للخرطوم أجريا الترتيبات كافة بالتنسيق التام مع الخارجيّة السودانيّة لتسهيل خروج مريم من البلاد. وأكدت أن الخرطوم أصدرت لمريم وولدَيها الاثنَين وثائق سفر رسميّة بالإضافة إلى الجنسيّة السودانيّة، بينما أكملت السفارة الأميركيّة إجراءات زوجها دانيال الخاصة بالإقامة، ليغادروا البلاد فجر اليوم الخميس. وأشارت المصادر نفسها إلى أن السلطات السودانيّة قامت بحفظ البلاغات التي أتت بحقّ مريم بشأن تزوير وثائق رسميّة والتي بموجبها مُنعت من السفر، واحتجزت ليومَين قبل أن يفرج عنها. وفي الخرطوم، كانت مجموعة تطلق على نفسها جماعة "حمزة لمحاربة الإلحاد والزندقة"، قد أصدرت تهديدات بقتل مريم بعد أن اتهمتها بالردّة. إلى ذلك، عقد الكونغرس الأميركي جلسة خاصة الأربعاء لمناقشة قضيّة مريم بعد أن أقرّ منحها الجنسيّة الأميركيّة.

Quote: في تسوية نتنة وقذرة تدل علي ضعف النظام لن نسال منها وزير الخارجية او الداخلية او مدير الأمن او مدير عام الشرطة المسؤول عنها رئيس القضاء وطاقمه المعاون والرئيس عمر البشير مسؤولية مباشرة هنا في الدنيا امام أهلها وعشيرتها كيف تم ذلك وأين ومتي ومن الضحية القادمة ومسؤول عنها يوم القيامة امام الله عز وجل يوم الحساب

Quote: محتار في حكاية الحبشية التي تخلت عن حشمتها دي

Quote: كلام عجيب السؤال الذي ينطرح هنا انطراحا كيف تخلت امريكا عنها ؟ هل هي محاولة لقتل موضوع التزوير و عدم احترام مؤسسات دولة؟ يعني كيف كانت مقيمة في السفارة الامريكية بالخرطوم و منها الى روما ؟؟ هناك حلقة مفقودة مثل هذه القضايا تتنافس عليها الدول و تتبناها لايهام شعوب العالم بان هذه الدول ترعى حقوق الانسان و الديمقراطية في الكون و كانت هذه القضية بالذات في ايدي الساسة الامريكان فما الذي ادى لهذا التحول المفاجئ مع استبعاد ان يكون هناك تنسيق بين روما و واشنطون نتمنى ان يخرج الصحفي ذو الحس الاستخباراتي اسحق فضل الله عمود بهذا الشأن حتى تتضح الرؤيا ...