ما جاء فى التسريبات الامنية ينفذ بحزافيره على الارض...الانتخابات فى موعدها و البشير مرشحا فائزا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 07:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-22-2014, 07:24 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما جاء فى التسريبات الامنية ينفذ بحزافيره على الارض...الانتخابات فى موعدها و البشير مرشحا فائزا

    اقتباسات من ما جاء عن الوضع السياسى و الانتخابات فى المحضر المسرب من اجتماع القادة الامنيين

    Quote: بكري حسن صالح:
    "المفاوضات الحالية وعملية الحوار الوطني و إعلان باريس وجميع التصريحات نحتاج لها لنقلنا الى الانتخابات القادمة". [أريك ريفز: في عبارة أخرى، بكري يعترف أن كل هذا النشاط الدبلوماسي هو مجرد الهاء الهدف منه السعي بلا هوادة للاحتفاظ بالرئاسة عن طريق الانتخابات القادمة]
    "أولئك الذين يرغبون في الانضمام إلى الانقاذ و يتعايشون معنا هم موضع ترحيب. لكننا لسنا مستعدين للرد أو العمل تحت الضغط. لا أحد يدفع لنا ونحن لسنا مدينين لأحد "


    Quote: فريق أمن صلاح الطيب – مفوض الدمج و التسريح:
    "يجب أن تجرى الانتخابات في الوقت المحدد. إجراء الانتخابات يشكل حربا نفسية ضد الحركات المسلحة، و قد يسبب لهم الإحباط مما يقود إلى نهاية مشروع السودان الجديد، " (صفحة 6)


    Quote: الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل، الأمين السياسي لحزب المؤتمر الوطني:
    " خطة [المتمردين] هي عرقلة قيام الانتخابات. و لذلك يجب علينا أن ندعم كل الجهود التي يقوم بها امبيكي " (صفحة 3)


    Quote: فريق أمن صلاح الطيب مفوض نزع السلاح وإعادة الدمج والتسريح:
    Quote: الفريق هاشم عثمان الحسين، المدير العام للشرطة:
    "دعونا نعمل لإعداد قوة كافية لحماية الانتخابات. ثانيا، اذا كانت محادثات السلام ضرورية فيمكننا مواصلتها بعد أن تتم الانتخابات، وكذلك الحوار الوطني الداخلي يمكنه أن يستمر بعد عقد هذه الانتخابات. سنواصل نشر الفرقة بين القادة الميدانيين و استقطابهم لصالحنا، لأنه لدينا كل المعلومات عن المتمردين. و علينا توقيع المزيد من الاتفاقيات معهم، ابداَ لا يجب أن نجلس مع المتمردين كمجموعة و احدة أو بشكل جماعي، " (صفحة 15)

    "إن الخيار الوحيد أمامنا الآن هو الاستمرار في عملية الحوار الى أن تقوم الانتخابات في وقتها المحدد. لا تأجيل للانتخابات، مهما كانت الظروف. التقيت مع سفراء الاتحاد الأوروبي وجميع من يدعمون مبادرة الحوار الوطني وهم [يعتقدون] أنه يمكن أن يؤدي إلى إصلاحات سياسية ... ". (صفحة 5)


    هذا ما سرب عن الانتخابات و ضرورة اجرائها فى موعدها...
    بغض النظر عن صحة الوثيقة و من سربها و كيف سربت و من له المصلحة فى ذلك الا ان ما جاء عن الاستراتيجية السياسية التى وضح من محضر الاجتماع و عدد المشاركين فيه من الاجهزة الامنية ان واضعى هذه الاستراتيجية ليس من السياسيين بل من الاجهزة الامنية و العسكرية وهذا الكلام ليس بجديد على الانقاذ فقيادتها منذ قيامها حتى الآن تعتمد على الاجهزة الامنية و العسكرية وحتى السياسيين من المدنيين الذين شاركو فى القيادة كان لهم حظ وافر من التدريب العسكرى الخارجى كنافع على نافع الذى نال تدريبا متقدما فى ايران شانه شأن قطبى المهدى..ما يعنينا هنا أن حكومة الانقاذ تنفذ ما جاء بذلك المحضر بحزافيره ..استراتيجيتها السياسية المستندة على استرتيجيات امنية وعسكرية تقضى باقامة الانتخابات الرئاسية و البرلمانية ليكون اى تفاوض مستقبلى سواء ان كان مع الاحزاب السياسية او التنظيمات المسلحة و فى مقدمتها الجبهة الثورية مستندا على الامر الواقع اى سيطرة الحزب الحاكم على مؤسسة الرئاسة و البرلمان و اذا حدث اى تنازل يكون تنازلا شكليا لا يؤثر على سيطرة الحزب على الدولة بكل مفاصلها ولهم فيما فعلوه بعد اتفاقية نيفاشا اسوة حسنة.

    هذه الاخبار و التوقعات ربما لا تكن جديدة على متابعى الوضع السياسى فى السودان عن قرب و الذين لابد انهم ادركوا الآن انه لافائدة ابدا من الجلوس مع نظام كهذا على طاولة اى مفاوضات اللهم الا اذا كانت لك اجندة اخرى مخفية غير التغيير الذى يفضى الى مصلحة البلاد والعباد.

    البلاد تتهددها مخاطر كبرى لكن هذا لا يهم النظام طالما انه يستطيع ان يناور و يلعب بكل الاوراق او بعضها داخليا كان ام خارجيا يجند لحسابه من شاء و يكتنز معلومات استخباراتية يبتز بها من شاء و يهديها بثمن او من غير ثمن لمن يشاء فى هذا الجو المشحون اقليميا وعالميا فمن المؤكد انه سوف ينجح فى تحييد من يريد تحييده و كسب من يريد كسبه رغم العزلة التى تبدو واضحة للجميع لكن هذا النظام الماكر له تحت الطاولة من الاوراق ما يكفيه لاجيتاز اى ضغوط اقليمية وعالمية كما فعل من قبل.
    اذن نحن قطعا متروكون لوحدنا و ليس هناك من جهة تساندنا اقليميا او عالميا الا على استحياء ... و فى وضع الانقسام الحالى فى صفوف المعارضة بعضها انضم للنظام و بعضها انخدع او يريد ان ينخدع بملهاة " الوثبة" و" الحوار الوطنى" تسير الامور بدون توقع اختراق وشيك او جديد... لابد لاحزاب المعارضة الجادة فى احداث تغيير فى السودان اعتماد استراتيجية جديدة فى مقاومة هذا النظام ولابد ان تعتمد هذه الاسترتيجية على استنهاض جماهير الشعب و تعبئته و توفير القيادة و المساندة له لان هذا هو السبيل الوحيد لتغيير النظام.. انا لا اقول باستبعاد العاملين الاقليمى و الخارجى فيجب الاستمرار فى محاربة النظام و استهدافه اعلاميا لزيادة عزلته لكن يجب فى نفس الوقت استبعاد اى دعم خارجى جاد فهو قطعا لا يوجد كما ان نتائجه ليست بالحميدة عند حدوث اى تغيير...
                  

10-22-2014, 08:02 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما جاء فى التسريبات الامنية ينفذ بحزافيره على الارض...الانتخابات فى موعدها و البشير مرشحا فائزا (Re: هشام المجمر)

    لابد لى ان اشير الى ان هذه الوثيقة المسربة تحتوى على جوانب اخرى امنية و عسكرية و سياسية ولكنها كلها تصب فى اتجاه الاستراتيجية المعتمدة للنظام و الاستمرار فيها بدون تغيير الا تغييرات صغيرة و غير جوهرية اذا طرأ طارئ.
                  

10-23-2014, 05:18 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما جاء فى التسريبات الامنية ينفذ بحزافيره على الارض...الانتخابات فى موعدها و (Re: هشام المجمر)

    Quote: محمد خروب

    قبل عام ونصف وتحديداً في العشرين من آذار من عام 2013، اكد الرئيس السوداني عمر البشير، عدم تمسكه بالترشح لمنصب الرئاسة (ستجري في نيسان 2015)، قائلاً بالحرف وفي مقابلة مع صحيفة الشرق القطرية رداً على سؤال حول هذه المسألة «لا.. كفاية، نحن امضينا (كم) وعشرين سنة، وهي اكثر من كافية في ظروف السودان، وان السودانيين يريدون دماءً جديدةً ودفعة جديدة كي تُواصل المسيرة»..

    ما الذي تغيّر اذاً في هذه القناعة وذلك الوعد المتكئ على تفسيرات، بدت في حينه وكأنها معقولة وكافية، وتعكس «قناعة» الرجل الذي جاء الى موقعه عبر انقلاب عسكري في الثلاثين من حزيران 1989، بأن الوقت قد حان للرحيل، قبل ان تغرق البلاد وتُشلّها الأزمات والحروب والفوضى؟

    ليس ثمة ما يشير الى حدوث «شيء» دراماتيكي في السودان، أجبر الرئيس الذي اطلق على انقلابه العسكري، بالتعاون مع صاحب العمامة الملتحي حسن الترابي «ثورة الانقاذ»، بل ان المسرحية التي قام بها مجلس شورى حزب المؤتمر الوطني الحاكم، بدت خالية من الإثارة ومرتبكة وغير مقنعة لأحد، وثمة ما يدعو للشفقة اكثر مما يستدعي السخرية، عندما أخبرنا ابراهيم الغندور مستشار البشير ان الرئيس (لم يحضر الاقتراع السرّي لمجلس شورى الحزب لاختيار مرشح من بين خمسة اصطفاهم للمنافسة) انما اراد بعدم حضوره «التأكيد» على ان الامر متروك للقيادات لتختار من تريد!

    اضحكتمونا فعلاً..
    وكأن لا أحد يذكر وعد الرئيس «القاطع» بعدم الترشح وحاجة السودان الى دماء جديدة، وان هذه القيادات لا ترى تفاصيل المشهد السوداني الدموي والمأزوم والمثقل بالمشكلات والحرائق واهتراء نسيجه الاجتماعي وانهيار «الحوار الوطني» الذي كان دعا اليه البشير نفسه ثم ما لبث ان غيّر التسمية، ليغدو «حواراً مجتمعياً» بعد ان أغلقت المعارضة الابواب في وجه دعوته واعتبرتها مناورة لشراء الوقت وترحيلاً للأزمات واستمراراً لنهج الاستئثار والإقصاء الذي كرّسه، منذ جاء على ظهر دبابة حتى اندلاع التمرد في دارفور وبدء العد العكسي لانفصال الجنوب الذي اراد هو والأب الروحي لثورة الانقاذ حسن الترابي، فرض قوانين الشريعة الاسلامية عليه وأسلمة المجتمع السوداني والتحالف مع الحركات الاصولية في المنطقة العربية، وسط إفقار السودانيين وارتفاع الاسعار والبطالة والتضخم وسوء العلاقات مع الجيران (عرباً وافارقة) وتزايد عزلته شخصيا ونظامه، الذي لم يتردد كثيرون في وصفه بالفاشل.

    وإذا كان الجنرال البشير قد نجح في كسر طوق العزلة والقيام بزيارة الى مصر، اعتبرتها اوساط عديدة بأنها لم تأت من موقع «ندّي»، بل من خلال تنازلات قدمتها الخرطوم في موضوعات عديدة، تبدأ بمنطقتي حلايب وشلاتين ولا تنتهي بالاصطفاف الى جانب مصر-او الحياد-في مسألة سد النهضة الاثيوبي، حيث وقفت الخرطوم الى جانب اثيوبيا في الخلاف بين القاهرة وادريس ابابا، فإن تركيز التصريحات على انها زيارة «ناجحة» وانها لم تتعرض للقضايا الخلافية، يعكس حجم المأزق الذي باتت عليه الخرطوم في علاقاتها الاقليمية، وبخاصة بعد ان لم يعد قرارها باغلاق المراكز الثقافية الايرانية في السودان، بأي فائدة تذكر من قبل بعض العواصم الاقليمية، التي كانت «تتهم» البشير بالوقوف الى جانب ايران ومساندة «مشروعها» الاقليمي.

    تراجع البشير عن وعوده بعدم الترشح، والتي اخذت بُعداً «جدّياً» لدى بعض المتابعين للشأن السوداني وبخاصة بعد «انقلاب القصر» الذي قاده ضد اقرب اصدقائه وحلفائه (غازي العتباني) والإتيان بجنرال في الجيش الى جانبه، قيل في حينه ان الرجل يريد الاطمئنان الى ان الرئيس الجديد لن يتخلى عنه ولن يسارع الى تسليمه للمحكمة الجنائية الدولية، ليس مفاجئاً (التراجع)، وهو كان اصلاً بذل وعوداً مشابهة، لكنه تراجع عنها ولم يكن السودان قد وصل الى وضعه البائس الراهن على مختلف الصعد، كما كان يفعل جنرال «عربي» آخر اسمه علي عبدالله صالح، عندما كان يُقْسِم انه لن يترشح، ثم لا يلبث ان يرضخ لرغبة «الجماهير» وضغوط حزبه (اسم حزبه وحزب حسني مبارك.. المؤتمر ايضا).

    ثمة ما يدعو للغضب في هذا المشهد العربي، الذي يزداد بؤساً وتردياً، وسط انظمة تعيش معظمها ازمات بنيوية عمييقة وتفتقد الى ابسط انواع الشرعية، يحاصرها الرفض الجماهيري ويُثقل عليه الفساد والشللية وتزايد المديونية ونضوب الخزائن، في وقت ترتفع اصواتها باتهام قوى المعارضة، بأسوأ انواع الاتهامات، حدود العمالة لاسرائيل، على نحو ما فعله البشير في اتهامه للصادق المهدي بأن الاتفاق الذي وقعّه مع الجبهة الثورة المتمردة في دارفور انما تم بوساطة.. صهيونية.
    فوز البشير-إذا ما واصل الترشح-في نيسان القريب وارد، ويكفيه انه سيكون فوز بطعم الهزيمة، وخصوصا ان لا احد في المعارضة التي اعلنت مقاطعتها الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، يستجيب لدعواته بالحوار، غير شريكه القديم/ الجديد حسن الترابي الذي فقد هو الاخر كل..صدقيته.
    mailto:[email protected]@jpf.com.jo


    نقلا عن الراكوبة

    الغريبة انو يجئ الآن من يقول للكيزان و رئيس حكومتهم البشير لماذا تكذبون على الناس.... قلتو البشير ما حيترشح و كذلك قال البشير نفسه...
    ههههههههه...جد نكته ...هل صدق الكيزان يوما منذ مجيئهم للحكم.؟ المجموعة المسيطرة الآن بقيادة عمر البشير لن تتخلى عن الحكم ابدا و عمر البشير فى مقدمتهم لن يتخلى عن الرئاسة لأن تخليه من الرئاسة يعنى انه وضع نفسه تحت خطر التسليم للمحكمة الجنائية الدولية.. هم يناورون كما قلت و يستخدمون كافة الاساليب للاستمرار فى الحكم و فى مقدمتها الكذب..عنوانهم الاول
                  

10-23-2014, 05:24 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما جاء فى التسريبات الامنية ينفذ بحزافيره على الارض...الانتخابات فى موعدها و (Re: هشام المجمر)

    Quote: الخرطوم – فرانس برس

    انتقدت أحزاب سودانية معارضة، أمس الأربعاء، ترشيح حزب "المؤتمر الوطني" الحاكم الرئيس عمر البشير لولاية جديدة في الانتخابات المقررة في ابريل 2015.

    وكان الحزب الحاكم أعلن الثلاثاء أن البشير (70 عاما)، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة في إقليم دارفور في غرب السودان، انتخب لولاية جديدة على رأس الحزب وبالتالي سيكون مرشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة. ولقيت هذه الخطوة رفضا عارما في صفوف أحزاب المعارضة.

    وقال عبد القيوم عوض جاد السيد، الأمين العام لحزب "المؤتمر السوداني" المعارض، لوكالة "فرانس برس" إن "حزب المؤتمر الوطني لا يحترم الديمقراطية ولا يهتم بها".

    ووصل البشير الى السلطة في 1989 بانقلاب عسكري دعمه الاسلاميون، وقد وقع في 2005 اتفاق سلام مع متمردي جنوب السودان انهى حربا أهلية امتدت لـ22 عاما بين شمال السودان وجنوبه اللذين انفصلا لاحقا بموجب هذا الاتفاق.

    ودستور 2005 الانتقالي الذي تمت كتابته بموجب اتفاق السلام مع الجنوب ينص على أن ينتخب الرئيس لدورتين فقط، وقد انقضت هاتان الفترتان، لكن "حزب المؤتمر الوطني" يقول إن البشير تم انتخابه مرة واحدة في عام 2010، وكان رئيسا "للفترة الانتقالية" بين 2005 و2010.

    بدوره قال المتحدث باسم "الحزب الشيوعي" المعارض، يوسف حسين، لـ"فرانس برس" إن "ترشيحه سيعقد أزمات السودان".

    ورفض الحزبان الشيوعي والمؤتمر السوداني دعوة البشير للحوار الوطني التي اطلقها في يناير الماضي.

    وتواجه حكومة البشير تمردا مسلحا في منطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق وتزايدا في معدلات العنف في إقليم دارفور في غرب البلاد.

    وفي هذا السياق، اعتبرت واحدة من الحركات المسلحة الرئيسة في دارفور، حركة "العدل والمساواة"، أن ترشيح البشير "يؤكد ديكتاتوريته".

    وقال المتحدث باسم "العدل والمساواة"، جبريل ادم بلال، لـ"فرانس برس": "لا أعرف كيف لحزب أن يرشح شخصا مطلوبا وغير مقبول إقليميا ودوليا ومحليا".


    نقلا عن الراكوبة..
                  

10-23-2014, 07:29 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما جاء فى التسريبات الامنية ينفذ بحزافيره على الارض...بوست لرصد ردود الافعال على ترشيح البشير (Re: هشام المجمر)

    كنت عايز ارفع كاركتير الراكوبة السيرفر ما بيستجيب
    الرابط

    http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-168312.htmhttp://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-168312.htm
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de