|
|
 بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟
|
قاعدين في صينية الغدا ... و في ضلعة و فتة قاعدة علي جنب كده ...
الاولاد غايتو بياكلو الضلع ... اما البنات فما عندهم شغله بلحم الخرفان نهائياً ...
اما الفتة فأنا و الحاجة فقط ...
عندي شطة قبانيت جاياني من السودان ... امّها بت عم ابوها ...
قمت ظبطتها ليك بالليمون و الذي منه ... و كترت الشطة ...
و قلت لي بتي الصغيرة ... جربي الشطة ... ابوك بيظبط شطة ( ابو كديس ) ...
قامت عاينت كده و سالتني ... ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the cat ؟؟
اتنحنحت غايتو ... و قلت ليها دى كانت ماركة حقة حاجه بشربوها في السودان ...
و البنية حريفه مشت السودان كتير ...لدرجة عارفه انو الكديس ياهو الCAT حق هنا ...
( رغم انو كدايسنا ديك ) لا Cats و لا شي ...
بس قالت لي لا .. أنا ما شفت ال Drink ده ؟ ... ببيعوهو وين .؟
____________________________________________________
بالله حسي جعفر نميري مش دخلنا في احراجات مع الوليدات ؟
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: معاوية الزبير)
|
عزيزنا القباني
سلامات
رحم الله عمنا حاج عبدالله منصور .
أذكرو كان بجيبو من سوق الدامر بي الباكو في سنين الستينات .
أبوكديس كان ماركة سجاير شعبي .. نفس مواصفات سجاير أبونخل ونفس السعر .
ويعتبر درجة تانية بعد البحاري .
والبحاري زأتو يعتبر درجة تانية بعد الروسمان .
بس أبو كديس سمعتو كانت قوية يعني الزول البدخن أبوكديس ويشرب عرقي بركاوي ده بكون
زول ما هامو جون كلود زأتو هههههههها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
حبيبنا اخبارك ياخ
االمدام و الاولاد ..
تعرف الكديس دا كائن غريب ياخ و بالذات كدايس المستشفيات ديك فما بالك بابيها ..
و في مناطق كتيرة في السودان الكديس مرتبط بالجن ..
http://1.bp.blogspot.com/-XoX4LDIC39g/UaeG4XRIpQI/AAAAAAAABtI/wDji3k9Uvjw/s1600/tom+and+jerry11.jpghttp://1.bp.blogspot.com/-XoX4LDIC39g/UaeG4XRIpQI/AAAAAAAABt.../tom+and+jerry11.jpg
تحياتنا لياسمين ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
| Quote: ابو بت وابو تراكتوار وابو رحط وابو كديس وكان اقواهم عشان كده الواحد كان لما يعمر الطاسة ويكون كويس جدا الجماعة طوالى ينادوهو بابوكديس ذى ابو الزفت وواقف لمبة واخر الابوهات على ما اذكر كان ابو مفتاح ولن ننسى اياما مضت |
جننت الذاكره جن يا المرضي ... :)
انا نسيت ابوبت كان ذائع الشهره ... و ابومفتاح كان فاخر و اعتقد كانو بيصدروهو ...
كان في نوع تاني نسيت اسمو كان اغلبو للتصدير ...
ياخ ايام عجيبه ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
يحيى قباني والزملاء
صباحكم خير
أعتقد أن أول تسمية لأبوكديس تاريخياً كانت لحجارة البطارية افريدي Eveready , فكل الحجارة غيرها لم تكن تعمّر طويلاً في إنارة البطارية أو للرادي لكن هذه الحجارة أبلت بلاءاً حسناً وأعجب بها المستهلك السوداني وكان يطلبها بالإسم من الدكان "أديني حجار بطارية من أبوكديس الأصلي" , والأصلي هذه لأنه كان يوجد منها أنواع بنفس اللون والشعار تقريباً ولكنها مقلدة
ولكم تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: Ahmed Khalil)
|
غايتو يا استاذ يحيى نحن طبعا ابو كديس ده ما حضرناهو الا في حجارة البطارية زي ما ذكر من سبقني ,,, لكن سمعنا بي ابو كديس القلتو ده كووولو ... بس عايزك تورينا هسة امو بت اعم ابوه دي جبتهامن وين ياخ انا في المنبر ده كلو ما لاقاني واحد بيعرفها وحبوبتي دائما بتقول لي انت (( مكركر ومفتوق )) ومنها عرفت شرح المعلومه اعلاه .. على العموم هنيالك بالشطة ابو كديس بس كتر من البارد ...
تحياتي : ياسر العيلفون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: ياسر السر)
|
Quote: غايتو يا استاذ يحيى نحن طبعا ابو كديس ده ما حضرناهو الا في حجارة البطارية زي ما ذكر من سبقني ,,, لكن سمعنا بي ابو كديس القلتو ده كووولو ... بس عايزك تورينا هسة امو بت اعم ابوه دي جبتهامن وين ياخ انا في المنبر ده كلو ما لاقاني واحد بيعرفها وحبوبتي دائما بتقول لي انت (( مكركر ومفتوق )) ومنها عرفت شرح المعلومه اعلاه .. على العموم هنيالك بالشطة ابو كديس بس كتر من البارد ...
تحياتي : ياسر العيلفون |
ياسر يا فنان ...
امو بت عم ابوهو ؟
يا فنان ياخي انحنا اتربينا وسط ناس حنان و كمية من الحبوبات فيهن المرهة و فيهن الداقه درب الطير ...
كيفن ما نعرف الكلام ده ياخي ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: أسامة العوض)
|
الاخ اسامه العوض بعد السلام
كان هنالك بيريك الترانزيستور ومن زمن البطارية الكبيرة للراديو ابو بطارية وبعدها جات الحجارة الصغيرة وحتى بعدها ظهر ابو كديس الاحمر وتمت صناعته في السودان ولكن وين الله اعلم راحت مع الراحو زيها
زر قناتي في اليوتيوب من فضلك واشترك فيها
https://http://http://www.youtube.com/user/KabbashiSudanwww.youtube.com/user/KabbashiSudan
كبـّاشي الصافي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: خضر الطيب)
|
اسجرني واصعط نفسك
يا صاحب
وضيوفك
ابوكديس
شيري ابوكديس حسب ما حكي لينا
وابوترتر
نحكي ليك واحدة حكوها لي وحكيتها هنا
نحكيها تاني وقت الكلام جاب الكلام
بار ابونجمة اشهر بارات كوستي قبل القبل .. وكان في قاضي مشهور في كوستي حتي صار وزيرا للعدل
جابو بيهو واحد عمل مشاكل شديدة في الحلة وضارب ليهو كم زول
سألو
مالك مجنون
قال ليهو
والله يا مولانا شارب شيري
قال ليهو
الشيري شربناهو ما بسوي كدة
قال
لا دة نوع جديد ابو ترترين
قال ليهو من وين
بار اب نجمة
قال ليهو اقعد هنا ورفع الجلسة
وركب اللاندروفر ومشي للبار
صحي عندكم شيري جديد
قال ليهو
ايوة يا مولانا ابو تراكتورين
جا راجع فك الزول
المصدر
قصة مشهورة وسط الناس الزمان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: قال ليهو اقعد هنا ورفع الجلسة
وركب اللاندروفر ومشي للبار
صحي عندكم شيري جديد
قال ليهو
ايوة يا مولانا ابو تراكتورين
جا راجع فك الزول |
هههههه ...
زمن الجمال و الفرح يا صاحب ...
بالله شوف الاريحية دي ...
القاضي بالليل يقعد مع سيد البار ... و مفتش الصحة و دكتور الشفخانة و ضابط النقطة ...
وكم تاجر كده و كم موظف من الموظفين الكبار ...
و شرط كلهم يكونوا منقطين الكنكان نقيط ... و غالبا يكون مطعّم ...
ايام ياخ ... و كوستيكم دى انا بريدها ريده ... بي سمكها و فسيخها كمان ... اها شنو ليك ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
الاخ ود اب سن بعد السلام
القاضي دا انا بعرفو شخصياً.. ولكن من حسناته أنه أوصى بارجاع محاكم الادارة الاهلية لانه اقتنع بعد قضية البقرة المشهورة ان هنالك قضايا لا مثيل لها في القوانين الهندية والبريطانية والسودانية ولا يمكن حلها إلا بواسطة قضاة شعبيين من القبائل التي تتنازع وقد كان له ما أراد وتم ارجاع المحاكم الشعبية ولو تذكر محكمة ود نواي الشهيرة. تحياتي.
زر قناتي في اليوتيوب من فضلك واشترك فيها
https://http://http://www.youtube.com/user/KabbashiSudanwww.youtube.com/user/KabbashiSudan
كبـّاشي الصافي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: خضر الطيب)
|
Quote: سلام يا قُبة و ضيوفك المعتقين
شايفك ما جبتا سيرة ابو تراكتر :) |
يا خدوري كيف نسيت ...
كمان عندك ابورحط ... و جنوبية و خمسة نجوم و علي شمالك ...
انت عارف علي شماالك معناتها شنو ؟
الحركة زمان كانت شمال ... فعلي شمالك يعني ( أركن ) ...
وعلي فكره بعد ما ابعاج قلب الحركة يمين طلع شري اسمو علي يمينك ... يعني الاولاد مواكبين للتطور ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
عزيزنا قباني
ان شاء الله الضلعة و الفتة و الشطة تنفعكم
انا غايتو جعان شوية ح أمشي اسلق لي
2 جنا جداد
و أشيل ال كزلك و اقطع لي بنضورة
و شوية ملح و فلفل و زيت و اتعشي بيهم
تعرف يا عزيز أنا يوم قلت للمدام في بنضورة في البيت
نظرت لي نظرة غريبة وما اتكلمت معاي الا بعد اعتذرت ليها
و من اليوم داك بقيت استخدم الكلمات القديمة دي عند اللزوم
تحياتي لك و للاسرة الكريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: Hamid Elsawi)
|
Quote: عزيزنا قباني
ان شاء الله الضلعة و الفتة و الشطة تنفعكم
انا غايتو جعان شوية ح أمشي اسلق لي
2 جنا جداد
و أشيل ال كزلك و اقطع لي بنضورة
و شوية ملح و فلفل و زيت و اتعشي بيهم
تعرف يا عزيز أنا يوم قلت للمدام في بنضورة في البيت
نظرت لي نظرة غريبة وما اتكلمت معاي الا بعد اعتذرت ليها
و من اليوم داك بقيت استخدم الكلمات القديمة دي عند اللزوم
تحياتي لك و للاسرة الكريمة |
مشتاقين يا صاوى ...
مطول الغيبات يا زول ...
انت ما حكيت ليك قصة الجنا جداد ؟
انت البوديك تهبش شنو خليك في التوماتو و البوتاتو يا حاج
خليك مع الزمن ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
ابو الياء حليل زمن ابوكديس والفلاش والبيرة ام جمل زمن زمن الناس قيم واخلاق الخرطوم كلها تغني بالليل الدنيا وردية سان جيمس وصالة GMH في الخرطوم حديقة اركويت وكازينو النيل الازرق في بحري والبارات شغالة للساعة واحدة بالليل بالله تقلى الاقباط فارشين الجبنة المضفرة والمخلل والزيتون والله الحاجات ما تلاقها الا قدام البارات الناس كان عندهم اخلاق ومروءة والله ما كنا نسمع بيها كان كلهم موظفين زمن الموظفين محترمين يفكوها تاني يوم في المكاتب بي ام فتفت وشوف الاخلاق كانت كيف المراسلة لو رجل كبير لازم ينادوهو ياعم قلان حتى المدير يقوليهو ياعم فلان ياربت يرجع ذلك الزمن بي كديسه وابو صليبه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: عز الدين ادريس محمد)
|
| Quote: ابو الياء حليل زمن ابوكديس والفلاش والبيرة ام جمل زمن زمن الناس قيم واخلاق الخرطوم كلها تغني بالليل الدنيا وردية سان جيمس وصالة GMH في الخرطوم حديقة اركويت وكازينو النيل الازرق في بحري والبارات شغالة للساعة واحدة بالليل بالله تقلى الاقباط فارشين الجبنة المضفرة والمخلل والزيتون والله الحاجات ما تلاقها الا قدام البارات الناس كان عندهم اخلاق ومروءة والله ما كنا نسمع بيها كان كلهم موظفين زمن الموظفين محترمين يفكوها تاني يوم في المكاتب بي ام فتفت وشوف الاخلاق كانت كيف المراسلة لو رجل كبير لازم ينادوهو ياعم قلان حتى المدير يقوليهو ياعم فلان ياربت يرجع ذلك الزمن بي كديسه وابو صليبه |
ابو جمل يا عز الدين ... ابو جمل ...
ياخ زمن عجيب ... المصيبة انو الما عاشو ما بيقدر يفهم كلامنا ده ... ولا يقدره ...
بس نموت بالفي راسنا ده و خلاص ... نعمل شنو ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: عاطف عمر)
|
Quote: أتاري جملة ( الكديسة دي حقتكم ؟؟؟؟ ) قد إرتبطت في ذهن شباب تلك الأيام بنكتة قيل أن صاحبها وقد ضمته ( جلسة ريد ) مع حبكانته قد سألها هذا السؤال عند مرور كديسة مماثل وعندما أجابته بالإيجاب باغتها
" طيب بالمناسبة دي أديني بو......ة "
ما حير صديقنا ( ك ) ..... طبعاً بعد العقد هو
متى وأين وكيف سمعت خطيبته ( المسيكينة ) تلك النكتة ؟؟؟ |
يا عاطف عمر ... الاجيال الجديدة تتعلم كيف و تستلم الرايه كيف
اذا قمنا بتحريف كل النُكَت ...؟
الامانة تقتضي انك تحكيها بي ضبانتها و زى ما قال صاحبنا ( عليك يا الله ) ...!!! ههههههههههه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: khaleel)
|
Quote: يا عاطف عمر ... الاجيال الجديدة تتعلم كيف و تستلم الرايه كيف
اذا قمنا بتحريف كل النُكَت ...؟
الامانة تقتضي انك تحكيها بي ضبانتها و زى ما قال صاحبنا ( عليك يا الله ) ...!!! ههههههههههه |
لو قلناها بى ضبانتها يا قبة بوستك ( الخايف عليهو دا ) والله بيمشي الخور .......... هههههههههههههههه
_____________
ود الزبير يا حبيبنا
النكتة في روايتها الأصلية كما نوه حبيبنا قباني مش تخلى البنية تصرخ بل تخليها تنط سبعة حيط
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: khaleel)
|
Quote: دفقت البيرة في الشوارع
يا حليل زمن الكوارع
يا نميري وكلو منك يا نميري
ابوكديس افتكرتو فعلا حجر البطارية
لكن فعلا الكديس طلع سرو باتع
تحيات كتيرة يا عراب |
ابو الخِل يا جميل ...
عندي تسجيل لي عسلية حوا خميسها ... علي لحن احرموني و لا تحرموني ...
ما لازمك ؟ ههههه
عسلية حوا وخميسها
بالزبيب و التين ما بقيسها
و العجب عسلية نفيسه ..
بالقلوب الضالة و تعيسه ..
البيها نسكر و نطشم تمام ...
و من شرابك انا يا سلام
يوم مشينا لي ناس البنية
الاعيسر قال لسة نيّه
و الجعيّص قال ما عليا
كبو لينا و خلو الكلام ...
و يوم مشينا لي ناس أمينة
شلنا لحمة كتيرة و سمينة
والجرادل طلعنا دينها
في دقايق خلصت قوام ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
قباني .. سلام ... انتا وضيوفك ....
ابو كديس .. حسب ما اذكر ....كانت ماركة لبطاريه و سجائر .. كما تفضل الاخوان
ولقوة ومتانية هذه الماركه ..
اصبح الناس يطلقون اي شي جيد على( ابو كديس )
غايتو انا ما بتذكر شري كان اسمو ابوكديس
لاكيييين كان في ابو بنت ..وابو مفتاح .. وابو تركتر .. وبيره ابو جمل ..وكورفزير .. وغيرها ..
وخيرا فعل نميري بايقافها .. لتنتعش الخمور البلديه ( الكريستال ) التي كادت ان تنقرض ..... ومن ديك .. وعييييك ...
وبمناسبة السكارى ...
قال ليك
زمن كشات الخدمة الوطنية (الالزامية)
الجماعة دخلو السوق عشان يلقطوا الشباب
طبعاً جري شديد ...هرج ومرج ...
واحد شارب كريستال شاف الجماعة جارين وقام جاري معاهم وهو مافاهم حاجه
وكل مرة يسأل زول: أسمع يا أبو الشباب في شنو ؟؟؟
ما لكم جارين ؟؟؟
ما في زول رد عليهو
جري شديد ...وكل ما يسال ... يلقى طناش ...
اها زولك لامن زهج قال ليهم : مالكم ؟؟
نُفِخَ في الصُّور ... ولا شنووو؟؟؟؟؟؟ 
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: محمد مجيدو)
|
| Quote: .......فيهن المرهة و فيهن الداقه درب الطير |
قبانى. تحياتي. وكامل المعزّة.
طال الغياب بسبب مشاغل الدنيا ووجائع الوطن.
لكن جابتني استراحة ابو كديس دي.
وقلت ادخل بالمرة اسلم عليك. وبكون
فيها معارف كتيرة منثورة كعادة بوستاتك.
زي الكلام الفوق دا. وقد كان.
ولآنه معانا شباب هنا ما بكونوا عارفين "المرهة" يعني شنو
ولا "درب الطير" دا بودي وين! فليزمك شرح ومعاه حاجة خاصة من (أبو داوود) مثلا عن درب الطير؟
تحياتي مرة أخري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: بَلّة البكري)
|
Quote: قبانى. تحياتي. وكامل المعزّة.
طال الغياب بسبب مشاغل الدنيا ووجائع الوطن.
لكن جابتني استراحة ابو كديس دي.
وقلت ادخل بالمرة اسلم عليك. وبكون
فيها معارف كتيرة منثورة كعادة بوستاتك.
زي الكلام الفوق دا. وقد كان.
ولآنه معانا شباب هنا ما بكونوا عارفين "المرهة" يعني شنو
ولا "درب الطير" دا بودي وين! فليزمك شرح ومعاه حاجة خاصة من (أبو داوود) مثلا عن درب الطير؟
تحياتي مرة أخري |
بله البكري يا صديق الزمن الجميل ...
ياخي مشتاقين ده اولاً ...
و الدنيا ياها الدنيا كان قابلنا مشاغلها ما حنعمل شي بخلافها ...
فما تطول الغيبات ...
اما الشباب يا بكري ... كان بقت علي مرهة و مفصده
تبقي هينه ...
ياخ ديل بره الشبكه الاصلية تماماً ... ده جيل الواتساب يا حبيبنا ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
Quote: ن الجمال و الفرح يا صاحب ...
بالله شوف الاريحية دي ...
القاضي بالليل يقعد مع سيد البار ... و مفتش الصحة و دكتور الشفخانة و ضابط النقطة ...
وكم تاجر كده و كم موظف من الموظفين الكبار ... |
ذكريات حبيبنا قباني .. ما تنسى شعار القعدة الفوق ( كلام الليل يمحوه النهار )
أبوكديس كان أفخم من ابوبنت .. لا اذكر كان صناعة قبرصية زي ( سايبرس )
لكن الأخطر وكان أكثر حداثة ( بعد تسعة )
اخي يجى .. ليه الحاجات كانت عادية زمان ..
يعني عندما في الشمال النوبي البوقانا والشراب كان عادي بس على الشرط بدون مشاكل ..
آخر مرة أذكر ( أبوكديس كان 52 قرش )
لك التحية ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
Quote: ذكريات حبيبنا قباني .. ما تنسى شعار القعدة الفوق ( كلام الليل يمحوه النهار )
أبوكديس كان أفخم من ابوبنت .. لا اذكر كان صناعة قبرصية زي ( سايبرس )
لكن الأخطر وكان أكثر حداثة ( بعد تسعة )
اخي يجى .. ليه الحاجات كانت عادية زمان ..
يعني عندما في الشمال النوبي البوقانا والشراب كان عادي بس على الشرط بدون مشاكل ..
آخر مرة أذكر ( أبوكديس كان 52 قرش )
لك التحية ..
|
استاذي الجميل علي عبدالوهاب ...
زى ما قال عمنا الشاعر الانيق عبيد عبد الرحمن
حليل زمن الصبا الماضي وحليل زهر الحياة الزاهر
حليل زمن الحبيب راضي وحليل زمن الهوى الطاهر
تعرف ... كلما اتأمل في الأبيات دى ...
اقول طيب الحال الفيهو انحنا ده نقول فيهو شنو ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
قباني يا حبيب ..
طولنا يأخ من واحات طرحكـ الوريف ..
وضاح المحيا ..
واشتقنا لتساقي راح تلكـ الحروف ..
لنسكر من خمر معانيها المعتّق ..
غايتو بتذكر الشري ده طشاش طشاش ..
كنت بشوف قزايزو في البيت ..
( أبو بنت ) .. هو والبيره .. ( أم جمل ) ..
وكنا مرات بنتشوطن ونبع القزاز ..
لــ ( المعاااا قزااااااز ) ..
ونشتري بي قروشم طحنية وبيبسي ..
ما اندى ذلكـ الزمن الجميل ..
كان الشراب فيهو ولا عيبه ..
وكان العيب هو العيب ..
الآن الشراب عيب ..
ودونكـ كثيراً من العيوب التي إستمرأها الناس ..
رغم أنها أفدح من ( الشراب ) ..
وأضحت عادي بالزبادي .. وكما الشراب ..
في ظل هذا المشروع الحضاري ..
ما دايرين نصغر نفسنا ساي .. ( نحمد الله ع الكبر ) ..
لكن كومنا من زمن نميري ولي جاي .. 
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: جمال ود القوز)
|
Quote: قباني يا حبيب ..
طولنا يأخ من واحات طرحكـ الوريف ..
وضاح المحيا ..
واشتقنا لتساقي راح تلكـ الحروف ..
لنسكر من خمر معانيها المعتّق ..
غايتو بتذكر الشري ده طشاش طشاش ..
كنت بشوف قزايزو في البيت ..
( أبو بنت ) .. هو والبيره .. ( أم جمل ) ..
وكنا مرات بنتشوطن ونبع القزاز ..
لــ ( المعاااا قزااااااز ) ..
ونشتري بي قروشم طحنية وبيبسي ..
ما اندى ذلكـ الزمن الجميل ..
كان الشراب فيهو ولا عيبه ..
وكان العيب هو العيب ..
الآن الشراب عيب ..
ودونكـ كثيراً من العيوب التي إستمرأها الناس ..
رغم أنها أفدح من ( الشراب ) ..
وأضحت عادي بالزبادي .. وكما الشراب ..
في ظل هذا المشروع الحضاري ..
ما دايرين نصغر نفسنا ساي .. ( نحمد الله ع الكبر ) ..
لكن كومنا من زمن نميري ولي جاي .. |
ود القوز يا حلو ...
النميري بدا يضربنا بالبمبان سنة 72- 73 و طالع انحنا في الوسطي ...
____________________________________________
ياخي قوزكم ده انا بريده ريدتي لي صاحبي علم الدين الهادى ..
ما جاب زول غلط ... ماشاء الله ..
هاك نديك هدية ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
لا حولاااااااااااااااااااااااا ........ أصلو ما تقول لي اليافطة دي لسة موجودة في سوق أمدرمان.
______________
صراحة أبو كديس أنا ما عارف إنو Brand ...... لكن كنت مفتكر إنو تسمية أخوان و(قعدات).
بس البوست ده جاب محن تانية، بالإضافة لي ( ابستولو حاجوغلو) أعلاه، جاب لينا Craven A وجاب الـ (كيتي كولا) وكانت قد ضاعت من الذاكرة.
يا يحي لو مشيت السودان الزمن ده، حتسمع بالـ(شامبيون) ما تفتكر إنو السجاير العلبتو صفراء وفيهو صفقتين داك رجع ......... ده عبارة عن (بربيكان) سوداني.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
Quote: لا حولاااااااااااااااااااااااا ........ أصلو ما تقول لي اليافطة دي لسة موجودة في سوق أمدرمان.
______________
صراحة أبو كديس أنا ما عارف إنو Brand ...... لكن كنت مفتكر إنو تسمية أخوان و(قعدات).
بس البوست ده جاب محن تانية، بالإضافة لي ( ابستولو حاجوغلو) أعلاه، جاب لينا Craven A وجاب الـ (كيتي كولا) وكانت قد ضاعت من الذاكرة.
يا يحي لو مشيت السودان الزمن ده، حتسمع بالـ(شامبيون) ما تفتكر إنو السجاير العلبتو صفراء وفيهو صفقتين داك رجع ......... ده عبارة عن (بربيكان) سوداني. |
انتو طبعاً ناس ( تمُرنا ) ما عنكم علاقة بالشرشور و الحاجات دى ... :)
بشاغلك بس ي ( مولانا ) عارفك كنت زول ( دبُل كولا ) بس ...
______________________________________________________
بس اى زول درس في جامعة الخرطوم لو ما ضاق طعم الشري بكون شماهو ...
لانو كل الكبايات البتشرب فيها سواء الشري او العرقي كانت عبارة عن كبايات الشاي من البوفيهات داخل الداخليات ...
و كلنا يعلم كيف كانت ( تُشطَف ) تلك الكبابي ...
و الناس تشيل و تمزمز في شاهي البوفيه قايلنو زهرة الشمس ...
يعني شاي الداخليات ممكن تقول عليهو شاهي منزوع الكحول .. ما بيخلي من بوينت حاجه كده ...
زى الباربيكان حقتك دى يابو الريش ...
____________________________
تتذكر بسكويت الحرمين يا محمد ؟
علبتو حديد مستطيله لونها اخدر و مرسوم فيها صورة الحرمين !!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
الله يا على على اندياح المكنون والله زمن لن يكرر الناس كلها مروءة ورجولة وكانوا فعلا عشا بايتات تمشى يوم الخميس تلقى حديقة المقرن مليانة ما في واحد يغلط على واحد والله تسمع كلمة تخدش الحياة والاسرة متجمعة زمن الخرطوم كانت تغني ثقافة الناس الفرح والبهجة نحن اصبحنا نعيش على الزكريات سبحان الله رجال البوليس كانوا قمة الادب مع الناس وقمة الاحترام للناس حرية تقف عند التعدي على حرية الاخرين وكل واحد يعرف مكانوا الصغير يحترم الكبير والكبير يوقر الصغير والمعلم عندو هيبة الموظف عند هيبة سبحان الله الناس كلها محترمين ما زي دين النفاق الايام دي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: عز الدين ادريس محمد)
|
سلام الاكرم يحي وضيوفه الكرام
ليك مليون تحية .. دي ذكريات فعلا تنزل الضغط والسكري ووعثاء الغربة
لا تعتبروها مجاهرة .. ولكن نوع من اندياح المكنون .. آه من الزمن الجميل
كان عندنا اصدقاء وجيران شغالين في مصنع البيره وكنا بنمشي نلعب كوره في
ميدان البيره لانه كان نجيله..وكنا بعد الماتش يدخلونا القيزان جوه ويدونا كيزان
حديد كبييييييره ويلا نغرف من البيره المركزه بنسبة 100 % قبل ما يخففوها..
ويلا بعد مانطلع ويضربنا هواء بحري المنعش..تصل البيت حالتك تحنن كنا
الواحد فينا يتجدع في العنقريب مايرفع دماغه الا الصباح..
اما الشري انا شخصيا ابو مفتاح كان بصدع بي تاني يوم..قمرنا كان لمن تشربه بي
تلج مدروش وتطلع ماشي البيت صاحبك يلفك يقول ليك يازول بيتكم بي جاي
ايام فعلا زي ماقلت يا يحي نموت بيها وهي في الرأس
ولكم مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: عزالدين محمد عثمان)
|
Quote:
أخونا يحيى .. بوستك ذكريات .. نحن ناس ضواحي الدنيا ( زي ما قال قريبنا وردي ) ما طلعنا منها إلا للتزود بالعلم
عام 1977م جاء نميري الى دنقلا لاحتفال بعيد الاستقلال ومعه رئيس الصومال محمد سياد بري وفي يناير
درجة الحرارة تكون في دنقلا تحت الصفر .. الخواجة اسحاق صاحب بار دنقلا .. من كثرة الزحمة في البار
موقف اللوري في الشارع أمام البار وشغال بيع ( فتايل الويسكي وديمبل وجوني ووكر وبلاك آند وايت ) ولده ( شوتي ) شغال توزيع
صدقني شرطة المرور جاء وأبعد الناس في وسط الشارع فقط ..
أذكر في ذلك اليوم أكثر ما إستغرب له أهلنا الدناقلة عندما سبحت ( سارة جاد الله ) من ودنميري الى مشرع دنقلا
وكان حديث الناس لمدة سنين ..
لك التحية ..
كان زمن جميل .. الواحد ما كان عارف يصرف باقي الراتب في شنو .. الحياة كانت أرخص مما يتخيله الانسان
تاني ليك مليون التحية .. يا جماعة الكلام ده ذكريات .. كمان الواحد عايز ينزل الضغط والسكر .. وعثاء الغربة والكفيل
لا تعتبروها مجاهرة .. ولكن نوع من اندياح المكنون ..
شكراً كثير كثير .. آه من الزمن الجميل |
استاذي الجميل علي عبد الوهاب ...
هو كذلك ... و هي فترة عشناها ... و هو نفس وجهنا لا نتجمل ... و لا نلبس وجهاً للاسافير ...
_________________________________________________________
تذكرت احد الاصدقاء كان يلبس دائما القمصان ( المايو ) و من صفاتها كثرة جيوبها و هي تلبس من الخارج ...
كان ذلك الصديق حينما يأتي الي اي مناسبه ... يملأ تلك الجيوب بالفتايل علي ذكر الدمبل و البلاك اند وايت ...
كان يعبئها كمن يحمل قنابل يدويه ... وهو في ارض المعركة ...
و كان صاحبنا حريفاً جداً ... يفرز الجيوب تحسباً لمن يطلبه ...
كان يعبئ البلاك ليبل و الكرفوازير في جيب ...
و يجئ بالوايت هورس و الاشياء الاقل جودة في جيبه الآخر لطالبي ( الملِح ) و ( المنحلاتية ) ...
و لكن الحق يقال ... ان كنت من زمرته ... ينفحك من الجيب التقيل ... :)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
سلام بعد غياب طويل لكم جميعا احبتي
Quote:
كان زمن جميل .. الواحد ما كان عارف يصرف باقي الراتب في شنو .. الحياة كانت أرخص مما يتخيله الانسان
ياليت لو يعود السودان بابوكديسه وهو يحمل مثل حيرتك الجميلة هذه !!!!!!
والآن تصرف الراتب كله قبل ان يحين ميعاده بعشرات الأيام
ولهذا حتى الذين كانوا لايبتسمون الا في اول الشهر عند استلام الماهية
اصبحوا الآن لايبتسمون !!!!
نحن جماعتنا كانوا ناس مريسة ساااااي
هذا ما كنا نعرفه على الأقل
ولكن ظهر المدسوس حينما تم حفر ساس مدرسة ابتدائية
فقد أخرج البناؤوون مئات الزجاجات الخضراء الفاقع لونها أثناء الحفر !!!!!
ويقال ان الانجليز حينما خرجوا بهلوا أموالا طائلة على المزارعين في مشروع الجزيرة
فذهب بعضهم الى الزواج مرة أخرى
واتجه آخرون الى { أبوكديس } !!!
حتى { الشراب والسكر } كان بادب يومها !!!!
وكان لدينا مساعد طبي بودربيعة
والله لم نكن نميز بينه وبين مدير المدرسة آنذاك
فقد كان يهتم بسؤالك عن دروسك قبل ان تشكو اليه مرضك
وكان من الصعب ان يمنحك راحة مرضية
فهو يعرف جدول الحصص لكل الفصول من اولى ابتدائي حتى الصف السادس
وكنا نتمارض يومها من حصتي القواعد والرياضيات
وكنت اكره بشدة ما يسمى بالضمائر 00 هم وهن وهؤلاء وهذا
فهي تتشابه كالأرانب
ولا اعرف ان أميز بينها
وبالتالي يومها أمامك خيارين
إما أن تاخذ راحة مرضية وترتاح وتريح بالك
واما ان تضع لك اطلس تحت السروال مباشرة وليكن ما يكون !!!
ومهما كان مرضك
ومهما كانت شدته
وعلى الرغم من التمثيليات التي نقوم بها امام المساعد الطبي بغية استدرار عطفه
ولكنه يترك كل ذلك بعيدا
ولديه زجاجة خضراء بها محلول ابيض اشبه بالجير
وبجوارها كوز ابيض مطرقع
ياخذك على الرف
ومن ثم يقول لك غمض عيونك
ومن ثم تاخذ جغمة دسمة من هذا الجير
ومن ثم يدق لك بطنك ويقول ليك اجري الحصة ماتفوتك
ويشهد الله بعد هذا الدواء تشعر بنشاط غير عادي
وكذلك تفهم كل الحصص
والمشكلة انك ترى المدرس أخدر
وكذلك جميع الطلبة { خدر }
وبين الحين والآخر تطل عليك فقاعات خضراء !!!!
المهم في أحد الأيام اقتربت من هذه الزجاجة
فاذا مرسوم بها جمل
ومكتوب عليها ويسكي ماركة الجمل !!!!
يعني المساعد الطبي ربما يخلط جيره هذا با ابوكديس وابوجمل
ولهذا كانت الرياضيات والضمائر بعد الجرعة اياها فيري ايزي !!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: عزالدين محمد عثمان)
|
Quote: كان عندنا اصدقاء وجيران شغالين في مصنع البيره وكنا بنمشي نلعب كوره في
ميدان البيره لانه كان نجيله..وكنا بعد الماتش يدخلونا القيزان جوه ويدونا كيزان
حديد كبييييييره ويلا نغرف من البيره المركزه بنسبة 100 % قبل ما يخففوها..
ويلا بعد مانطلع ويضربنا هواء بحري المنعش..تصل البيت حالتك تحنن كنا
الواحد فينا يتجدع في العنقريب مايرفع دماغه الا الصباح..
اما الشري انا شخصيا ابو مفتاح كان بصدع بي تاني يوم..قمرنا كان لمن تشربه بي
تلج مدروش وتطلع ماشي البيت صاحبك يلفك يقول ليك يازول بيتكم بي جاي
ايام فعلا زي ماقلت يا يحي نموت بيها وهي في الرأس
ولكم مودتي |
ضربة الهواء مع البيرة المركزه دي ...ياها الربطت لي تان يوم ...:)
ياخ ايام حنينة و متوازنه ... الدنيا مالها بقت بايخة و سغيلة الان ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: عز الدين ادريس محمد)
|
| Quote: الله يا على على اندياح المكنون والله زمن لن يكرر الناس كلها مروءة ورجولة وكانوا فعلا عشا بايتات تمشى يوم الخميس تلقى حديقة المقرن مليانة ما في واحد يغلط على واحد والله تسمع كلمة تخدش الحياة والاسرة متجمعة زمن الخرطوم كانت تغني ثقافة الناس الفرح والبهجة نحن اصبحنا نعيش على الزكريات سبحان الله رجال البوليس كانوا قمة الادب مع الناس وقمة الاحترام للناس حرية تقف عند التعدي على حرية الاخرين وكل واحد يعرف مكانوا الصغير يحترم الكبير والكبير يوقر الصغير والمعلم عندو هيبة الموظف عند هيبة سبحان الله الناس كلها محترمين ما زي دين النفاق الايام دي |
داك زمن كنا نقيف في البص لما يجى زول اكبر منك تقعدوا مكانك ...!!
و زمن كنا نقضي اغراض بيتنا و اغراض الجيران و كت ابوهم عيان او مسافر ...
و زمن تخش الحلة تلقي الحلة كلها فارشة ما تعرف الميت اهلو منو ؟
و زمن الصيوان كان فرح كان ترح ... مدقوق من طرف الشارع و صواني الاكل مارقه من خشم باب اي بيت في الحله !!!
داك زمن اي زول كبير في الحلة بيتعبر نفسو ابوك و انت تبادله نفس الاحترام ...
داك زمن لو لقيت اي واحده في الحلة مارقه من بيتها ماشة السوق تجيب خدارها ... ترجعها بيتها و تمشي تجيب لها احتياجاتها ...
داك زمن لو عندك عربية و مارق من الخرطوم ماشي الصحافه و لقيت عمك من جيران الحلة ماشي الثورة يشيل فاتحة توصلوا و ترجاهوا ...
أما الآن .... ...( في هذا الزمن .. تف يا دنيا تف ) ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
Quote: سلام قباني و ضيوفه
سنة 95 كنا في لجنة من وزارة الصناعة لتقيم مباني حوش البيرة في المنطقة بحري .... دخلت مخزن قديم لقيت فيه كراتين بتاعة
ماركات الشري (lables) و اذكر منها شري التراكتور و شري البلبل الأحمر .....شلت مجموعة من بتاع التراكتور وريتها لواحد قريبنا
قلت له بتذكر الحاجة دي قال لي كيف ما بتذكرو دا امانة ما حرتنا حرات .
ونحن صغار كان عندي فهم انه السواسيو بحكم حجمها للناس الصغار ...مره في مناسبة نتحت باقي سيوسيو نمت جمعتين .
العايز يعرف السيوسيو يسأل قباني و رفاقه |
:)
بقينا مرجع يا محمد ولا شنو ؟. هههه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
Quote: Salma Salama · الأكثر تعليقا · Cedar Crest College
رموش شادية .. الخرطوم بالليل
فى اواخر الستينات كان للسينما المصرية حضورها الطاغى فى الحياة العربية بكاملها وفى السودان كان لها ايضا حضورها ،كانت يومها ملهمة الموضات للبلاد العربية وكذا كانت فى السودان ، دخلت من خلالها الباروكة والمكياج والموضة فى عالم الازياء متوازية مع مجلة حواء ، كانت الى كل ذلك ملهمة فى العلاقات العاطفية بلغتها التى باتت احد اللغات فى الحياة ، لها تاثيرها كما للمسلسل السودانى المبثوث من الراديو فى الاذاعة السودانية ، هذا وفر لغة اجتماعية على راسها تربع الكتاب الكبار حمدنا الله عبد القادر ، هاشم صديق ، احمد قبانى رحمه الله ، محمد
طاهر وغيرهم ، الا ان الفيلم المصرى على وجه الدقة وخاصة بعد دخول الالوان الى باحة الشاشة ، كانت النجمات محل حضور يتبارى ال"ترزية " فى تطبيق ازيائهن على النساء فى السودان متيحين للصبايا ان يصلن حدود الموضة من خلال الممثلات اللاتى كن معينا لا ينضب ، وانطوت الموضة على الكثير من الجمال من خلال الترزية ومن خلال ما كن يظهرن به ، خاصة فى الخرطوم ، حيث المشى الى السينما متاح ، وبعض المدن المزدهرة يومها فى محاولة للحاق بالخرطوم ، ظهرت يومها فساتين تحمل اسماء النجمات الاكثر شهرة ، وظهر فستان "رموش شادية " الذى كان له "رموش تتلامع "بين كل طبقة من القماش ، حيث كان التفصيل هو الاصل ، لم تظهر بعد الملابس الجاهزة الا حين حلت " محلات سلوى بوتيك " والتى كانت "عزيزة وغالية " يرتادها الاغنياء ومن هم فى الطبقة الوسطى التى انتهى امرها الان ؟؟؟
رموش شادية كان متاحا للعروسات لان القماش كان غاليا ، تلبسه العروس ورفيقاتها ، واخواتها ،فسارت تلك التسمية للفستان باسم شادية الفنانة المصرية الاشهر
يومها ، شادية منذ ان ظهرت كانت ملهمة باغنياتها وادائها الرفيع ، منذ اسماعيل يسن الى احمد رمزى الى كمال الشناوى الى عبد الحليم حافظ وغيرهم ، لكنها شادية التى لها رموش طويلة تخلب الباب البنات وطريقة تسريح شعرها ايضا كانت ملهمة ، تلك الرموش كانت واضحة فى حضور اللون الى الشاشة الفضية ، فارتدت البنات المكياج الذى ارتدته شادية ، وما ظل اسمه رموش شادية فى الخرطوم صار اسمه " الخرطوم بالليل فى الاقاليم ، حيث كان اهل المدن التى "غير الخرطوم " يزورونها ويندهشون لانوارها وملاهيها ومحلاتها التى لاتغلق ابوابها فى الليل بانوارها الخلابة ومن هنا جاءت التسمية " الخرطوم بالليل " تلبس النازلات الى الخرطوم اجمل ما لديهن حبذا رموش شادية او الخرطوم بالليل منتشيات بالانوار والاماكن التى لاتحقق الا فى الخرطوم ..؟ فشهر العسل كان من احب الاماكن لقضائه فى الخرطوم ، غاية الامنيات والامال كانت الخرطوم ، للاجازات ، العلاج ، الدراسة فى الجامعات حيث لم تتحول الجامعات الى "سوبرماركت بعد " وجاءت الاغنية " احى متين نزور الخرطوم " وما اكثر الذين يحضرهم خاطر زيارة "حديقة الحيوان وجنينة البلدية " من وحى تلك الاغنية ، فالقادرين من العرسان يتوجهون الى الفنادق الكبيرة ، اراك ، اكسيلسيور ، الفندق الكبير ، فندق السودان ، او تلك الفنادق فى وسط السوق العربى وامدرمان " وغيرها ، يتمشون بين الشوارع الكبيرة الجمهورية البرلمان تلك المكيفة الباردة ،يشترون الاقمشة غير المتاحة فى الاسواق المحلية لدنهم ليتم تفصيلها على عجل فى محلات ترزية شارع الجمهورية الاشهر يومها ، ومهما كانوا من الفقراء او الاغنياء فانهم يركبون نفس التاكسى الاصفر ، ويدخلون حديقة الحيوان بنفس القيمة ، ويزورون ضريح الجندى المجهول ، يرتادون محلات بمبو للايسكريم ،
وفى الامسيات يحتويهم مسرح سينما قاعة الصداقة بافلامه الغير متاحة فى الاقاليم غالبا يقعدون الى حدائق كانت مجانا ولا يفوتهم الوصول الى المسرح القومى والفنون الشعبية بعروضمها التى لم تكن تتوقف الا فى نهاية الموسم للمسرحين ..!حتى اذا ما حل العام 83 فاحال الجمال قبحا والحياة مواتا كل ذلك بات تاريخا لن تكتبه الكتب المدرسية قط
رد · · 13 نوفمبر، الساعة 04:59 صباحاً |
شكرا سلمى لهذا التوثيق
هنا مقال ذو صلة يا ريت أحد المترجمين يعمم الفائدة
Look back in joy: the power of nostalgia - The Guardian
http://www.theguardian.com/society/2014/nov/09/look-back-in-joy-the-power-of-nostalgia?CMP=twt_guhttp://www.theguardian.com/society/2014/nov/09/look-back-in-...nostalgia?CMP=twt_gu
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: معاوية الزبير)
|
المقال طويل جدا ولكنه يستاهل التعب
وهاكم بالتقطيع إذا لم يعمل الرابط
وبالمرة ننقل البوست دا من الصفحة التانية إلى الأولى
Look back in joy: the power of nostalgia
Tim Adams
Long considered a disorder, nostalgia is now recognised as a powerful tool in the battle against anxiety and depression. Tim Adams meets the researchers proving that looking back improves the look of tomorrow
Is it healthy to dwell in the past? Up until about 15 years ago most psychologists would have suggested probably not. The habit of living in memory rather than the present, of comparing how things once were with how things are now, was for several centuries thought at best a trait to avoid and at worst a root cause of depressive illness. Nostalgia was the soldiers’ malady – a state of mind that made life in the here and now a debilitating process of yearning for that which had been lost: rose-tinted peace, happiness, loved ones. It had been considered a psychological disorder ever since the term was coined by a 17th-century Swiss army physician who attributed the fragile mental and physical health of some troops to their longing to return home — nostos in Greek, and algos, the pain that attended thoughts of it.
Since the turn of this century, however, things have been looking up for nostalgia.
That shift began, to a considerable degree, in the mind of an émigré academic called Constantine Sedikides. Greek by birth, he worked for many years at the University of North Carolina in the States, but in 1999 he found himself transplanted to the University of Southampton, where he had taken up the role of professor of social and personality psychology.
Like all psychology professors, Sedikides’s default subject of study was his own mental process and in the first months of arriving on the English south coast he was struck by a new, startling habit of mind. A few times a week he found himself overwhelmed with a sense of his recent home in North Carolina. The atmosphere of his old department, the memory of summer evenings with family and friends in Chapel Hill could be triggered unexpectedly and flood his senses with sounds and smells. The thing was, though, these memories did not, when Sedikides analysed them, make him feel unhappy in Southampton – far from it. They rather, he decided, made him feel good about himself, helped to make sense of his journey. They were a profoundly rooting experience of some kind. This nostalgia did not seem a malady but a powerful stimulant to feel optimistic about the future. Sedikides decided to investigate it further.
In the decade or so since, Sedikides tells me in his office in Southampton, nostalgia has become a focus of enquiry in university departments across the globe, a whole new field of academic study that takes in sociology and political science as well as psychology. It’s a claim that is backed up by the hundreds of recent academic papers a quick internet search throws up. Southampton remains a centre of this nostalgia growth industry. Sedikides works in tandem with Dr Tim Wildschut, a senior researcher and another émigré, from Utrecht in the Netherlands. “Every week, to begin with, we were surprised by what we found,” Sedikides says. “We quickly built a programme of research around it.”
Some of the research has proved the universality of the feeling itself – a new study shows the commonality of nostalgia effects in 18 countries in five continents. Among these measurable effects, nostalgia is shown to be both a driver of empathy and social connectedness, and a potent internal antidote for loneliness and alienation. A fact which has led to the beginnings of nostalgia-based therapies for illnesses that include clinical depression and perhaps Alzheimer’s, about which Sedikides and Wildschut remain cautiously optimistic.
Sedikides talks of nostalgia as the “perfect internal politician, connecting the past with the present, pointing optimistically to the future” and a mental state “absolutely central to human experience”.
Through the lens of their research it seems that nostalgia is a kind of inbuilt neurological defence mechanism, which can be marshalled to protect us against negative thoughts and situations. In this sense, must it have a strong correlation with times of hardship and difficulty?
“That is certainly what we find,” Wildschut says. “Nostalgia compensates for uncomfortable states, for example, people with feelings of meaninglessness or a discontinuity between past and present. What we find in these cases is that nostalgia spontaneously rushes in and counteracts those things. It elevates meaningfulness, connectedness and continuity in the past. It is like a vitamin and an antidote to those states. It serves to promote emotional equilibrium, homeostasis.”
To be contiued
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: معاوية الزبير)
|
| Quote: The thing was, though, these memories did not, when Sedikides analysed them, make him feel unhappy in Southampton – far from it. They rather, he decided, made him feel good about himself, helped to make sense of his journey. They were a profoundly rooting experience of some kind. This nostalgia did not seem a malady but a powerful stimulant to feel optimistic about the future. Sedikides decided to investigate it furthe |
مقال بديع يا معاوية ...
جيب باقيهو لو ممكن ...
الاقتباس الفوق ده فوقو الزبده ...
يعني طلعنا ما عيانين يا ود الزبير شفت كيف ؟
بس عشان تعرفونا بنلعب البلّي ... و امتحنا سواقه بالعربات ال MM حقة عمك عبد الغني .... هههه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
Some of this research is historical. Wildschut was intrigued, in this context, by the strong anecdotal evidence of women in concentration camps during the Holocaust who “responded to starvation by waxing nostalgic about shared meals with their families and arguing about recipes and so on”.
Wildschut speculated about this habit being an “as if” loop – a mechanism by which your mind can temporarily affect your perceived body state – linking it to research which showed that people were significantly more likely to generate nostalgic emotions in a cold room than a warm one – and that those emotions had the effect of making the room seem warmer. When he published these findings he was contacted by a concentration camp survivor who said he had been trying to explain this process to people ever since the war ended. “This is what we did,” the man said. “ We used our memories to temporarily alter our perception of the state we were in. It was not a solution, but the temporary change in perception allowed you to persevere just a bit longer. And that could be crucial.”
It seems that the particular bittersweet combination of nostalgic memory is vital to such effects. Sedikides and Wildschut divide thinking about the past into three distinct areas: rumination, counterfactual thinking and nostalgia. Rumination and counterfactual thinking are related to bitterness and perhaps to depression – for instance, using memories to remind oneself of how poorly one has been treated or to reinforce regret. Nostalgia, Wildschut says, is distinct from these negative memories in that “it is always related to intimacy maintenance: I want to remind myself of the people who are no longer here and what they meant for me. It serves to remind you of what intimacy you have achieved and therefore what you are capable of. In the grouping of past-oriented thought,” he says, “nostalgia stands out as adaptive.”
In community experiments, research suggests that nostalgia helps build resources like optimism or inspiration or creativity, which are correlated with mental fortitude. “In difficult situations,” Sedikides says, “it appears that nostalgia grounds you. It gives you a base on which to evaluate the present as a temporary state, and in doing so it perhaps builds resilience. Though, obviously, we cannot rule out the alternative: that resilient people are able to access nostalgia more effectively…”
In many ways, a university is the perfect laboratory for this kind of enquiry. Nostalgia is perhaps at its most active and useful at what Wildschut calls “life’s major transitions”. Leaving home for the first time, increasingly to study abroad, is among the most powerful of these. So each autumn Sedikides and Wildschut are happily presented with a new cohort of the homesick and the displaced to help them with their research. They have developed a series of experiments to measure the effects of nostalgia at a micro scale.
They induce nostalgia by several techniques, but chiefly by getting individuals to describe one particularly meaningful or positive memory, something that the subjects frequently refer back to, which is called “vivid autobiographical recall methodology”. Sedikides and Wildschut, along with other researchers in the field, have also done pilot testing with large group populations identifying melodies and lyrics in songs which elicit nostalgia – contrasted carefully with songs that elicit cheerfulness or happiness. (Nostalgic songs score equally with the purely hedonistic songs on positive feelings evoked, but the nostalgic songs also score much higher on sadness.) A classic example, and a song that has been used in other studies, is Mary Hopkin’s “Those Were the Days” (originally a Russian folk tune), but great songwriters have, of course, always tapped the power of nostalgic yearning. In Ethiopia the word for nostalgia is tizita, Wildschut points out, which is also the word for a style of music. “When you hear the music you have no doubt, even for someone who knows nothing about Ethiopia or its music. It presses all those buttons. Longing, swaying.”
The stories students tell also share those unmistakable elements. “Mostly nostalgic narratives, whether collective or personal, are predominantly positive experiences,” Wildschut says of his students’ memories. “They do have elements of loss, maybe even trauma and sadness. But that is posed in a redemption sequence: ‘I lost my grandmother, but we went to the funeral and realised how close we are as a family.’”
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: معاوية الزبير)
|
In strongly nostalgic states, individuals are shown to be more likely to commit to volunteering or other expressions of altruism. Their sense of the value of money is weakened, leading them to make wilful purchases. Couples use shared nostalgia narratives to create and strengthen bonds between them. In group situations those with induced nostalgia not only tend to feel more closely bonded with the group but also more willing to form intimate associations with strangers and to be freer in their thinking. In one experiment, subjects in whom nostalgia had been induced were asked to set up a room for a meeting – those in a nostalgic frame of mind consistently set up the chairs closer than those in the control. In another experiment, those in nostalgic moods were asked to write essays, which were compared in a blind judging process with those of peers who’d had no induced feelings of nostalgia. The essays written in a nostalgic state were judged more imaginative and creative (storytellers, professional nostalgics, have long intuited this, not to mention poets).
Talking to Wildschut and Sedikides, I’m intrigued to know if those lazy pejoratives about forward- and backward-looking cultures have any merit. Are some nations more prone to nostalgia than others?
They suggest that the evidence is not yet solid – “That is part of the next five-year plan” – but that there is some credibility in the hypothesis that nostalgia may have something to do with how old and settled a culture is. “Nostalgia is more prevalent in China than here,” Wildschut explains. “Our Chinese and Japanese colleagues tell us that in their cultures children as young as seven or eight will normally use the words for nostalgia. Here, children won’t identify it spontaneously, though it can be explained to them.”
It seems to me that as a parent you habitually and subconsciously invoke nostalgia as one technique of helping children through difficult periods – reminding them to think of happier moments as a defence against the present and a hope for the future. Is there evidence to suggest, I wonder, that part of successful parenting lies in trying to lay down experiences that children can refer back to and use in this way – is that the impulse behind memorable birthdays and holidays?
“When we started to look at children,” Wildschut says, “we started to try to understand why one child might have a high sense of nostalgia and another child a low sense. One of the strongest predictors is the parents’ use of mental time travel. We first did this with students. We measured nostalgia proneness, then we asked them: ‘When you were a child, did your parents encourage you to think about past things that had been fun and also future things that you would do?’ Those who said their parents had done that a lot were always the highest nostalgia-prones. We were also able to find that correlation in children in the present, when we asked them: ‘Do the people at home encourage you to think a lot about events of the past and the future?’”
The correlation proved other connections, too. “The ability and encouragement to access nostalgia also builds gratitude and connectedness towards others,” Sedikides says. “It tends to make children less selfish.”
One of the ironies of parenting is that however hard we might try to engender such feelings, we have little control over what childhood experiences children will actually return to, what memories they will use to create their sense of identity. I suppose reinforcing some formative positive experiences over and over is one way of attempting to manipulate that subconscious selection process?
Wildschut concurs. If there were to be therapeutic uses of nostalgia, he suggests, they would have to include methods to direct victims of one kind of trauma or another to positive memories.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: معاوية الزبير)
|
دا الجزء الأخير ومعذرة للإطالة
“I think one of the strengths of nostalgia is that even if they have not had a good childhood, most people have at least one nostalgic memory that they cherish and that they can use repeatedly. Someone once asked me: ‘How long do these effects last?’ My 11-year-old daughter said: ‘They last your entire life!’ She’s right, too. Once positive memories are instantiated they might have only represented half an hour of your entire childhood, but you can dwell on them and return to them forever.”
Nostalgia in this sense, I say, is like choosing the neural pathways you want to tread most often. “Exactly,” Sedikides replies. “It is like creating an inexhaustible bank account which is there for you if you want to withdraw from it. I always remember something my PhD supervisor did. We went on an annual picnic to the seaside. A fellow PhD student of mine went to relieve himself behind a bush. My supervisor shouted: ‘Don’t do that– go and pee in the sea! Make it memorable!’ So he did. And when we get together, lo and behold, we always remember it, it’s always there for us. And we remember our PhD supervisor fondly for giving us that example. Memory is often made out of doing surprising things. That is often what inspiring teachers do. We call it ‘anticipatory nostalgia’. If at a social event people do something crazy, with benevolent intent, then people will remember it. That is what is called having good anticipatory nostalgia skills. They know what they are doing.”
Of course advertisers – think Hovis – and political speechwriters – think warm beer – have long understood the power of collective nostalgia. Is it not the fact that such feelings can also manipulate us into doing things, buying things, voting for things, that in more coldly rational states we might resist?
The nostalgists concede this danger certainly exists, particularly in group situations. In one study, Wildschut and Sedikides induced a nostalgic state in a group of Greek students at the university, using songs and so on. In this state the cohort’s love of all things Greek – food, art, music – was “measured as off the scale”. Somewhat more worryingly, however, the products and food of other countries were “also denigrated much more sharply than if a nostalgic state had not been induced”.
So nostalgia can be a nationalistic, chauvinistic tool?
“That is why we have to tread carefully if we use this as a group therapy,” Wildschut says. “Anything that increases the bonds within the group also has the power to increase the negativity towards other groups. But it is possible to do it in a strategic way. In one series of studies we asked people to think of a nostalgic event that involved a person who is overweight. Most people could think of a friend or family member, and we later measured their attitudes towards overweight people as a whole – because there are terrible statistics that reveal negative stereotypes. We found the nostalgic participants showed improved attitudes toward the entire group.” They did the same study for people with mental illness and for the elderly, with the same result.
They are currently in the process of putting together a multidisciplinary team of experts including people who specialise in post-traumatic stress and depression and early stage Alzheimer’s to see if nostalgia inducement can play a part in a therapeutic programme. “We are going in the right direction, but we are some way off,” Sedikides says.
Have they met with opposition from different branches of psychology?
“We met with disbelief from reviewers when we started to submit papers,” Sedikides says. “It was: ‘We don’t believe your findings’, even though they had been replicated in seven experiments. The stigma about nostalgia was quite pervasive in the academic community. But after about 10 years we did not hear that any more.”
How long-lasting are the effects of nostalgia therapy likely to be in individuals?
“We are involved in another study in the US looking at the benefits of group nostalgia in organisations,” Wildschut says. “Part of that is concerned with whether people who experience psychological nostalgic benefits on Monday are still feeling them by Friday. And also to look at the importance of other opportunities for nostalgia. Our short-term goal is to try to convince the bosses to bring back the idea of the Christmas party.”
The Christmas party?
“In our research,” Sedikides explains, “the Christmas party is among the most powerful engines of nostalgia – the shared positive memories of what we did at the Christmas party can sustain morale for a long time. Organisations are incredibly short-sighted to think about cutting them over costs.”
And beyond that?
“Well,” Sedikides says, “we think nostalgia is one of those goldmines that can connect micro- and macro-thinking across a range of disciplines. We need to develop ways to measure inherent nostalgia– and then there is the great question of whether nostalgia is inherently conservative or liberal. These,” he says – along with golden memories of Utrecht and Chapel Hill, no doubt – “are the things that keep us awake at night…”
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: معاوية الزبير)
|
يحيى قباني وضيوفه الكرام
دوما تكون بوستاتك عنقريب هباب تحت نيمة
وراكوبة مرشوشة وسيدها شاهيهو بكبابي تفوح منها رائحة المستكا
وتفديرة...مرارتها في قلب المداد ة تحاوطها ..بهناك وبيجاي ..سراويس شية جمر ضاني!
علا بوستيك دا ..ما عرفتلو وصف ..غير انه بوست يثير النعرات..
ورغم اني لا ادري اي سبب لاستخدام كلمة نعرات رغم مفارقتها للمفهوم الحايس جواي
بس الشئ الاكيد انو بوست اثار حاجات كدة ..خلونا نتوافق علي انها (نعرات)!!!
كديس
تراكتر
مفتاح
بت
جمل
تمرنا
قمرنا
ووارد بلاد برة
جون ووكر
كوفازير
مارتل
جن
انشا
وحاجات تانية حامياني
دا ترف فكري ثقافي... ونزق طبقي اختص به الموظفون ..المثقفون ..والمتشعبطون في قطار الحداثة والثقافة
من التجار
وكبراء المجتمع
وخلافه من مهن وحرف
الا ان الذهن الشعبي له قدرات تفضح زيف النزق المعلب والمستورد
ومن اصحاب المزاج من له توجه وطني والتزام صارم في تشجيع الصناعة المحلية (الشعبية)
لذا يأتي نزقهم منحازا للخيار الوطني دون مراء!
هذا عندما يحملك بص عتيق أو قطار شوق من قطارات عم الزين
ويحط رحلك وعصا تسفارك في البلد
في رمال الحلة ..في كنف الاخوال..ابن العم ..الخالة..العمة ..الخال..وصديقكم الذي اليه تأنسون
لانهم جزارين ..اروتية..عطشقية..محولجية..او حكماء شفخانة..فانهم علي رجالتك جد حريصون
ولتنكب طريق الافندية والخواجات يدعون...لا يعرفون للبار طريقا ..ولكنهم بطرائق الحلة الفوق او التحت خبيرون
لا يعرفون خواجة فلان وفلتكان
يعرفون اسماء عشة وخادم الله وبت فلان وام فلتكان
لتكون رجلا كامل الرجولة...عليك بابوحمار..وابو مقشاشة
انهن يتفنن ويبدعن في تقطير العرق..من البركاوي
العيش البودر الكرميش..من البرتكان ياااااااااا سكوسوكو
من الجوافة ... ومن القريب ياااااااا بنك الدم ...ومن السمسم يااااااااا جاجمبا
هذه عوازيم الليل ...وتبريدة الصباح (خلها ساكت)
المريسة ست الصناعة الوطنية
البقنية
عسلية الدخن
عسلية البلح
كنجمرو السمسم
وما يستغرب له ..ان اهل السودان يقضون لياليهم يرفعون الكاس ويضربون الطاس وهوي يا ليلة هوي
ونهارهم اوله تبريدات وتفديرات
وامطارهم (قرب) بكس القاف وفتح الراء...
ود البغا مليان ..وتردة الرهد مليانة ..ونيل امروابة ..واب حبل السميح
فولة الفاشر..اب زعيمة ..اب جداد ..والنيل خلي فعايلو لي غادي
بحر ازرق ..والقاش ..وبحر ابيض
والنيل يغرق مروي!
جنس رحمة..القمح راقد
العيوش راقدة
البهايم في رخص التراب
الفول والسمسم ..الناس يأكلون ويعصرون
وكمان يتمسحون!
نقول دا من شنو؟؟؟!!
نقاء السريرة...الحب المتدفق بين الناس
لا مجاعة
لا جنجويد
ولا دفاعنا الشعبي ياهو دي!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: نادر الفضلى)
|
Quote: حيى قباني وضيوفه الكرام
دوما تكون بوستاتك عنقريب هباب تحت نيمة
وراكوبة مرشوشة وسيدها شاهيهو بكبابي تفوح منها رائحة المستكا
وتفديرة...مرارتها في قلب المداد ة تحاوطها ..بهناك وبيجاي ..سراويس شية جمر ضاني!
علا بوستيك دا ..ما عرفتلو وصف ..غير انه بوست يثير النعرات..
ورغم اني لا ادري اي سبب لاستخدام كلمة نعرات رغم مفارقتها للمفهوم الحايس جواي
بس الشئ الاكيد انو بوست اثار حاجات كدة ..خلونا نتوافق علي انها (نعرات)!!! |
هَـــي لكن يا سيف البت سألتني من ابو كديس ...
و جات ( الهترشه ) من هنا زى ماقال صديقي كبر ...
لو داير نلف بيك ربوع الوطن ... حاضرين ...
اها لا خلينا بَغُو ... لا عرقي كريمي ...
و بمناسبة عطشقية دي ...
صاحبنا كان اخوهوا سواق قطر ... كنا بنقعد سوا و حاتك مزتنا طحنية ....
مرت عليك دى ؟ :)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
Quote: يا قبانى .. سلام
بوست ابو كديس .. دى المرة التانية أحاول أكتب فيه المرة الفاتت مداخلة طويلة طشت
البيرة أبو جمل صناعة سودانية وكان بيتفاخروا بجودتها التى تتفوق على رصيفاتها العالمية
والجنيه ذاتو كان أبو جمل (مرسوم فيهو الجمل) عملة صعبة! |
سلامات يابن عمي ...
تعرف يا نادر ... في منتصف السبعينات كنا طلبه نسافر انجلترا نشتغل في المطاعم و المزارع ...
اول شئ كنا ( نجدع ) الجواز الصباح ... نجي الساعة 12 نلقي الفيزا مدقوقه ...
الاهم من ذلك ... كنا نشيل معانا جنيه سوداني !!!!
نعم .... جنيهنا ابو جمل الواحد ده ....!!!
نمشي نفتلوا في اجعصها صرافه او بنك فيك يا اوكسفورد استريت !!!
وقتها ... جنيهنا كان يجيب قريب الجنيهين استرليني و قريب تلاته دولار امريكي !!!
اها رايك شنو ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بتّي الصغيره سألتني ( أبو كديس ) يعني شنو ؟ Father of the Cat ؟؟ (Re: يحي قباني)
|
استاذنا قباني .. خلينا نتوسع شوية في الموضوع ..
من يشتلون النخيل ويسكنون وسطه كما لدينا في الشمال النوبي .. لا بد لهم من توظيف التمر في كل الخيارات .. الشربوت ( خاص بالنساء ) .. الدكاي (مشروب صيفي .. بعد تخمير انواع معينة من التمر لمدة اربعة إلى خمسة ايام .. ) أما المشروب الخاص الذي كان الناس يتناولونه هو ( النبيت .. او النبيذ ) .. هذا المشروب كان في فصل الشتاء فقط ويتم تخميره في فصل الصيف وتدفن الجرة في حفرة داخل الغرفة لمدة لا تقل عن ثلاثة أو اربعة أشهر .. ويبدأ شربه مع بداية النشاط الزراعي في فصل الشتاء شهر ( كهيك) المعروف ببرده الذي يستمر لمدة 27يوم ويأتي مع بداية ( البوغة ) لزراعة القمح .. وكان يستخدم ( القرع بالنوبية دناد Dannad .. او كيبيه ) كمقياس للشرب .. ولا يزيد المزارع عن قرعة واحدة فقط في صباح بعدها لا يصيبه البرد أبداً ويستمر فعاليته حتى منتصف النهار .. وبدون هذا الشراب وفي درجات حرارة تحت الصفر لا يمكن ان تستمر الحياة ولا يستطيع ممارسة الزراعة .. تماماً كما الروس يشربون الفودكا لمقاومة البرد .. أما عرقي التمر وخاصة في مناطقنا كان من أجود أنواع الخمور وكان الناس يعرفون ( الصالح منه والطالح ) فكان له طقوس معينة .. حتى العريس بعد اليوم الثالث من الدخول .. كان يخصص له ( فرادية ) وهي تعادل زجاجة البيسي حالياً .. مع نصف دجاج محمر .. كانت العروس تحمل هذا العشاء إلى عريسها في الهجع الاخير من الليل .. وبدنقلاوية تسمى ( أشا أباق asha abaaq ) بالعربي (ملحقات العشا ) وتعادل ( التحلية ) حالياً ..
شكراً .. قباني .. قلنا نعمل نوع من التأصيل ..
اكرر يا جماعة ليس للمجاهرة ولكن ننزل الضغط ونخفف السكري شوية .. كنوع من الاستحضار للماضي الجميل للخروج من دائرة الزهايمر .. في دكتور قال لي إذكر دائماً الحاجات الجميلة ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
| |
يحي قباني
معاوية الزبير
Osman Musa
حسام عبد الرحيم
أسامة العوض
ياسر السر
cantona_1
خضر الطيب
عبدالحفيظ ابوسن
Hamid Elsawi
عز الدين ادريس محمد
عاطف عمر
khaleel
محمد مجيدو
بَلّة البكري
علي عبدالوهاب عثمان
Elbagir Osman
جمال ود القوز
محمد أبوالعزائم أبوالريش
عزالدين محمد عثمان
ابوحراز
محمد جبره
حبيب نورة
saif khalil
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست